أنشر امالي النديّة على حبل الوقت
الممتد على سعة المسافات
التي اخترت ان تفصل بيننا
وأستظل بغيابك الذي يحتل المكان
وأنتظر ..


تمّر الحياة بملئها قربي
وأنشغل عنها بمتعة تأملك ..
يجالسني الحزن على صخرة ترقبك ..
فأحادثه عنك
فيملني .. ويرحل
ويشفق الفرح على ابتسامتي ..
لأنه وحده يدرك زيفها


أعدّ كل الكائنات التي أعرفها ولا أعرفها
أجرع كل شعارات الفرح المهدئة
علّني أغفو .. على غد ٍ أجمل ..
بريء من إثم الأمل بك ..
فتغفو الدنيا من حولي
ويبقى قلبي يقظا ً .. ينتظرك


أقطع أناملي واحدا ً واحدا ً
وأفقد حتى الرغبة بالتعبير
وأمارس أشياء لا أحبها
أتغير .. أكبر ..
تمّر علي ّ الفصول كلها سوية ّ ..
ويبقى انتظارك
عقابي الأزلي
يوم اخترت أن أحبك


أتعلم معك
فنون الصبر ..

وآليات جديدة لتجديد الحب باللاشيء
وأصيغ لعلاقتنا الغريبة
افكارا ً تحميها ،
وأبشر بها وبك ..
من عليّتي

المطلة على كل شيء إلاك


ما يخيفني ... يا صديقي
انك قد تمّر من قربي يوما ً
وأحدثك عن الحب ..
عن احلامي ،

عني أنا كما لم تعرفني
ولا أستطيع أن أترك قوقعة انتظاري
وأرحل معك
فأنا على مدى سنين

أصبح انتظارك تقليد طقسي ..
وعادة لا اقلع عنها بسهولة
وبين الشوق إليك و كراهية لامبالاتك
لم أعد قادرة أن أميز
ما هو الذي أحبه حقا ً ..
أنت .. أم غيابك ؟


مرسيلو ..
17/9/2009

ماذا تنتظر ياصديق؟؟

أتنتظر كما انتظرت شخصيات سوميول بيكيت في مسرحية
waiting for goddo
أن يأتيهم جودو ؟؟
أم تنتظر أن تتحول الخيالات الجميلة الى واقع؟؟
ولكن في كل الحالات سننتظر لعلنا نظفر بشيء من تحقيق الحلم
كلمات جميلة تحمل في طياتها تساؤلات كثيرة ولاسيما في شأن الانتظار
ربما كُتبت هذه الكلمات بقصد معين لكنني قرأتها بعين مختلفة
كلماتك ذكرتني بقصة قديمة من الصبر والإنتظار قصة كأنها أبدية بدأت ولا زالت مستمرة ولا يبدو أنها ستنتهي....مادمنا نعيش فالحياة أمل
دمت بحب وود

رؤيا ماكان اجملها .. ضغط الفؤاد والحيرة

فعندما أسقطتك ِ الشجون إلى فوهة الحياة

اعلمي أنك ِ مقدسة مباركة .. في حبكِ وانتظارك

،،،

،

يافراشة على رحيق فمك سينثر الشوق وينحني

:D

غيابكَ
ذلك الاختناق القلبي
الذي يصبني بالصمت
غيابكَ
ذلك الصقيع الغامض
الذي يمتد بين ضلوعي
غيابكَ الممتدُ حتى نهاية الكلمات والوقت
غيابك...
وصمةُ الموتِ والحياة...
جدل

تغمرني كلماتكِ حدّ الثمالة

ما هو الذي أحبه حقا ً ..
أنت .. أم غيابك ؟




ماذا لو تقررين البحث عنهُ ...ربما هو يبحث عنكِ آنستي

مشقة الإنتظار لا نتائج لها غير الأحلام

طوبى لرذاذ قلمك ِ مرسيل :D

ماذا تنتظر ياصديق؟؟

أتنتظر كما انتظرت شخصيات سوميول بيكيت في مسرحية
waiting for goddo
أن يأتيهم جودو ؟؟
أم تنتظر أن تتحول الخيالات الجميلة الى واقع؟؟
ولكن في كل الحالات سننتظر لعلنا نظفر بشيء من تحقيق الحلم
كلمات جميلة تحمل في طياتها تساؤلات كثيرة ولاسيما في شأن الانتظار
ربما كُتبت هذه الكلمات بقصد معين لكنني قرأتها بعين مختلفة
كلماتك ذكرتني بقصة قديمة من الصبر والإنتظار قصة كأنها أبدية بدأت ولا زالت مستمرة ولا يبدو أنها ستنتهي....مادمنا نعيش فالحياة أمل
دمت بحب وود

