ساكنة الروح
10/08/2009, 01:54
يا سيدتي اكتب إليك الآن والفجر يملا الفضاء
سيدتي ها أنا ذا اغمس قلمي في أشعة نفسي أو في آلمها لأخط بهما يعتمل في نفسيفها أنا الق إليك بنفسي التي أثقلتنفسي لأنني لا استطيع أن افعل أكثر من ذلك لأنه اسقط في يدي وضربت كل محطاتيبالحيرة والتوتر والتردديقال أن الحب الجارف ضعف ولكنهو الحبهو الحب المرضفكماورد في سفر نشيد الإنشاد التوراة أنت مريض حبا لكنه مرضمن نوع أخر ..
هو المبلذة فاخرة معتقة الم يفتح لك نافذة الحلموالأمل ..
وأنا مريضة بك يا سيدتي حباً
فمنذ الحظة اللي تجليت فيها بكل سحر مجرة حضورك ..
أعدت ترتيب ما تبعثر من روحي فيمدارات الحياة لم تكوني شخص أتمنى قضاء ما هو آت معهلكن ..
ندمت على ما فات بدونه ..
كنت اغتسل من معين روحكالطاهرة..
واقتسم الحلم معه على مخدة الزمن ..
وحدك فقط من أردت أن أكون رجلا بلا حب سابق
ليكن لك امتياز أول خفقة وأولنبضة ..
وأولقبلة ..
فأنت الملاك الطاهر الذيأخرجنيمن دنياي ومن ارضي إلى سمائيأنت من فك شفرة الروحالمحلقة في سماء الأحلام ..
وأنت من سرق رواية الحياة في الزمن الضائع من حقيبةأيامي..
ليخبئها بينأوراقه المنسية …
وأنتمن أراد تعتيق بحة صوتي في قناني من زجاج فاخر ليحتسيها ذاتشوق…
منحتني ثوانيك قبلساعاتك ..
حتى الفتات منك كان مختلف ..
فأنت وحدك لا شريك لك ..
متفرده بالنبل ..
وأنت وحدك كعبةأحلامي ..
أيمم قلبيشطرك ولكنأفق محطةالنهاية يلوح من بعد ..
لنغادر هذه المحطة ونستقل قطاراتنا بعيداً بعيداًولنكشف سر الرقم 11معنا ..
فهولم يكن وقتأمنياتنا الحلوة فقط ..
ولكن قضبان قطار العمر ..
فأنا وأنت خطان متوازيين قد لا يلتقيان
أخيرا إنني اكتب إليك الآن والفجر يملا الفضاء والصبح قدتنفس بعد ليل سرمدي والنور قد تجلى بعد الظلام وفي دورة هذا الكون تتسرب إلى نفسيوحشة الليل ووحشة الفجر ووحشة الوحدة فالقي بقلمي لأحتمي من الوحشة قد يكون هذا هو فصل الخطاب وخاتمة المآب؟
فهاهيي الروح خرجتمني لتدخل فيك ..
فأدخليني من كل أبوابكأليس من حسن الكعبة دخول كلأبوابهاأنت كعبة عشقي وغرامي ..وانا كذلك
فطوفي بي مرةمرتينسبعةأطوافعشرين مرةألف مرةطوفي فلا حد لطقوسيوقبليمسكي وعنبريأحبينيارتوي من عشقي ويقيني
سيدتي ها أنا ذا اغمس قلمي في أشعة نفسي أو في آلمها لأخط بهما يعتمل في نفسيفها أنا الق إليك بنفسي التي أثقلتنفسي لأنني لا استطيع أن افعل أكثر من ذلك لأنه اسقط في يدي وضربت كل محطاتيبالحيرة والتوتر والتردديقال أن الحب الجارف ضعف ولكنهو الحبهو الحب المرضفكماورد في سفر نشيد الإنشاد التوراة أنت مريض حبا لكنه مرضمن نوع أخر ..
هو المبلذة فاخرة معتقة الم يفتح لك نافذة الحلموالأمل ..
وأنا مريضة بك يا سيدتي حباً
فمنذ الحظة اللي تجليت فيها بكل سحر مجرة حضورك ..
أعدت ترتيب ما تبعثر من روحي فيمدارات الحياة لم تكوني شخص أتمنى قضاء ما هو آت معهلكن ..
ندمت على ما فات بدونه ..
كنت اغتسل من معين روحكالطاهرة..
واقتسم الحلم معه على مخدة الزمن ..
وحدك فقط من أردت أن أكون رجلا بلا حب سابق
ليكن لك امتياز أول خفقة وأولنبضة ..
وأولقبلة ..
فأنت الملاك الطاهر الذيأخرجنيمن دنياي ومن ارضي إلى سمائيأنت من فك شفرة الروحالمحلقة في سماء الأحلام ..
وأنت من سرق رواية الحياة في الزمن الضائع من حقيبةأيامي..
ليخبئها بينأوراقه المنسية …
وأنتمن أراد تعتيق بحة صوتي في قناني من زجاج فاخر ليحتسيها ذاتشوق…
منحتني ثوانيك قبلساعاتك ..
حتى الفتات منك كان مختلف ..
فأنت وحدك لا شريك لك ..
متفرده بالنبل ..
وأنت وحدك كعبةأحلامي ..
أيمم قلبيشطرك ولكنأفق محطةالنهاية يلوح من بعد ..
لنغادر هذه المحطة ونستقل قطاراتنا بعيداً بعيداًولنكشف سر الرقم 11معنا ..
فهولم يكن وقتأمنياتنا الحلوة فقط ..
ولكن قضبان قطار العمر ..
فأنا وأنت خطان متوازيين قد لا يلتقيان
أخيرا إنني اكتب إليك الآن والفجر يملا الفضاء والصبح قدتنفس بعد ليل سرمدي والنور قد تجلى بعد الظلام وفي دورة هذا الكون تتسرب إلى نفسيوحشة الليل ووحشة الفجر ووحشة الوحدة فالقي بقلمي لأحتمي من الوحشة قد يكون هذا هو فصل الخطاب وخاتمة المآب؟
فهاهيي الروح خرجتمني لتدخل فيك ..
فأدخليني من كل أبوابكأليس من حسن الكعبة دخول كلأبوابهاأنت كعبة عشقي وغرامي ..وانا كذلك
فطوفي بي مرةمرتينسبعةأطوافعشرين مرةألف مرةطوفي فلا حد لطقوسيوقبليمسكي وعنبريأحبينيارتوي من عشقي ويقيني