اغراء: "ليكن جسدي جسراً تعبر عليه السينما السورية.."
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////



الفن بحر واسع، والتعبير عنه يكون بأشكال مختلفة ومتنوعة. وبالتالي لا يجب ولا يجوز ومن المعيب أن يحكُم أيُّ إنسان على الفنان من أدائه الفني.. الأداء الفني لا يحُكّم". هكذا تعرّف الفنانة إغراء الفن، ومنه تنطلق بالردّ على كل من شوّه تلك الصورة، بعيداً عن أنَّ كل الأقاويل لا تعنيها..

بعد ترقب المشاهدين للبرنامج الخاص على قناة المشرق "إغراء تتكلّم" (تقديم كندة علوش، إعداد وإخراج الفارس الذهبي)، بدأ البرنامج ليلة أمس الأول حلقته الأولى، التي تتبعها ربما حلقة أخرى أو أكثر!!.

خلية نحل تظهر على الشاشة الصغيرة، ويبدأ الراوي (باسل الخياط): "عادات وتقاليد جعلت جميع من في المجتمع مثل أسنان المشط لا فرق بينهم (متساوون في كل شيء)؛ ما جعل الجميع متقوقعاً في تحفظه رافضاً كل ما هو جديد..

لا أحد يستطيع ارتجال شيء، كل شيء منظم ومدروس منذ الولادة.. ورغم كل هذا التنظيم، لا بدَّ من وجود نحلة حمراء تكره العسل.."- مقدمة للبرنامج تتقاطع مع حياة (إغراء- نهاد) بين اسمها الفني الذي حصلت عليه أثناء وجودها في مصر من قبل المخرج زهير باكير، وبين نهاد الطفلة التي سبقت عمرها وبحثت عما تريده، متداركة هوايتها للفن وامتلاكها القدرة على تأديته..

إغراء اليتيمة منذ الطفولة، لم تعش طفولتها كباقي الأطفال؛ كانت تفضل التأمل والكتابة وتتألم عندما يقُال لها "طفلة". ومن هنا بدأت بحثها الجدي عن الطريق الذي تريد صعوده، وصارت تحية كاريوكا، وفاتن حمامة، والعديد من المشاهير الذين خصّصت لتوقيعاتهم على دفترها الخاص موعداً لن يطول وبمثابة لغة وحيدة تفهمها.. وقَّعت تحية كاريوكا على دفترها في أول لقاء.. هذا اللقاء الذي حضَّرت له وأقنعت أخاها (المحب للفن أيضاً) بالسفر إلى مصر (أم الفنون) للحصول على الخبرة، ومنه تشكيل ثنائي راقص مع أختها تحت تدريب تحية كاريوكا (توحة كما تقول إغراء) التي شهدت ببراعتهما في التعبير والأداء كانا الثنائي الأول والأخير بشهادة العديد من المخضرمين. ومنه دخلت السينما في مصر. لكن، وبسبب عدم امتلاكها النضج الكافي، قبلت عقد العمل في الهند، ومنه انتقلت إلى العديد من الدول لاكتساب الخبرة والعمل من جهة.. وبسبب صغر سنها (13 سنة) الذي منعها من القدرة على اكتساب الأدوار..

عادت إلى سورية وعملت في التلفزيون السوري مع المخرج غسان جبري، لتأخذ سلطة الشاشة التلفزيونية، لتُكتَشف من خلال نبيل المالح شاشة السينما بعد الأداء الواقعي في مسلسل "الجرح القديم" الذي لاقى جماهيرية عالية..

كانت السينما آنذاك تعاني من أزمة ضيق انتشارها، ولاسيما أفلام المؤسسة العامة للسينما غير المرغوبة على الإطلاق.

لذلك بدأ البحث عن مصيدة للجمهور، عندما لم يكن لاسم الكاتب أو المخرج الصيت الكافي أمام سوء سمعة الأفلام المنتجة من قبل المؤسسة (فنياً).. وكانت المصيدة من خلال لقطة جريئة، حيث قبلت تنفيذ ذلك المشهد الذي شعرت أثناء تصويره بأنها انتحارية، وقالت: "ليكن جسدي جسراً تعبر عليه السينما السورية..". وبالفعل نجحت المصيدة، وحقَّق الفيلم نجاحاً عالياً، وكان سبباً في ولادة السينما السورية، التي تخلَّت عن تكرار التجربة فيما بعد خوفاً وجبناً.. وبعد أن تصدَّرت إغراء شاشة السينما في عدة أفلام، وتخلَّت عن العمل التلفزيوني لكثرة انشغالها، تخلّى المخرجون عن قدراتها الفنية، خوفاً من كونها "نجمة شباك التذاكر الأولى" على اختلاف المقاييس الفنية.. والدليل هو مايقارب العشرين سنة من الزمن.

