sona78
15/07/2009, 11:42
ليست كل قصص الغرام تنتهي بـ«تزوجا وعاشا في سبات ونبات.. وأنجبا صبيانا وبنات»، فالحب، بالنسبة لباحثين أستراليين، لا يكفي لزواج سعيد ودائم.
وحدد الباحثون في جامعة «استراليا الوطنية» ما يلـــزم لبقاء الشريكين سوياً، والحب ليس سوى أحد هذه الشروط، فالعمر والعلاقات الـــسابقة وحتى تدخين أحد الشريكين أو كليـــهما، كلها عوامل تؤثر على استمرارية الزواج.
وقارنت الدراسة التي حملت عنوان «ما شأن الحب في ذلـــك»، وشملت نحو 2500 من الأزواج، وأجريت بين العامين 2001 و2007، بين الأسباب التي دفعت أزواجا إلى الاستمرار في زواجهم، وبين الأسباب التي دفعت آخرين إلى الانفصال.
ووجـــدت أنه إذا كان الـــزوج أكبر بنحو 9 أو 10 سنوات من زوجته، فالعـــلاقة مهددة بنسبة الضــعف بالانهيار، تـــماما مثل حـــالة الأزواج الذين عقدوا قرانهــم قبل بلوغهم 25 عاماً.
الأطفال أيضاً يؤثرون على استمرارية العلاقة، فواحد من كل خمسة أزواج لديهم أطفال قبل الزواج، سواء من زواج سابق أو من العلاقة ذاتها ولكن قبل الزواج، انتـــهوا بالانفصال، مـــقارنة مع 9 في المئـــة فقط من الأزواج الـــذين لم يكن لديهم أطـــفال، قــبل اقترانـهما.
لأهالي الزوجين تأثيرهم على استمرارية علاقات أبنائهم، حيث وجدت الدراسة أن 16 في المئة من الرجال والنساء المتحدرين من علاقات فاشلة، يختبرون تجربة الانفصال ذاتها، مقارنةً مع 10 في المئة لدى الأزواج المتحدرين من علاقات ثابتة.
أمـــا الأزواج، الذين يخـــتبرون الزواج الثالث أو الرابع لهم، فهم مهـــددون بالفشل بنــسبة 90 في المئة.
وللــمال تأثيره على استمرارية العلاقات، حـــيث قال 16 في المئة من الأزواج الذين وصـــفوا أنفسهم بالفقراء، أو حيث قيل إن الزوج، لا الزوجة، عاطل عن العمل، انتهوا بالانفصال، مقارنةً مع 9 في المئة فقط من الأزواج الذين وصفوا أنفسهم بأنهم ميسورون.
كما تبين أن الأزواج، حيث احد الطرفين من المدخنين، مهــددون أكـثر من غيرهم بالفشل.
وحدد الباحثون في جامعة «استراليا الوطنية» ما يلـــزم لبقاء الشريكين سوياً، والحب ليس سوى أحد هذه الشروط، فالعمر والعلاقات الـــسابقة وحتى تدخين أحد الشريكين أو كليـــهما، كلها عوامل تؤثر على استمرارية الزواج.
وقارنت الدراسة التي حملت عنوان «ما شأن الحب في ذلـــك»، وشملت نحو 2500 من الأزواج، وأجريت بين العامين 2001 و2007، بين الأسباب التي دفعت أزواجا إلى الاستمرار في زواجهم، وبين الأسباب التي دفعت آخرين إلى الانفصال.
ووجـــدت أنه إذا كان الـــزوج أكبر بنحو 9 أو 10 سنوات من زوجته، فالعـــلاقة مهددة بنسبة الضــعف بالانهيار، تـــماما مثل حـــالة الأزواج الذين عقدوا قرانهــم قبل بلوغهم 25 عاماً.
الأطفال أيضاً يؤثرون على استمرارية العلاقة، فواحد من كل خمسة أزواج لديهم أطفال قبل الزواج، سواء من زواج سابق أو من العلاقة ذاتها ولكن قبل الزواج، انتـــهوا بالانفصال، مـــقارنة مع 9 في المئـــة فقط من الأزواج الـــذين لم يكن لديهم أطـــفال، قــبل اقترانـهما.
لأهالي الزوجين تأثيرهم على استمرارية علاقات أبنائهم، حيث وجدت الدراسة أن 16 في المئة من الرجال والنساء المتحدرين من علاقات فاشلة، يختبرون تجربة الانفصال ذاتها، مقارنةً مع 10 في المئة لدى الأزواج المتحدرين من علاقات ثابتة.
أمـــا الأزواج، الذين يخـــتبرون الزواج الثالث أو الرابع لهم، فهم مهـــددون بالفشل بنــسبة 90 في المئة.
وللــمال تأثيره على استمرارية العلاقات، حـــيث قال 16 في المئة من الأزواج الذين وصـــفوا أنفسهم بالفقراء، أو حيث قيل إن الزوج، لا الزوجة، عاطل عن العمل، انتهوا بالانفصال، مقارنةً مع 9 في المئة فقط من الأزواج الذين وصفوا أنفسهم بأنهم ميسورون.
كما تبين أن الأزواج، حيث احد الطرفين من المدخنين، مهــددون أكـثر من غيرهم بالفشل.