flower bomb
12/06/2009, 16:50
هُنّا يا ندماء الحرف ، فلسّفة ( أو قد تكُون تعاريف ) شخصيّة
قد تكُون فُسحة أو نُزهّة فكريّة لذيذّة ، فلوجُودِكُم أطوّاقٌ الورد
وَ إمتزاجكُم بِهّا فتنّة عطر
( مّـوت )
المّوت يطغى على الحيّاة
المّوت عادِل جدّاً فكُلُنّا سواسيّة
في الحقيقة ، كُلُنّا خُلِقنّا أمواتاً
كُل ما في الأمر بأننا نحيّا بإنتظار
‘‘ تفعيل العضويّة كَأموات رسميّاً ،،
( الفشّل )
الفشّل وَ مُحصِلّة الضغط ليّسَت إلا
القوى الخفيّة لأي نجّاح ، أما الطمُوح
فهُوَ فقط ‘‘ وجهٌ جميل لأي روايّة ،،
( الحُب )
لا أفقّه في الحُب شيء ، فقط ما أعيه جيّداً جدّاً
بأن الحُب هُوَ أن نصل إلى حّد التخاطُر ، عندهّا
قد يخونني التعبير أو حتى حُسنَ التصرُف ، لكن سَ يبقى
يعي جيّداً ما أنوّي أو حتى نَويّتُ فِعلّه ،
في الحُب نتخطي المفروض وَ الواجب ،
فالفرضُ عِشق وَ ما سِوّاه نافِلّة !
( سجّائر )
كلُنّا سجّائر ، نعم أنا سيجّارَة
أسحب نفّس ، أزداد نشوّة
وَ أقترِب أكثّر مِن المّوت
فقط أحرص على أن لا أنتهي على
رصيف أو مُتوسِطّاً مِنفضة نتنّة
( عقلٌ وَ قلب )
إن إمتلأ العقلُ فكرّاً وَ امتلأ القلبُ عطفّاً ،
عندهّا قد يكون كلٌ منهُمّا إمتدادٌ للآخر ،
كالسُكّر وَ الشاي ،
مُر يحتاجُ بعضُ تحليّة ، بإتزّان يُشرّب بلذّة
وَ إن أختّل ميزانُه ، فُقِدَ وجُودُه
أظُن بأن الشاي عقلُك وَ السُكّر قلبُك
( التفرُد )
إذا ما نظرنا إلى جِسمِ الإنسّان
نَجِد بأنهُ يتميّز بإثنيّ وَ أربعُونَ بصمّة
وَ أما الثالثّة وَ الأربعُون ، أخالُهّا الأهّم
بصمتُك الفكريّة ، ثِق بأنهّا وَ أنت لن يُكرركُم
القدّر ، فأشكٌر وَ أفتخِر وَ لا تحتقِر
أعلّم أنتَ لَن يٌكرركَ القدّر
( الزمّن )
الماضي رجُل معروفٌ جدُه
الحاضر إبنٌ معروفٌ لُبُه
المُستقبّل نُظفّه في رحم الزمّن
أما الحُلُم فهُوَ بلا والد !
مِسكُ ختّام
سَ/أخطِّف من الزمّن وَ لو وقتٌ شحيح
وَ اُعود لأحتضن السمّاء وَ أنتُم ،
ضّع بصمتّك وَ أبتّسم
هذا المُتنفَس لـ أقلامكم ,
:D
قد تكُون فُسحة أو نُزهّة فكريّة لذيذّة ، فلوجُودِكُم أطوّاقٌ الورد
وَ إمتزاجكُم بِهّا فتنّة عطر
( مّـوت )
المّوت يطغى على الحيّاة
المّوت عادِل جدّاً فكُلُنّا سواسيّة
في الحقيقة ، كُلُنّا خُلِقنّا أمواتاً
كُل ما في الأمر بأننا نحيّا بإنتظار
‘‘ تفعيل العضويّة كَأموات رسميّاً ،،
( الفشّل )
الفشّل وَ مُحصِلّة الضغط ليّسَت إلا
القوى الخفيّة لأي نجّاح ، أما الطمُوح
فهُوَ فقط ‘‘ وجهٌ جميل لأي روايّة ،،
( الحُب )
لا أفقّه في الحُب شيء ، فقط ما أعيه جيّداً جدّاً
بأن الحُب هُوَ أن نصل إلى حّد التخاطُر ، عندهّا
قد يخونني التعبير أو حتى حُسنَ التصرُف ، لكن سَ يبقى
يعي جيّداً ما أنوّي أو حتى نَويّتُ فِعلّه ،
في الحُب نتخطي المفروض وَ الواجب ،
فالفرضُ عِشق وَ ما سِوّاه نافِلّة !
( سجّائر )
كلُنّا سجّائر ، نعم أنا سيجّارَة
أسحب نفّس ، أزداد نشوّة
وَ أقترِب أكثّر مِن المّوت
فقط أحرص على أن لا أنتهي على
رصيف أو مُتوسِطّاً مِنفضة نتنّة
( عقلٌ وَ قلب )
إن إمتلأ العقلُ فكرّاً وَ امتلأ القلبُ عطفّاً ،
عندهّا قد يكون كلٌ منهُمّا إمتدادٌ للآخر ،
كالسُكّر وَ الشاي ،
مُر يحتاجُ بعضُ تحليّة ، بإتزّان يُشرّب بلذّة
وَ إن أختّل ميزانُه ، فُقِدَ وجُودُه
أظُن بأن الشاي عقلُك وَ السُكّر قلبُك
( التفرُد )
إذا ما نظرنا إلى جِسمِ الإنسّان
نَجِد بأنهُ يتميّز بإثنيّ وَ أربعُونَ بصمّة
وَ أما الثالثّة وَ الأربعُون ، أخالُهّا الأهّم
بصمتُك الفكريّة ، ثِق بأنهّا وَ أنت لن يُكرركُم
القدّر ، فأشكٌر وَ أفتخِر وَ لا تحتقِر
أعلّم أنتَ لَن يٌكرركَ القدّر
( الزمّن )
الماضي رجُل معروفٌ جدُه
الحاضر إبنٌ معروفٌ لُبُه
المُستقبّل نُظفّه في رحم الزمّن
أما الحُلُم فهُوَ بلا والد !
مِسكُ ختّام
سَ/أخطِّف من الزمّن وَ لو وقتٌ شحيح
وَ اُعود لأحتضن السمّاء وَ أنتُم ،
ضّع بصمتّك وَ أبتّسم
هذا المُتنفَس لـ أقلامكم ,
:D