-
دخول

عرض كامل الموضوع : انتصار جزئي للعلمانية في سوريا


رجل من ورق
09/08/2009, 19:24
تصار جزئي للعلمانية في سوريا ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) عمار ديوب - السفير 08/ 08/ 2009 اتخذ العلمانيون، ربما لأول مرّة في سوريا، موقفاً لافتاً في سيرتهم هذه، حيث وقفوا ضد مشروع قانون الأحوال الشخصية، فأقيمت حملة إعلامية واسعة، ليست منسقة بالمطلق كما يشير بعض الكتاب، ولكنها صادرة عن هم وطني وخوف كبير من تمدد العقلية الأصولية إلى مؤسسات الدولة، والخشية من تحويل سوريا مستقبلاً إلى دولة طالبانية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، فالمشروع تضمن تمييزاً ضد أديان وطوائف ومذاهب معينة وأذلّ النساء بكلمات كالموطوءة والمرتدة والكتابية ومن أهل الذمة وغير ذلك. عدا قضايا لم تعد من الأفكار السائدة حتى في الأوساط الشعبية، كالمواد المتعلقة بالظهار أو اللعان أو الإيلاء وغيرها.


////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////


وجاءت حملة العلمانيين من مختلف المنظمات النسائية والمثقفين المستقلين، وكتبوا في كل وسيلة إعلامية سورية سمحت بذلك، وفي الصحافة اللبنانية، عدا مئات المقالات في الانترنيت والفيس بوك، وقد انفرد مرصد نساء سوريا بتغطية الموضوع بأكثر من مئتي مقال وبحوار إلكتروني مستمر، وأقيمت عدّة برامج تلفزيونية علىbbc وتلفزيون المشرق، وعدة برامج على إذاعات سورية خاصة، واشترك في الحملة بضعة آلاف من السوريين، ووزعت الاعتراضات على مكتب الرئاسة و الوزراء وبعض أعضاء مجلس الشعب. لم يقف أحد من العلمانيين ضد الدين بل اعتبر المشروع ضد الديانات السماوية وقد كتبه بعض المتسلقين على الدين لتنفيذ مشاريعهم الوصائية على المجتمع السوري، ويتضمن انتقاصاً في المواطنة السوريّة، سواء كانت فكرة أو كانت نصاً في الدستور السوري، رغم أن الدستور يتضمن بنوداً تنتقص بدورها من المواطنة ومن العلمانية.
انفرد الحزب السوري القومي ببيان عن هذا المشروع الظلامي، وأتاحت جريدة الحزب الشيوعي «النور» صفحة خصصت للموضوع بكتابة بعض المقالات فيها، ولكنه لم يُصدر بياناً مستقلاً، وبالمقابل رفض حزب شيوعي آخر نشر أية مقالات على صفحات جريدته أو أن يتم التركيز على الموضوع، وهناك أحزاب يسارية وليبرالية لا تزال حائرة في اتخاذ موقف من المشروع رغم إلغائه من رئاسة الوزارة السورية! وأيضاً لم تُغط المنظمات الحقوقية الموضوع سوى بطريقة تشي بعقم فهمها لقوانين حقوق الإنسان وملحقاته، وهو ما يظهر مقدار العقلية السياسية الضيقة في فهم مسؤوليات هذه المنظمات. دون أن نتجاهل وجود منظمات أخرى كتبت عن الموضوع في هامش بيانات تدبجها للتنديد باعتقالات سياسية تطال ناشطين سياسيين نتعاطف معهم، ونتعجب كثيراً من بيانات تلك المنظمات.
رئاسة الوزراء في سوريا تلكأت في إلغاء المشروع وأصدرت في البداية تصريحات باسمها ومن طرف بعض أعضاء مجلس الشعب ورئاسته تفيد بالموافقة على المشروع؛ الذي كُتب بناءً على تكليف من رئاسة الوزراء، علماً بأن هناك مسودة قانون مدني أنجزته الهيئة السورية لتنظيم الأسرة وهي بمثابة وزارة في سوريا، ولكنه طُوي. وبالاعتماد على ذلك التكليف، وحين سُرب إلى الإعلام، لم يُعلن عن أسماء اللجنة وبقيت ولا تزال سرية رغم معرفة بعض أسمائها لاحقاً، ومن طرف الإعلام المستقل عن الدولة ـ لأن الإعلاميين العاملين بالصحف الرسمية منعوا من الكتابة في الموضوع ـ والعلمانيون هم من أَلغوا المشروع قبل أن تلغيه رئاسة الوزراء بعد تكثيف التشهير به والتنبه لخطورته على مستقبل سوريا بلداً وشعباً.
