-
دخول

عرض كامل الموضوع : شويّة نكت ع الخفيف


صفحات : [1] 2

Maher 4x4
22/07/2009, 21:40
.
دخل من باب المطار مسرعا خوفا من أن تفوته الرحلة . توجّه نحو البوابة ، فرأى الناس وقد اصطفّوا عندها وهم يصعدون إلى الطائرة . وكان من عادته أن يتأخر إلى آخر الوقت ، فهو يختار المجازفة على الانتظار . ونحتاج إلى أن نذكر أنه قد وقع عليه النعاس وخدر الجسم منذ ساعات ، فقد قرب وقت السفر ، ولن يزول عنه ما يجده من الإعياء حتى تنتهي الرحلة . وليفهمَ القارئ فإنا نصرّح بأنه يخاف من ركوب الطائرة . والخوف من ركوب الطائرة شائع في الناس ، فواحد من كل ستة يخاف من ركوب الطائرة . هذا مع أنه كثير السفر ، فقد كان يسافر في كل سنة من الست السنين الماضية عشر مرات ، فنضرب عشرة في ستة ، ليكون عددها ستين مرة .
ونقول على سبيل التذكير إنه حين صعِد إلى الطائرة ، ناول المضيفة التي تقف بالباب تذكرة الصعود ، فاطّلعت فيها وردّتها إليه ، ثم أومأت بيدها نحو الممر الذي في الجانب الآخر . فجاوز المطبخ الصغير ، ومشى على رسله في الممر وهو يكرّر النظر إلى تذكرة الصعود وأرقام المقاعد . ثم وقف منتظرا حتى تنحَّ أحد الركاب عن الطريق ، وجلس على مقعد بقرب النافذة . ثم جاء رجل بعده بيسير ، فسلّم وجلس إلى جنبه .
نظر إلى النافذة فرأى في خارج الطائرة المحرّك ، فاستحضر في نفسه صورة المحرّك وهو يحترق ، كما رأى ذلك مرارا في التلفاز ، وكان ذلك من الأسباب التي يكره لأجلها إحدى قنوات الأخبار ، فقد كانت تكثر من عرض برامج حوادث الطيران . لكنه طرد ذلك الوسواس سريعا ، وصرف وجهه عن النافذة ، فإنه لا يجب أن يُلتفت إلى مثل هذه الخطرات . ولن يفكّر كذلك كيف يعمل لينجو لو جاءت طائرة من حيث لا يدري فاصطدمت بالطائرة التي هو فيها . وأظهر التغافل أيضا عن صبي يجلس وراءه ، حاول كسر زجاج النافذة بأن ضربه بسيارته الصغيرة . لقد كان يشعر دائما أن هذا الزجاج سريع الكسر .
دخل على الركاب الطائرةَ امرأةٌ ، امتدت العيون إليها . وكانت مبالغة في اللباس ، حتى كأنها تحضر زفافا . بعض الناس يتزيّن لركوب الطائرة تزيّنا فوق المعهود ، كأن الأمر مناسبة خاصة جدا . قال في نفسه "لا تهلكينا" . وكان يغيظه إذا قيل دعاء السفر أن يُشغل أحد بشيء غيره أو لا يكترث به . أما يرى في أي موضع هُم . أليس ستطير به الطائرة في الهواء . هذا خطأ ومجانب للسُنّة !
سمِع صوت ملّاح الطائرة غير الواضح "كروس تشيك بليز.. كروس تشيك" . لا شك أنه يقصد بذلك أن يتحقّق مضيفٌ من مزلاج الباب الذي كان أغلقه مضيف آخر . عبقري من وضع هذا النظام ، فبهذه الحيلة لن ينفتح باب من أبواب الطائرة فجأة ويتطاير الركاب ، إذا أغفل إغلاقه مضيف متهاون أو لم يغلقه بإحكام ، ولذلك أيضا كان يربط حزام الأمان طول الرحلة . على أنه علِم فيما بعد أن هذا المزلاج إنما هو للحالات الطارئة ، حتى يُفتحَ الباب سريعا ويخرجَ منه الركاب .
حان إقلاع الطائرة ، وهو من أصعب الأشياء عليه ، ربّما لأنه في أول الرحلة . وكذلك أيضا شعر أن الطائرة أثقل من أن تقدر على الطيران ، فلعلّ الربّان أن يكون حاول الارتفاع بالطائرة قبل تمام السرعة . وقد ازداد خوفه بعد قراءته أن حوادث الطيران تكون في الغالب في حال الصعود والهبوط . أخذ طفل رضيع أثناء ذلك في البكاء والعويل ، حتى كأنّ أحدا يعذّبه ، لا يفتر من الصياح ، فزاد ذلك في قلقه واضطرابه . ثم شمّ روائح غير معتادة من فتحات المكيف ، فهجست في صدره خواطر كأنّ تزرقّ وجوه الركاب ويموتوا اختناقا . ثم ارتفعت جلبة وضوضاء . ما هذه الضجة التي يسمع ؟ لا بُدّ أن تكون من الهواء ، ولكن تتابع الأصوات يقلقه . إنه يعرف بطول التجربة أن كل هذا ليس بشيء - في أكثر الأمر - ، ولكنّ انتباهه وتيقظه أكثر مما ينبغي . مثل هذا بعينه يقع إذا سمِع قصة مخيفة أو شاهد فيلما مرعبا ، فمن شدة انتباهه إذا رأى ظل شخصه مثلا خاف منه يظنه شيئا ، وليس هو كذلك ، وأيضا إذا سمِع الخزانة أو التلفاز يقرقعان مع أن مثل هذا يحدث منهما دائما . طمأن ذلك خاطره شيئا .
"تنننن" ، أُطفئت إشارة ربط الأحزمة . أخرج المتحكّم من ذراع الكرسي ، وفتح الشاشة التي أمامه ، ثم وضع قناة البيانات ، من أجل أن يرى على أي ارتفاع تطير الطائرة والوقت الباقي وسرعة الرياح الخلفية . ولا يدري ما معنى سرعة الرياح الخلفية أو الأمامية ، لكنه يشعر أنها تتعلّق بالاضطرابات التي تجري للطائرة ، فكلما كانت شدة هبوبها أقل فهو أفضل .
ارتفع صوت رجل من الركاب بالترنّم ببعض الأصوات . ثم اجتاز به مضيف لم يعبأ به ولا التفت إليه . وكذلك لم يتكلم أحد من الركاب بشيء أو يدعُ المضيف ويطالبه بالتصرف معه . هو يعلم أن مثل هذا الفعل الذميم شائع في وسائل النقل العام ، فقد ركب في طائرة وقطار وحافلة من قبل . ولكن لمَ لم يصنع المضيف شيئا ؟ أليس يحتاج هذا الرجل إلى التأديب والتقريع ؟ أهي سياسة قد اعتمدتها شركة الطيران ، لأن في بلده كثير من الهمج والرعاع ؟ أم أن الشركة لا تعتد بما يجري في الرحلات الداخلية ؟ هَمّ بأن يقول له شيئا مثل "لمَ تنوح ؟" أو أن يبدأه بالشتم .
ولم نجد بُدّا من أن نذكر أن الرجل الذي إلى جنبه جعل يتململ على مقعده ، ومن رآه ظن أنه يجد صداعا أو أنه قد ملّ من الجلوس . تُرى أهو مجهود على الحقيقية أم أنه يظهر التعب والتضجر ليخفيَ شيئا كالقلق والخوف مثلا . فإن كثيرا من الناس إذا ركبوا الطائرة رأيت منهم تغيّرا . وليتفقّد القارئ ما نقوله ، فإنه سيجده فاشيا . ثم إن الرجل سدّ أذنه بإصبعيه ، وجعل يبتلع ريقه ، لتفاوت الضغط . أما هو فما به إلى ذلك حاجة ، لاعتياده ركوب الطائرة ، إنما هو أن يضبط الضغط في أذنيه كلما ارتفعت الطائرة أو انخفضت وقد استقام الأمر . فتح الرجل آخر الأمر المِنْضَدة ، ثم وضع رأسه عليها ونام .