ثقة إغراء في الحوار عالية، إذ إنها امتلكت مفاتيح البداية والنهاية في كل حديث.. أثناء التحدث عن مسيرة حياتها، توقفت عند نقاط مهمة وأعادت أفكاراً كثيرة، على الرغم من وصول الفكرة من المرة الأولى ..لم تتوان إغراء عن تقديم الدلائل والاستشهادات المتعلقة بالأسماء والشخصيات والتواريخ، وأصرَّت على عدم تجاهل الطرف الآخر (المتلقي) ووضعه في دائرة الحدث عبر طريقة منطقية في الحوار...

بلدنا

حضرت اللقاء

و بصراحة فاجئتني بثقافتها و قوة شخصيتها

اي صحيح.. انا كتير احترمت هي الشخصية.. واحترمت ثقافتها ودفاعها عن وجهة نظرها.. حتى انو خلتني عيد التفكير والنظر برأيي بسينما المقاولات اللي كانت منتشرة بسبعيينات القرن الماضي وخاصة بعد الحكي اللي حكتو عن السينما التجارية..وتعريفها للسينما التجارية..

انا متفاجئ !
او انو ما فهمت الموضوع .. تماما ..

الممثلة فوق اللي بالصورة .. سورية ؟؟

اي سورية
شو المشكلة؟

انا متفاجئ !
او انو ما فهمت الموضوع .. تماما ..

الممثلة فوق اللي بالصورة .. سورية ؟؟
اي سوريّة ...والها أفلام ..من غير هدوم

شوووووووووووووووو مبسوطين عليها ؟؟
بدها تعمل من جسدها جسر تعبر عيه السينما السورية
حسبي الله ونعم الوكيل فيها (فدائية الاخت )
هههههههههههههههههههه

لك مو مشكلة .. بس وحياة ستي ..

اني بحياتي كلا .. ما بعرفا غير مصرية .. يا ويلاه ..

لك مو مشكلة .. بس وحياة ستي ..

اني بحياتي كلا .. ما بعرفا غير مصرية .. يا ويلاه ..
بقى لو تشوف أديب قدّورة كيف كان .....:larg:

طيب ما حكت شي هيك هيك.. عن علاقاتها بسياسيين؟ زبّاط؟ كذا مذا من رجال هيديك الفترة؟


بظن حكيها عن هالموضوع.. أهم من حكيها عن السيلما السورية

لا ما حكت.. هدول مخبيتهون للمذكرات الشخصية يمكن..

اول مرة بسمع انو في هيك اسم بالسنما( اغراء) صحي انا والسيما المصرية على عداء

انو كنت لاقي افلام بكراج الست معروضين .. ومكتوب عليهن اغراء ... بعدين اكتشتفت انو في مخلوقة بهالاسام :?

انو شو مشان .. قال :
الفن بحر واسع، والتعبير عنه يكون بأشكال مختلفة ومتنوعة. وبالتالي لا يجب ولا يجوز ومن المعيب أن يحكُم أيُّ إنسان على الفنان من أدائه الفني.. الأداء الفني لا يحُكّم".
كأنو الفن أرقى من انو يتعبر عنو من خلال الاغراء والاثارة الجنسية ومشاهد السكس ؟ :?

لذلك بدأ البحث عن مصيدة للجمهور، عندما لم يكن لاسم الكاتب أو المخرج الصيت الكافي أمام سوء سمعة الأفلام المنتجة من قبل المؤسسة (فنياً).. وكانت المصيدة من خلال لقطة جريئة، حيث قبلت تنفيذ ذلك المشهد الذي شعرت أثناء تصويره بأنها انتحارية، وقالت: "ليكن جسدي جسراً تعبر عليه السينما السورية..". وبالفعل نجحت المصيدة، وحقَّق الفيلم نجاحاً عالياً، وكان سبباً في ولادة السينما السورية،
ماشالله ... ازا نص شعبنا ما كان بيتابع افلام بوقتا اما لأنو حرام عند البعض واما انو مافيها جنس عند البعض الآخر ... منروح نحنا منعمل افلام جنسية لحتى تعجب البعض الآخر .. يلي غالباً بيكون مترف وتافه وما عندو اهتمام غير هالشي !:pos:
لأ وشو سبباً لولادة السينما السورية .. ازا والله هالسينما بدها تنبظ من بطن اغراء ... ومن بطن المشاهد الجنسية (الجريئة ) فا اكيد رح تنبظ .. مشوهة ! :frown:
وشو ... ليكن جسدي جسراً تعبر عليه السينما السورية ... اييييه .. ملا سينما ! :pos:

اول مرة بسمع انو في هيك اسم بالسنما( اغراء) صحي انا والسيما المصرية على عداء
بس إغراء ... معظم أفلامها سورية




عالهامش
أنا ماني ضد الأفلام التجارية



عالاقل هديك الأيام .. كان عنا صالات سينما

بس إغراء ... معظم أفلامها سورية




عالهامش
أنا ماني ضد الأفلام التجارية



عالاقل هديك الأيام .. كان عنا صالات سينما
اي.. وبكل بلاد الدنيا في سينما تجارية.. شو المشكلة..
لازم يكونو أفلامنا كلون متل صعود المطر ما حدا بيفهمها غير مخرجها..

مابعرف تابعت شوية من الحلقة بس انو ماقتنعت بكلاما ..
عبتحاول انو هي تظهر حالة انو عبضحي كرمال السينما .. وحكي وعلاك فاضي

بعدين انا حضرتلا كزا فيلم .. نص المشاهد الجنسية اللي عاملتن مالن طعمة او مالن كتير ضرورة مع ترتيب الاحداث او بتلزم ..
بشكل عام بتوقع هية كانت احسن وسيلة لترويج الافلام بوقتا . وهي يا اما مضحوك عليها بشوية كلام وعبترددوا هلأ بغباء .. يا اما هي مقتنعة بالشي اللي عبتعملو ومبسوطة فيه .. ومكيفة
والسينما السورية مابدا هالمشاهد تبعتا ومالا محتاجتا لحتى تنجح .. وهي ليكا الدراما السورية صايرة شغلة فوقانية كتير وكل سنة عن سنة بنتجح .. وبدون مشاهد جنسية نفس اللي كانت تقدما المزكورة
ولا ممثلات من نوعيتا ..
ع العموم هي ختيرت .. وانضرب سوقا من زمان كتير .. بقى كان لازما هيك برنامج لحدا يرجع يتزكرا شوي او يتعرفو عليها من جديد بصورتا الكاسدة

و على سيرة ولادة السينما السورية .. بصراحة .. ان بخجل لما بلاقي سينمتنا هابطة بهالشكل بوقتا .. وبخجل كمان لما شوف هالافلام عم تنباع بالسوق .. وبخجل بـ دريد لحام يلي مثل بـ كاسك يا وطن وبـ ضيعة تشرين ...انو كان عندو هيك افلام ... :pos:

ميرووو بوقت السبعينات ما كان في تعصب ورقابة متل هلاء
وبعدين مين قلك انو بس بمشاهد السكس بتوصل الافكار لا بتوصل بطرق تانية
بس من بين هالطرق مشاهد الاثارة
متل ما قالت
بريجيت باردووو
دعمت الاقتصاد الفرنسي باعتراف رئيس الوزراء
نحنا ما حدا معترف فيها لاغراء
وانا برأي بتقدم فن مع انو كتار راح يعارضوا
لانو الاثارة فن فظيع
وانا من كتر ما عجبتني طرقتها موضوع ظويل عريض بالمدونة

مابعرف تابعت شوية من الحلقة بس انو ماقتنعت بكلاما ..
عبتحاول انو هي تظهر حالة انو عبضحي كرمال السينما .. وحكي وعلاك فاضي