أعجبتني عيناك ، وقرائتك لانتظاري ..
مادمنا نعيش فالحياة بعض من الأمل وكثير من الحب
:mimo:

رؤيا ماكان اجملها .. ضغط الفؤاد والحيرة

فعندما أسقطتك ِ الشجون إلى فوهة الحياة

اعلمي أنك ِ مقدسة مباركة .. في حبكِ وانتظارك

،،،

،

يافراشة على رحيق فمك سينثر الشوق وينحني

:D

الشوق ، هو الشيء الوحيد الذي أتمنى اغتياله
:mimo:

غيابكَ
ذلك الاختناق القلبي
الذي يصبني بالصمت
غيابكَ
ذلك الصقيع الغامض
الذي يمتد بين ضلوعي
غيابكَ الممتدُ حتى نهاية الكلمات والوقت
غيابك...
وصمةُ الموتِ والحياة...
جدل

تغمرني كلماتكِ حدّ الثمالة
ويسعدني .. حضورك من القلب
:mimo:

ماذا لو تقررين البحث عنهُ ...ربما هو يبحث عنكِ آنستي

مشقة الإنتظار لا نتائج لها غير الأحلام

طوبى لرذاذ قلمك ِ مرسيل :D

لأ مشكلة إذا لسى ببحث اكتر من هيك
يعني مو مشيت الخطوة الأولى ..
مشيت المشوار كلو ..
شكرا ً ...
:mimo:

انتظارقديش بكره هالكلمة .... وقديشها متعبة :)



ما هو الذي أحبه حقا ً ..
أنت .. أم غيابك ؟ :D

انتظارك بيرق عاصفة سيأتي بالكثير

:D

قديش بكره هالكلمة .... وقديشها متعبة :)



:D
اي هي تماما ً بتحسسك أنك عاجز تتابع حياتك ..
وما بتعرف لأيمتى

منور احمد .. ما بالعادة يعني بشوفك عنا :p



انتظارك بيرق عاصفة سيأتي بالكثير

:D
أتمنى .. وأصلي .. أن يحمل لي الكثير ..

:D

جميعنا ننتظر...
منا من ينتظر لمجرد الإنتظار
و منا من ينتظر دافعا او شيذا متوقع...

لكن هل ما ننتظره آبه لنا؟

كان يكره الانتظار
كرهه لنصل حراب أعدائه
فركب موجات الجنون
وأبحر في مداد كلماته
شراعه ريشة قلمه
فغاب خلف الضباب
وبين شفاهه أغنية مارسيل
" في كفي قصفة زيتون "
وترك وراءه بحار من دموع وأنين
وابتهالات لقلبه المرهف الحزين
..........

في انتظارك butterfly
(صور جميلة ومعنى بديع
من الدرر ما يدفع المرء ليغبط قائلها)
كان يقولها حين تدهشه روائع زملائه.
وأقولها لكِ
لأن ملامح الروعة بين كلماتك
وددتُ لو استطعتُ اختزالها
فهي تعبِّرُ عن مشاعرٍ ذاتية
ضلتْ الكلماتْ مني وضللتها
ووَجَدَتْ طريقها إلى لسانك
هنيئاً لكِ بكلماتك وهنيئاً لها بكِ
:D

جميعنا ننتظر...
منا من ينتظر لمجرد الإنتظار
و منا من ينتظر دافعا او شيذا متوقع...

لكن هل ما ننتظره آبه لنا؟
:) ما بعرف .. إذا كان آبه أو لأ
وهي مشكلة تانية ، أني ما بعرف

كان يكره الانتظار
كرهه لنصل حراب أعدائه
فركب موجات الجنون
وأبحر في مداد كلماته
شراعه ريشة قلمه
فغاب خلف الضباب
وبين شفاهه أغنية مارسيل
" في كفي قصفة زيتون "
وترك وراءه بحار من دموع وأنين
وابتهالات لقلبه المرهف الحزين
..........

