تحياتى لكم الجميع هالقصه خفيفه و لطيفه والكل من يدرس خارج الوطن أو داخل السكن الجامعى يعنى شيرنغكوموديشن أو رووم ميىت المهم ذهبت أم لزياره إبنها الذى يدرس فى إحدى الدول الأوربيه ولم يزور أهله فتره طويله فقررت الأم زيارته وقت الإمتحانات وذلك حتى تخفف عنه جو الإمتحانات وتطبخلو و تنفخلو و تونسو فعندما وصلت أخذها إبنها إلى السكن الجامعى وتفاجئت الأم أنه مشارك بالسكن مع زميلته(أخويه)وعندما سألته أمه عنها طبعا ألف عذر وألف كذبه أنها فقط زميله دراسه وأقنع والدته بأن لا يرووووووووووح تفكيرها لبعيد ومافى بينهم شى وأنها تنام لوحدها و الأمر عادى فى أوربا وكل واحد له سريره فل الأم طبعا لم تعلق على الموضوع وبعد إنتهاء الإمتحانات قرره الأم العوده للوطن لوحدها وكل شيئ سار حسب الخطه:jakoush: وبعد 4أيام إتصل الولد بوالدته يسألها أن لا تسيئ فهمه لأن زميلته فقدت صحن صغير فضى كانت تضع فيه السكر على الطاوله وبلكى بالغلط وقع بين الأغراض تبع أمه هى و عم ضب الشنطه فجوابته أمه وقالت بدون ماتسيئ الظن وبدون سوء نيه لو كانت زميلتك منذ أن سافرت إلى اليوم تنام فى سريرها لوجده الصحن تحت المخدة ياإبنى , تحياتى للجميع (ابوحاتم)