بعدين انا حضرتلا كزا فيلم .. نص المشاهد الجنسية اللي عاملتن مالن طعمة او مالن كتير ضرورة مع ترتيب الاحداث او بتلزم ..
بشكل عام بتوقع هية كانت احسن وسيلة لترويج الافلام بوقتا . وهي يا اما مضحوك عليها بشوية كلام وعبترددوا هلأ بغباء .. يا اما هي مقتنعة بالشي اللي عبتعملو ومبسوطة فيه .. ومكيفة
والسينما السورية مابدا هالمشاهد تبعتا ومالا محتاجتا لحتى تنجح .. وهي ليكا الدراما السورية صايرة شغلة فوقانية كتير وكل سنة عن سنة بنتجح .. وبدون مشاهد جنسية نفس اللي كانت تقدما المزكورة
ولا ممثلات من نوعيتا ..
ع العموم هي ختيرت .. وانضرب سوقا من زمان كتير .. بقى كان لازما هيك برنامج لحدا يرجع يتزكرا شوي او يتعرفو عليها من جديد بصورتا الكاسدة
مو قصة انضرب سوقها
لو تابعت الخقلة كنت بتعرف انو عم تحكي عنها كمنتجة افلام لشركة خاصة
وشركتها اسمها (اغراء فيلم)
وما فينك تقان سينما بدراما التنين مختلفين كتير
و اذا بدنا ناخد هالكلام بيعن الاعتبار
هالسنة نجاح موسم الدرما من كتر ما حكيو عن قصص تعتبر خطوط حنرا متل العلاقات قبل الزمات وجرتئم الشرق وهيك
هلاء انا معك انو مو كل المشاهد كان الهون لازمة
بس اكيد هني موجودين ليجذبو الناس
وهالشي مانو غلط موجود بكل سينما بالعالم
:D

هالسنة نجاح موسم الدراما من كتر ما حكيو عن قصص تعتبر خطوط حمرا متل العلاقات قبل الزمات وجرتئم الشرق وهيك

اي ووين شفت الخطوط الحمرا بسينما السبعينات ...!!
ماكان في شي ...الاغلب كان لاقصّة و لاتمثيل و لا اخراج ...ماكان الا البورنو الموجود ....

سمك بلاحسك...عروس من دمشق ..الحسناء قاهر الفضاء :?... غرام في اسطانبول ....خيّاط السيدات ...الخ

اي ووين شفت الخطوط الحمرا بسينما السبعينات ...!!
ماكان في شي ...الاغلب كان لاقصّة و لاتمثيل و لا اخراج ...ماكان الا البورنو الموجود ....

سمك بلاحسك...عروس من دمشق ..الحسناء قاهر الفضاء :?... غرام في اسطانبول ....خيّاط السيدات ...الخ
هلأ انا اللي عجبني بحكيها هوي حكيها عن
1- طرق محاربة مؤسسة السينما لسينما القطاع الخاص..
2- مقارنة بين وضع السينما بالسبعينات ووضعها بالوقت الراهن
3- تعريفها اللي ما كنت انا منتبهتلو للسينما التجارية

واذا ما كنت متابع الحلقة بحكيلك شوي تفاصيل عن الاشيا اللي حبيتها بكلامها.. واللي خلتنا انا وزين وايو سمرة انو نتفاجأ فيها..

وبخجل بـ دريد لحام يلي مثل بـ كاسك يا وطن وبـ ضيعة تشرين ...انو كان عندو هيك افلام ... :pos:
يا ترى من بعد ما تخجل ... كنت تحضر هالأفلام ....
ولا كنت تقلب التلفزيون على شي محطة ثقافية ..؟

رأيي بالسينما التجارية .... متل رأيي بأغاني هيفا
حتى لو ما بسمعها ... أنا ضد انها تنمنع ..
بالنهاية الجمهور يللي بقرر أنو هيك أفلام تمشي أو لا


و من زاوية تانية ... هالأفلام كانت ممشاية قطاع السينما بسوريا
كنا نشوف صالات مجهزة تجهيز ممتاز بالنسبة لهداك الوقت و أكيد هالصالات ما كانت عروضها تقتصر على الأفلام التجارية ..
كانت تقدم كتير أفلام محترمة .. بس الأفلام التجارية كانت تضمنلها التمويل و الاستمرارية
بعكس هالوقت .... بكل سوريا ما في غير صالة وحدة و هالسنة صاروا تنتين صالحات للاستخدام البشري

اي.. وبكل بلاد الدنيا في سينما تجارية.. شو المشكلة..
لازم يكونو أفلامنا كلون متل صعود المطر ما حدا بيفهمها غير مخرجها..
لا أكيد كل الانواع لازم تكون موجودة و متاحة للكل ..
و كل واحد بيختار النوع يللي بناسبو ..


