-
دخول

عرض كامل الموضوع : أعمال ألبير كامو


butterfly
26/05/2007, 09:36
البير كامو

مؤلف و فيلسوف فرنسي. وواحد من النجوم الاجتماعيين لتيار الوجودية ( مع جان بول سارتر).
كامو كان ثاني اصغر حائز على جائزة نوبل.( بعد روديارد كبلنغ)، كما انه اصغر من مات من كل الحائزين على جائزة نوبل.
//
نشأته

ولد كامو في الجزائر ابان الاحتلال الفرنسي لعائلة من المستوطنين الفرنسيين. كانت والدته تعود لأصول أسبانية، وتوفى والده في الحرب العالمية الاولى. عاش كامو في ظروف من الفقر والعوز في الجزائر.
اثناء دراسته الجامعية في الجزائر التقط كامو مرض السل واثر ذلك على نشاطاته الرياضية و الدراسية. عمل كامو خلال سني دراسته في اعمال يدوية بسيطة.
حصل على اجازته في الفلسفة عام 1935م، و في العام اللاحق قدم بحثه في الأفلاطونية الجديدة.
التحق كامو بالحزب الشيوعي الفرنسي عام 1934م، وذلك مساندة للوضع السياسي في اسبانيا (و الذي ادى إلى الحرب الأهلية الإسبانية) اكثر مما كان ايمانا بالماركسية–اللينينبة.
في عام 1936م شارك كامو في نشاطات شيوعية جزائرية تنادي بألاستقلال، و لم يعجب ذلك رفاقه في الحزب الشيوعي الفرنسي الذين وصموه بالتروتسكية ، الامر الذي عزز انفصامه عن العقيدة الستالينية.
عمل بشكل متقطع في المسرح و الصحافة وقد كتب اثناء عمله الصحفي عن ظروف العرب السيئة الامر الذي كلفه وظيفته.
في الفترة الاولى من الحرب العالمية الثانية، كان البير كامو من دعاة السلم ، لكن فيما بعد ، وبالذات عندما اعدم النازيون جابرييل بيري، تبلور موقفه من المقاومة ضد الاحتلال النازي وانضم إلى خلية "الكفاح"، وعمل محررا لجريدة تحمل نفس الاسم.
في هذه الفترة ، و تحديدا في عام 1942م انتقل إلى بوردو، و انهى في هذه السنة بالذات أول مؤلفاته " الغريب ، وأسطورة سيزيف. في العام 1943 التقى بالفيلسوف المعروف جان بول سارتر في افتتاح مسرحية الذباب التي كتبها الأخير ، ونشأت بينهما صداقة عميقة نتيجة تشابه الأفكار بينهما وإعجاب كل منهما بالآخر الذي كان قبل اللقاء بسنوات وذلك من خلال قراءة كل منهما كتابات الآخر.
مع نهاية الحرب ، ظل كامو رئيسا لتحرير جريدة الكفاح ، إلى ان فقدت مغزاها النضالي و صارت مجرد جريدة تجارية ، فتركها عام 1947م ، وصار مقربا اكثر من دائرة سارتر و صار اهم اعضاء حاشية سارتر في جادة السان جرمان. كما انه قام بجولة في الولايات المتحدة و قدم عدة محاضرات عن الوجودية. ورغم انه حسب على اليسار السياسي الا ان انتقاداته المتكررة للستالينية اكسبته عداء الشيوعيين، وعزلته لاحقا حتى عن سارتر.
في عام 1949م عادت اليه اثار مرض السل وعزلته في مصح لمدة عامين. و في عام 1951م نشر كتابه التمرد الذي قدم فيه تحليللا فلسفيا للتمرد والثورة واعلن فيه رفضه الصريح للشيوعية، الامر الذي اغضب الكثير من زملائه وأدى إلى انفصاله النهائي عن سارتر. الاستقبال القاسي الذي استقبل فيه هذا الكتاب ادخلته في كآبة وعزلة، وبدأ، بدلا من الانتاج و التأليف، إلى ترجمة المسرحيات.

إنجازاته الفلسفية

اهم انجازات كامو الفلسفية كانت فكرة العبث أو اللا معقول :الفكرة الناتجة عن حاجتنا إلى الوضوح و المعني في عالم ملئ بظروف لا تقدم لا الوضوح و لا المعنى .و هي الفكرة التي ابدع في تقديمها في اسطورة سيزيف ، و في الكثير من اعماله الادبية. البعض يرى ان كامو لم يكن وجوديا بقدر ما كان عبثيا.
في عقد الخمسيات من القرن العشرين تفرغ كامو للعمل الانساني. في عام 1952 ، استقال من منصبه في منظمة اليونسكو احتجاجا على قبول الامم المتحدة لقبول عضوية أسبانيا و هي تحت حكم الجنرال فرانكو. كما ان انتماؤه لليسار لم يمنعه من انتقاد السوفييت للطريقة التي قمعت فيها انتفاضة العمال في برلين الشرقية عام 1953. كذلك انتقد نفس الامر في المجر في عام 1956.
حرب الاستقلال الجزائرية التي اندلعت عام 1954 سببت لكامو حيرة نفسية امام معضلة اخلاقية. كان كامو يتصور امكانية حصول حكم ذاتي في الجزائر ، او حتى حصول العرب على فيدرالية خاصة بهم ، لكنه لم يتصور فكرة الاستقلال التام. كانت تلك الافكار مرفوضة من الجانبين ، لكن ذلك لم يمنعه من مساعدة السجناء الجزائريين – سرا- والذين كانوا يواجهون عقوبة الاعدام في السجون الفرنسية في الجزائر.
في الفترة بين 1955 و 1956 كتب لصحيفة الأكسبريس, وفي السنة اللاحقة حاز على جائزة نوبل في الأداب ، ليس من اجل كتابه ( السقطة) الذي صدر في السنة السبقة ، ولكن من اجل سلسلة مقالات كتبها وانتقد فيها عقوبة الاعدام.

وفاته

توفى كامو في حادث سيارة في الرابع من حزيران – 4 يونيو 1960 من سخرية الاقدار انه كان قد علق في اوائل حياته الادبية ، ان اكثر موتا عبثيا يمكن تخيله هو الموت في حادث سيارة.




اللمحة نقلا ً عن الويكبيديا .
:mimo:


أترككم مع كتاب عن حياته .
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
:mimo:

butterfly
26/05/2007, 09:39
الغريب
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
:mimo:

butterfly
26/05/2007, 09:44
الموت السعيد
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
:mimo:

الأندلسي
26/05/2007, 10:22
شو ضل معناها ...
الطاعون ... رح نشوف كيف بدنا ندبروا

يسملوا هالديات

butterfly
26/05/2007, 12:12
شو ضل معناها ...
الطاعون ... رح نشوف كيف بدنا ندبروا

يسملوا هالديات
أهلا وسهلا ..
:mimo:

butterfly
28/06/2007, 13:57
كاليجولا
مسرحية من اربعة فصول
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
:mimo:

verocchio
28/06/2007, 22:13
قرأت مسرحية كاليجولا باللغتين و اكتشفت أن الترجمة العربية أضافت الكثير من الحرارة للنص.

أما في خصوص المحتوى ففي هذه المسرحية لم يأخذ ألبير كامو مسافة كبيرة بينه وبين كالجولا فاستنطق بذلك أقصى كوامنه الباطنة خاصة أنه اختار شخصية تماثله في العمر فقد كان ألبير كامو في العشرينات من عمره مثل كاليجولا عندما كتب هذه المسرحية.

butterfly
09/09/2007, 18:31
الأنسان المتمرد
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
:mimo:

اسبيرانزا
09/09/2007, 22:46
شكرا ميمو كتير على( كاليجولا) , الشخصية دى كانت شدانى بعد ما قريت عن جبروتها فى حكمها فقد قال عنها رجاء النقاش انها من ابرز الشخصيات المجنونة وليس فقط المتجبرة على مدار التاريخ

verocchio
10/09/2007, 02:11
الأنسان المتمرد
:mimo:



كتاب فكري أكثر من رائع

كنت قرأته منذ أعوام وفيه يظهر الجانب النقدي اللاذع لألبار كامو
وتظهر فيه ثقافته الموسوعيو وهضمه لكل الفكر الأروبي المعاصر سواء الفلسفي أو السياسي أو الأدبي

تجدون أهم ما شدني فيه
في بصمات من كلمات

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

Molot
14/12/2007, 21:10
أنا بنصح الكل انّو يقرو الرواية العظيمة "الغريب"

اسبيرانزا
16/12/2007, 16:12
أنا بنصح الكل انّو يقرو الرواية العظيمة "الغريب"
ايه والله والموت السعيد .. بصراحة كل اعماله تحف ,, لو عندى ملكة الحفظ كنت احفظ كتاباته عن ظهر قلب

