أعلن رئيس هيئة الدفاع عن الصحافي العراقي منتظر الزيدي، ضياء السعدي، أمس الأول، أن الزيدي، الذي رشق الرئيس الأميركي السابق جورج بوش بفردتي حذائه في بغداد في كانون الاول 2008، سيستعيد حريته اليوم.
وقال السعدي إن «هيئة الدفاع قدمت طلبا إلى المحكمة المختصة، لإطلاق سراح الزيدي وقامت المحكمة بدورها بإصدار أمر إلى إدارة السجن». وأضاف «لا أعتقد أن هناك عقبات أو عراقيل تحول دون إطلاق سراحه، وأملي كبير بصدور قرار بالإفراج» اليوم. وتابع «من المفترض بإدارة السجن أن تنفذ الأمر في الموعد المحدد».
وأشار السعدي إلى أن «شروط الإفراج عن الزيدي متحققة من الناحية القانونية، كونه قضى مدة العقوبة من دون ارتكاب أي مخالفة». ويتم احتساب سنة السجن تسعة أشهر لا 12 شهرا.
وكان الزيدي، مراسل قناة «البغدادية»، قد رشق بوش بحذائه صارخا «إنها قبلة الوداع من العراقيين يا كلب». وحكم عليه في آذار بالسجن ثلاث سنوات لكن محكمة الاستئناف خفضت الحكم إلى سنة واحدة.
(ا ف ب)

الله يخرجه بالسلامة

و أسأل الله أن يفك أسر باقي الأسرى في سجون الأحتلال و السلطة العميلة

اليوم الصبح وانا مع الحجي بالسيارة سمعنا الخبر ..

ولو تشوفو شو اجاه عروض .. وشغلات صار .. نجم بكل معنى الكلمة ..

اشترولو بيت بنص بغداد .. وراتبه شغال طول الوقت ..

واكتر من 10 قنوات اجنبية .. طالبتو قال ما بعرف شو ..

والمصاري .. رواتب خيالية ..

وعروض زواج ..

وقصة يا زلمة ..

واحلا شي المذيعة عم تقارن لو اجا .. شي زعيم اسرائيلي علبنان .. وبدو يعمل مقابلة ..:p

بدون يجهزو حالن معامل البواط قال .. شنو الطلب كبير حيكون ..

بس رهيب هالزلمة، أنو عم يقول كل شي رح يجيه بدو يوزعو عالأرامل واليتامى بالعراق، مو معقول أديش عندو وجدان.

بس رهيب هالزلمة، أنو عم يقول كل شي رح يجيه بدو يوزعو عالأرامل واليتامى بالعراق، مو معقول أديش عندو وجدان.
ليش ما سمعتي بحذاء الكرامة .. و حذاء الوجدان

أكيد سمعت، بس بيضل الواحد بيتأثر أدّام هيك ناس بتضل كرامتا ووجدانا بالقمة رغم كل محاولات سحقا. في ناس مبادئا متجذرة بداخلا بشكل أنو ما فيك تفصلا عن شخصيتا، بهالزمن الواحد بيفكر أنو هالنوع صار قليل، مع تراجع الحركات اليسارية ودخول كتير انتهازيين لإلا بيغيرو مبادئون عن أول هزة.

منذ مده ونحن نترقب خروج الزيدي

واليوم حل الموعد

أرجأت السلطات العراقية عملية الإفراج عن الصحافي العراقي منتظر الزيدي، الذي رشق الرئيس الأميركي السابق جورج بوش بحذائه، إلى اليوم، بحجة أن هناك بعض الأوراق التي يجب إكمالها.
وكان الزيدي، مراسل قناة «البغدادية»، رشق بوش بحذائه في بغداد في كانون الأول العام 2008، صارخا «إنها قبلة الوداع من العراقيين يا كلب». وحكم عليه في آذار بالسجن ثلاث سنوات لكن محكمة الاستئناف خفضت الحكم إلى سنة واحدة.
وقال محامي الزيدي، ضياء السعدي إن محكمة عراقية أمرت أمس بالإفراج عن الزيدي، لكن لا يمكن إطلاق سراح السجناء إلا في اليوم التالي لصدور قرار المحكمة وفقا للإجراءات الجنائية العراقية. وسيفرج عن الصحافي لحسن السير والسلوك بعد أن قضى ثلاثة أرباع مدة العقوبة وفقا للقانون العراقي.
وتحولت ساعات الفرح الخمس التي قضتها العائلة منتظرة أمام قاعدة عسكرية وسط بغداد إلى حزن بعد تبلغها خبر تأجيل الإفراج عنه، حيث أجهشت شقيقاته بالبكاء، وبعد دقائق غادرت العائلة.
وقال ضرغام، احد أشقاء منتظر الزيدي، «اتصل بي منتظر من داخل السجن ليبلغني أن إطلاق سراحه لن يحدث اليوم (أمس) إنما غدا (اليوم)». وأضاف «لم نحصل على جواب واضح، قالوا إن هناك بعض الأوراق التي يجب إكمالها. اعتقد أن هناك ضغوطا تمارس عليه». وأوضح «سننظم اعتصاما اعتبارا من الصباح، ولن نغادر إذا لم يتم الإفراج عنه وتأجيل ذلك مرة أخرى». وكان عدي، الشقيق الآخر لمنتظر، أوضح أن الصحافي «سيقوم بعد إطلاق سراحه بجولة خارج العراق، وخصوصا في الدول العربية لتقديم الشكر لمن وقف إلى جانبه». وأكد أن شقيقه «لن يعود للعمل مع قناة «البغدادية» لأنها استغلت اسمه».
إلى ذلك، ذكرت صحيفة «الغد» الأردنية أن المغني متعب السقار أطلق أغنية تمجد حذاء الزيدي وتحمل عنوان «كندرة الملايين».
(ا ف ب، ا ب، رويترز، يو بي أي)

ما إلون قلب يطالعوه، كتير حارقلون قلبون

سعدي يوسف مرحباً ، منتظِر!


////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////





اليومَ سأشــربُ كأســي شاياً بالعسلِ ...


اليومَ ، أُحَيِّـيكَ


وأشــربُ نَخْبَكَ ...


كأسَكَ ، شاياً بالعسَلِ !


منتظراً منكَ ، مبادلَتي نَخْبي ، يا منتظِــرُ !


اليومَ ، هنا ، وكما في كل الدنيا ، أحَدٌ ...


لكنْ ، لا أحدَ ، اليومَ ، ســواكَ


لقد وحّدْتَ العَلَمَ الوطنيَّ


جلَوتَ له المعنى


وجعلتَ العلَمَ الوطنيَّ يحلِّقُ مقذوفاً


ليصيبَ ...


......................


احذَرْ ، يا منتظِرُ !


القتلُ ( وأعني قَتْلَكَ ) صعبٌ في السجنِ ،


ولكنّكَ ، يا منتظر الزيديّ ، ستبقى هدفَ المحتلِّينَ الأوّلَ.


لن ينسَوا أنكَ وحّدتَ العَلَمَ الوطنيَّ ،


جعلتَ العَلَمَ الوطني


يُحَلِّقُ مقذوفاً


ويُصيب ...



لندن 13.09.2009

-----------------------

جريدة الأخبار - الثلاثاء ١٥ أيلول ٢٠٠٩

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

و الله مبروكة طلعتو بالسلامة

ترا حذائو دخل التاريخ من أوسع أبوابه

أشار الصحفي منتظر الزيدي بعد الإفراج عنه بعدما قضى تسعة أشهر في السجن، لرشقه الرئيس الأميركي الأسبق جورج بوش بحذائه في خلال مؤتمر صحفي عقده الأخير في العراق، أشار إلى أن فعله هذا "انطلق من ممارسات السياسة الأميركية التي انتهكت بيوتنا وحرماتها"، لافتاً إلى أنه أراد بقذف الحذاء أن يعبر عن رفضه لقتل بوش أبناء بلده العراق، خصوصاً أنه "بعد ست سنوات من الذل والقهر، أتى متبجحاً بالديمقراطية ويريد منا تقديم الورود، وببساطة كان حذائي هذا هو وردته، وقد أردت الدفاع عن شرف المهنة". وقال الزيدي "تساءل البعض، لماذا لم أسأل بوش سؤال أحرجه به، وأنا أرد: كيف لي أن أسأله وقد أمرنا قبل المؤتمر الصحفي بألا نسأل أي سؤال بل أن نغطي المؤتمر فقط".
وإذ أعرب الزيدي عن نيته تقديم الإعتذار عن كل الإحراج الذي قد يكون سببه للمؤسسات"، أشار إلى أنه تعرض لأنواع عدة من العذاب في السجن، سواء بالقضبان أو بالماء وبالكهرباء حتى، مؤكداً أنه سيتحدث عن الأسماء التي ساهمت بتعذيبه، مضيفاً: "أنا لم أطلب أن أدخل التاريخ بفعلتي هذه، وكتب التاريخ الأميركية ستكتب كيف خضع العراق لحكوماتهم والسياسة التي اتبعتها الحكومة الأميركية في بلدنا"، وأقول لهم: "نحن شعب نموت ولا نذل، وأنا مستقل ولا أنتمي لأي حزب ومستقل من أي جهة سياسية، وسأسخر كل جهدي القادم في الخدمة الإنسانية والمدنية لشعبي، وسأعمل على رعاية الأيتام والأرامل وكل من تضرر من الإحتلال"، لافتاً إلى أن "هناك المئات في السجون وهم أبرياء، وأطلب من السياسيين تبرئة ذمتهم نظراً إلى ما يجري في السجون العراقية".
موقع النشرة الالكتروني

