-
دخول

عرض كامل الموضوع : هذه اخر صرعة من .... اعذروني!!!!


attempt
08/11/2005, 19:16
ارجو المعذرة , فأنا لااحب ان اشارك الا بالصالون .
منـــــــــــــــقول.
هددت الجبهة الاعلامية الاسلامية العالمية صوت «القاعدة» على الإنترنت بجنديها الجديد الذي رمزت اليه باسم راكان بن وليامز، وهو انجليزي ابيض اعتنق الإسلام.
وقالت في موقع «منتديات الفردوس الجهادية» ان استراتيجية «القاعدة» «تعتمد على المفاجأة غير المتوقعة، فعندما نفذت عمليات في وقت واحد تقريبا في المغرب وتركيا. كان هدف الرسالة والمغزى من هذه الضربة هو أن «القاعدة» قامت بضرب حدود أوروبا مع العالم الإسلامي من المشرق والمغرب، أي انهم، ضربوها من جانبها الشرقي (تركيا)، ومن جانبها الغربي (المغرب)، ليكون ذلك رسالة واضحة للغرب كله، وهي أننا وصلنا إلى حدودكم ولن يستطيع أحد أن يقف في وجوهنا فاخلوا بيننا وبين عدونا». وكانت صحيفة «الصن» الشعبية البريطانية قد تحدثت الاسبوع الماضي عن حملة تجنيد لـ«القاعدة» بين الإنجليز البيض. واشارت الى ستة مواقع باللغة الانجليزية مرتبطة بـ«القاعدة» تبث بيانات تحريضية لتجنيد البيض وتدريبات على الإنترنت. وقال خبراء في مكافحة الارهاب ان الهدف من مواقع القاعدة «باللغة الانجليزية هو تجنيد الانجليز البيض الذين اعتنقوا الاسلام لأنهم سيكونون بعيدين عن الشبهة». وكانت «القاعدة» «تتجنب الانجليز في السابق لأنهم يتحدثون لغة الكفار. لكن «القاعدة» جندت بعد ذلك جاك روشيه البريطاني الاصل في استراليا، 52 عاما، من اجل تنفيذ عمليات إرهابية. واستشهدت «القاعدة» في منتديات الفردوس الجهادية بقول توني بلير رئيس الوزراء البريطاني بأن: «قواعد اللعبة قد تغيرت بالفعل بعد هجمات لندن يوليو (تموز) الماضي». وقالت: «لا تفرح كثيرا يا بلير فراكان بن وليامز هو جندي القاعدة المقبل». لن تستطيع مراقبته ولا الحد من تحركاته ولن تستطيع إيقافه». واضافت «إن جنود القاعدة الجدد مجموعة من أبنائكم ولدوا في أوروبا ومن أبوين أوروبيين بل ونصرانيين، درسوا في مدارسكم ودخلوا مواقعكم وعرفوا نفسياتكم. دخلوا الكنيسة وأقاموا قداس الأحد، شربوا الخمور وأكلوا الخنزير واضطهدوا المسلمين، لكن القاعدة استطاعت أن تحتوي هؤلاء فأسلموا وكتموا إسلامهم وتشربوا فكر القاعدة وعاهدوا الله أن يحملوا الراية من بعد إخوانهم. وها هم يسيحون في شوارع أوروبا وشوارع أميركا يخططون ويصنعون يراقبون ويرصدون استعدادا لعمليات مقبلة». وتحدث الموقع الأصولي عن مفاجآت «القاعدة» السابقة في العمليات الارهابية التي نفذت بنجاح مثل تفجيرات مدريد 11 مارس (آذار) 2004 التي نفذتها عناصر من الشمال الافريقي، وادت الى سحب القوات الاسبانية من قوات التحالف العاملة في ارض العراق.
وأشارت الى أن أسامة بن لادن خرج معلنا الهدنة على أوروبا. وتردد الحديث بعدها عن ضربة مقبلة لإيطاليا التي استنفرت جهودها الأمنية اكثر من مرة، لكن الضربة كانت من نصيب انجلترا. وتقول «القاعدة» في بيانها الذي وقعه راكان ابن وليامز وهو اسم مستعار لأحد المحسوبين على تنظيم القاعدة: «قيدوا أيدي بني عربان فضربتهم أيدِي باكستان، لن تجدوا الحلول لأن الجندي المقبل لن تستطيعوا مراقبته ولا الحد من تحركاته ولن تستطيعوا إيقافه».
وعادة ما تنشر «الجبهة الإعلامية الإسلامية» التي تضم اصوليين عربًا الأدبيات الاصولية، قبل أن تنشر المجموعات المحلية المرتبطة بالقاعدة أدبياتها الخاصة على الإنترنت.
وضمن منشورات «الجبهة الإسلامية ـ كتيبة الجهاد الإعلامي» التي تعلن عن نفسها بأنها «مجموعة من المسلمين تشتاق أنفسهم للجهاد وحمل السلاح، وحتى يأذن الله لنا بذلك أخذنا على انفسنا ان نكون سندا وعونا لإخواننا المجاهدين حتى نحطم السيطرة الصهيونية على وسائل الإعلام. هدفنا هو التأثير على معنويات أعدائنا وتحطيم آمالهم وأحلامهم وتعرية حقيقة ما يحدث لهم في العراق». وتقول الجبهة «ان الحرب الاعلامية جزء لا يتجزأ من الحرب الميدانية الدائرة».