بكل دول العالم جمهور الأفلام النخبوية كتير صغير
و السينما بالعالم بشكل عام .. قائمة عالأفلام التجارية

و أكبر مثل هوليوود .. يللي بتنتج كل سنة مئات الأفلام التجارية .... بس ما بيمنع أنو كل سنة منشوف كم فيلم على مستوى عالي
و برأيي هالكم فيلم هدول قدرنا نحصل عليهون بفضل الأفلام التجارية التانية يللي عم تتولى تمويل هوليوود

لا أكيد كل الانواع لازم تكون موجودة و متاحة للكل ..
و كل واحد بيختار النوع يللي بناسبو ..


بكل دول العالم جمهور الأفلام النخبوية كتير صغير
و السينما بالعالم بشكل عام .. قائمة عالأفلام التجارية

و أكبر مثل هوليوود .. يللي بتنتج كل سنة مئات الأفلام التجارية .... بس ما بيمنع أنو كل سنة منشوف كم فيلم على مستوى عالي
و برأيي هالكم فيلم هدول قدرنا نحصل عليهون بفضل الأفلام التجارية التانية يللي عم تتولى تمويل هوليوود
صحيح.. هلأ مو منطقي انو بلد ما بتنتج غير فيلم او فيلمين بالسنة تعلهون أفلام نخبوية..و نخبوية مو على المستوى المطلوب كمان.. وبتنحصر بمخرج واحد.. ما حدا بيعرف اسمو من الناس اللي بالشارع..

وبالمفهوم العالمي للسينما ما في شي اسمو فيلم نخبوي.. فيك تقول فيلم نخبوي لما بيكون عم يسوق بأجواء تجريب و هي غالبا بتكون انتاج شخصي ومن قبل شباب وطلاب.. وما بيكون هدفها ربحي
اما الفيلم بأمريكا او بأوروبا اذا ما ربح مصاري ما بيكون اسمو فيلم ناجح..
لأنو عندون ما في شي اسمو نخبوي .. ومافي مسافة كبيرة بالثقافة بالشارع.. يعني أفلام متل
خريف نييويورك.. و محامي الشيطان.. والعراب ..
وأكتر من هيك أفلام متل السموراي الاخير.. و لورد اوف ذا رينغ.. لا تعتبر بامريكا أفلام نخبوية بينما عنا تعتبر هيك..

واذا ما كنت متابع الحلقة بحكيلك شوي تفاصيل عن الاشيا اللي حبيتها بكلامها.. واللي خلتنا انا وزين وايو سمرة انو نتفاجأ فيها..
منين ياحسرة ...ماعندنا هيك شغلات هون :cry:

بالنسبة لكلامها ..انو انا ممكن اتقبل فكرة السينما الرديئة أو التجارية ...

بس مثلا تقول متل مو مكتوب بعنوان الموضوع "ليكن جسدي جسراً تعبر عليه السينما السورية.." هون بدها تصّور حالها انو شهيدة و أنو ضحّت ...

اي أغلب افلامها كانت ترطن بالمصري ...العفو يعني منها ..بشو فادت السينما السوريّة ...
ناهيكي عن علاقاتها المشبوهة مع السلطة و رجالات الدولة اللي كانت أكتر من شائعات متداولة ...
ومتل ماقال سامر ...انو السينما الهادفة تحتاج للسينما التجارية ...بس هون نحن بحالتنا ما شفنا من السينما السورية غير وجهها التجاري الرديئ ...وما طلعت السينما السوريّة الا ببعض الافلام المعدودة على أصابع الايد الوحدة اللي خرج تنشاف وما بتنتسى ...

منين ياحسرة ...ماعندنا هيك شغلات هون :cry:

بالنسبة لكلامها ..انو انا ممكن اتقبل فكرة السينما الرديئة أو التجارية ...

بس مثلا تقول متل مو مكتوب بعنوان الموضوع "ليكن جسدي جسراً تعبر عليه السينما السورية.." هون بدها تصّور حالها انو شهيدة و أنو ضحّت ...

