العيثوب
24/08/2009, 10:46
موضوع مهم لكل أسره تبحث عن السعادة والأستقرار .. وهو أسرار غرف النوم .. وان شا الله سيتم تناوله بشكل علمي ومدروس وليس بطريقة تعارض الأخلاق الدينيه او التربويه وسأقوم بنقله من احدى الكتب المتخصصه .. ان شا الله تعم الفائده
البيوت أسرار
ولغرف النوم.....أسرار
زاوية مخصصة للحديث عن الأوقات التي يقضيها الزوجان
في غرفة النوم وكيف تكون سببًًا للسعادة الزوجية، وكذا معالجة بعض المشاكل المتعلقة بها.
السر الاول
مفتاح غرفة النوم
إن لغرفة النوم لغة خاصة بها يستطيع الزوجان من خلالها أن يفهم بعضهما بعضاً كل الفهم .
وهذه اللغة لا حروف أبجدية لها ، ولا صوتاً عالياً يجسدها ، ولكنها لغة صامتة ، العنصر الأساسي فيها هو الجسدُ وحسب ،
ولذلك فهي تسمي ( لغة الأجساد ) ، وإن الزوجين ليستطيعان أن يفهما بعضهما بعضاً من خلال الأجساد ولغتها ، ولا يعجب أحد من هذا الكلام ، فإن العلم الحديث اكتشف أن نسبة ( لغة الأجساد ) بين الناس هي 65 % بينما نسبة لغة الحروف هي 35% فقط .
وكما أن لكل باب مفتاحاً فإن لغرفة النوم مفتاحاً ، ولكنه ليس مفتاحاً من حديد ، أو أي معدن آخر .. إنه مفتاح خاص .. لا يُلمس ، هو معنوي .. بل هما - في الحقيقة – مفتاحان وبهما يرتاح الزوجان بعضهما إلي بعض ، ويستقران ويطمئنان في غرفة النوم .
السر الثاني
مفتاح قلب المرأة
يقال في الأمثال إن مفتاح قلب المرأة الحب ، فعلي قدر ما يزود الزوج زوجته من الحب يستطيع أن يفتح قلبها ، فتقوى العلاقة بينهما ويعيشان في سعادة وهناء .
والحب لا يُعطى بالكلية ، وإنما يعطى تدريجياً ، ويكون عطاؤه بصورة أكبر في غرفة النوم من خلال اللمسات والمداعبات وإشعال المشاعر وسماع الكلمات الحلوة والمعبرة عن جمال الزوجة وزينتها ووصف بعض مفاتنها ، عند ذلك تشعر الزوجة بقوة الارتباط وإنها مع زوج يقدر ويفهم ويحب ويعطي ويشعر الزوج نفسه بطعم المعاشرة الزوجية الحقيقي ويري نتيجة إظهار ما في نفسه من حب وعواطف ليفتح بها قلب زوجته ، وأنا مع من يقول إن إبداء الحب من الرجل صعب جداً ، ولكن لابد أن يحاول التعبير بما يستطيع وعلي الشكل الذي يقدر عليه ولا يهمله تماماً ، فلو أهمله ولم يعبر عن مشاعره وعاشر زوجته دون ما ذكرت فستشعر الزوجة وكأنها تقضي حاجة من حوائج المنزل ، ولكن عندما يعرف الرجل كيف يحرك عواطف زوجته فسيرى أمراً آخر .
السر الثالث
مفتاح قلب الرجل
أما مفتاح قلب الرجل فهو الجماع أو الجنس ، فتستطيع الزوجة أن تجذب زوجها وتتحبب إليه وتتجمل له وتؤنسه بما تستطيع من أفكار وحركات حتي يستأنس بها ويحب الجلوس معها ويشعر بأن غرفة النوم جزء أساسي في حياته لا يستطيع أن يتخلى عنه ، بل ويشتاق إليها ، كما أن هناك أفكاراً كثيرة يمكن أن تستخدمها الزوجة للوصول إلي قلب الزوج من خلال الفراش وغرفة النوم .
نعم إن الوقت الذي يصرفه الرجل من حياته الزوجية أو حتي من عمره للجنس وقت قليل ولكنه مهم جداً له ، ويتوقف انطلاقه في الحياة ودرجة إنتاجيته عليه ، بل وأحياناً تتوقف نفسيته عليه ، فهو إذن مفتاح مهم لقلب الرجل لو أحسنت المرأة استخدامه .