في انتظارك butterfly
(صور جميلة ومعنى بديع
من الدرر ما يدفع المرء ليغبط قائلها)
كان يقولها حين تدهشه روائع زملائه.
وأقولها لكِ
لأن ملامح الروعة بين كلماتك
وددتُ لو استطعتُ اختزالها
فهي تعبِّرُ عن مشاعرٍ ذاتية
ضلتْ الكلماتْ مني وضللتها
ووَجَدَتْ طريقها إلى لسانك
هنيئاً لكِ بكلماتك وهنيئاً لها بكِ
:D
منورة .. وشكرا ً لروعة ما كتبت
:oops:

:) ما بعرف .. إذا كان آبه أو لأ

وهي مشكلة تانية ، أني ما بعرف



مممممممم لماذا تقودينا نحو اليقين أنه حب من طرف واحد ؟ :?
كان الشك بذلك وارداً من خلال قولك



وأصيغ لعلاقتنا الغريبة
افكارا ً تحميها ،





ما يخيفني ... يا صديقي
انك قد تمّر من قربي يوما ً
وأحدثك عن الحب ..
عن احلامي ،

عني أنا كما لم تعرفني




وبين الشوق إليك و كراهية لامبالاتك
لم أعد قادرة أن أميز
ما هو الذي أحبه حقا ً ..
أنت .. أم غيابك ؟


ولكنها أقوال تحتمل جواز الوجهين بنسب متفاوتة
بينما أن تقولي (لا تعرفين أنه آبه أم لا) فـ هاي مشكلة خطيرة :shock:
لأنه لو كانت العلاقة تطورت إلى درجة تبادل المشاعر ولم يعد يأبه فهو إذن لا يستحق مشاعرك ولا انتظارك وأنت أذكى بكثير من أنك تتعلقي بحبال الوهم في هذه الحالة :jakoush:
لذلك يبدو احتمال حب من طرف واحد أقوى وهالشي بيدفعني للتساؤل أنتِ تأكدتي إنو بيعرف قوة مشاعرك نحوه؟
يعني أعطيتيه شي تلميح clue أو ضوء أخضر يكشف مشاعرك نحوه أو رغبتك بتطوير العلاقة معه؟
إن كان ما لو متأكد من حقيقة مشاعرك فلربما يحسب أن اهتمامك به كان مجرد اعجاب متبادل ويمضي في مسار آخر دون أن يعرف رغبتك

واسمحيلي أبدي وجهة نظري بخصوص هالنوع من العلاقات من خلال تجربتي كصحفية :oops:
الشباب الشرقي نوعين نوع يقلد الغربيين فيطارد كل فتاة بشكل مباشر ولا يكل ولا يمل سواء أعطته الفتاة ضوء أخضر أم لا ومو كثير فارقة معه إذا صدته ورفضته
ونوع يلتزم بشرقيته فيراوع مشاعره ومشاعرها إلى أن يحصل على الضوء الأخضر من الفتاة فينطلق بعدها باتجاهها بشكل صريح مباشر
والفتاة عادة لا تعطي الضوء الأخضر للشاب قبل تأكدها أنه يحوم حولها ويهتم بها بشكل جدي
في حالة الشاب المقلد للغربيين الشغلة تكون مشكوفة وسهلة وتعرف الفتاة فوراً من أسلوب حركاته معها أنه يريد التقرب منها للتسلية وتضييع الوقت أو إنو فعلاً صادق ويريد بناء علاقة هادفة سليمة متينة

أما في حالة الشاب الملتزم بشرقيته فلا تعرف بشكل مباشر وإنما تعرف أنه يهتم بها من خلال المديح والثناء على أعمالها مثلاً أو يساعدها دائماً بشكل مخفي بينه وبينها أو تبدر منه تلميحات غزلية مخفية على أشياء تتعلق بروح الفتاة أو أسلوبها أو هواياتها أو ثيابها .. الخ الخ
فإن التقطت الفتاة الخيط وكانت راضية عن دورانه حولها لازم تعطيه تلميح مشجع يقدح شرارة العلاقة بينهما كأن تسأله مثلا ليش إنت دائماً منغلق على نفسك وما بتدردش مع يلي حواليك؟
أو تلمح له عن حياته الشخصية كأن تقول له مثلا نيال خطيبتك أو زوجتك أو أولادك على طولة البال يلي عندك أو على نشاطك .. الخ الخ
فيفهم بسرعة أنها تريد إدراك ظروف حياته فيبادر إلى التقاط الخيط ويحكي عن نفسه قليلاً ثم يهاجم فيسألها بالمثل.. وهكذا..
أنا بظن إنو فيه كثير شباب من النوع الشرقي المعتصم يلي بيعتصم بعزة نفسه خوفاً من الصدمة
أما إذا كان الطرفين من النوع المعتصم بعزة النفس فهي مشكلة وما بنتحل إلا إذا كان اتنيناتن عم يروحوا للاعتراف عند نفس القس! :sick: