الموسيقار
14/09/2009, 17:21
دقيقتان كان عمر رحلتي في عينيكـ ِ .. على امتداد الخوف والحياء .. و استباق الشهقات .. ومتر من التباعد .. وتردد عينين مكتنزتي الأسئلة ... كانت إجابتي الكبرى لأنكـِ أنت ِ من أنت ِ .. لأن الله يعرف كيف يرفد كل حلم بحقيقة واحدة ..
كنت ِ عبوري الأكيد إلى ذاتي .. و شهقة شهوتي المفرطة إلى اصطفاف النجوم المدمر في محيط امرأة ٍ واحدة ..
هي أنتِ التي لا تشبه إلا أنت ِ .. هي فورة الأنثى وسطوة الأنثى ... و اجتماع الفصول في تقلّب أنثى ..
هي رجولة مزكومة ٌ في عصف أمطار امرأة بربرية ..
هي احتمالات ارتجافك على ايقاع ذراع احتضنتك على امتداد ست سنوات من إطلالتك الشهية المتصاعدة .. والمتقطعة ..
موتي البطيء في استحضار صورة أشهى كل مرة .. كل محطة كنت ِ أنت أقرب إلى وجهكـ .. وإلى تقاسيم لا تعرف النضوج .. و ثورة لا تعرف الخمود ..
كنت تساؤلي الدائم .. أين سألتقيكـ ِ .. وفي أي محافل كبرى .. وفي أي عصر أنثوي جديد ؟؟
كنت ِ دائما ً ولا زلتِ شهقة الذهول الكارثي الجمال ..
كنت ِ عبوري الأكيد إلى ذاتي .. و شهقة شهوتي المفرطة إلى اصطفاف النجوم المدمر في محيط امرأة ٍ واحدة ..
هي أنتِ التي لا تشبه إلا أنت ِ .. هي فورة الأنثى وسطوة الأنثى ... و اجتماع الفصول في تقلّب أنثى ..
هي رجولة مزكومة ٌ في عصف أمطار امرأة بربرية ..
هي احتمالات ارتجافك على ايقاع ذراع احتضنتك على امتداد ست سنوات من إطلالتك الشهية المتصاعدة .. والمتقطعة ..
موتي البطيء في استحضار صورة أشهى كل مرة .. كل محطة كنت ِ أنت أقرب إلى وجهكـ .. وإلى تقاسيم لا تعرف النضوج .. و ثورة لا تعرف الخمود ..
كنت تساؤلي الدائم .. أين سألتقيكـ ِ .. وفي أي محافل كبرى .. وفي أي عصر أنثوي جديد ؟؟
كنت ِ دائما ً ولا زلتِ شهقة الذهول الكارثي الجمال ..