اي أغلب افلامها كانت ترطن بالمصري ...العفو يعني منها ..بشو فادت السينما السوريّة ...
ناهيكي عن علاقاتها المشبوهة مع السلطة و رجالات الدولة اللي كانت أكتر من شائعات متداولة ...
ومتل ماقال سامر ...انو السينما الهادفة تحتاج للسينما التجارية ...بس هون نحن بحالتنا ما شفنا من السينما السورية غير وجهها التجاري الرديئ ...وما طلعت السينما السوريّة الا ببعض الافلام المعدودة على أصابع الايد الوحدة اللي خرج تنشاف وما بتنتسى ...
هلأ السينما بسوريا وبمصر تعرضت لضغوط شديدة بعد االتأميم.. وبوقت كانت اغراء تشتغل سينما كانت متلها متل نبيلة عبيد و هند رستم ومدري شو اسما سندريلا الشاشة.. و حتى يسرى بوقت لاحق.. كلون كان عندون أفلام بايخة وأفلام فيها مشاهد جنسية فاضحة.. بس هنن انعطو فرصة يكملو.. وهلأ يسرى بتعمل حالها قائدة الانفتاح والرسائل الهادفة بالدرما المصرية .. ومسلسلاتها ساهمت بتعديل قوانين بمصر..

ليش ما شفنا من السينما السورية غير وجهها الرديء لانو ما انعطت فرصة .. ورغم احترامي لعبد اللطيف عبد الحميد ..ما في غيرو بالساحة.. وأفلامو مو ناجحة على المستوى الجماهيري.... وبوقت عرض أجمل أفلامو التلاتة الاولى كان في حاجة حقيقية لمترجم لحتى تفهم الفيلم بسبب اللهجة اللي كانت وقتها غريبة على أذن المواطن السوري اللي ما بينتمي لمنطقة الساحل..
يعني ما حدا أخد فرصة.. ومتل ما قالت إغراء بمقابلتها أفلامهون بتكلف 80 مليون و70 مليون ليرة بينما هيي بالواقع ما بتستحق هي التكلفة..
اضافة لانو قالت انو الاولى بسوريا انو تنتج فيلمين او تلاثة بكلفة المهرجان اللي عم تعملو بدون ما تخجل وتعرض فيه فيلم واحد من انتاجها بالسنة.. بلد ما فيها سينما ولا فيها صالات سينما كبف بتعمل مهرجان سينما!!!

هلأ السينما بسوريا وبمصر تعرضت لضغوط شديدة بعد االتأميم.. وبوقت كانت اغراء تشتغل سينما كانت متلها متل نبيلة عبيد و هند رستم ومدري شو اسما سندريلا الشاشة.. و حتى يسرى بوقت لاحق.. كلون كان عندون أفلام بايخة وأفلام فيها مشاهد جنسية فاضحة.. بس هنن انعطو فرصة يكملو.. وهلأ يسرى بتعمل حالها قائدة الانفتاح والرسائل الهادفة بالدرما المصرية .. ومسلسلاتها ساهمت بتعديل قوانين بمصر..

ليش ما شفنا من السينما السورية غير وجهها الرديء لانو ما انعطت فرصة .. ورغم احترامي لعبد اللطيف عبد الحميد ..ما في غيرو بالساحة.. وأفلامو مو ناجحة على المستوى الجماهيري.... وبوقت عرض أجمل أفلامو التلاتة الاولى كان في حاجة حقيقية لمترجم لحتى تفهم الفيلم بسبب اللهجة اللي كانت وقتها غريبة على أذن المواطن السوري اللي ما بينتمي لمنطقة الساحل..
يعني ما حدا أخد فرصة.. ومتل ما قالت إغراء بمقابلتها أفلامهون بتكلف 80 مليون و70 مليون ليرة بينما هيي بالواقع ما بتستحق هي التكلفة..
اضافة لانو قالت انو الاولى بسوريا انو تنتج فيلمين او تلاثة بكلفة المهرجان اللي عم تعملو بدون ما تخجل وتعرض فيه فيلم واحد من انتاجها بالسنة.. بلد ما فيها سينما ولا فيها صالات سينما كبف بتعمل مهرجان سينما!!!
مافهمت شو الرابط بين السينما و التأميم ....أولاً
ثانياً انا مابختلف معها بموضوع المهرجانات ....شي بيدعو للاسف حقيقة انو يكون في مهرجان سينما ببلد مابينتج الا فلم واحد كل كم سنة وماعندو سينما واحدة صالحة للاستعمال البشري...

بس بالاخير ..وهي قناعة ..انو مو متلها ممكن يحكي عن السينما ...
ممكن انك تكوني تابعتي اللقاء ...بس مابعرف ازا حضريتلها شي فيلم ...مافي شي اسمو سينما بأفلامها ...مافي غير شلح ...

مافهمت شو الرابط بين السينما و التأميم ....أولاً
ثانياً انا مابختلف معها بموضوع المهرجانات ....شي بيدعو للاسف حقيقة انو يكون في مهرجان سينما ببلد مابينتج الا فلم واحد كل كم سنة وماعندو سينما واحدة صالحة للاستعمال البشري...