وثانيا : بحديث السرير فهو سر من الاسرار :
انه حديث العشاق المشتاقين غاية الاشتياق
بل حديث المحبين الى روعة اللقاء
بل حديث القلوب الى القلوب
بل حديث الارواح الى الارواح
الاجمل................ انه حديث الاحباب وسلب الالباب وبذل الاسباب
يوجد في حديث السرير
كلام لايقال
وفعل لايمل
وخيال لايتوقف
وعطش لاينطفىء الا عليه
بل فيه الكثير والكثير
ومن احاديثه
حل المشاكل بين الزوجين
فاذا وضعتما رأسيكما على الوساده فداعبي قلبه قبل بدنه
واعرفي ما يبهج نفسه ويريحها
وقولي حاجتك اليه وافضي بهمومك اليه وقبلي معها يديه
اخبريه بحبك ان كنتي مخطئه
اخبريه بحاجتك الى حنانه وعطفه ان كان هو المخطىء
لاتتركي للشيطان عليك طريق
فهو يضع عرشه على الماء ويستعرض اعوانه
ويقول لكل من جاءه بفعل .قال لم تفعل شيء
حتيء يجيء اليه من يقول : لم اتركه حتى فرقت بينه وبين زوجته
فيقول : انت انت فيقربه منه
عندما يحين وقت الصفاء على ذلك السرير
تقربي منه
فهو اشد ما يكون صفاءاً
افعلي ما يحب ...................
ان كان يحب التقبيل فقبليه
وان كان يحب التلميس فلمسيه
وان كان يحب المساج فمسجيه
وان كان يحب الكلام فكلميه
وان كان الاطراء فأطريه
وان كان يحب الافضاء اليك فأمنحيه
وان كان يحب الضم فضميه
وان كان يحب اللقاء فاسبقيه
وان كان يحب التغنج فكوني له غانيه
وان كان يحب التعري فكوني له عاريه
وان يحب التدلل فكوني له طفله
امنحيه مايطلب
كوني له امه يكن لك عبدا
ثم حادثيه بما تحبين
في هذا المكان تحل كل المشاكل وتختفي
في هذا المكان ينسى الرجل مشاكله من اجل عيونك
فهل تحسنين فعل ذلك من اجل حبيــــــــــــــــبك؟
وهل تملكين احاديث للسرير ؟
وثالثا : قصص خياليةبين الازواج داخل غرف النوم مثيرة ..!!!
ابي رايكم بالاتي :
اذا كان الزوج مزاجه يشوف زوجته رقاصة مثلا بس بحدود غرفة نومه ماذا يمنع الزوجة اتصير على مزاجه ايش المشكله مو افضل من ينحاش من البيت ويدور مزاجه بره في اي مكان .
طيب انا اعرف في ازواج وزوجات يعملون تمثيليات داخل غرف نومهم ويثير هذا الشئ بينهم شهوه جنسية عارمة ولاتقولين لي مستحيل يا اخوان ويا اخوات صدقوني كثير اشياء تحصل بغرف النوم عجيبة غريبة ولكن تكون بحدود غرف النوم وبس .
الجانب النفسي مهم من الناحية الجنسية اكثر من الجنس نفسه والتغيير مهم يبعدك عن الملل وعن الروتين اليومي
فالزوجه الناجحه هي التي تعرف رغبات زوجها وما يثيره مثل الملابس ونوع الزينه والحركات لان دورها اكبر واهم لاسعاد زوجها والحفاظ عليه من اغراءات خارج البيت ....وهي تحديات كثيره تستطيع ببراعتها ان تحول هذه التحديات لمصلحتها ..ويصبح كل ما يلفت نظر زوجها ويثيره اعدادا له واشعالا لعواطفه التي تنصب وتنتهي لديها هي....
وهذه قصة من الواقع : شكت احدى الزوجات العاملات من زوجها بانه ياتيها بعد ان تنام دون مقدمات مما جعلها تحس وكانه يغتصبها الامر الذى سبب لديها ضيقا وقرف من هذه الطريقة
فكان الرد مايلى :
سيدتى : حاولى ان تغتصبى زوجك بنفس الطريقة
ترددت كثيرا ولكنها اخيرا اقتنعت بالامر ليس لشيئ وانما لترد له الصاع صاعين
اتريدون معرفة ماذا كانت النتيجة ؟
اتفقا الزوج والزوجه ان يغتصب احدهم الاخر مرة كل شهر على الاقل لان كل منهما وجد انها طريقة ممتعه للغاية !