ولن ندّعيَ في هذه القصة أن الطائرة أصابها خلل ، أو أن الطيّار وقع منه خطأ ، أو أن الفضائيين اختطفوها ، على أنهم لا يتراءون إلا في أمريكا . ولكنه يذكر رحلة من رحلاته الستين ، كانت في يوم فيه مطر ، فوقعت صاعقة على الطائرة ، سُمع لها صوت هائل ، فاضطربت الطائرة اضطرابا شديدا حتى خاف الناس أن تسقط ، ووقعت المضيفة أمامه على الأرض ، ووثب الرجل الذي إلى جنبه عن كرسيه ، فنظر هو في النافذة فرآها بيضاء كالثلج من الوميض . جرى كل ذلك في لحظة . لم يسكته الفزع يومه ذاك لكنه ابتسم ، ولا يدري لعلّه أن يكون ما اشتمل عليه ذلك المشهد وكونه صاحبه . ونزول صاعقة على طائرة غير خارج عن العادة ، بل لا تكاد تخلو طائرة من أن تضربها صاعقة مرة في السنة ، فغطاء الطائرة معمول من الألمنيوم ، فمن ثَمّ يجري فيه التيار الكهربائي إذا كان هناك صاعقة ، ثم يخرج في الهواء . وعلت الأصوات بالتسبيح والدعاء ، فأذكره ذلك الآيات العظيمات التي تحكي أمر الناس إذا اشتد الكرب ، مثل الآية "وظنّوا أنهم أُحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين" .
ولعل القارئ يريد أن يسأل عن السبب في تسمية القصة بذلك . والسبب الأول أن رقم هذه الرحلة 1126 . وأما السبب الآخر فهو أنه ما ركب في رحلة أكثر من ركوبه في الرحلة رقم 1126 .
ودعه من أن يأتي فيرى أحدا يجلس في مقعده أو أن يأتيه أحد ويقول له "هذا المقعد لي" . ودعه من تشغيل الجوالات قبل أن تمسّ الأرض عجلات مُقدِّم الطائرة . وإن وضوح معنى الطويلة البيضاء أو الدقيقة السمراء يغني عن الكلام فيه . ودعه من يأتيه أحد رجال الخطوط الصُلْع المحنّكين ويقول له "يا ابني ، ممكن تعمل خير وتروح مقعد تاني" أو نحوا من هذا الكلام ، وإذا جلس إلى جانبه رجل فقد أمِن بذلك الإزعاج وربما المنقصة . ودعه من حبسه بوله ، وأن يأخذه حتى يكاد يأتي على ثيابه ، فلن يُقدِمَ على دخول حمام الطائرة ويعرّضَ نفسه للشفط من قِبَل المرحاض الصغير ، كما حدّثه بعض معارفه المجانين ، وهو يعلم يقينا أن هذا من الكذب الذي يدخل في باب الخرافة ، ولكن يجب الأخذ بالاحتياط .
ومتى صعِدت الطائرة في الجو وسكنت حركتها ، فقد صار كأنه على الأرض ، ورجع إلى نفسه ، إلا إذا عاد الهول فاضطربت الطائرة . غير أنه يجب عليه أن يستعين بأشياء يستهلك بها الوقت ، وتشغله عن المكان الذي هو فيه . ومن أفضل تلك الأشياء مشغّل الأصوات أو الأيبود ، ولا سيّما إذا كانت الرحلة طويلة المدة ، بل هو من الأشياء التي ينبغي للإنسان أن يقتنيها . وعليه أن يأكل إذا حضر الطعام ، ولو لم يكن جائعا ، فالطعام يُقطع به الوقت . ولن يستفيد من مزية النوم ، لأنه ليس ممن ينام في الطائرة ولا السيارة ولا الفصل . مد يده وتناول الجريدة ، وكان أخذها من المضيفة من قبل . تعمّد أن يطيل ويستمتع ببعض المقالات ، ثم أعاد الجريدة إلى موضعها بعد أن فرغ من قراءتها .
ولمّا كان وقت الوجبة الخفيفة ، قربت منه المضيفة فقالت "تشيكن أور.. " . ظنّها تكلّم أحدا غيره ، فلم يسمع الخيار الآخر ، فسألها "تشيكن أور وت ؟ " . فنظرت إليه كالمستنكرة وأجابت "فيجتبلز" . أما كفاها أن تكرّر ذلك في كل صف مرتين حتى تكرّره في الصف ثلاث مرات . وهو يرى أن المضيفات في الجملة يغضبن سريعا ، ربما لأنه قد عيل صبرهن مما يشاهدن ، فهن إذا لم يعجبهن شيء مثلا حددن النظر ، وقد شاهد غير مرة مضيفة وهي تتشاجر وتثور على راكب . وعلى خلاف ذلك المضيفون ، فهو يرى أنهم في الجملة يتحلَّوْن باللباقة ويحسنون التصرف ، وإن كان في بعضهم أو أكثر شيء من الزهو ، ولا يدري علامَ هو . ولعلّ معترضا أن يعترض على هذا القول ، ولكن هذا ما دل عليه ظاهر الحال في العشر أو العشرين الرحلة الأخيرة ، وعلى أن الأمر لا يبلغ أن يكون قضية ، فهو لا يشاهد مثل هذه الأمور كثيرا . اختار شطيرة الدجاج ، وقد كانت طيبة الطعم جدا . وبينما هو يأكل إذ اضطربت الطائرة ، فوضع الشطيرة من يده ، وسبّح وقرأ شيئا من القرآن إلى أن سكنت نفسه .
وهنا نورد فائدة لُغوية ، لعلّها خطرت بباله مرةً أو قرأها ، فهو شاب معنيٌّ باللغة ، أو ربما لتكون القصة شاملة على الأسلوب الجاحظي . الطائرة والطيّارة كلاهما صحيح ، فالأولى اسم فاعل ، والأخرى مبالغة منه على وزن فعّالة ، ويستخدمان جميعا لاسم الآلة .
وقد أمكنته الرحلات الداخلية من أن يلقى بعض المشاهير ، لأنه ليس للتنقّل في المدن طريقٌ غيرَها . وقد حُظي بأن يجلس إلى جنب بعض كبار المفكّرين والعلماء ، وكانت فرصا لم تصادف كاتب القصة نفسه . وينبغي انتهاز مثل هذه الفرص إذا أمكنت ، سواء كان الرجل من المعدودين المتقدمين فيتعرّف عليه أو يسأله سؤالا ، أو كان من أغثاث الكتّاب فيأخذه بحلقه مثلا .
لعلنا أسهبنا في الكلام ، وخرجنا عن غرض القصة كثيرا . دارت الطائرة ، على كل حال ، مرات في سماء المدينة على العادة ، ربّما ليتفرّج الركاب على المدينة من فوقها أو ليخيفهم الربّان . بدأ الارتفاع في النقصان ، ثم سمع فتاة صغيرة جبانة وهي في جنب أبيها تقول "بابا الطيّارة عم بتميل" . وهو لا يخاف الهبوط كما يخاف الصعود ، فالطائرة وإن كانت لا تزال في الهواء فإنها تدنو من الأرض ، وكذلك هو يرى في الشاشة كيف ينقص الارتفاع نقصانا يبهجه . لن يرتاع بعد قليل من صوت العجلات حين ينزلها الطيّار كما يقع لكثير من الركاب . ويجب عليه أيضا أن يتمثّل أمر المضيفين عند هبوط الطائرة إلى الأرض ، بأن يرفع المنضدة وينتصب في جلسته . فقد كادت عنقه تُكسر مرةً ، حين اصطدمت بالأرض إطارات الطائرة بشدة ، حتى أن بعض الركاب شتم الربّان المتهور .
وقفت الطائرة بعد أن انتظر الملّاح حتى خرجت إحدى الطائرات . ولم يلبث هو أن ذهب عنه الإعياء ، وقام من مقعده بنشاط ..