بس بالاخير ..وهي قناعة ..انو مو متلها ممكن يحكي عن السينما ...
ممكن انك تكوني تابعتي اللقاء ...بس مابعرف ازا حضريتلها شي فيلم ...مافي شي اسمو سينما بأفلامها ...مافي غير شلح ...
اول شي حول التأميم..
بمصر تم تأميم كبرى شركات الانتاج السنمائي وهادا نزل الانتاج السينمائي بشركة متل شركة استديو جلال مثلا
من 100 فيلم بالسنة الى 10 افلام بالسنة وهاد الحكي سمعتو من صاحبة الشركة نفسها السنة الماضية
وبسوريا صار نفس القصة.. تم التضييق على صناعة السينما وتأميم عدد من الشركات بوقتها.. وتم فرض شروط تعجيزية على منجي الافلام متل رفع خيالي لأسعار استئجار معدات التصوير والاضاءة اللي كانو معتادين يستأجروها من المؤسسة العامة للسينما..
تم الاستيلاء بشكل سافر من قبل أحد المتنفذين على وحدة من دور السينما بسورية اسما سينما العباسية
سينما عائدة تم تأميمها وتحوبل اسما لسينما اوغاريت
سينما الحمرا كانت كمان قطاع خاص وتم تأميمها
وغيرها الكثير
وهي الدور كانت ملك لاشخاص منتجين للافلام ويعرضو افلامهون بصالاتهون وصارو بعد التأميم يعرضو أفلامهون بصالاتهون بس بيدفعو 75% من قيمة الارباح للدولة..

حول رأيي بأفلامها.. بصراحة ما حضرت غير مقاطع.. وشفت انو بياخة وهيك.. بس انا رأيي بالموضوع متل رأي سامر .. انا ما بحضر هيفاء بس انزعجت لما منعوها من الدخول للغناء بسوريا تماما متل ما انزعجت لما منعو ماجدة الرومي

بس بالاخير ..وهي قناعة ..انو مو متلها ممكن يحكي عن السينما ...
ممكن انك تكوني تابعتي اللقاء ...بس مابعرف ازا حضريتلها شي فيلم ...مافي شي اسمو سينما بأفلامها ...مافي غير شلح ...
حال أفلامها كان متل حال الأفلام المصرية بالستينات و السبعينات يللي بيعتبروها المصريين المرحلة الذهبية للسينما المصرية

متل حال أفلام صوفيا لورين .. و مارلين مونرو
أو بريجيت باردو يللي كانت أفلامها تاني أهم مصدر للدخل الوطني ... بعد شركة رينو

بغض النظر عن نوعية الأفلام .. بس وقتها كان في شي اسمو صناعة سينمائية ...يعني كان في احترافية بالشغل أكتر من هلأ
و بتوقع لو استمرت التجربة .. ( بشكل عام مو بس إغراء يللي هيي كمان اشتغلت بالانتاج ) كانت أسست لمرحلة سينمائية أفضل .... عالأقل كان عملوا بنية تحتية سينمائية ممكن كنا نستفيد منها مع تطور الجمهور و الذوق العام لنحصل على سينما أفضل

حول رأيي بأفلامها.. بصراحة ما حضرت غير مقاطع.. وشفت انو بياخة وهيك.. بس انا رأيي بالموضوع متل رأي سامر .. انا ما بحضر هيفاء بس انزعجت لما منعوها من الدخول للغناء بسوريا تماما متل ما انزعجت لما منعو ماجدة الرومي
هامش

إذا بتشوفي أفيشات أفلامها
رح تلاحظي أنو يللي كانوا يشتغلوا كومبارس معها .... صاروا نجوم كبار بعد ما أخدوا فرصتهون
لهيك بظن أنو لو استمرت أكتر خاصة بعد نجاح الدراما السورية .. كان ممكن تعمل شي مهم

هامش

إذا بتشوفي أفيشات أفلامها
رح تلاحظي أنو يللي كانوا يشتغلوا كومبارس معها .... صاروا نجوم كبار بعد ما أخدوا فرصتهون
لهيك بظن أنو لو استمرت أكتر خاصة بعد نجاح الدراما السورية .. كان ممكن تعمل شي مهم
اي.. شفت دريد لحام ونادين و منى واصف ومتل ما قلت .. يسرا كانت تقدم أفلام بنفس سوية أفلام اغراء.. وهلأ صارت رمز الالتزام بالدراما المصرية

