-
دخول

عرض كامل الموضوع : سورية تتخلى عن طلب إعلان مقاطعة إسرائيل لتسجيل الشركات الأجنبية


عطر سوريا
22/10/2009, 23:10
سورية تتخلى عن طلب إعلان مقاطعة إسرائيل لتسجيل الشركات الأجنبية
موقع أخبار الشرق – الثلاثاء 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2009
دمشق - وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء
بالتزامن مع المؤتمر الـ83 لضباط اتصال المكاتب الإقليمية العربية لمقاطعة إسرائيل الذي يبدأ اليوم الثلاثاء في العاصمة دمشق، كشفت مصادر اقتصادية عربية متخصصة أن الحكومة السورية قررت التخلي عن طلب إعلان مقاطعة إسرائيل في الطلبات التي تتقدم بها الشركات الأجنبية لمكتب العلامات التجارية السوري.
ووفقاً لما ذكرته (أبو غزاله للملكية الفكرية) فإن سورية قررت اعتباراً من أيلول/سبتمبر الماضي التخلي عن طلب إعلان المقاطعة عند التسجيل في مكتب العلامات التجارية السوري, وبناء على ذلك، فإن جميع مقدمي الطلبات الأجانب للمرة الأولى غير المدرجة أسماؤهم على قائمة المقاطعة، يمكنهم إيداع طلباتهم في سورية دون الحاجة إلى تقديم إعلان المقاطعة.
وقبل هذا القرار، كان على مقدمي الطلبات المقبولين من قبل المسجل أن يحالوا إلى مكتب المقاطعة للحصول على إخلاء طرف اسم شركة مقدم الطلب. وكان يطلب من مقدمي الطلبات لأول مرة الذين ليس لديهم تسجيل سابق في الملكية الفكرية أو إخلاء طرف أن يقدموا إعلان مقاطعة إسرائيل. وعند الحصول على إخلاء طرف، يتم تقديم الطلب من أجل التسجيل.
وتتناقض القرارات مع أهداف مؤتمر مكاتب مقاطعة إسرائيل الذي يستمر ثلاثة أيام ويبحث في سبل تفعيل عمل المقاطعة لإسرائيل باعتبارها عملاً مشروعاً، وفرض الحظر على الشركات التي تتعامل مع إسرائيل ورفع الحظر عن شركات أخرى حظرت التعامل معها.
ومن الجدير بالذكر أن مكاتب المكاتب العربية الإقليمية لمقاطعة الدولة العبرية تجتمع دورياً مرتين كل عام، وتدرس أوضاع الشركات التي تتعامل مع إسرائيل وتقدّم قوائم سنوية بها للدول الأعضاء تمهيداً لإدراجها ضمن لائحة المقاطعة، حيث يتم مقاطعة أي شركة تساهم إسرائيل في 30% على الأقل من رأسمالها، وكذلك الشركات التي تمتلك مصانع أو إدارات رئيسية في إسرائيل. كما تقوم بحملات دورية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية ومنع الدول العربية من استيرادها، ويلقى عمل هذه المكاتب تأييداً من قبل شريحة واسعة من العرب.
وتؤكد بعض المصادر الرسمية أن "سلاح المقاطعة" أثبت فاعليته خلال العقود الماضية وكبّد إسرائيل خسائر غير مباشرة تجاوزت 3 مليار دولار سنوياً.