منقول

Maher 4x4
22/07/2009, 21:51
غابة فيها حمار وأسد وثعلب

الأسد - كالعادة - ملك الغابة وكان جائعاً

وكان معه الثعلب الذي لا يفارقه في
حله وترحاله وكأنه رئيس وزرائه.

قال الأسد : يا ثعلب جيب لي طعاماً وإلا اضطررت لأكلك!!

قال الثعلب: تأكلني لا لا ، الحمار موجود الآن أجرجره لك حتى تأكله.

قال الأسد : طيب ولا تتأخر علية ..

ذهب الثعلب في زيارة مكوكية إلى الحمار

قال له: انتبه إن الأسد يبحث عن ملك للغابة فاذهب معي حتى تتقرب منه

قال الحمار: هل أنت متأكد يا ثعلب؟

قال الثعلب: نعم

'وأخذ الحمار يفكر بالمنصب الذي ينتظره فرحاً بفرصة عمره

وأخذ يبني شكل وهيئة
مملكته وحاشيته من الأحلام الوردية التي حلقت به في فضاء آخر'.
طبعا وصل الحمار عند الأسد وقبل أن يتكلم قام الأسد وضربه على رأسه فقطع
آذانه،

ففر الحمار على الفور.

وهكذا فشلت خطة السلام الأولى!!

قال الأسد: يا ثعلب جيب لي 'الحمار' وإلا أكلتك ؟

قال الثعلب : سأحضره لك ولكن أرجو أن تقضي عليه بسرعة.

قال الأسد : أنا بانتظارك.

راح الثعلب للحمار مره ثانيه وقال له:

صحيح انت حمار ولا تفتهم، كيف تترك مجلس
ملك الغابة وتضيع على نفسك هذا المنصب،

ألا تريد أن تصبح ملكاً؟!.

قال الحمار : العب غيرها يا ثعلب تضحك على وتقول أنه يريد أن ينصبني ملكا، وهو
في الواقع يريد ياكلني .

قال الثعلب : يا حمار، هذا غير صحيح هو حقاً يريد أن ينصبك ملكاً ولكن تمهل

ولا تستعجل!!.

قال الحمار : إذن بماذا تفسر ضربته على رأسي، حتى طارت أذناي؟

قال الثعلب : أنت غشيم يا حمار، كيف ستتوج وكيف سيركب التاج على رأسك، كان يجب
أن تطير أذناك حتى يركب التاج على رأسك يا حمار!!

قال الحمار : هه أع أع أع صدقت يا ثعلب، سأذهب معك إلى الأسد الطيب الذي يبحث عن السلام!!

رجع الحمار برفقة الثعلب إلى عرين الأسد مره ثانيه.

قال الحمار : أع أع أع يا أسد أنا آسف ، فلقد أسأت الظن بك!!

قال الأسد : بسيطة مصار شي.

قام الأسد من مكانه واقترب من الحمار ثم ضربه مرة ثانيه على مؤخرته فقطع ذيل
الحمار، ففر الحمار مرة أخرى.

قال الثعلب : أتعبتني يا أسد!!!

قال الأسد 'متذمراً' :جيب لي الحمار وإلا أكلتك!!

قال الثعلب: حاضر يا ملك الغابة.

وهكذا تكون قد فشلت محاولة السلام الثانية.

رجع الثعلب للحمار وقال : ما مشكلتك يا حمار ؟.

قال الحمار: أنت كذاب وتضحك علي ، فقدت آذاني ثم فقدت ذيلي، وأنت لا زلت تقول
يريد أن ينصبني ملكا، أنت نصاب يا ثعلب!!.

قال الثعلب : يا حمار شغل عقلك، قل لي بالله عليك كيف تجلس على كرسي الملك
'العرش' وذيلك من تحتك ؟

قال الحمار : لم أفكر في هذه ولم تخطر على بالي..!!

قال الثعلب : لهذا ارتأى الأسد ضرورة قطعه.

قال الحمار : أنت صادق يا ثعلب، أرجوك خذني عنده لأعتذر منه وحتى نرتب الأمور

أخذ الثعلب الحمار معه إلى الأسد مرة ثالثة.

قال الحمار: أنا آسف يا أسد، ومستعد لكل الذي تطلبه مني.

قال الأسد : لا تهتم هذه مجرد اختلافات في وجهات ا لنظر.

قام الأسد وافترس الحمار من رقبته والحمار يصيح

'أين أضع التاج..أين أضع
التاج..أين أضع التاج'

وعند ذلك لفظ الحمار أنفاسه الأخيرة.

قال الأسد : يا ثعلب خذ اسلخ الحمار وأعطني المخ والرئة والكلى والكبد.

قال الثعلب : طيب

أكل الثعلب المخ ورجع ومعه الرئة والكلى والكبد .

قال الأسد : يا ثعلب أين المخ؟

قال الثعلب : يا ملك الغابة لم أجد له مخاً!!

قال الأسد : كيف ذلك ؟

قال الثعلب : لو كان للحمار مخ لم يرجع لك بعد قطع أذنيه وذيله .

قال الأسد : صدقت يا ثعلب فأنت خير صديق .

وهكذا نجحت خطة السلام الثالثة

منقول

Maher 4x4
22/07/2009, 22:01
إنسان ليس له هدف في الحياة ...

وهو صغير والداه أرسلوه للمدرسة ... وهو لا يريد الذهاب ، أجبروه على الذهاب ، أصبح لا يدرس إلا إذا كانوا يراقبونه ... فأصبح يدرس بكسل ويهرب من المدرسة ...
وصل للمرحلة الثانوية فجاء بمجموع متوسط على حسب ما كان يدرس ... وبهذا المجموع دخل هذه الكلية ، لأن المجموع لا يخوله إلا دخول هذه الجامعة
درس أربع سنوات وتخرج ... قالوا له : من تخرج بهذا التقدير يعمل في هذه الشركة ... فذهب لهذه الشركة وعمل بها وأخذ معاشا ... أصبح يطلب الزواج لأن كل الناس تتزوج ... فتزوج فلانة وأنجب أولادا ... وظل يعمل ويشقى ليطعم أطفاله ويوفر لهم مستقبلا ... ثم مات .

محمد ابراهيم
22/07/2009, 22:17
إنسان ليس له هدف في الحياة ...

وهو صغير والداه أرسلوه للمدرسة ... وهو لا يريد الذهاب ، أجبروه على الذهاب ، أصبح لا يدرس إلا إذا كانوا يراقبونه ... فأصبح يدرس بكسل ويهرب من المدرسة ...
وصل للمرحلة الثانوية فجاء بمجموع متوسط على حسب ما كان يدرس ... وبهذا المجموع دخل هذه الكلية ، لأن المجموع لا يخوله إلا دخول هذه الجامعة
درس أربع سنوات وتخرج ... قالوا له : من تخرج بهذا التقدير يعمل في هذه الشركة ... فذهب لهذه الشركة وعمل بها وأخذ معاشا ... أصبح يطلب الزواج لأن كل الناس تتزوج ... فتزوج فلانة وأنجب أولادا ... وظل يعمل ويشقى ليطعم أطفاله ويوفر لهم مستقبلا ... ثم مات .
مأساة مو نكته

Maher 4x4
22/07/2009, 22:49
مأساة مو نكته


و هـ م ط :shisha:

leonardo_dicabreo
22/07/2009, 22:55
إنسان ليس له هدف في الحياة ...