مبارك لكل الاحرا خروج هالبطل من السجن وهيك يوم ما بيطلعو كل الاسري بسجون الاحتلال ويرجعو اسرانا من اسرائيل
بس من لما صارت الحادثة لحد اليوم انا عم فكر بقصة وحدة...ان لو كانت هالحادثة صايره مو تحت ظل حكومه العماله والتبعيه-الي البعض بيجلالو يسميها- وان صارت بايام صدام حسين ,ان حدا من الحضور ضرب راس الرئيس المضيف بصرمايتو او عالقليه سبو ,هالياترى كان بيصفي حدا من عيله الزيدي علي قيد الحياة ...شخصيا مابعتقد

مبارك لكل الاحرا خروج هالبطل من السجن وهيك يوم ما بيطلعو كل الاسري بسجون الاحتلال ويرجعو اسرانا من اسرائيل
بس من لما صارت الحادثة لحد اليوم انا عم فكر بقصة وحدة...ان لو كانت هالحادثة صايره مو تحت ظل حكومه العماله والتبعيه-الي البعض بيجلالو يسميها- وان صارت بايام صدام حسين ,ان حدا من الحضور ضرب راس الرئيس المضيف بصرمايتو او عالقليه سبو ,هالياترى كان بيصفي حدا من عيله الزيدي علي قيد الحياة ...شخصيا مابعتقد

ايه بس هالحكي مابيعطي مبرر باعتقالو وكمان مابيعني انو صار في ديمقراطية بالعراق


والف مبروك لمنتظر وعقبال فرحتنا بعراق وفلسطين محررين وموحدين :D

مظبوط بس هاد ما بيقلل من قيمة اللي عملو ، ولا بيقلل من تقديرنا إلو كإنسان عندو وجدان حيّ. بس أنا بعتقد أنو الفرق بين اللي كان ممكن يصير لو كان صدام بعدو بالحكم واللي صار هلأ، سببو مو الديمقراطية الزايدة هلأ وإنما سببو اختلاف طريقة الظلم بين كل ظالم والتاني وطرق تلميع الصورة الي بيتبعا الأميركان خصوصاً كرمال ردة فعل شعبهن على اللي عم يعملوه.

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يا شباب لو بكفي معروفو .... وبيطلع من هالسجن وبيلطشلو كم مسؤول عربي ... مو بس عراقي....
لأن في جماعة بهالوطن الكبير ما رح يصطلحوا الا اذا اجاهن منتظر الزيدي وورجاهن الحذاء الأحمر..... قصدي العين الحمرا;)
مبروك لنا ولكم وله ولهم

ايه بس هالحكي مابيعطي مبرر باعتقالو وكمان مابيعني انو صار في ديمقراطية بالعراق


والف مبروك لمنتظر وعقبال فرحتنا بعراق وفلسطين محررين وموحدين :D

مظبوط بس هاد ما بيقلل من قيمة اللي عملو ، ولا بيقلل من تقديرنا إلو كإنسان عندو وجدان حيّ. بس أنا بعتقد أنو الفرق بين اللي كان ممكن يصير لو كان صدام بعدو بالحكم واللي صار هلأ، سببو مو الديمقراطية الزايدة هلأ وإنما سببو اختلاف طريقة الظلم بين كل ظالم والتاني وطرق تلميع الصورة الي بيتبعا الأميركان خصوصاً كرمال ردة فعل شعبهن على اللي عم يعملوه.


اكيد حبيبي الي عملو منتظر مفخرة لاي انسان ,بيكفي ان الفعل الي عملو واثرو الرمزي كان يمكن ان يخسرو حياتو بس الحريه والكرامه الي بداخلو مارضت الا واتحرك ... سوالي منو دفاع عن الحكومه العراقيه الحاليه ولا عن الاميركان ,بس لشخص عاش بالعراق وعاصر اله القتل الدموي للنظام السابق كنت متوفع ان يعدم بيومها
فهالهالشي يمكن يدل علي تغير عالاقل بنظم التعبير عن الراي بالعراق اليوم في بلدان بتسجن او تقتل بجريمه الحرف

مبارك لكل الاحرا خروج هالبطل من السجن وهيك يوم ما بيطلعو كل الاسري بسجون الاحتلال ويرجعو اسرانا من اسرائيل
بس من لما صارت الحادثة لحد اليوم انا عم فكر بقصة وحدة...ان لو كانت هالحادثة صايره مو تحت ظل حكومه العماله والتبعيه-الي البعض بيجلالو يسميها- وان صارت بايام صدام حسين ,ان حدا من الحضور ضرب راس الرئيس المضيف بصرمايتو او عالقليه سبو ,هالياترى كان بيصفي حدا من عيله الزيدي علي قيد الحياة ...شخصيا مابعتقد