منــــقــول

zen
08/11/2005, 19:30
ارجو المعذرة , فأنا لااحب ان اشارك الا بالصالون .
منـــــــــــــــقول.
هددت الجبهة الاعلامية الاسلامية العالمية صوت «القاعدة» على الإنترنت بجنديها الجديد الذي رمزت اليه باسم راكان بن وليامز، وهو انجليزي ابيض اعتنق الإسلام.
وقالت في موقع «منتديات الفردوس الجهادية» ان استراتيجية «القاعدة» «تعتمد على المفاجأة غير المتوقعة، فعندما نفذت عمليات في وقت واحد تقريبا في المغرب وتركيا. كان هدف الرسالة والمغزى من هذه الضربة هو أن «القاعدة» قامت بضرب حدود أوروبا مع العالم الإسلامي من المشرق والمغرب، أي انهم، ضربوها من جانبها الشرقي (تركيا)، ومن جانبها الغربي (المغرب)، ليكون ذلك رسالة واضحة للغرب كله، وهي أننا وصلنا إلى حدودكم ولن يستطيع أحد أن يقف في وجوهنا فاخلوا بيننا وبين عدونا». وكانت صحيفة «الصن» الشعبية البريطانية قد تحدثت الاسبوع الماضي عن حملة تجنيد لـ«القاعدة» بين الإنجليز البيض. واشارت الى ستة مواقع باللغة الانجليزية مرتبطة بـ«القاعدة» تبث بيانات تحريضية لتجنيد البيض وتدريبات على الإنترنت. وقال خبراء في مكافحة الارهاب ان الهدف من مواقع القاعدة «باللغة الانجليزية هو تجنيد الانجليز البيض الذين اعتنقوا الاسلام لأنهم سيكونون بعيدين عن الشبهة». وكانت «القاعدة» «تتجنب الانجليز في السابق لأنهم يتحدثون لغة الكفار. لكن «القاعدة» جندت بعد ذلك جاك روشيه البريطاني الاصل في استراليا، 52 عاما، من اجل تنفيذ عمليات إرهابية. واستشهدت «القاعدة» في منتديات الفردوس الجهادية بقول توني بلير رئيس الوزراء البريطاني بأن: «قواعد اللعبة قد تغيرت بالفعل بعد هجمات لندن يوليو (تموز) الماضي». وقالت: «لا تفرح كثيرا يا بلير فراكان بن وليامز هو جندي القاعدة المقبل». لن تستطيع مراقبته ولا الحد من تحركاته ولن تستطيع إيقافه». واضافت «إن جنود القاعدة الجدد مجموعة من أبنائكم ولدوا في أوروبا ومن أبوين أوروبيين بل ونصرانيين، درسوا في مدارسكم ودخلوا مواقعكم وعرفوا نفسياتكم. دخلوا الكنيسة وأقاموا قداس الأحد، شربوا الخمور وأكلوا الخنزير واضطهدوا المسلمين، لكن القاعدة استطاعت أن تحتوي هؤلاء فأسلموا وكتموا إسلامهم وتشربوا فكر القاعدة وعاهدوا الله أن يحملوا الراية من بعد إخوانهم. وها هم يسيحون في شوارع أوروبا وشوارع أميركا يخططون ويصنعون يراقبون ويرصدون استعدادا لعمليات مقبلة». وتحدث الموقع الأصولي عن مفاجآت «القاعدة» السابقة في العمليات الارهابية التي نفذت بنجاح مثل تفجيرات مدريد 11 مارس (آذار) 2004 التي نفذتها عناصر من الشمال الافريقي، وادت الى سحب القوات الاسبانية من قوات التحالف العاملة في ارض العراق.
وأشارت الى أن أسامة بن لادن خرج معلنا الهدنة على أوروبا. وتردد الحديث بعدها عن ضربة مقبلة لإيطاليا التي استنفرت جهودها الأمنية اكثر من مرة، لكن الضربة كانت من نصيب انجلترا. وتقول «القاعدة» في بيانها الذي وقعه راكان ابن وليامز وهو اسم مستعار لأحد المحسوبين على تنظيم القاعدة: «قيدوا أيدي بني عربان فضربتهم أيدِي باكستان، لن تجدوا الحلول لأن الجندي المقبل لن تستطيعوا مراقبته ولا الحد من تحركاته ولن تستطيعوا إيقافه».
وعادة ما تنشر «الجبهة الإعلامية الإسلامية» التي تضم اصوليين عربًا الأدبيات الاصولية، قبل أن تنشر المجموعات المحلية المرتبطة بالقاعدة أدبياتها الخاصة على الإنترنت.
وضمن منشورات «الجبهة الإسلامية ـ كتيبة الجهاد الإعلامي» التي تعلن عن نفسها بأنها «مجموعة من المسلمين تشتاق أنفسهم للجهاد وحمل السلاح، وحتى يأذن الله لنا بذلك أخذنا على انفسنا ان نكون سندا وعونا لإخواننا المجاهدين حتى نحطم السيطرة الصهيونية على وسائل الإعلام. هدفنا هو التأثير على معنويات أعدائنا وتحطيم آمالهم وأحلامهم وتعرية حقيقة ما يحدث لهم في العراق». وتقول الجبهة «ان الحرب الاعلامية جزء لا يتجزأ من الحرب الميدانية الدائرة».






منــــقــول









اذا بتريد هدول مو مسلمين هدول منحرفين
مو كل واحد قال عن حالوا مسلم صار مسلم














الاسلام لقب اسمى من انو نسمي هيك حسالة باسمو
وشكراااااااااااااااااا
:D :D :D :D :D

اميرة الظلام
09/11/2005, 00:57
وأنـــي بوافق زين

هم المفروض ما بيتسموو مسلمين هدول أرهابين ومنحرفين ومنافقين وووو.........

ميرسي ألك

:D :D :D :D :D :D