وهو صغير والداه أرسلوه للمدرسة ... وهو لا يريد الذهاب ، أجبروه على الذهاب ، أصبح لا يدرس إلا إذا كانوا يراقبونه ... فأصبح يدرس بكسل ويهرب من المدرسة ...
وصل للمرحلة الثانوية فجاء بمجموع متوسط على حسب ما كان يدرس ... وبهذا المجموع دخل هذه الكلية ، لأن المجموع لا يخوله إلا دخول هذه الجامعة
درس أربع سنوات وتخرج ... قالوا له : من تخرج بهذا التقدير يعمل في هذه الشركة ... فذهب لهذه الشركة وعمل بها وأخذ معاشا ... أصبح يطلب الزواج لأن كل الناس تتزوج ... فتزوج فلانة وأنجب أولادا ... وظل يعمل ويشقى ليطعم أطفاله ويوفر لهم مستقبلا ... ثم مات .

يلعن رب التّحشيش . . ! !

:da7ook::da7ook:

bacteria
22/07/2009, 22:56
.
دخل من باب المطار مسرعا خوفا من أن تفوته الرحلة . توجّه نحو البوابة ، فرأى الناس وقد اصطفّوا عندها وهم يصعدون إلى الطائرة . وكان من عادته أن يتأخر إلى آخر الوقت ، فهو يختار المجازفة على الانتظار . ونحتاج إلى أن نذكر أنه قد وقع عليه النعاس وخدر الجسم منذ ساعات ، فقد قرب وقت السفر ، ولن يزول عنه ما يجده من الإعياء حتى تنتهي الرحلة . وليفهمَ القارئ فإنا نصرّح بأنه يخاف من ركوب الطائرة . والخوف من ركوب الطائرة شائع في الناس ، فواحد من كل ستة يخاف من ركوب الطائرة . هذا مع أنه كثير السفر ، فقد كان يسافر في كل سنة من الست السنين الماضية عشر مرات ، فنضرب عشرة في ستة ، ليكون عددها ستين مرة .
ونقول على سبيل التذكير إنه حين صعِد إلى الطائرة ، ناول المضيفة التي تقف بالباب تذكرة الصعود ، فاطّلعت فيها وردّتها إليه ، ثم أومأت بيدها نحو الممر الذي في الجانب الآخر . فجاوز المطبخ الصغير ، ومشى على رسله في الممر وهو يكرّر النظر إلى تذكرة الصعود وأرقام المقاعد . ثم وقف منتظرا حتى تنحَّ أحد الركاب عن الطريق ، وجلس على مقعد بقرب النافذة . ثم جاء رجل بعده بيسير ، فسلّم وجلس إلى جنبه .
نظر إلى النافذة فرأى في خارج الطائرة المحرّك ، فاستحضر في نفسه صورة المحرّك وهو يحترق ، كما رأى ذلك مرارا في التلفاز ، وكان ذلك من الأسباب التي يكره لأجلها إحدى قنوات الأخبار ، فقد كانت تكثر من عرض برامج حوادث الطيران . لكنه طرد ذلك الوسواس سريعا ، وصرف وجهه عن النافذة ، فإنه لا يجب أن يُلتفت إلى مثل هذه الخطرات . ولن يفكّر كذلك كيف يعمل لينجو لو جاءت طائرة من حيث لا يدري فاصطدمت بالطائرة التي هو فيها . وأظهر التغافل أيضا عن صبي يجلس وراءه ، حاول كسر زجاج النافذة بأن ضربه بسيارته الصغيرة . لقد كان يشعر دائما أن هذا الزجاج سريع الكسر .
دخل على الركاب الطائرةَ امرأةٌ ، امتدت العيون إليها . وكانت مبالغة في اللباس ، حتى كأنها تحضر زفافا . بعض الناس يتزيّن لركوب الطائرة تزيّنا فوق المعهود ، كأن الأمر مناسبة خاصة جدا . قال في نفسه "لا تهلكينا" . وكان يغيظه إذا قيل دعاء السفر أن يُشغل أحد بشيء غيره أو لا يكترث به . أما يرى في أي موضع هُم . أليس ستطير به الطائرة في الهواء . هذا خطأ ومجانب للسُنّة !
سمِع صوت ملّاح الطائرة غير الواضح "كروس تشيك بليز.. كروس تشيك" . لا شك أنه يقصد بذلك أن يتحقّق مضيفٌ من مزلاج الباب الذي كان أغلقه مضيف آخر . عبقري من وضع هذا النظام ، فبهذه الحيلة لن ينفتح باب من أبواب الطائرة فجأة ويتطاير الركاب ، إذا أغفل إغلاقه مضيف متهاون أو لم يغلقه بإحكام ، ولذلك أيضا كان يربط حزام الأمان طول الرحلة . على أنه علِم فيما بعد أن هذا المزلاج إنما هو للحالات الطارئة ، حتى يُفتحَ الباب سريعا ويخرجَ منه الركاب .
حان إقلاع الطائرة ، وهو من أصعب الأشياء عليه ، ربّما لأنه في أول الرحلة . وكذلك أيضا شعر أن الطائرة أثقل من أن تقدر على الطيران ، فلعلّ الربّان أن يكون حاول الارتفاع بالطائرة قبل تمام السرعة . وقد ازداد خوفه بعد قراءته أن حوادث الطيران تكون في الغالب في حال الصعود والهبوط . أخذ طفل رضيع أثناء ذلك في البكاء والعويل ، حتى كأنّ أحدا يعذّبه ، لا يفتر من الصياح ، فزاد ذلك في قلقه واضطرابه . ثم شمّ روائح غير معتادة من فتحات المكيف ، فهجست في صدره خواطر كأنّ تزرقّ وجوه الركاب ويموتوا اختناقا . ثم ارتفعت جلبة وضوضاء . ما هذه الضجة التي يسمع ؟ لا بُدّ أن تكون من الهواء ، ولكن تتابع الأصوات يقلقه . إنه يعرف بطول التجربة أن كل هذا ليس بشيء - في أكثر الأمر - ، ولكنّ انتباهه وتيقظه أكثر مما ينبغي . مثل هذا بعينه يقع إذا سمِع قصة مخيفة أو شاهد فيلما مرعبا ، فمن شدة انتباهه إذا رأى ظل شخصه مثلا خاف منه يظنه شيئا ، وليس هو كذلك ، وأيضا إذا سمِع الخزانة أو التلفاز يقرقعان مع أن مثل هذا يحدث منهما دائما . طمأن ذلك خاطره شيئا .
"تنننن" ، أُطفئت إشارة ربط الأحزمة . أخرج المتحكّم من ذراع الكرسي ، وفتح الشاشة التي أمامه ، ثم وضع قناة البيانات ، من أجل أن يرى على أي ارتفاع تطير الطائرة والوقت الباقي وسرعة الرياح الخلفية . ولا يدري ما معنى سرعة الرياح الخلفية أو الأمامية ، لكنه يشعر أنها تتعلّق بالاضطرابات التي تجري للطائرة ، فكلما كانت شدة هبوبها أقل فهو أفضل .
ارتفع صوت رجل من الركاب بالترنّم ببعض الأصوات . ثم اجتاز به مضيف لم يعبأ به ولا التفت إليه . وكذلك لم يتكلم أحد من الركاب بشيء أو يدعُ المضيف ويطالبه بالتصرف معه . هو يعلم أن مثل هذا الفعل الذميم شائع في وسائل النقل العام ، فقد ركب في طائرة وقطار وحافلة من قبل . ولكن لمَ لم يصنع المضيف شيئا ؟ أليس يحتاج هذا الرجل إلى التأديب والتقريع ؟ أهي سياسة قد اعتمدتها شركة الطيران ، لأن في بلده كثير من الهمج والرعاع ؟ أم أن الشركة لا تعتد بما يجري في الرحلات الداخلية ؟ هَمّ بأن يقول له شيئا مثل "لمَ تنوح ؟" أو أن يبدأه بالشتم .
