kosayka2
12/07/2009, 21:49
أعرب الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن استعداده قبول دعوة نظيره بشار الأسد لزيارة دمشق وبحث الأوضاع في المنطقة.
وكان الأسد وجه بداية الشهر الجاري دعوة غير رسمية، عبر شبكة سكاي نيوز التلفزيونية، إلى الرئيس الأمريكي لزيارة سورية وبحث قضايا الشرق أوسط، كما دعت السيدة أسماء الأسد, في مقابلة منفصلة مع الشبكة ذاتها, كل من الرئيس الأمريكي باراك أوباما وعائلته لزيارة سورية في المستقبل القريب.
وقال أوباما في مقابلة مع شبكة سكاي نيوز التلفزيونية الاميركية تبث في وقت لاحق من يوم الأحد "نعتقد أن سورية تستطيع الاضطلاع بدور بناء أكثر حول عدد كبير من المسائل"، مضيفا "بدأنا نشهد بعض الاتصالات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وسورية".
وتختلف سورية والولايات المتحدة على العديد من الملفات الإقليمية أبرزها القضية الفلسطينية والوضع في العراق ولبنان, بالإضافة إلى الموقف من إيران.
وأوضح أوباما "أنا أؤمن بالالتزام وآمل في أن نتمكن من الاستمرار في رؤية حصول تقدم في هذه المجالات".
وشهدت العلاقات السورية الأمريكية تطورا ملحوظا بعد تسلم أوباما الحكم تمثلت بزيارات لعدد من وفود الكونغرس ولمسؤولين في الخارجية الأمريكية، كانت آخرها للمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط جورج ميتشل، والتي أعربت عن رغبتها في تطوير علاقة بلادها مع سورية كونها لاعب أساسي في المنطقة، والتزام الإدارة الأمريكية الجديدة بتحقيق السلام العادل والشامل في منطقة الشرق الأوسط.
وكانت وزارة الخارجية الأمريكية أعلنت في حزيران الماضي أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قرر إعادة السفير الأمريكي إلى سورية.
سيريانيوز
وكان الأسد وجه بداية الشهر الجاري دعوة غير رسمية، عبر شبكة سكاي نيوز التلفزيونية، إلى الرئيس الأمريكي لزيارة سورية وبحث قضايا الشرق أوسط، كما دعت السيدة أسماء الأسد, في مقابلة منفصلة مع الشبكة ذاتها, كل من الرئيس الأمريكي باراك أوباما وعائلته لزيارة سورية في المستقبل القريب.
وقال أوباما في مقابلة مع شبكة سكاي نيوز التلفزيونية الاميركية تبث في وقت لاحق من يوم الأحد "نعتقد أن سورية تستطيع الاضطلاع بدور بناء أكثر حول عدد كبير من المسائل"، مضيفا "بدأنا نشهد بعض الاتصالات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وسورية".
وتختلف سورية والولايات المتحدة على العديد من الملفات الإقليمية أبرزها القضية الفلسطينية والوضع في العراق ولبنان, بالإضافة إلى الموقف من إيران.
وأوضح أوباما "أنا أؤمن بالالتزام وآمل في أن نتمكن من الاستمرار في رؤية حصول تقدم في هذه المجالات".
وشهدت العلاقات السورية الأمريكية تطورا ملحوظا بعد تسلم أوباما الحكم تمثلت بزيارات لعدد من وفود الكونغرس ولمسؤولين في الخارجية الأمريكية، كانت آخرها للمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط جورج ميتشل، والتي أعربت عن رغبتها في تطوير علاقة بلادها مع سورية كونها لاعب أساسي في المنطقة، والتزام الإدارة الأمريكية الجديدة بتحقيق السلام العادل والشامل في منطقة الشرق الأوسط.
وكانت وزارة الخارجية الأمريكية أعلنت في حزيران الماضي أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قرر إعادة السفير الأمريكي إلى سورية.
سيريانيوز