العيثوب
24/10/2009, 07:48
سورية تتخلى عن طلب إعلان مقاطعة إسرائيل لتسجيل الشركات الأجنبية
موقع أخبار الشرق – الثلاثاء 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2009
دمشق - وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء
بالتزامن مع المؤتمر الـ83 لضباط اتصال المكاتب الإقليمية العربية لمقاطعة إسرائيل الذي يبدأ اليوم الثلاثاء في العاصمة دمشق، كشفت مصادر اقتصادية عربية متخصصة أن الحكومة السورية قررت التخلي عن طلب إعلان مقاطعة إسرائيل في الطلبات التي تتقدم بها الشركات الأجنبية لمكتب العلامات التجارية السوري.
ووفقاً لما ذكرته (أبو غزاله للملكية الفكرية) فإن سورية قررت اعتباراً من أيلول/سبتمبر الماضي التخلي عن طلب إعلان المقاطعة عند التسجيل في مكتب العلامات التجارية السوري, وبناء على ذلك، فإن جميع مقدمي الطلبات الأجانب للمرة الأولى غير المدرجة أسماؤهم على قائمة المقاطعة، يمكنهم إيداع طلباتهم في سورية دون الحاجة إلى تقديم إعلان المقاطعة.
وقبل هذا القرار، كان على مقدمي الطلبات المقبولين من قبل المسجل أن يحالوا إلى مكتب المقاطعة للحصول على إخلاء طرف اسم شركة مقدم الطلب. وكان يطلب من مقدمي الطلبات لأول مرة الذين ليس لديهم تسجيل سابق في الملكية الفكرية أو إخلاء طرف أن يقدموا إعلان مقاطعة إسرائيل. وعند الحصول على إخلاء طرف، يتم تقديم الطلب من أجل التسجيل.
وتتناقض القرارات مع أهداف مؤتمر مكاتب مقاطعة إسرائيل الذي يستمر ثلاثة أيام ويبحث في سبل تفعيل عمل المقاطعة لإسرائيل باعتبارها عملاً مشروعاً، وفرض الحظر على الشركات التي تتعامل مع إسرائيل ورفع الحظر عن شركات أخرى حظرت التعامل معها.
ومن الجدير بالذكر أن مكاتب المكاتب العربية الإقليمية لمقاطعة الدولة العبرية تجتمع دورياً مرتين كل عام، وتدرس أوضاع الشركات التي تتعامل مع إسرائيل وتقدّم قوائم سنوية بها للدول الأعضاء تمهيداً لإدراجها ضمن لائحة المقاطعة، حيث يتم مقاطعة أي شركة تساهم إسرائيل في 30% على الأقل من رأسمالها، وكذلك الشركات التي تمتلك مصانع أو إدارات رئيسية في إسرائيل. كما تقوم بحملات دورية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية ومنع الدول العربية من استيرادها، ويلقى عمل هذه المكاتب تأييداً من قبل شريحة واسعة من العرب.
وتؤكد بعض المصادر الرسمية أن "سلاح المقاطعة" أثبت فاعليته خلال العقود الماضية وكبّد إسرائيل خسائر غير مباشرة تجاوزت 3 مليار دولار سنوياً.

يعنى دخلك شو فرقه هالمقاطعه من يوم يومها هالبضائع الإسرائليه معبيه العالم و السوق العربيه بالتحديد و ذلك عن طريق دمج الشركات مع الدول التى لا تعارض إستيراد البضائع الإسرائليه متل مصر و الأردن و لبنان التى هى أقرب منفذ لنا بسوريا فإعاده التصدير و تغير المواصفات (متل لون الكرتونه أو إعاده تجميعها أو وضع ستيكر باسم الشركه المستورده الأولى للمنتج) تمنحك شهاده منشأمن الدوله التى صدرت البضاعه للمره الثانيه وبهذا تدخل البضائع بمصدر مثلا ( made in libanon) او الأردن أو مصر أو الصين أو أيه دوله أوربيه نتاعمل معهم بالتجاره وبعطيك مثل قريب (مجموعه حمشو التجاريه ) كانت تستورد البرادات و المكيفات من الصين ومن دول لا يعلم بها سوى الله و يتم تجميعها على أساس تجميع ( تركيب الموتور أو وصله الكهرباء أو باب الغساله أو واجهه المكيف) ويعاد تصديرها تحت صنعت بالإمارات المتحده فبهذا التواطؤ يتم التصدير للدول اللى عندها مقاطعه مع إسرائيل هلأ يمكن الجماعه عنا بدهم يخلوها عالمكشوف لأنو صار كل مواطن يعرف بعمليه التلاعب التجاريه و الدبلجه المنشئيه وما عاد حدا فارقه معه بعدين يعنى عوض مانقاطعهم تجاريا ليش ما يتحدوا العرب و اللجان المشاركه بقطعهم من الوجود ومواجهتهم عسكريا وهذا البند إذا قررت سوريا الدخول بإتفاقيه الشراكه الأوربيه فيجب أن تتخلى و تنسا أنها بيوم من الأيام قدقاطعت إسرائيل لأنو أول بند بالإتفاقيه سوف يكون الإعتراف بدوله إسرائيل و ملكيتها للأراضى الفلسطنيه ------نقطه إنتها

عطر سوريا
24/10/2009, 15:36
ما هلئ اكيد الشركات الاسرائيلية وافقة على دفع رشاوي ومشاركة مسؤولين لحتى سورية غيرة رئيها