ولم نجد بُدّا من أن نذكر أن الرجل الذي إلى جنبه جعل يتململ على مقعده ، ومن رآه ظن أنه يجد صداعا أو أنه قد ملّ من الجلوس . تُرى أهو مجهود على الحقيقية أم أنه يظهر التعب والتضجر ليخفيَ شيئا كالقلق والخوف مثلا . فإن كثيرا من الناس إذا ركبوا الطائرة رأيت منهم تغيّرا . وليتفقّد القارئ ما نقوله ، فإنه سيجده فاشيا . ثم إن الرجل سدّ أذنه بإصبعيه ، وجعل يبتلع ريقه ، لتفاوت الضغط . أما هو فما به إلى ذلك حاجة ، لاعتياده ركوب الطائرة ، إنما هو أن يضبط الضغط في أذنيه كلما ارتفعت الطائرة أو انخفضت وقد استقام الأمر . فتح الرجل آخر الأمر المِنْضَدة ، ثم وضع رأسه عليها ونام .
ولن ندّعيَ في هذه القصة أن الطائرة أصابها خلل ، أو أن الطيّار وقع منه خطأ ، أو أن الفضائيين اختطفوها ، على أنهم لا يتراءون إلا في أمريكا . ولكنه يذكر رحلة من رحلاته الستين ، كانت في يوم فيه مطر ، فوقعت صاعقة على الطائرة ، سُمع لها صوت هائل ، فاضطربت الطائرة اضطرابا شديدا حتى خاف الناس أن تسقط ، ووقعت المضيفة أمامه على الأرض ، ووثب الرجل الذي إلى جنبه عن كرسيه ، فنظر هو في النافذة فرآها بيضاء كالثلج من الوميض . جرى كل ذلك في لحظة . لم يسكته الفزع يومه ذاك لكنه ابتسم ، ولا يدري لعلّه أن يكون ما اشتمل عليه ذلك المشهد وكونه صاحبه . ونزول صاعقة على طائرة غير خارج عن العادة ، بل لا تكاد تخلو طائرة من أن تضربها صاعقة مرة في السنة ، فغطاء الطائرة معمول من الألمنيوم ، فمن ثَمّ يجري فيه التيار الكهربائي إذا كان هناك صاعقة ، ثم يخرج في الهواء . وعلت الأصوات بالتسبيح والدعاء ، فأذكره ذلك الآيات العظيمات التي تحكي أمر الناس إذا اشتد الكرب ، مثل الآية "وظنّوا أنهم أُحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين" .
ولعل القارئ يريد أن يسأل عن السبب في تسمية القصة بذلك . والسبب الأول أن رقم هذه الرحلة 1126 . وأما السبب الآخر فهو أنه ما ركب في رحلة أكثر من ركوبه في الرحلة رقم 1126 .
ودعه من أن يأتي فيرى أحدا يجلس في مقعده أو أن يأتيه أحد ويقول له "هذا المقعد لي" . ودعه من تشغيل الجوالات قبل أن تمسّ الأرض عجلات مُقدِّم الطائرة . وإن وضوح معنى الطويلة البيضاء أو الدقيقة السمراء يغني عن الكلام فيه . ودعه من يأتيه أحد رجال الخطوط الصُلْع المحنّكين ويقول له "يا ابني ، ممكن تعمل خير وتروح مقعد تاني" أو نحوا من هذا الكلام ، وإذا جلس إلى جانبه رجل فقد أمِن بذلك الإزعاج وربما المنقصة . ودعه من حبسه بوله ، وأن يأخذه حتى يكاد يأتي على ثيابه ، فلن يُقدِمَ على دخول حمام الطائرة ويعرّضَ نفسه للشفط من قِبَل المرحاض الصغير ، كما حدّثه بعض معارفه المجانين ، وهو يعلم يقينا أن هذا من الكذب الذي يدخل في باب الخرافة ، ولكن يجب الأخذ بالاحتياط .
ومتى صعِدت الطائرة في الجو وسكنت حركتها ، فقد صار كأنه على الأرض ، ورجع إلى نفسه ، إلا إذا عاد الهول فاضطربت الطائرة . غير أنه يجب عليه أن يستعين بأشياء يستهلك بها الوقت ، وتشغله عن المكان الذي هو فيه . ومن أفضل تلك الأشياء مشغّل الأصوات أو الأيبود ، ولا سيّما إذا كانت الرحلة طويلة المدة ، بل هو من الأشياء التي ينبغي للإنسان أن يقتنيها . وعليه أن يأكل إذا حضر الطعام ، ولو لم يكن جائعا ، فالطعام يُقطع به الوقت . ولن يستفيد من مزية النوم ، لأنه ليس ممن ينام في الطائرة ولا السيارة ولا الفصل . مد يده وتناول الجريدة ، وكان أخذها من المضيفة من قبل . تعمّد أن يطيل ويستمتع ببعض المقالات ، ثم أعاد الجريدة إلى موضعها بعد أن فرغ من قراءتها .
ولمّا كان وقت الوجبة الخفيفة ، قربت منه المضيفة فقالت "تشيكن أور.. " . ظنّها تكلّم أحدا غيره ، فلم يسمع الخيار الآخر ، فسألها "تشيكن أور وت ؟ " . فنظرت إليه كالمستنكرة وأجابت "فيجتبلز" . أما كفاها أن تكرّر ذلك في كل صف مرتين حتى تكرّره في الصف ثلاث مرات . وهو يرى أن المضيفات في الجملة يغضبن سريعا ، ربما لأنه قد عيل صبرهن مما يشاهدن ، فهن إذا لم يعجبهن شيء مثلا حددن النظر ، وقد شاهد غير مرة مضيفة وهي تتشاجر وتثور على راكب . وعلى خلاف ذلك المضيفون ، فهو يرى أنهم في الجملة يتحلَّوْن باللباقة ويحسنون التصرف ، وإن كان في بعضهم أو أكثر شيء من الزهو ، ولا يدري علامَ هو . ولعلّ معترضا أن يعترض على هذا القول ، ولكن هذا ما دل عليه ظاهر الحال في العشر أو العشرين الرحلة الأخيرة ، وعلى أن الأمر لا يبلغ أن يكون قضية ، فهو لا يشاهد مثل هذه الأمور كثيرا . اختار شطيرة الدجاج ، وقد كانت طيبة الطعم جدا . وبينما هو يأكل إذ اضطربت الطائرة ، فوضع الشطيرة من يده ، وسبّح وقرأ شيئا من القرآن إلى أن سكنت نفسه .
وهنا نورد فائدة لُغوية ، لعلّها خطرت بباله مرةً أو قرأها ، فهو شاب معنيٌّ باللغة ، أو ربما لتكون القصة شاملة على الأسلوب الجاحظي . الطائرة والطيّارة كلاهما صحيح ، فالأولى اسم فاعل ، والأخرى مبالغة منه على وزن فعّالة ، ويستخدمان جميعا لاسم الآلة .
وقد أمكنته الرحلات الداخلية من أن يلقى بعض المشاهير ، لأنه ليس للتنقّل في المدن طريقٌ غيرَها . وقد حُظي بأن يجلس إلى جنب بعض كبار المفكّرين والعلماء ، وكانت فرصا لم تصادف كاتب القصة نفسه . وينبغي انتهاز مثل هذه الفرص إذا أمكنت ، سواء كان الرجل من المعدودين المتقدمين فيتعرّف عليه أو يسأله سؤالا ، أو كان من أغثاث الكتّاب فيأخذه بحلقه مثلا .
لعلنا أسهبنا في الكلام ، وخرجنا عن غرض القصة كثيرا . دارت الطائرة ، على كل حال ، مرات في سماء المدينة على العادة ، ربّما ليتفرّج الركاب على المدينة من فوقها أو ليخيفهم الربّان . بدأ الارتفاع في النقصان ، ثم سمع فتاة صغيرة جبانة وهي في جنب أبيها تقول "بابا الطيّارة عم بتميل" . وهو لا يخاف الهبوط كما يخاف الصعود ، فالطائرة وإن كانت لا تزال في الهواء فإنها تدنو من الأرض ، وكذلك هو يرى في الشاشة كيف ينقص الارتفاع نقصانا يبهجه . لن يرتاع بعد قليل من صوت العجلات حين ينزلها الطيّار كما يقع لكثير من الركاب . ويجب عليه أيضا أن يتمثّل أمر المضيفين عند هبوط الطائرة إلى الأرض ، بأن يرفع المنضدة وينتصب في جلسته . فقد كادت عنقه تُكسر مرةً ، حين اصطدمت بالأرض إطارات الطائرة بشدة ، حتى أن بعض الركاب شتم الربّان المتهور .
وقفت الطائرة بعد أن انتظر الملّاح حتى خرجت إحدى الطائرات . ولم يلبث هو أن ذهب عنه الإعياء ، وقام من مقعده بنشاط ..

