رايح عاليسار شوي
11/09/2009, 17:48
نص القصيدة:
داء ثوى بفؤاد شفه سقم
............................يا محنتي من دواعي الهم والكمد
بأضلعي لهب تكوي حرارته
..........................من الضنى في محل الروح بالجسد
يوم اللوى ظل في قلبي له ألم
..........................وا حرقتي وتــلافي فيـــه بالــــــرصد
توجعي من جوى شبت شرارته
..........................مع العنا قد رثى لي فيه ذو الجسد
أصل الهوى ملبسي وجد به عدم
..........................لمهجتي من رشا بالحســن منفرد
تتبعي وجــه من تـزهـو نضـارتــه
.........................لـمـا جنـى مـورثي وجـدا مدى الأمد
هد القوى حسن كالبدر مبتسم
........................لـفتنتي مــوهــنـا عـنـد الـنـوى جـلد
مودعـي قمر تســبـي إشــارتــه
....................... إذا رنـى ســاطــع الأنــوار فـي الـبـلد
مهدي الجوى مولع بالهجر مبتسم
.......................ما حــيــلتـي قـد كـوى قلبـي مع الكبد
لمصرعي مــعتــد تـحـلو مـرارتـه
.......................يا قــومـنا فـخـذوا نحـو الـضنـى بـيـدي
قلبي كوى ملك بالحسن محتكم
......................لــغصـتـي وهــو ســؤلـي ثــم معتمدي
مروعي سار لاشطت زيارته
.....................لـمـا انـثـنـى قـاتـلـي عـمــدا بـلا قـــود
************************************************
هذه القصيدة للأمير يوسف بن المكزون السنجاري وهو عالم متصوف وشاعر.....
العجيب في هذه القصيدة انها تقرأ على 66 وجها...............واليكم بعض الطرق والوجوه:
اقرأ الشطر التاني من كل بيت عموديا كمثال:
يا محنتي من دواعي الهم والكمد
........................................من الضنى في محل الروح بالجسد
وكما تقرأ بأن تقرأ الشطر الأول من البيت الأول مع الأشطر المفردة الباقية((3-5-7-9...))
كمثال:
داء ثوى بفؤاد شفه سقم
.............................يوم اللوى ظل في قلبي له ألم
والوجه الرابع يكون على الشكل الآتي:
قراءة الأبيات صعودا كمثال الآتي:
قلبي كوى ملك بالحسن محتكم
.....................................مهدي الجوى مولع بالهجر مبتسم
وهكذا 66 وجها......................
...........................
مصدر القصيدة: ديوان المكزون السنجاري_مكتوب بخط ابراهيم حسن علي منصور الدالة.... عام 1244 هـ.
داء ثوى بفؤاد شفه سقم
............................يا محنتي من دواعي الهم والكمد
بأضلعي لهب تكوي حرارته
..........................من الضنى في محل الروح بالجسد
يوم اللوى ظل في قلبي له ألم
..........................وا حرقتي وتــلافي فيـــه بالــــــرصد
توجعي من جوى شبت شرارته
..........................مع العنا قد رثى لي فيه ذو الجسد
أصل الهوى ملبسي وجد به عدم
..........................لمهجتي من رشا بالحســن منفرد
تتبعي وجــه من تـزهـو نضـارتــه
.........................لـمـا جنـى مـورثي وجـدا مدى الأمد
هد القوى حسن كالبدر مبتسم
........................لـفتنتي مــوهــنـا عـنـد الـنـوى جـلد
مودعـي قمر تســبـي إشــارتــه
....................... إذا رنـى ســاطــع الأنــوار فـي الـبـلد
مهدي الجوى مولع بالهجر مبتسم
.......................ما حــيــلتـي قـد كـوى قلبـي مع الكبد
لمصرعي مــعتــد تـحـلو مـرارتـه
.......................يا قــومـنا فـخـذوا نحـو الـضنـى بـيـدي
قلبي كوى ملك بالحسن محتكم
......................لــغصـتـي وهــو ســؤلـي ثــم معتمدي
مروعي سار لاشطت زيارته
.....................لـمـا انـثـنـى قـاتـلـي عـمــدا بـلا قـــود
************************************************
هذه القصيدة للأمير يوسف بن المكزون السنجاري وهو عالم متصوف وشاعر.....
العجيب في هذه القصيدة انها تقرأ على 66 وجها...............واليكم بعض الطرق والوجوه:
اقرأ الشطر التاني من كل بيت عموديا كمثال:
يا محنتي من دواعي الهم والكمد
........................................من الضنى في محل الروح بالجسد
وكما تقرأ بأن تقرأ الشطر الأول من البيت الأول مع الأشطر المفردة الباقية((3-5-7-9...))
كمثال:
داء ثوى بفؤاد شفه سقم
.............................يوم اللوى ظل في قلبي له ألم
والوجه الرابع يكون على الشكل الآتي:
قراءة الأبيات صعودا كمثال الآتي:
قلبي كوى ملك بالحسن محتكم
.....................................مهدي الجوى مولع بالهجر مبتسم
وهكذا 66 وجها......................
...........................
مصدر القصيدة: ديوان المكزون السنجاري_مكتوب بخط ابراهيم حسن علي منصور الدالة.... عام 1244 هـ.