في النهاية اقول كل زوج وزوجة قادرين على الابداع في الجنس وصدقوني اغلب المشاكل الجنسية هي نفسية
إيه والله إنو صدق الحاله النفسيه جدا مهمه للطرفين وإلا الإتنين بيفوتو بالحيط(أبوحاتم)
البيوت أسرار
ولغرف النوم.....أسرار
زاوية مخصصة للحديث عن الأوقات التي يقضيها الزوجان
في غرفة النوم وكيف تكون سببًًا للسعادة الزوجية، وكذا معالجة بعض المشاكل المتعلقة بها.
السر الاول
مفتاح غرفة النوم
إن لغرفة النوم لغة خاصة بها يستطيع الزوجان من خلالها أن يفهم بعضهما بعضاً كل الفهم .
وهذه اللغة لا حروف أبجدية لها ، ولا صوتاً عالياً يجسدها ، ولكنها لغة صامتة ، العنصر الأساسي فيها هو الجسدُ وحسب ،
ولذلك فهي تسمي ( لغة الأجساد ) ، وإن الزوجين ليستطيعان أن يفهما بعضهما بعضاً من خلال الأجساد ولغتها ، ولا يعجب أحد من هذا الكلام ، فإن العلم الحديث اكتشف أن نسبة ( لغة الأجساد ) بين الناس هي 65 % بينما نسبة لغة الحروف هي 35% فقط .
وكما أن لكل باب مفتاحاً فإن لغرفة النوم مفتاحاً ، ولكنه ليس مفتاحاً من حديد ، أو أي معدن آخر .. إنه مفتاح خاص .. لا يُلمس ، هو معنوي .. بل هما - في الحقيقة – مفتاحان وبهما يرتاح الزوجان بعضهما إلي بعض ، ويستقران ويطمئنان في غرفة النوم .
السر الثاني
مفتاح قلب المرأة
يقال في الأمثال إن مفتاح قلب المرأة الحب ، فعلي قدر ما يزود الزوج زوجته من الحب يستطيع أن يفتح قلبها ، فتقوى العلاقة بينهما ويعيشان في سعادة وهناء .
والحب لا يُعطى بالكلية ، وإنما يعطى تدريجياً ، ويكون عطاؤه بصورة أكبر في غرفة النوم من خلال اللمسات والمداعبات وإشعال المشاعر وسماع الكلمات الحلوة والمعبرة عن جمال الزوجة وزينتها ووصف بعض مفاتنها ، عند ذلك تشعر الزوجة بقوة الارتباط وإنها مع زوج يقدر ويفهم ويحب ويعطي ويشعر الزوج نفسه بطعم المعاشرة الزوجية الحقيقي ويري نتيجة إظهار ما في نفسه من حب وعواطف ليفتح بها قلب زوجته ، وأنا مع من يقول إن إبداء الحب من الرجل صعب جداً ، ولكن لابد أن يحاول التعبير بما يستطيع وعلي الشكل الذي يقدر عليه ولا يهمله تماماً ، فلو أهمله ولم يعبر عن مشاعره وعاشر زوجته دون ما ذكرت فستشعر الزوجة وكأنها تقضي حاجة من حوائج المنزل ، ولكن عندما يعرف الرجل كيف يحرك عواطف زوجته فسيرى أمراً آخر .
السر الثالث
مفتاح قلب الرجل
أما مفتاح قلب الرجل فهو الجماع أو الجنس ، فتستطيع الزوجة أن تجذب زوجها وتتحبب إليه وتتجمل له وتؤنسه بما تستطيع من أفكار وحركات حتي يستأنس بها ويحب الجلوس معها ويشعر بأن غرفة النوم جزء أساسي في حياته لا يستطيع أن يتخلى عنه ، بل ويشتاق إليها ، كما أن هناك أفكاراً كثيرة يمكن أن تستخدمها الزوجة للوصول إلي قلب الزوج من خلال الفراش وغرفة النوم .
نعم إن الوقت الذي يصرفه الرجل من حياته الزوجية أو حتي من عمره للجنس وقت قليل ولكنه مهم جداً له ، ويتوقف انطلاقه في الحياة ودرجة إنتاجيته عليه ، بل وأحياناً تتوقف نفسيته عليه ، فهو إذن مفتاح مهم لقلب الرجل لو أحسنت المرأة استخدامه .
وثانيا : بحديث السرير فهو سر من الاسرار :
انه حديث العشاق المشتاقين غاية الاشتياق
بل حديث المحبين الى روعة اللقاء
بل حديث القلوب الى القلوب
بل حديث الارواح الى الارواح
الاجمل................ انه حديث الاحباب وسلب الالباب وبذل الاسباب
يوجد في حديث السرير
كلام لايقال
وفعل لايمل
وخيال لايتوقف
وعطش لاينطفىء الا عليه
بل فيه الكثير والكثير
ومن احاديثه
حل المشاكل بين الزوجين
فاذا وضعتما رأسيكما على الوساده فداعبي قلبه قبل بدنه
واعرفي ما يبهج نفسه ويريحها
وقولي حاجتك اليه وافضي بهمومك اليه وقبلي معها يديه
اخبريه بحبك ان كنتي مخطئه
اخبريه بحاجتك الى حنانه وعطفه ان كان هو المخطىء
لاتتركي للشيطان عليك طريق
فهو يضع عرشه على الماء ويستعرض اعوانه
ويقول لكل من جاءه بفعل .قال لم تفعل شيء
حتيء يجيء اليه من يقول : لم اتركه حتى فرقت بينه وبين زوجته
فيقول : انت انت فيقربه منه
عندما يحين وقت الصفاء على ذلك السرير
تقربي منه
فهو اشد ما يكون صفاءاً
افعلي ما يحب ...................
ان كان يحب التقبيل فقبليه
وان كان يحب التلميس فلمسيه
وان كان يحب المساج فمسجيه
وان كان يحب الكلام فكلميه
وان كان الاطراء فأطريه
وان كان يحب الافضاء اليك فأمنحيه
وان كان يحب الضم فضميه
وان كان يحب اللقاء فاسبقيه
وان كان يحب التغنج فكوني له غانيه
وان كان يحب التعري فكوني له عاريه
وان يحب التدلل فكوني له طفله
امنحيه مايطلب
كوني له امه يكن لك عبدا
ثم حادثيه بما تحبين
في هذا المكان تحل كل المشاكل وتختفي
في هذا المكان ينسى الرجل مشاكله من اجل عيونك
فهل تحسنين فعل ذلك من اجل حبيــــــــــــــــبك؟
وهل تملكين احاديث للسرير ؟
وثالثا : قصص خياليةبين الازواج داخل غرف النوم مثيرة ..!!!
ابي رايكم بالاتي :
اذا كان الزوج مزاجه يشوف زوجته رقاصة مثلا بس بحدود غرفة نومه ماذا يمنع الزوجة اتصير على مزاجه ايش المشكله مو افضل من ينحاش من البيت ويدور مزاجه بره في اي مكان .
طيب انا اعرف في ازواج وزوجات يعملون تمثيليات داخل غرف نومهم ويثير هذا الشئ بينهم شهوه جنسية عارمة ولاتقولين لي مستحيل يا اخوان ويا اخوات صدقوني كثير اشياء تحصل بغرف النوم عجيبة غريبة ولكن تكون بحدود غرف النوم وبس .
الجانب النفسي مهم من الناحية الجنسية اكثر من الجنس نفسه والتغيير مهم يبعدك عن الملل وعن الروتين اليومي
فالزوجه الناجحه هي التي تعرف رغبات زوجها وما يثيره مثل الملابس ونوع الزينه والحركات لان دورها اكبر واهم لاسعاد زوجها والحفاظ عليه من اغراءات خارج البيت ....وهي تحديات كثيره تستطيع ببراعتها ان تحول هذه التحديات لمصلحتها ..ويصبح كل ما يلفت نظر زوجها ويثيره اعدادا له واشعالا لعواطفه التي تنصب وتنتهي لديها هي....
وهذه قصة من الواقع : شكت احدى الزوجات العاملات من زوجها بانه ياتيها بعد ان تنام دون مقدمات مما جعلها تحس وكانه يغتصبها الامر الذى سبب لديها ضيقا وقرف من هذه الطريقة
فكان الرد مايلى :
سيدتى : حاولى ان تغتصبى زوجك بنفس الطريقة
ترددت كثيرا ولكنها اخيرا اقتنعت بالامر ليس لشيئ وانما لترد له الصاع صاعين
اتريدون معرفة ماذا كانت النتيجة ؟
اتفقا الزوج والزوجه ان يغتصب احدهم الاخر مرة كل شهر على الاقل لان كل منهما وجد انها طريقة ممتعه للغاية !
في النهاية اقول كل زوج وزوجة قادرين على الابداع في الجنس وصدقوني اغلب المشاكل الجنسية هي نفسية
إيه والله إنو صدق الحاله النفسيه جدا مهمه للطرفين وإلا الإتنين بيفوتو بالحيط(أبوحاتم)