يافؤاد الناس تنظر للامام حتى تتقدم .. مو للخلف .. هيك حادثة من أخر المستحيلات ان تحدث بوقت صدام لان ذاك أسمه زمن الدكتاتور .. بس هذا _ حسب ما يحلو لنا ان نجعل منه_ زمنا" للحرية ..
لذا فمن الاجدر بنا ان ندين من اعتقل الزيدي ووزجّه في ذات المعتقلات وعذبه بنفس الايادي التي كانت تعذب الاحرار في زمن الدكتاتور ..
لتسلم يداك منتظر .. ومرحبا بك حرّا" من جديد .. ها نحن ننتظر منك ان تعود بتقاريرك التي عودتنا عليها..
مرحبا" بك ايّها العراقي :D

بذكر مقطع من مقال قريتو من ضمن مجموعة هائلة من المقالات اللي اعقبت الحادثة الشهيرة والتي حكي عن ثقافة الحذاء وحذائية هويتنا..

الحذاء في الغرب أرجل، فيما هو في الشرق عقل.
في الغرب، الحذاء يمشي، وفي الشرق يفَُكّر به وفيه وعليه ولأجله.
في الغرب الحذاء جمال وذوق وجنس وأناقة، فيما هو في الشرق ثقافة، وإهانة، وطريقة للتفكير والتعبير عن الرأي، ولسان، وإعراب وقواعد ونحو..
في الغرب الحذاء فن، أما في الشرق فهو سياسة وسلطة وحكم.
في الغرب الحذاء مكان، فيما هو في الشرق تاريخ وزمان.

غريب كيف نواسي جميع انكساراتنا ونرمم كل جروحنا بنصر تافة.. المسؤولون الغربييون معتادون على الطماطم والبيض وهذه الحادثة لا تشكل استثناءا بالنسبة إليهم.. انما نحن في بلاد العرب أوطاني المكمومو الأفواه نجد في هذه الحادثة معجزة تعبر عن محدودية تفكيرنا.. وانعدامية تعبيرنا..

بذكر مقطع من مقال قريتو من ضمن مجموعة هائلة من المقالات اللي اعقبت الحادثة الشهيرة والتي حكي عن ثقافة الحذاء وحذائية هويتنا..

الحذاء في الغرب أرجل، فيما هو في الشرق عقل.
في الغرب، الحذاء يمشي، وفي الشرق يفَُكّر به وفيه وعليه ولأجله.
في الغرب الحذاء جمال وذوق وجنس وأناقة، فيما هو في الشرق ثقافة، وإهانة، وطريقة للتفكير والتعبير عن الرأي، ولسان، وإعراب وقواعد ونحو..
في الغرب الحذاء فن، أما في الشرق فهو سياسة وسلطة وحكم.
في الغرب الحذاء مكان، فيما هو في الشرق تاريخ وزمان.

غريب كيف نواسي جميع انكساراتنا ونرمم كل جروحنا بنصر تافة.. المسؤولون الغربييون معتادون على الطماطم والبيض وهذه الحادثة لا تشكل استثناءا بالنسبة إليهم.. انما نحن في بلاد العرب أوطاني المكمومو الأفواه نجد في هذه الحادثة معجزة تعبر عن محدودية تفكيرنا.. وانعدامية تعبيرنا..

يا حرام عزبو بالسجن :cry:


مبروك لمنتظر ...

غريب كيف نواسي جميع انكساراتنا ونرمم كل جروحنا بنصر تافة.. المسؤولون الغربييون معتادون على الطماطم والبيض وهذه الحادثة لا تشكل استثناءا بالنسبة إليهم.. انما نحن في بلاد العرب أوطاني المكمومو الأفواه نجد في هذه الحادثة معجزة تعبر عن محدودية تفكيرنا.. وانعدامية تعبيرنا..

المسؤلون الغربيون معتادون على الطماطم والبيض وفى اغلب هذه المواقف

بيكونوا متوقعين هالشى

لكن فى حاله منتظر الزيدى

كما نعلم ان الحيوان بوش اوهم الجميع ان الشعب

العراقى اصبح حرا بفضل تدخله العسكرى فى العراق

وان الشعب العراقى استقبله وكلابه قصدى وجنوده بالورود

وانهم سيودعونه بالورود

فحضر حذاء الزيدى ليثبت كذب الحيوان بوش

عاش منتظر

والى مزبله التاريخ بوش وعملائه