مَن يتذكّر «إغراء» بريجيت باردو العرب؟



خليل صويلح

«ليكن جسدي جسراً تعبر عليه السينما السورية»، بهذه العبارة تستعيد الممثلة السورية المعتزلة «إغراء» (نهاد علاء الدين) صورتها لدى مشاهد اليوم. هذا «مانشيت» قديم أطلقته في أحد حواراتها الصحافية، وها هي تكرره في شريط «إغراء تتكلم» الذي بثته قناة «المشرق» أخيراً.
محاورتها كندة علوش لم تظهر على الشاشة، اكتفت بصوتها فقط، فيما كانت إغراء تسرد سيرتها على هواها. لن نلتقي إغراء التي نعرفها في «الفهد» (1972). الفيلم الذي أخرجه نبيل المالح، وحصد شهرة كبيرة حينذاك، لعله أحد علامات السينما السورية، وشاهد على حقبة لن تتكرر. في هذا الشريط، ظهرت إغراء في لقطة عارية، لكن الرقابة التي سمحت بعرض الشريط كما هو، عادت بعد سنوات لتمحو اللقطة من الذاكرة السينمائية إلى الأبد.

خلال الحوار، ستفقد إغراء بوصلتها مراراً، لتشن حملةً على المؤسسة العامة للسينما التي «استعملت أسلحة الدمار الشامل ضد سينما القطاع الخاص» متجاهلة أن رصيد «الفهد» انتهى على يديها هي، في أفلام خفيفة أنتجتها بنفسها، لم ترق إلى مستوى الأفلام التي شاركت ببطولتها في سينما القطاع العام.

دافعت إغراء عن ثلاثة عناصر في أفلامها هي «البوسة» و«المايوه» و«الرقص الشرقي»، معتبرة أنّها أساس نجاح أي فيلم في شباك التذاكر. لكنها تجاهلت كيفية توظيف هذه العناصر في السينما، وخصوصاً أنها قارنت مسيرتها بمسيرة بريجيت باردو في السينما الفرنسية، وجين فوندا في السينما الأميركية.
لن نصادر حقها في الدفاع عن نفسها، لكنها افتقدت السيناريو الذي ينقذ مفهومها لسينما شباك التذاكر. ما أنجزته من أفلام لاحقة، لا يحقق شروط السينما التجارية نفسها، في سيناريوهات ملفّقة غالباً. ثم إنها نسيت أنّ سطوة جسدها في أفلام السبعينيات، لا تصلح لأفلام التسعينيات. الماكياج الفاقع، والصوت الذكوري، والاتهامات العمومية، ألغت شيئاً من ألق هذه الممثلة في ذاكرة الجمهور السوري. ذكّرتنا بسطوة وصلابة معلمتها تحية كاريوكا التي علّمتها فن الرقص الشرقي.

بدت كندة علوش مرتبكة في مواجهة نجمة الأمس. وكان حرياً أن تنبش ما هو ذاتي وسيروي في حياة إغراء وتتوقف عند محطات أساسية في التجربة بسجال يوازي غضب الممثلة مما آلت إليه السينما السورية. لكن الحوار ظل من طرفٍ واحد، في معظم مفاصله، كأن ضربة المعلم للقناة، هي موافقة إغراء في الظهور على الشاشة. أما ما بقي فمجرد تفاصيل.
غضب إغراء من تجاهل المؤسسة العامة للسينما لها مشروع. هي ممثلة لها تاريخ، أقله في الأفلام التي أنتجتها المؤسسة، وشاركت في بطولتها مثل «المغامرة» و«راقصة على الجراح» و«الفهد». ومن الإنصاف تكريمها في «مهرجان دمشق السينمائي» بوصفها واحدة من رواد السينما السورية.
من جهة أخرى، يعمل المخرج عمر أميرلاي على سيرة إغراء في السينما لتكون مشروع شريط وثائقي مقبل، سيعوّض ما غاب عن «إغراء تتكلم».

المصدر (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)

;) اول مره بسمع فيها

سلام

يمكن هي أول مشاركة...

ممكن حدا من الأخوان يعطينا رابط الحلقات...

وسلام

حسبي الله ونعم الوكيل فيها (فدائية الاخت )

خخخ حلوة هاي