منقول



ما رح نلحق نضحك ازا بدنا نقرا كل هاد رخ يخلص عمرنا وما وصلنا لنهاية النكته :sick:

leonardo_dicabreo
22/07/2009, 22:56
غابة فيها حمار وأسد وثعلب




لك شوبنا ماهر . . ! ! :frown:

مكرّره , ومو حلوه . . ! !

saman
22/07/2009, 23:03
انا حاسس في نية جكر بحدا بهالموضوع يلي حطو ماهر .. :p

سوا ربينا
22/07/2009, 23:04
لك شوبنا ماهر . . ! ! :frown:



مكرّره , ومو حلوه . . ! !



لك ما بتوب انت ...:lol: لسى مكرر ..:lol:

اي ماهر هلأ هدول نكت ع الخفيف ..:? اي اول وحدة ازا بدي اقراها بدي قسمها ع سنة لحتى تخلص ...:p

mary belle
22/07/2009, 23:27
اول نكته مش نكته هي قصه نكده..:lol:
بس جو الطياره جو رهيب :p

leonardo_dicabreo
22/07/2009, 23:31
اول نكته مش نكته هي قصه نكده..:lol:
بس جو الطياره جو رهيب :p



العمى يعني قريتيها كلها ؟ ؟ :shock: :? :shock: :? :shock:

شو ماهر , بدنا نكت منيحه ! ! :frown::p

mary belle
22/07/2009, 23:35
العمى يعني قريتيها كلها ؟ ؟ :shock: :? :shock: :? :shock:

شو ماهر , بدنا نكت منيحه ! ! :frown::p



صدق اول مره بقرا قصه طويله هيك:o
بالعاده ما الي خلق, بس زكرتني بوقت السفر و جو الطياره:p

Maher 4x4
23/07/2009, 17:36
هلا شباب

في ظل الجو السّائد فحبينا نحط شوية نكت أو قصص مالها معنى ولا فكاهة و لا مازّية ::shisha:

أزا حابين منغيّر النكت !! :o

Maher 4x4
23/07/2009, 18:10
واحد نشر اعلان بالجريدة يقول فيه سوف يقام معرض للحمير يوم كذا ساعة كذا وفي اليوم المحدد ذهب مجموعة من الناس ولم يجدوا سوى أنفسهم :p

Maher 4x4
23/07/2009, 19:34
قصة صارت معي هلأ

هاد يا سيدي واحد من رفقاتنا هلأ كان عندي بالغرفة ، وعملنا أراكيل و قعدنا نتسولف و نحكي هيك ... واجا عبالنا ضرب متة ... وما ادراك ماهو ضرب المتة ...

زبطنا هالكاسات و هالمصاصات و السكّرية و هيدي الأشيا يا سيدي و حطيت هالمي بالكيتيل اللي حاطو بآخر زاوية من الغرفة ( تنبلة يعني تماشياً مع جو المتّة حاطط كيتل بالغرفة :p ) ما انتبهت قدي في مي بالكيتل بس حطيت مي كافية لشخصين ...

سحوبنا أراكيل و قصص وهو صرلو ما شرب متة زمان الصبي و يسحب بهالمتة وانا مزهول قدي فجعان متة :?

لك أنا صبيت الكاسة و بردت ولسا ما شربتا وهو خلص البريق :jakoush:

بس خلّص زيارتو الشب و هيكي و خلصلي المي بالبريق :frown: وراح

رحت حتى عبي مي بالبريق فتحتو تأشطفو واز بلاقي فيه صرصور :mrgreen:

لا ومطبوخ مع الميات :lol:

bacteria
23/07/2009, 22:46
قصة صارت معي هلأ

هاد يا سيدي واحد من رفقاتنا هلأ كان عندي بالغرفة ، وعملنا أراكيل و قعدنا نتسولف و نحكي هيك ... واجا عبالنا ضرب متة ... وما ادراك ماهو ضرب المتة ...

زبطنا هالكاسات و هالمصاصات و السكّرية و هيدي الأشيا يا سيدي و حطيت هالمي بالكيتيل اللي حاطو بآخر زاوية من الغرفة ( تنبلة يعني تماشياً مع جو المتّة حاطط كيتل بالغرفة :p ) ما انتبهت قدي في مي بالكيتل بس حطيت مي كافية لشخصين ...

سحوبنا أراكيل و قصص وهو صرلو ما شرب متة زمان الصبي و يسحب بهالمتة وانا مزهول قدي فجعان متة :?

لك أنا صبيت الكاسة و بردت ولسا ما شربتا وهو خلص البريق :jakoush:

بس خلّص زيارتو الشب و هيكي و خلصلي المي بالبريق :frown: وراح

رحت حتى عبي مي بالبريق فتحتو تأشطفو واز بلاقي فيه صرصور :mrgreen:

لا ومطبوخ مع الميات :lol:

بس ما تكون الروايه بالعكس يعني انت يلي كنت فجعان مته
:ghazool::ghazool::ghazool::ghazool:


بس والله زعلت عالصرصور شو هالموته الأليمه تاني مره انتبه :(

Maher 4x4
24/07/2009, 00:02
بس ما تكون الروايه بالعكس يعني انت يلي كنت فجعان مته
:ghazool::ghazool::ghazool::ghazool:


بس والله زعلت عالصرصور شو هالموته الأليمه تاني مره انتبه :(

:lol:لا الحمدلله نشكر الله أنو حتى مالحقت أشرب :p:frown:

بس الله يعينو يعني شرب و راحت عليه :o

كبيتو للكيتيل من قفا هالصرصور .. يلعن ربو شو مقرف :mrgreen:

محمد ابراهيم
24/07/2009, 04:44
قصة صارت معي هلأ

هاد يا سيدي واحد من رفقاتنا هلأ كان عندي بالغرفة ، وعملنا أراكيل و قعدنا نتسولف و نحكي هيك ... واجا عبالنا ضرب متة ... وما ادراك ماهو ضرب المتة ...