ريييم
29/01/2008, 11:29
الغريب
:mimo:




شكرا :yahoo:

rolex
24/02/2008, 21:58
....................
البير كامو ..رواية الموت السعيد .
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

البير كامو الغريب.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

البير كامو كاليجولا مسرحية من اربع فصول .
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

Purple Rose
25/02/2008, 00:07
بحبو كتير لالبير كامو
و صراحة احلى رواية الو الغريب
و بنصح الكل يقراها
ما بعرف ازا هي هون بأي لغة
بس انا قريتها بالانجليزي
و صراحة تحفة :D

butterfly
01/03/2008, 00:31
تم رفع الكتب على موقع خارجي لحين حل مشكلة المرفقات
:mimo:

ويحد سوري
18/10/2008, 21:19
انا اقريت الغريب
بس بعد مروور سنه صرت لاحظ انو في شغلات انا بعملها و بقولها بدون ما انتبه و نفس شي باحداث الرواية
فهلق نطيت ع الانسان المتمرد

بس رواية شغله :D

احلى فراشه :D:D

savatage for ever
25/10/2008, 10:09
thanks alot

passerby_intime
12/04/2009, 13:00
الطاعون - رواية الأديب ألبير كامو (الحائز على جائزة نوبل)
ألبير كامو مُنح جائزة نوبل للآداب سنة 1957م وهو لم يتجاوز الرابعة والأربعين من عمره. وما تزال كتبه تتقدم جميع الكتب الأخرى في الرواج.
ولو لم يقتل ألبير كامو في حادث سيارة وهو في السادسة والأربعين من العمر، لكان اليوم في التسعين من عمره، متربعاً على كرسي الأدب الفرنسي، مثيراً للجدل والاعجاب.
وقد عاش كامو «غريباً» في كل مكان. ولد فرنسياً في الجزائر (لأب فرنسي وأم اسبانية) .. ومات جزائرياً في باريس.
ولد في مدينة موندوفي من أعمال محافظة قسطنطينة بالجزائر عام 1913م.
أصيب بداء السل وهو في السابعة عشرة من عمره في نفس العام (1930م) الذي كان الفرنسيون يحتفلون فيه بالذكرى المئوية لاحتلالهم الجزائر والذي استمر مائة واثنين وثلاثين عاماً (1830 - 1962)، مما جعله يوجه اهتمامه نحو الأدب والكتابة، ولقد اصطبغت توجهاته في الكتابة بمقته الشديد لأساليب القوة والعنف والسيطرة وإدانته للاستعمار الفرنسي للجزائر ويتبدى ذلك في قوله: (إن أكبر معركة يجب أن يخوضها الإنسان هي معركته مع نفسه، معركة ينتصر فيها حب العدالة على شهوة الحقد).
بعد أن أنهى دراسته الجامعية قام بنشر أول كتاب له: (الوجه والقفا) وهو عبارة عن كتابات قصصية قصيرة ذات طابع وجداني، ثم أصدر كتابه الثاني: (أعراس) وله أيضاً نفس الطابع القصصي الوجداني، ثم بدأ اسمه يلمع على المستوى الأدبي بعد صدور روايته الأولى (الغريب) سنة 1942م، ثم توالت مؤلفاته بعد ذلك تباعاً فنشر رواية (أسطورة سيزيف) و(الخطأ) و(كاليجولا) و(الطاعون) و(حالة حصار) و(العادلون) و(الإنسان المتمرد).. إلخ.
ينتمي البير كامو إلى التيار المتوسطي ففي كتاباته المختلفة حاول أن يثبت أن ثمة تياراً متوسطياً على المستوى الحياتي وعلى المستوى الفكري، غير أن النخبة الفرنسية التي أيدت حرب التحرير لم تغفر له ابداً غياب الحرب عن مؤلفاته. لكن بعد ابتعاد الحرب الجزائرية عن ذاكرة الفرنسيين عاد ألبير كامو إلى احتلال المرتبة الأدبية الاولى. وتراجعت صورة جان بول سارتر أمام صورته وأثره الادبي.
رواية الطاعون وجائزة نوبل:
فاز كامو بجائزة نوبل عن روايته «الطاعون».
وتدور الرواية مثل أعماله الأخرى في مدينة " وهران ".. وليس في الجزائر العاصمة.
وليست وهران شيئاً سوى «غبار وقيظ وحصى». وفي أي حال عندما ينتهي الطاعون الذي حل بالمدينة، أو يبدو أنه انتهى يعلن بطل كامو، الطبيب ريو، أن هذه ليست «حكاية انتصار نهائي على الإرهاب وهجماته التي لا تتوقف»، لأن الدكتور ريو كان «يعرف ما لا تعرفه هذه الجماهير المبتهجة، والتي كان في امكانها أن تتعلم ذلك من الكتب، وهو أن جرثومة الطاعون لا تموت أو تختفي إلى الأبد، وإنما تنام لتظهر من جديد».
في رواية “الطاعون” يرتسم واقع بلا نساء.. إنه عالم رجالي خالص، حتى إن المرأة لا تحضر إلا بغيابها! فزوجة ريو يُسَفرها ألبير كامو منذ اليوم الثاني، ثم تموت بعد ذلك. وزوجة كران لا تحضر إلا كذكرى تستدر الدمع من عينيه!
والشخصية النسائية الوحيدة التي نجدها حاضرة هي والدة الدكتور ريو، غير أنها لا تنطق خلال الرواية، بل تظل بلا قول ولا خطاب، وكأنها مجرد صورة خرساء!
لماذا هذا الغياب المطلق للشخصية النسائية؟
إذا قلبنا في مذكرات ألبير كامو نرى أنه أمر مقصود وليس مجرد عفوية سردية.
ففي دفاتر يومياته سيكتب كامو: " الطاعون: عالم بلا نساء. لذا فهو عالم الاختناق".
إذن، لقد أراده عالماً معزولاً مقفلاً يضغط على النفس إلى حد خنقها.. لذا كان لابد من ترحيل الجنس الناعم، ليقف الرجال وحدهم أمام الألم الأعظم.. بلا سلوى.
وهذه النسخة هي من منشورات دار الآداب وترجمة الأديب سهيل إدريس.
رابط تحميل الرواية >>
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

moula ali
12/04/2009, 13:19
تحياتي أخي مرهف ..

وأنت أيضاً تستحق جائزة نوبل .. عمل متكامل رواية رائعة لكاتب مميز
وتقديم وافي ..

جهدك محل تقدير واحترام ..

اجما التحايا .. وطبق ورد ..

passerby_intime
12/04/2009, 13:21
تحياتي أخي مرهف ..

وأنت أيضاً تستحق جائزة نوبل .. عمل متكامل رواية رائعة لكاتب مميز
وتقديم وافي ..

جهدك محل تقدير واحترام ..

اجما التحايا .. وطبق ورد ..

ألف شكر على المرور امساهمة بالتعليقات الكريمة

ابو نجبو
12/04/2009, 13:40
يسلمو ايديك....
لو كان رافعو على غير الفورشيرد....
:D

passerby_intime
14/04/2009, 03:27
يسلمو ايديك....
لو كان رافعو على غير الفورشيرد....
:D

والله يا أبو نجبو غير الفورشيرد ما خرط مشطي .. لأنو هالموقع بيساعدني أضبط وأراقب الكتب فيه بسهولة وما بيطلعولي أصحابه كل يوم بفنه شكل.. أنا جربت مواقع ثانية ومن بعد حملت فيها كتب حلقولها وأعطوني صابونة!
يعني بالشامي أحطولي وقطعولي كرت فجأة من دون لا إحم ولا دستور مع إنهم على أساس رحبوا فيني كثير بالأول!!
والله بدك تعذرني .. ما عاد أغامر بمواقع تانية يمكن حدا يتبرعلك ويحط الكتاب على شي رابط تاني ..
أنا بعر ف إنو الفورشيرد ما بيفتح بالصين .. بس للأسف غيره ما بيفتح بثلاث أرباع العالم أما الفورشيرد بيفتح وين ما كان ما عدا الصين!!
---------------
هامش
يحرق حريشك ما لقيت تروح غير للصين..
شو يابي عم تطبق القول >> إطلب العلم ولو في الصين! ( أو اطلب العمل ولو في الصين )
أنا مني وعلي ممكن أروح الأندروميدا أسهل ما أروح الصين ..
الله يكون بعونك.

ziad rahbani
14/04/2009, 08:46
thx so muxh ya 7elo 2enta kefak 2enta

cheguevara34
15/04/2009, 17:59
مشكووووووووووووور على الموضوع الرائع ده