الإلغاء الذي تمّ أُعلن ببيان صحافي من رئاسة الوزراء تضمن عبارة «لم توافق عليه شكلا ومضمونا فأعيد إلى وزارة العدل لدراسة الموضوع مجددا وبالتنسيق مع كل الجهات المعنية ذات الصلة»، وهذا بحد ذاته هام، إلا أنّ هذا البيان غير كاف، فقد كان من الضروري الإعلان عن أسماء اللجنة السورية وكف يدها عن أية لجان تشريعية مستقبلية في سوريا أو مناصب تعليمية مع الحق للسوريين بمحاكمة أفراد تلك اللجنة، ما دامت لا ترى السوريين سوى طوائف ومذاهب ومؤمنين ومرتدين وأهل ذمة وأتباع المذهب الحنفي. والعودة إلى الهيئة السورية التي هي وزارة باسم هيئة مع مجموعة من المثقفين والمفكرين والحقوقيين والناشطين المعروفين بانفتاحهم على العصر وفهم ضروراته والانطلاق من فكرة المواطنة، والعمل على قانون مدني لتنظيم الأسرة أو الأحوال الشخصية، لا يمايز أبداً بين السوريين وفق العقيدة أو الجنس أو القومية.
هذا الانتصار لا يعمي أبصارنا عن أنّ الطائفية في سوريا لم تعد محصورة في قوى محددة، بل إنّ وجود هذه اللجنة السورية وهذا المشروع يشيران بوضوح جلي الى أنّها صارت في بنية الدولة السورية، ولم تعد هذه الدولة منقوصة العلمانية بل فيها قوى طائفية وازنة. وبالتالي، ليس من الممكن مناقشة القضية بعيداً عن التصدي للطائفية ومتابعة وجودها في الدولة وفي المجتمع وفي الأحزاب السياسية، لأن هذه المراكز، تهدد بنسف كل تراكم ـ على قلته ـ قومي وماركسي ووطني، أي علماني في سوريا. وتعود بها، كما أشرت في مقالة سابقة نشرت في «السفير»، إلى القرون الوسطى بكل ما تتضمنه هذه الفكرة من مفارقة، ولنا في العراق وجع لا يتوقف هنا، إلا ليظهر هناك في الصومال..!
ضعف التكوين العلماني للدولة السورية، سواء في الدستور أو التشريعات أو تداخل السياسي والديني، هو السبب المركزي في تقدم الطائفية والأصولية في بنية الدولة، عدا هشاشة ذلك التكوين في القوى السياسية والمنظمات الحقوقية «العلمانية». أما الانتصار الذي تحقّق فهو يؤمن للدولة وللقوى العلمانية ذاتها فرصة لتتقدم نحو علمانية أكثر اكتمالا إن كانت فعلاً تبتغي ذلك. هذا الموضوع يدفعنا للتأكيد على ضرورة طرح المسألة الطائفية في سوريا وإظهار مخاطرها والقوى الداعمة لها في الدولة والمجتمع والأحزاب السورية، وفصل سلطة الدين عن الدولة وتحييد الأخيرة عن الطوائف الدينية والنظر إلى كل أفرادها على قدم المساواة أمام القانون. وبالتالي على الدولة ألا تستخدم الدين لمصلحتها وعلى ممثلي الدين إبعاد تصوراتهم الدينية عن الدولة ووضعيتها، وبدون ذلك ستتمدّد الطائفية والأصولية، وعندها سيتهدد الانتصار الجزئي للعلمانية بالفشل، عدا التراجع الممكن لكثير من أوجه العلمانية السورية في مختلف مستويات المجتمع.


عن موقع كلنا شركاء وصحيفة السفير

sona78
09/08/2009, 20:00
وأيضاً لم تُغط المنظمات الحقوقية الموضوع سوى بطريقة تشي بعقم فهمها لقوانين حقوق الإنسان وملحقاته، وهو ما يظهر مقدار العقلية السياسية الضيقة في فهم مسؤوليات هذه المنظمات. دون أن نتجاهل وجود منظمات أخرى كتبت عن الموضوع في هامش بيانات تدبجها للتنديد باعتقالات سياسية تطال ناشطين سياسيين نتعاطف معهم، ونتعجب كثيراً من بيانات تلك المنظمات.