زبطنا هالكاسات و هالمصاصات و السكّرية و هيدي الأشيا يا سيدي و حطيت هالمي بالكيتيل اللي حاطو بآخر زاوية من الغرفة ( تنبلة يعني تماشياً مع جو المتّة حاطط كيتل بالغرفة :p ) ما انتبهت قدي في مي بالكيتل بس حطيت مي كافية لشخصين ...

سحوبنا أراكيل و قصص وهو صرلو ما شرب متة زمان الصبي و يسحب بهالمتة وانا مزهول قدي فجعان متة :?

لك أنا صبيت الكاسة و بردت ولسا ما شربتا وهو خلص البريق :jakoush:

بس خلّص زيارتو الشب و هيكي و خلصلي المي بالبريق :frown: وراح

رحت حتى عبي مي بالبريق فتحتو تأشطفو واز بلاقي فيه صرصور

لا ومطبوخ مع الميات :lol:

أمانة يا رجل لو عزيز عليك ، لا تخبرو بهالئصة :mrgreen:
هي مضحكة صحيح بس بالنسبة للي ما شرب :lol:

saman
24/07/2009, 04:54
يو ار سو ديصكاسطينغ ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

Maher 4x4
24/07/2009, 11:41
أمانة يا رجل لو عزيز عليك ، لا تخبرو بهالئصة :mrgreen:
هي مضحكة صحيح بس بالنسبة للي ما شرب :lol:


لا اليوم الصبح حكيت معو وهو بخير وعلى ما يرام ... :p

وحتى لو قلتلو يعني مارح يحصل شي الحمدلله منو طنط :lol:

Maher 4x4
24/07/2009, 11:42
يو ار سو ديصكاسطينغ ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

عم تحكي معي يابا؟ :?

leonardo_dicabreo
24/07/2009, 12:44
لك ماهر , شو وضعه الصّرصور , بس بلاش تكون الـــ Big Ass Bee :o

Maher 4x4
24/07/2009, 12:56
لك ماهر , شو وضعه الصّرصور , بس بلاش تكون الـــ Big Ass Bee :o

لك هو حشرة شكلها متل الصرصور مبينة بس أنو حشرة و شكلها مقرف :mrgreen:

لك ليوناردو : أنت في منك تنين ؟ :?

Maher 4x4
24/07/2009, 13:03
لك ليوناردو انت مشترك بتنين :? ؟؟

سوا ربينا
24/07/2009, 13:10
قصة صارت معي هلأ

هاد يا سيدي واحد من رفقاتنا هلأ كان عندي بالغرفة ، وعملنا أراكيل و قعدنا نتسولف و نحكي هيك ... واجا عبالنا ضرب متة ... وما ادراك ماهو ضرب المتة ...

زبطنا هالكاسات و هالمصاصات و السكّرية و هيدي الأشيا يا سيدي و حطيت هالمي بالكيتيل اللي حاطو بآخر زاوية من الغرفة ( تنبلة يعني تماشياً مع جو المتّة حاطط كيتل بالغرفة :p ) ما انتبهت قدي في مي بالكيتل بس حطيت مي كافية لشخصين ...

سحوبنا أراكيل و قصص وهو صرلو ما شرب متة زمان الصبي و يسحب بهالمتة وانا مزهول قدي فجعان متة :?

لك أنا صبيت الكاسة و بردت ولسا ما شربتا وهو خلص البريق :jakoush:

بس خلّص زيارتو الشب و هيكي و خلصلي المي بالبريق :frown: وراح

رحت حتى عبي مي بالبريق فتحتو تأشطفو واز بلاقي فيه صرصور :mrgreen:

لا ومطبوخ مع الميات :lol:


:lol: :lol: :lol:

يالله منيح بس ينطبخ بيروح نجاستو ..:p

suryoyo
24/07/2009, 13:36
شرب متة مع هال:larg:

Sun Shine Art
24/07/2009, 15:48
لك ليوناردو انت مشترك بتنين :? ؟؟

هي نكته بذاتها ...عامل اوفر هل الايام :p

leonardo_dicabreo
24/07/2009, 20:27
لك ليوناردو انت مشترك بتنين :? ؟؟

لأ , يعني المفروض تفهموها لحالكن انا ما فيه اعمل هيك عمله سوداء , بس هوه اكيد من المنتدى ,

رح اعرفه عن قريب . . ! ! :jakoush:

هوه انعمله تيمبوراري باند

Maher 4x4
24/07/2009, 23:41
شرب متة مع هال:larg:



:lol::lol:

هلأ كنا سوا ... والله يمكن بخطيتو ارتفعت الحرارة معي بالسيارة وانضرب الآي سي :cry::pos: :o

suryoyo
25/07/2009, 00:40
:lol::lol:

هلأ كنا سوا ... والله يمكن بخطيتو ارتفعت الحرارة معي بالسيارة وانضرب الآي سي :cry::pos: :o
اي طبعا ...

دبانة نملة ... مو مشكلة كبيرة يعني ! بس كلو الا الصرصور :sick:

Maher 4x4
25/07/2009, 16:56
اي طبعا ...

دبانة نملة ... مو مشكلة كبيرة يعني ! بس كلو الا الصرصور :sick:




هها ولو كان نملة كان شرب متة بنكهة حمض النمل :lol:

:mrgreen:

suryoyo
25/07/2009, 17:11
طيب اسمع هي ..

مرة سألو جحش .. شو الفرق بينك و بين البقرة ؟
قال انا من اشوف الاشارة حمرا اوقف ... مو متل البقرة راسا تعبر الشارع متل الجحش :lol:

Sun Shine Art
26/07/2009, 18:09
اهداء لماهر ;)

صعيدي بدو يسوي عملية استشهادية
راح وسط تجمع يهود وطعن نفسه بسكين


محشش يكلم حرمته : حاضر يا حياتي .. ابشري يا عمري .. آمري يا قلبي ..
سأله صديقه : غريبة قاعد تدلع مرتك .. مش من عوايدك ؟!!
قال : بيني وبينك ناسي اسمها !!

Maher 4x4
27/07/2009, 19:42
طيب اسمع هي ..

مرة سألو جحش .. شو الفرق بينك و بين البقرة ؟
قال انا من اشوف الاشارة حمرا اوقف ... مو متل البقرة راسا تعبر الشارع متل الجحش:lol:

سامعها من قبل من واحد من الجزيرة بذكر ...

حلوة ثانكيو:D





اهداء لماهر ;)

صعيدي بدو يسوي عملية استشهادية
راح وسط تجمع يهود وطعن نفسه بسكين


محشش يكلم حرمته : حاضر يا حياتي .. ابشري يا عمري .. آمري يا قلبي ..
سأله صديقه : غريبة قاعد تدلع مرتك .. مش من عوايدك ؟!!
قال : بيني وبينك ناسي اسمها !!


:lol::lol::lol: :D ميغسي ع الهدية

Maher 4x4
27/07/2009, 19:52
انسان ولد في مدينة ما سمي باسم ما عاش في نفس المدينة ال "ما " و كبر في نفس المدينة ال "ما " و لما صار عمرو 5 سنين هاجروا أهلو على قرية ما لسبب ما و كبر وترعرع في هذه القرية ال "ما " و درس في مدرسة فيها أسمها أسم ما و حصل على الشهادة الإعدادية بطريقة ما و بمعدل ما و أكمل دراسته الثانوية في مدرسة ما من مدينة قريبة لنفس القرية ال "ما " ولمّا وصل للمرحلة الثّانوية رسب مرة و اتنتين وثلات و من ثم في المرة الرابعة نجح بطريقة ما و بمعدّل ما أدخله فرع ما في جامعة ما من نفس المدينة ال "ما " التي ولد فيها في البداية و ترفّع من السنة الأولى للثانية بطريقة ما و بمعدل ما و من ثم دخل السنة الثالثة و من ثم الرابعة ومن ثم تخرّج بمعدّل ما و بنتيجة ما و عندها بدأ بالبحث عن عمل ف ما لاقى !!


