في منتصف الطريق


شعر : زاهد مسعود *

ترجمة عن الأردية : هاني السعيد

دعني أعد إلى بيتي

فإني أود الجلوس على سلم سطحه الخشبي
لأشاهد الطائرات الورقية الملونة
وهى تعانق أسراب الحمائم البيضاء
فوق سمائه

دعني أعد إلى بيتي
ففي انتظاري
حفيف هواء بارد
في حارته الخلفية
وطرحة خضراء
وأزهار زينة في نوافذه العلوية
كما أنى نسيت هناك
نصف نهار منحوت على جذع السيسم
وصندوق أحلام صغيرة
وتميمة عودة ملقاة في دورق فخاري
دعني أعد إلى بيتي

* شاعر باكستاني معاصر.

في منتصف الطريق

شعر : زاهد مسعود *

ترجمة عن الأردية : هاني السعيد

دعني أعد إلى بيتي

فإني أود الجلوس على سلم سطحه الخشبي
لأشاهد الطائرات الورقية الملونة
وهى تعانق أسراب الحمائم البيضاء
فوق سمائه

دعني أعد إلى بيتي
ففي انتظاري
حفيف هواء بارد
في حارته الخلفية
وطرحة خضراء
وأزهار زينة في نوافذه العلوية
كما أنى نسيت هناك
نصف نهار منحوت على جذع السيسم
وصندوق أحلام صغيرة
وتميمة عودة ملقاة في دورق فخاري
دعني أعد إلى بيتي

* شاعر باكستاني معاصر.


كتير حلوة القصيدة
حبيتها كتير

:D شكرا لك..

أحببت القصيدة فيها شيء من الحنين الى أحلام الصغر و ذكريبات الصغر أعشق مثل هذه المعاني..

حبذا لو استطعت ان تخبرنا باسم الشعر ..

و شكرا

شكرا على ردودكم جميعاً

مودتي

ولكني لم أفهم ما قصدته الأخت فردوس من قولها:

"حبذا لو استطعت أن تخبرنا باسم الشعر.."