مقال جميلة وبخاصة هالجزء منا ..
للاسف لما منحكي عن امور تتعلق بالسياسة منشوف انو كتا بينطو يحكو حقا وباطلا
بس لما منحكي بامور اجتماعية وانسانية بيختفي اكتر من تلتين الاصوات
مع انو برايي ما في شي اسمو تبديل سياسي قبل ما يكون عنا تغيير اجتماعي

inodessa
09/08/2009, 20:10
انا مع فصل الدين عن الدولة..... رغم اني لست ملحدا

jano.
09/08/2009, 20:29
انا مع فصل الدين عن الدولة..... رغم اني لست ملحدا
لا ياشيخ!! بجد؟
طالع كأنو حالة استثنائية.
يعني بس الملحدين بيطلبو فصل الدين عن الدولة:lol:

inodessa
09/08/2009, 20:36
لا ياشيخ!! بجد؟
طالع كأنو حالة استثنائية.
يعني بس الملحدين بيطلبو فصل الدين عن الدولة:lol:
اي والله يا شيخ..
انا حبيت احكي عن حالي وبس!

عياش
10/08/2009, 02:07
برأي الموضوع كان بمجمله تمثيلية تم التعرف من خلالها على ميول الشارع السوري هل مازال يحمل بعض من سناته العلمانية والتعددية أم تحول إلى مجتمع أصولي كما تشي بعض مظاهره أو مجملها.
وبالرغم من هذا الأمر كان من الممتع متابعة الاحتجاجت الفردية والافتراضية على المشروع واحباطه أمر ممتع ومطمئن بآن واحد.

alaa melhim
10/08/2009, 02:32
أنا من أشد المطالبين بفصل الدين عن الدولة يا أخي مابدنا نرجع لورا متل .............:deal::ss:

savage garden
10/08/2009, 11:36
انا مع فصل الدين عن الدولة..... رغم اني لست ملحدا
كيف يعني
وتعيش الناس متل الحيوانات بالغابة

jovia
10/08/2009, 12:28
هههه انو الدين بكل ارجاء الدول حتى العظمى بتحكمو الدين وقوانين الجزاء والعقاب والسجن والى اخره وحتى الزواج فا كيف بدكون تفصلو الدين عن الدولة اه حبيباتي :x

jano.
10/08/2009, 12:35
ياريت حدا من الشباب الطيبة يحطلنا رابط بهالموضوع لشي كتاب بيحكي عن العلمانيّة بموضوعيّة ويعرّفها تعريف دقيق ومفصّل (كان بودّي اخدم يعني بس ما في تحت ايدي هيك كتاب بالعربي) لانّو ضروري كتير ها :pos:

كيف يعني
وتعيش الناس متل الحيوانات بالغابة

هههه انو الدين بكل ارجاء الدول حتى العظمى بتحكمو الدين وقوانين الجزاء والعقاب والسجن والى اخره وحتى الزواج فا كيف بدكون تفصلو الدين عن الدولة اه حبيباتي :x

jovia
10/08/2009, 12:41
ازا بتقصد عني انا فا اكبر دليل بدون المرجع للكتب القضاء بامريكا بيرجع للدين المسيحي شوما كان الكاثوليكي للكاثوليكيين والماروني للمارونيين وهكذا
وعلى فكرة في قانون احوال المدنية وبالاخير تسطفل روح طالب واستنفر واستنكر ربط الدين عن الدولة شو بعملك متلا :frown:

وردة حماة
10/08/2009, 12:55
هههه انو الدين بكل ارجاء الدول حتى العظمى بتحكمو الدين وقوانين الجزاء والعقاب والسجن والى اخره وحتى الزواج فا كيف بدكون تفصلو الدين عن الدولة اه حبيباتي :x


مزبوط والله
كلامك صح مية بالمية
ومشان يتأكد صاحب الموضوع
بطلب منو يقرا عالأقل القانون الفرنسي
أديش فيه قوانين وضوابط مأخودة من الديانة المسيحية
اذا بيفصلو الدين عن الدولة
وتعيش الناس متل الحيوانات بالغابة
هدا اللي راح يصير....

jano.
10/08/2009, 13:05
ازا بتقصد عني انا فا اكبر دليل بدون المرجع للكتب القضاء بامريكا بيرجع للدين المسيحي شوما كان الكاثوليكي للكاثوليكيين والماروني للمارونيين وهكذا
وعلى فكرة في قانون احوال المدنية وبالاخير تسطفل روح طالب واستنفر واستنكر ربط الدين عن الدولة شو بعملك متلا :frown:
كيف عرفتي اني بقصدك؟ :p
بعدين كيف عرفتي أنو "بكل أرجاء الدول العظمى" بيحكم الدين بالجزاء والعقاب والزواج :o
اذكريلنا كم حالة يعني. حالة وحدة بس عن دولة علمانية بتحاكم المجرمين على اساس الدين :o
خلص انا رح دورلك عن كتاب منيح.. اصبري علي شوي حاج زعوقة :jakoush:
واذا مابدك.. فتصطفلي يعني :frown:
بعدين مستكترة عالسوريين قانون الاحوال المدنية! اتركيلنا ياه يستر على :yahoo:

طاهر خي وطفي
10/08/2009, 13:08
مرحبا يا ورق

انتا تتذاكا او الشعب الذي يختبر ذكاوه الخارق للعادة .. يعني بدك تثبت لنا ان في الحكومة اكثر من طيف ..
اصح يا عمي من السبات العميق .. روح خوذ لك دش معتبر وكاس زهورات يمكن تستوعب ( على حسابي عند كازينو اوسكار ) .. هيك بده الحكومة الديمقراطية ؟؟؟

اخي من ورق .. ما عندكن مؤسسات دينية مسيطرة على السلطة .. مجرد حكي هالمقال كلوه ..

اهل دمشق ادرى بشعابها .. هيك بدوه الرئيس يعيش يعيش يعيش ..
اديها ازوزه حمراء


الرفيق : طاهر اخو وطفي

jovia
10/08/2009, 13:08
لا مو مستكترة ولا شي بالنهاية كمان سوريا بيغلب عليها الطابع الديني ؟.. بالرغم من وجود علمانيين فيها بس في مسيحيين واسلام وديانات اخرى المهم كل دين بيتشبث بتعاليمو وبما جاء بمقدساتون ... يعني هاد حكي مو من عندي انت ازا بدك روح ودور وامريكا متلا مو علمانية ليكون عند معلومك دولة بيغلب عليها الطابع المسيحي لذلك ما عم بحكي شي من فراغ
وانا بانتظار كتابك ...:D

jano.
10/08/2009, 14:12
لا مو مستكترة ولا شي بالنهاية كمان سوريا بيغلب عليها الطابع الديني ؟.. بالرغم من وجود علمانيين فيها بس في مسيحيين واسلام وديانات اخرى المهم كل دين بيتشبث بتعاليمو وبما جاء بمقدساتون ... يعني هاد حكي مو من عندي انت ازا بدك روح ودور وامريكا متلا مو علمانية ليكون عند معلومك دولة بيغلب عليها الطابع المسيحي لذلك ما عم بحكي شي من فراغ
وانا بانتظار كتابك ...:D


ما بتزبط لما بتقولي في علمانيين وفي مسلمين وفي مسيحيين.. العلمانية مانا دين، العلمانية هيي القيم والمبادئ يلي بتنظم المجتمع والسياسة على أساس المساواة بين المواطنين مهما كان دينن ومهما كان انتمائن، وعلى هالاساس بيتطبق القانون وبتمشي السياسة. مالا علاقة بعقيدة الفرد أو عقيدة المجموعة الفلانية، العقيدة بتضل مكفولة وما حدا بيقرب عليها. بالعكس العلمانية بتحمي الدين اكتر من الحكم الديني بالبلد! لانو الأخير مش قادر يحل مشكلة الطائفية بين وضمن الاديان وبيزيد الطين بلّة!
بنجي لنقطة أمريكا، امريكا دولة علمانية بس عدائنا الون بيعطي هالصورة المخيفة للعلمانية عند البعض! لانو بيفكرو اذا صرنا علمانيين معناها رح يصير مجتمعنا امريكي، كش برا وبعيد (الكش برا وبعيد مانا استهزاء بالمجتمع الامريكي، بس انو يعني أطباعنا رح اتضل متل ما هيي، رح نبقى شرقيين صدقيني وما حدا بيحقلو يغيرنا) اي فهدول يعني بيفكرو انو العلمانية بتفرض قالب مجتمعي واحد ذو صيغة واحدة!
خدي مثال قضية زواج غير المسلم بمسلمة، هي أكتر قضية شائكة مو؟ طيب في قانون بامريكا بيمنع المسلمة الامريكية انها تتزوج من الغير مسلم بامريكا؟ لأ طبعاً لأنو القانون علماني ومالو علاقة بالدين، بدك تتزوجي اتزوجي، ما بدك تتزوجي لانو الشغلة مخالفة لتعاليم دينك ، كمان عراحتك.. هادا مثال بسيط..

بالنسبة للكتاب خلص وعد بس شوف شي كتاب منيح رح خبرك..
:D

jovia
10/08/2009, 14:46
اوك بالانتظار وانا الي رجعة قريبة بس هلا ما في عندي الوقت الكافي لعلق ع كل للي كتبتو
هلا جانو:D