وهو عايش هلأ بحالة ما :p

bacteria
27/07/2009, 21:42
انسان ولد في مدينة ما سمي باسم ما عاش في نفس المدينة ال "ما " و كبر في نفس المدينة ال "ما " و لما صار عمرو 5 سنين هاجروا أهلو على قرية ما لسبب ما و كبر وترعرع في هذه القرية ال "ما " و درس في مدرسة فيها أسمها أسم ما و حصل على الشهادة الإعدادية بطريقة ما و بمعدل ما و أكمل دراسته الثانوية في مدرسة ما من مدينة قريبة لنفس القرية ال "ما " ولمّا وصل للمرحلة الثّانوية رسب مرة و اتنتين وثلات و من ثم في المرة الرابعة نجح بطريقة ما و بمعدّل ما أدخله فرع ما في جامعة ما من نفس المدينة ال "ما " التي ولد فيها في البداية و ترفّع من السنة الأولى للثانية بطريقة ما و بمعدل ما و من ثم دخل السنة الثالثة و من ثم الرابعة ومن ثم تخرّج بمعدّل ما و بنتيجة ما و عندها بدأ بالبحث عن عمل ف ما لاقى !!


وهو عايش هلأ بحالة ما :p

تحذير :
هذه النكتة سبب رئيسي لقرحة المعدة :pos:

Maher 4x4
27/07/2009, 21:47
تحذير :
هذه النكتة سبب رئيسي لقرحة المعدة :pos:


هها شوف مين عم يحكي

بكتيريا :p

محمد ابراهيم
27/07/2009, 22:54
هها شوف مين عم يحكي

بكتيريا :p
هاي نكتة لحالها :lol:

Maher 4x4
28/07/2009, 20:35
هاي نكتة لحالها :lol:

بس دير بالك في بكتيريا سديكة ترا هه :p

Maher 4x4
29/07/2009, 19:24
حكم مباريات دولي غشاش تزوج بنت حكم اخر سابق و كمان كان غشاش .... جابوا بنت مشكوك في صحتها

واحد مسطول سألوه عن رأيه فى الزواج المبكر رد قال : مبكر ، يعنى بأي ساعة ؟ :?

واحد غبي اشترى بوط اديداس جديد ... لقا عليه تلات شخطات راح حطو ع الشاحن :o

Maher 4x4
29/07/2009, 19:31
محششين صنعوا باص بالعرض ليش ؟ مشان يركبو كلهون قدام

واحد رجع في كلامه خبط اللي وراه

واحد صدرو ضاق أعطاه لأخوه الصغير

محامي رفع قضية وقعت فوقو

:p

Maher 4x4
29/07/2009, 19:51
جندي واشم ع دراعو نجمة داوود "أسرائيل" لما كان بالتدريب شافوا الضابط قلّو ( ولك حيوان ولا واشم نجمة اسرائيل ع أيدك ولا ليش يا حيوان ؟ )

قللو الجندي سيدي هي خدعة يا سيدي ازا بالحرب خسرنا و أسروني الأسرائيليين بس يشوفوها بيسيبوني يا سيدي ...

قللو الضابط ولك يا حيوان وأزا ربحنا ؟؟

قللو الجندي يا سيدي والله لأقطع دراعي !!

Dndoshy
29/07/2009, 20:10
:o:lol:..


في حرامي تجوز انسة رياضيات ام جابو شبه منحرف:lol:
ليش الطير بيقلب عضهرو وقت يمرق فوق حمص..آل لأنو ضيعان المصعة تكون بحمص:o:ghazool:

Maher 4x4
29/07/2009, 20:51
ليش الطير بيقلب عضهرو وقت يمرق فوق حمص..آل لأنو ضيعان المصعة تكون بحمص:o


:lol:
--------

شوف أسمك بالياباني

خذ كل حرف من اسمك بعد ان تكتبه
باللغه الانجليزيه........ ثم بدله باللفظ
اليــــــابـــــــانـــــ ــي>>>>>>>

A=ka=كا
B=tu=تو
C=mi=مي
D=te=تي
E=ku=كو
F=lu=لو
G=ji=جي
H=ri=ري
I=ki=كي
J=zu=زو
K=me=مي
L=ta=تا
M=rin=رن
N=to=تو
O=mo=مو
P=no=نو
Q=ke=كي
R=shi=ش
S=ari=أري
T=chi=تشاي
U=do=دو
V=ru=رو
W=mei=ماي
X=na=نا
Y=fu=فو
Z=zi=زي


أنا بيطلع اسمي
rinkarikushi

:shock:

Sun Shine Art
29/07/2009, 21:14
اهداء لماهر :p

حرامي نجح ولده،............ قال له شو رايك في سيارة الجيران

سوداني شاف أسد قال:حلفتك بالله ما تأكلني،.................... قال الأسد: أصلا الدكتور مانعني من المشاوي


مصرية قالت لحمصي: أنت عجبني, قلها : ...........و أنت على زعتر(بايخه)

عنزة خانها تيسها ! ...................وقفت تاكسي وقالت: اقرب مطبخ مندي يلعن أبو الدني


مرة واحد محشش بدو يقطع الشارع و متردد.... بالاخر قطع ... دعسته سيارة.... قال: و شرفي كنت عارف

محشش بيصلي اتصل به صاحبه وقال له وينك؟ ................... قال في الركعة الثانية


صيدلانية اتصلت بجوزها سألته كيف بتحب الفاصولية .......... حب ولا تحاميل ؟؟؟

واحد ماشي بالطريق.... و هو ماشي داس على ضفدع, قام طلعوا عيون الضفدع من راسه, ... قام قاله: شووووووووووووووو شااااااااااااايفك تفاجئت

Maher 4x4
29/07/2009, 21:22
اهداء لماهر :p

حرامي نجح ولده،............ قال له شو رايك في سيارة الجيران

سوداني شاف أسد قال:حلفتك بالله ما تأكلني،.................... قال الأسد: أصلا الدكتور مانعني من المشاوي


مصرية قالت لحمصي: أنت عجبني, قلها : ...........و أنت على زعتر(بايخه)

عنزة خانها تيسها ! ...................وقفت تاكسي وقالت: اقرب مطبخ مندي يلعن أبو الدني


مرة واحد محشش بدو يقطع الشارع و متردد.... بالاخر قطع ... دعسته سيارة.... قال: و شرفي كنت عارف

محشش بيصلي اتصل به صاحبه وقال له وينك؟ ................... قال في الركعة الثانية


صيدلانية اتصلت بجوزها سألته كيف بتحب الفاصولية .......... حب ولا تحاميل ؟؟؟

واحد ماشي بالطريق.... و هو ماشي داس على ضفدع, قام طلعوا عيون الضفدع من راسه, ... قام قاله: شووووووووووووووو شااااااااااااايفك تفاجئت



:o

:lol::lol::lol: انتي بالفعل هداياكي نهفة

وأحلا شي شيت المحشش اللي قطع الشارع .... يسلموووو :da7ook:

عمار فيكا
29/07/2009, 23:19
ليش الكلب بيحرك دنبو؟
قال لأنو ما في حدا يحركلو ياه

Maher 4x4
30/07/2009, 12:33
ليش الكلب بيحرك دنبو؟
قال لأنو ما في حدا يحركلو ياه


وانت ليش كاتب عن دنب الكلب بالأعوج؟ :p

Dndoshy
30/07/2009, 12:40
اسمي بيطلع تيكاتوتوفو:lol: