-
دخول

عرض كامل الموضوع : القومية التركمانية في الجولان السوري


Nihal Atsiz
11/04/2009, 19:17
تركمان الجولان

الجولان كلمة أطلقت كاسمٍ لمنطقة تقع في الجهة الجنوبية الغربية من الجمهورية العربية السورية وهي عبارة عن هضبة تغطيها الغابات والأعشاب بحلة خضراء جميلة، تربتها خصبة جداً، والأشجار الحراجية تغطي 16% من مساحتها وأمطارها غزيرة .
يعتمد سكان الجولان على الزراعة وتربية الحيوان ومدينة القنيطرة هي مركز الجولان وتبعد عن دمشق 67 كم، يحدها من الشرق سهول حوران في محافظتي دمشق ودرعا ومن الشمال جبل حرمون (جبل الشيخ) ومن الغرب بحيرة طبريا والحولة ونهر الشريعة ومن الجنوب نهر اليرموك أي يحدها ثلاث دول عربية هي لبنان من الشمال وفلسطين من الغرب والأردن من الجنوب، تبلغ مساحته (1860) كيلو متر مربع أحتلت إسرائيل معظم أراضي الجولان في عدوانها عام 1967م وبمساحة (1250) كيلو متر مربع بما فيها من 240 قرية ومزرعة ومدينة وأرغمت سكانها بالنزوح عنها وطردهم قسراً .

هجرة التركمان إلى الجولان وتواجدهم فيه .
وكما هو معلوم أن التركمان هاجروا إلى بلاد الشام على عدة مراحل أكبرها انطلقت في القرن الخامس الهجري والحادي عشر الميلادي تحت أسم السلاجقة التركمان بعد انتصارهم على الغزنويون في معركة داندنقان في خراسان بقيادة الأمير التركماني طغرل بك واتجاههم نحو الغرب إلى العراق و دخولهم بغداد عام 1040 م لإنهاء حكم البويهيين والتخلص من البساسيري وإعادة الخليفة القائم بأمر الله إلى عرشه في بغداد، فأصبح قادة السلاجقة التركمان بدأ من طغرل بك التركماني سلاطين الشرق والغرب، بنوا إمبراطورية كبيرة، امتدت حدودها في عهد ألب أرسلان وابنه ملك شاه من الصين شرقاً إلى إفريقيا غربا بما فيها بلاد الشام وتعتبر معركة ملاذكرد بقيادة القائد السلجوقي التركماني ألب أرسلان من المعارك المهمة في التاريخ الإسلامي، أنتصر فيها السلاجقة التركمان على جيوش الامبراطور الروماني أرنانوس ديجينيوس وتم أسر الامبراطور نفسه في تلك المعركة .
وعندما ترك السلطان ألب أرسلان مدينة حلب لقتال الروم استخلف ورائه القائد السلجوقي التركماني أتسز ابن أوق أحد قواد السلاجقة التركمان البارزين ليحرر الشام وينهي الحكم الفاطمي فيها .
توجه هذا القائد نحو دمشق وحاصرها فلم يستطع دخولها لحصانتها فجمع قبائل التركمان في منطقة الجولان وسار بهم إلى فلسطين فحرر معظم مناطقها وانتزع الرملة وطبريا وبيت المقدس من الفاطميين وأتخذ مدينة القدس مركزا لغاراته على دمشق حتى تم فتحها وحررها واستلمها دون قتال عام 1076 م وأصبح أتسز سيد بلاد الشام وأصبحت دمشق مقر إقامته .
في هذه الفترة توضعت بعض القبائل التركمانية في الجولان وفلسطين، ولم تتوقف هجرات القبائل التركمانية إلى منطقة الجولان وأخذت تتواصل بين المد والجزر وكانت آخر هذه الهجرات هجرة قبائل اليورك في أواخر العهد العثماني إذ هاجرت من الأناضول وتوضعت في قرية عين عيشة، وسكن قسم منهم مع الشركس في قرى جويزة – عين زيوان – الفحام – الغسانية – القنيطرة، فكانت منطقة الجولان عبارةً عن خزانٍ يستقطب الهجرات التركمانية من الأناضول وآذربيجان .

استقرار التركمان في الجولان
أن فعاليات تنقل التركمان في الجولان كانت تشمل حتى مناطق صفد وعكا ومرج ابن عامر في فلسطين غرباً وجبل حرمون (جبل الشيخ) شمالاً وسهول حوران شرقاً ووادي اليرموك جنوبا، حيث كان لهم نظام خاص في التنقل السنوي يسمى (يايلاق وقيشلاق) ويايلاق تعني المصيف فيما تعني قيشلاق المشتى، وكان من عادة تركمان الجولان أن يسكنوا في بيوت متنقلة دائرية مصنوعة من اللباد تسمى (أوتاغ) ثم استبدلت هذه البيوت إلى بيوت من شعر الماعز سميت بـ (قيل أوي) وذلك في فترة اليايلاق، فيما سكنوا بيوتهم المصنوعة من الحجارة ذات السقوف القرميدية الحمراء والتي تسمى (چاتيلي أو) في فترة القيشلاق.
اختار التركمان أراضي منطقة القطاع الأوسط من الجولان وهي في الوقت عينه منطقة قريبة من الحدود السورية الفلسطينية وذلك لوفرة المياه والينابيع وكونها من أخصب مناطق الجولان ووقوعها على طريق دمشق – القنيطرة – فلسطين، وعلى ضوء تطويب الأراضي والتملك الذي تم في الجولان تملك التركمان أراضي قراهم وذلك بشكلٍ رسمي وهذه القرى هي القادرية التي تتوسط قرى التركمان وكانت مركز رئاسة العشائر التركمانية ثم سنديانة – عين القرة – رزانية – ضبية – أحمدية – عين السمسم وتقع هذه القرى إلى الجنوب من طريق دمشق - القنيطرة المؤدي إلى فلسطين أما القرى التي تقع في شمالها هي كفر نفاخ – المغير – حفر- حسينية التركمان – عين العلق ـ عليقه، وأما قرية عين عيشة فسكانها من قبائل اليورك هاجروا من الأناضول عام 1860 ، وتقع هذه القرية إلى الجانب الأيمن من الطريق المؤدي من القنيطرة إلى الحمة فالأردن، ويقدر عدد سكان التركمان في الجولان بحدود 40 ألف يقطنون اليوم بعد نزوحهم من قراهم واحتلال أراضيهم بعد العدوان الإسرائيلي عام 1967 في أحياء مدينة دمشق مثل المزة – برزة – عش الورور - الحجر الأسود – التضامن ـ جوبر – القدم – جديدة عرطوز - والذيابية ضمن أحياء سميت بأسمائهم وقليل منهم سكنوا في حمص وحلب.

الدور الوطني للتركمان في الجولان
خاض التركمان معارك مصيرية عديدة، ومن هذه المعارك معركة ملاذكرد بقيادة السلطان السلجوقي التركماني آلب أرسلان ومعركة ساحة الدم في منطقة عفرين في بلاد الشام بقيادة الغازي آرتق التركماني ومعركة عين جالوت الشهيرة ضد المغول بقيادة السلطان المظفر قطز والسلطان بيبرس القبجاقي البندقداري وقلاوون وأحفادهم الذين طردوا الصليبيين من سواحل بلاد الشام.
والسلطان نور الدين محمود الزنكي الذي قضى كل حياته وهو يقارع الفرنجة حتى آخر قطرة دم في عروقه، ومن قبله والده السلطان التركماني عماد الدين الزنكي وجده قسيم الدولة آق سنقر ومن ثم البطل التركماني مظفر الدين كوكبوري قائد جيش صلاح الدين الأيوبي في معركة حطين وما استشهاد يوسف العظمة التركماني على أرض الوطن في معركة ميسلون إلا برهاناً لهذا الهدف العظيم الذي لا يعلو عليه أي هدف آخر إلا الشهادة في سبيله وهذا ما كان يدركه أبطال التركمان تماماً.
وتركمان الجولان من هذه الشريحة التي آمنت بحبها لدينها وانتمائها لوطنها والتفاني بأرواحهم ضد من يدنس تربتها منذ وجودهم تحت سمائها.
لقد جبلت أجسادهم من أديم هذه التربة، فاعلة متفاعلة بأعماق نفوسهم وأرواحهم لا وجود لهم إلا بها ولا حياة لهم إلا عليها.
لم يخطر على بالهم يوماً من الأيام بهجرانها أو هجرتها وحتى في أحلك الظروف وذلك بعد عدوان عام 1967 كما هاجر الكثيرون غيرهم إلى بلاد بعيدة عن هذا الوطن الأبي مع أن الفرص لهم بالمهاجرة سانحة أكثر من غيرهم إلى بلاد الترك عامة أو التركمان خاصة أو حتى إلى بلاد أخرى، لكن حب الوطن لديهم لا يعلو عليه أي حب آخر، فهو من بديهيات حياتهم ومن ضروريات وجودهم كالماء والهواء تماماً.
قاتلوا الصليبيين في هذه المنطقة، وضحوا من أجلها وقدموا الشهداء على أرضها ثم أصبحوا رديفاً للقوات النظامية واحتياطاً للجيش المقاتل في زمن السلاجقة والزنكيين والأيوبيين والمماليك ولعبوا أدواراً كبيرة وهامه في معاركهم مع العدو كما أنهم حافظوا على وطنهم في عهد الامبراطورية العثمانية والإستعمار الفرنسي ومن ثم في العهد الوطني منذ الاستقلال 1946
شارك تركمان الجولان في معارك حاصبيا ومرج عيون ضد القوات الفرنسية المحتلة واستشهد منهم العديد، كما شاركوا في المظاهرات الإحتجاجية ضد المحتل الفرنسي في مدينة القنيطرة كغيرهم من القوميات في الجولان، وكانت المشاركات التركمانية متميزة في تنظيمها وترتيبها وقوة فاعليتها على قوات العدو ورفع الروح الوطنية بين الجماهير وتأجيج حماسهم الوطني
وشارك زعماؤهم في حضور الإجتماعات الوطنية التي كانت تعقد في مدينة القنيطرة وفي دمشق من أجل النضال الوطني واستقلال البلاد ولم يكونوا أقل من غيرهم في سلوكهم ومشاركاتهم الوطنية في سبيل الاستقلال وتحرير البلاد من الاستعمار الأوربي وعلى رأسهم فرنسا، وعندما دخل جيش الإنقاذ العربي إلى فلسطين عام 1948 م شكل تركمان الجولان مجموعة من الخيالة المسلحين بقيادة زعيمهم فائز عيد آغا، إذ كانت تذهب يومياً إلى مواقع متقدمة من الحدود الفلسطينية كراديفٍ لجيش الإنقاذ، ثم للجيش السوري بعد احتدام وتطور المعارك مع الصهاينة لرصد المواقع ومراقبة العدو كما شاركوا في المعارك بنقل الجرحى وإخلائهم من أرض المعارك إلى المواقع الخلفية والمشافي الميدانية وقد عاصر كبار السن جميعهم تلك المواقف وهم يعونها بشكل جيد وشاهدوها بأم أعينهم ورووها لمن لم يعش تلك المأساة، وفي بداية موسم الشتاء عينه آثر معظم سكان قرى التركمان في الجولان على أنفسهم في إيواء العديد من القطعات العسكرية المتواجدة على الحدود مع فلسطين في قراهم وقاسموهم بيوتهم السكنية البسيطة لتقيهم من برد الشتاء وحرارة الصيف إيماناً منهم بأن هذه القوات حماة الوطن ودرعها القوي وحارسها الأمين، وساهم الكثير من التركمان وبشكل فعّال في هذه الفترة بشق العديد من الطرق العسكرية وبناء التحصينات والخنادق القتالية على طول الجبهة القتالية مع العدو لتدعيم القدرة العسكرية لجيشنا الباسل في بداية حروبه مع القوات الإسرائيلية حتى عام 1963 وقدموا لقواتنا كل المساعدات المطلوبة والتي من الممكن تقديمها.
وفي عدوان حزيران عام 1967 واحتلال الجولان من قبل العدو الإسرائيلي كان العديد من شباب قرى التركمان التي تواجدت فيها ثكنات عسكرية يقومون بالمساهمة ومد يد العون لقواتنا المسلحة في تحميل الذخائر وحرق وإتلاف كل ما يمكن أن يستفيد منه العدو الصهيوني، فكان ذلك سبباً في تعرضهم إلى القصف الجوي من قبل الطائرات المعادية، فجرح واستشهد العديد منهم لكنهم لم يبالوا ما دام العمل في سبيل الوطن.
آثر معظم سكان قرى التركمان في الجولان البقاء في قراهم وعدم النزوح منها بعد الإحتلال الإسرائيلي لمنطقة الجولان على الرغم من شتى وسائل التهديد والوعيد التي مورست عليهم، لكن العدو لم يستطع تحقييق ما أراد، فلجأ للأساليب اللا إنسانية التي استعملها العدو الصهيوني في طردهم وترك كل ما يملكونه في بيوتهم لأن هدف العدو هو احتلال الأرض وطرد السكان وهذا ما حققه كما قام العدو باعتقال شباب التركمان وأقنعوا أهاليهم بأنهم سيعدمونهم ما لم يغادروا وهذه من جملة الأساليب التي اتبعواها في التخويف والترهيب.
فالتركمان في الجولان هم قومية حافظت على سمعتها الطيبة ووطنيتها المتميزة منذ تواجدها فوق هذه التربة المعطائة، لم يكونوا في يوم من الايام إلا مواطنين طيبين يتفانون في خدمة وطنهم بحب وإخلاص ولم يكونوا مدافعين عنها إلا دفاع الأبطال في ساحات الوغى، حياتهم وفاء للوطن وموتهم جهاد في سبيله فهم آخر من ترك قراهم وبيوتهم تحت حراب العدو الظالمة، وآخر من ودع قبور آبائهم وأجدادهم وآخر من شاهد العدو وهو يدنس طهر تربتها وصفاء سمائها ونقاء مياهها وشموخ مرتفعاتها وهضابها وبعيون تدمع بالأسى وقلوبٍ تقطر بالدماء وعقول أذهلتها بشاعة تلك الجريمة.
لكن إيمانهم لم يتزعزع رغم مرارة المأساة، مأساة الطرد والتهجير والبعد عن الدار والديار، لكنهم على العهد في حب الوطن، وعلى دروب النصر والتحرير سائرون في إعادة الحق وعودة الأرض المغتصبة وطرد الأعداء من غير رجعة.
لم يبخل تركمان الجولان بالنفس والنفيس في سبيل الوطن وحماية أرضه واستقلاله والحفاظ على كرامة وعزة أبنائه بل قدم التركمان العديد من الشهداء في معارك الاستقلال ومعارك فلسطين والعدوان الصهيوني عام 1967 وحرب 1973 وغيرها من المعارك إلى جانب مساهماتهم اللوجستية العديدة لقواتنا في الخطوط الأمامية من الجبهة مع العدو الصهيوني.

Nihal Atsiz
11/04/2009, 19:21
العائلات التركمانية في الجولان وأماكن تواجدها

1- تركمان مدينة القنيطرة:
في مدينة القنيطرة العديد من العائلات التركمانية، هاجرت إليها من مختلف مناطق الجولان وبعض المناطق الأخرى لأسباب تعاطي التجارة ولأسباب وظيفية.
وهذه العائلات هي:
1- عائلة تركماني: مؤسسها بيت شتيوي التركماني، ومن زعمائها المعروفين المرحوم محمود شتيوي وابنه المرحوم شتيوي محمود تركماني.
2- عائلة شحادة: من زعماء هذه العائلة المرحوم عبد الرحمن شحادة وأخوه المرحوم عزو شحادة وابنه الدكتور أديب شحادة.
3- عائلة طُبل: أشهر أبناء هذه العائلة اليوم محمد خير طبل وأخيه توفيق طبل والمرحوم أحمد طبل.
4- عائلة دامر: لهذه العائلة تواجد في مدينة دمشق، مؤسس هذه العائلة في مدينة القنيطرة المرحوم حمدي دامر ومن المعروفين ابنه فهد دامر.
5- عائلى قاسم : ويعرفون بعائلة وردة وهم متفرعون عن عائلة غاي في قرية الرزانية ولهم فيها تواجد، مؤسس هذه العائلة المرحوم حسين قاسم ورة ومن زعمائها أنور حسين.
6- عائلة ساميز : مؤسس هذه العائلة في مدينة القنيطرة المرحوم خليل ساميز.
7- عائلة مراد : مؤسس هذه العائلة في مدينة القنيطرة المرحوم محي الدين مراد ومن المعروفيين فيها ابنه أحمد مراد.
8- عائلة الحفري: هاجرت هذه العائلة قديماً من قرية حفر إلى بلدة جباتا الزيت ثم إلى مدينة القنيطرة، من المعروفيين فيها أحمد الحفري.
9- عائلة العلان: هاجروا من قرية حفر إلى بلدة جباتا الخشب ثم الى مدينة القنيطرة ولا يزال بقايا سكنهم معروف في قرية حفر، من المعروفيين من هذه العائلة طه العلان.
10- عائلة بكديلية: ويقال لهم بكدلي، لهم تواجد في حوران في قرية الحارة وفي حلب والعراق وتركيا ويعرفون ايضاً بآل بجدل ومن زعماء هذه العائلة مقبل بكدليه.
11- عائلة تركماني: مؤسس هذه العائلة لطفي التركماني لهم تواجد في مدينة دمشق ولهم اقارب فيها.
12- عائلة مطر: هاجروا من قرية كفر نفاخ لأسباب تجارية، مؤسس هذه العائلة المرحوم عرفات مطر ووالده المرحوم علي مطر.
13- عائلة شباط: هاجروا من قرية الأحمدية لأسباب تجارية، مؤسس هذه العائلة المرحوم أحمد شباط.
14- عائلة الآغا: هاجروا من قرية الرزانية لأسباب تجارية، مؤسس العائلة عبدالله خليفة آغا وهو من عشيرة طورون.
15- عائلة علم: هاجرت هذه العائلة من قرية حسينية التركمان لأسباب تجارية، مؤسس هذه العائلة إبراهيم شعبان.
16- عائلة الضاهر: هاجرت هذه العائلة من قرية المغير لأسباب تجارية، مؤسسها كمال حسن الضاهر.
17- عائلة قازقجي: نسبة الى قبائل القزاق في تركستان.
18- عائلة بجنيبكه: نسبة الى قبائل البجناك في تركستان.
19- عائلة نغواي: وهم بالأصل من قبائل النغواي في تركستان.
20- عائلة درندلي: هاجرت من قرية الغسانية، مؤسس هذه العائلة المرحوم توفيق هاشم
وفي قرية جبا الواقعة الى الشرق من مدينة القنيطرة بمسافة 2 كم توجد عائلة تركمانية باسم عائلة الشعابنة، سكنت هذه القرية قديماً، ولهذه العائلة أقارب في قريتي السنديانة وعين قرة وهذه العائلة متفرعة من عشيرة الشعابنة التركمانية.

2- تركمان قرى الجولان:

1- قرية الأحمدية:
تقع هذه القرية على بعد 20 كم جنوب غرب مدينة القنيطرة ، بنيت على منطقة بركانية منبسطة وتقسم إلى قسمين:
1 – يوقاري أحمدية وتقع على كتف منحدر
2- أشاغي أحمدية في بطن منحدر .
أنشئت قرية يوقاري أحمدية على خربة قديمة وجدت فيها حجارة منحوتة بعضها تحتوي على نقوش نافرة بأشكال مختلفة كأوراق وعناقيد العنب وبعض الكتابات القديمة وتكثر في القرية عيون المياه كعين الجامع وعين الحمام وعين شويكة ، بيوت القرية مبنية من الحجارة البازلتية ذات السقوف من الطين والإسمنت الأسود المسلّح، يعمل سكان القرية بزراعة الحبوب والبقول بعلاً وزراعة بعض الخضار إلى جانب تربية المواشي وتحد القرية من الشمال قرية عين السمسم ومن الشرق قرية ضبية ومن الجنوب قرية قصرين ومن الغرب قرية الفاخورة .
من أبرز عائلات القرية :
1 – عائلة قره قيشلي المتفرعة من عشيرة كوسه ولها تواجد في دمشق ولبنان والتركستان (وسط آسيا).
2 – عائلة علي عجي وتنتسب إلى عشيرة بگدیلی المتواجدة أيضاً في قرية الحارة وحلب والعراق والأناضول
3 – عائلة عباس
4 – عائلة عبوش
5 – عائلة زوير
6 – عائلة مجر
7 – عائلة مشوط

2- قرية حسينية التركمان:
تقع إلى الجهة الشرقية لمنخفض الحولة المطل على فلسطين، وهي ذات تضاريس بازلتية وتربة خصبة، تبعد عن بلدة مسعدة 23 كم، وجد فيها جدران حجرية، بيوتها من الحجارة البازلتية مسقوفة بالخشب، عمل أهلها بزراعة الجبوب والبقول إلى جانب تربية المواشي، يحدها من الشمال قرية راوية ومن الشرق قرية حفر التركمانية ومن الجنوب قرية دبورة ومن الغرب قرية عين التينة .
من أبرز عائلاتها :
1 – عائلة علم والتي تنتسب إلى قبيلة سلغر التركمانية
2 – عائلة هرجو
3 – عائلة غزالي
4 – عائلة عسكر
5 – عائلة عكاش
6 – عائلة حوجون
7 – عائلة حنو
8 – عائلة جوربجي
9 – عائلة كامل
10 – عائلة قره قيشلي
11 – عائلة علي
12 – عائلة عرفات
13 – عائلة مرعي
14 – عائلة زيدي
15 – عائلة فريدي
16 – عائلة درويش

3- قرية حفر:
تقع على المنحدر الغربي لهضبة الجولان وتشرف على سهل الحولة في فلسطين غرباً وتبعد عن مدينة القنيطرة 20 كم غرباً ، أراضيها بازلتية ذات تربة بنية خصبة وجدت فيها بعض الأحجار الأثرية ذات النقوش المختلفة وزخارف وتيجان وأعمدة كتبت عليها كتابات يونانية، مبانيها من الحجارة والإسمنت ذات الأسقف الترابية وبعضها من الإسمنت المسلح وبألواح التوتياء، عمل أهلها بزراعة الحبوب والبقول بعلاً وتربية المواشي، يحدها من الشمال قرية قرحتا والراوية ومن الجنوب قرية العليقة التركمانية ومن الغرب قرية حسينية التركمان وفلسطين ومن الشرق قرية المغيّر التركمانية، فيها مدرسة ابتدائية وهي أكبر قرى تركمان الجولان بعدد السكان.
من أشهر عائلاتها :
1 – عائلة ناصيف
2 – عائلة صللان
3 – عائلة شباط
4 – عائلة خلف
5 – عائلة عكاش
6 – عائلة ساميز
7 – عائلة حنو
8 – عائلة حموطلي
9 – عائلة أسعد
10 – عائلة صيادي
11 – عائلة شديد
12 – عائلة عليوي
13 – عائلة قره علي
14 – عائلة جلالي

4- قرية الرزانية:
تقع هذه القرية إلى الشرق الجنوبي من قرية القادرية التركمانية بمسافة 3 كم وتبعد عن مدينة القنيطرة بمسافة 16 كم إلى الجنوب الغربي منها، مساكن القرية من الحجارة البازلتية بسقوف من الخشب والطين وصفائح التوتياء وبعضها من الحجارة المنحوتة ذات أسقف قرميدية تتبع هذه القرية إدارياً إلى منطقة القنيطرة، يعمل أهلها بزراعة الحبوب والبقول بعلاً إلى جانب تربية المواشي، ويوجد في القرية مطحنة وجامع ومدرسة، يحدها من الشمال مزرعة عين القرة التركمانية ومن الشرق مزرعة عين وردة ومن الجنوب قرية السلوقية العربيتان ومن الغرب قريتي ضبية والقادرية التركمانيتان.
ومن أشهر عائلاتها:
1 – عائلة عرعور
2 – عائلة حموتلو
3 – عائلة عزّي
4 – عائلة حبَط
5 – عائلة الحسين
6 – عائلة وردة
7 – عائلة طراش
8 – عائلة خلف
9 – عائلة شقير (وهم إمتداد لعشيرة الشقيرات التركمانية في فلسطين)
10 – عائلة زنغر التي تنتمي إلى عشيرة سَلغر التركمانية
11 – عائلة غاية
12 – عائلة موسى
13 – عائلة قبلان
14 – عائلة مراد
15- عائلة نهار
16- عائلة تُركي

5- قرية السنديانة:
تقع هذه القرية على أرض بركانية وعرة جنوب تل أبو خنزير وغرب وادي الدلهمية وعلى بعد 13 كم من مدينة القنيطرة غرباً، يحدها من الشمال قرية كفر نفاخ التركمانية ومن الشرق قرية الدلهمية العربية ومن الجنوب المزرعة التابعة لهذه القرية التي تسمى عين القرة ومن الغرب قرية القادرية التركمانية وتتبع إدارياً لمحافظة القنيطرة ويعمل سكانها في زراعة الحبوب والبقول بعلاً واشتهروا أيضاً بزراعة الكرمة إلى جانب تربية المواشي وفيها بركة ماء قديمة تستخدم في العديد من المجالات .
ينتمي معظم سكان هذه القرية التركمانية إلى:
1 - عشيرة الشعابنة والتي تعد من أكبر العشائر التركمانية في الجولان والتي تعود بنسبها إلى عشيرة الأوشارالتركمانية من قبيلة الأوغوز التركية الأصيلة، ولها تواجد في حلب وحمص واللاذقية والعراق وإيران وأذربيجان وتركمانستان وتركيا ومنها قادة بارزون في التاريخ التركي كأمير حلب في العصر المملوكي قرقماز شعباني والقائد دنكز الشعباني وآخرون ممن لم نذكر.
أما من تبقى من السكان فينتمون إلى:
2 - عائلة زنغر التي تنتمي إلى عشيرة سَلغر التركمانية
3 - عائلة كريدي.

6- قرية ضبية:
تقع هذه القرية إلى الجنوب من قرية القادرية بمسافة 3 كم وإلى الجنوب من طريق مدينة القنيطرة حيث يحدها من الشرق قرية الرزانية التركمانية ومن الجنوب قرية السلوقية العربية ومن الغرب قرية الأحمدية التركمانية ومن الشمال قرية القادرية آنفة الذكر، وتقع هذه القرية في أرض بركانية وعرة يوصل إليها بطرق ترابية وأبنيتها من الحجارة السوداء وبعضها من الإسمنت وبعض أسقفها من القرميد الأحمر والإسمنت و التوتياء، بنيت هذه القرية على آثار رومانية وبعض آثارها ظاهرة للعيان كبركة الماء ومعاصر الزيتون والأبواب الحجرية وغيرها من الآثار الكثيرة، كان يعيش أهلها على الزراعة البعلية وتربية المواشي.
من أشهر عائلاتها :
1 – عشيرة طورون : وهي من العشائر الكبيرة بالنسبة لتركمان الجولان تعود بنسبها إلى عشيرة الأوشار التركمانية من قبيلة الأوغوز التركية الأصيلة، ولها تواجد في محافظات حمص وحماه وحلب وفي عدة جمهوريات تركية والعراق وإيران.
2 – عائلة مجبل (ينتمون إلى عشيرة الشعبانلي الأوشارية)
3 – عائلة عثمان الخطيب
4 – عائلة نزال
5 – عائلة جعفر (جحور)
6 – عائلة خلف
7 – عائلة عوض

7- قرية عليقة التركمان:
تتبع هذه القرية لمنطقة محافظة القنيطرة وتسمى عليقة التركمان لوجود مزرعة جنوب هذه القرية لأحد مزارعي الشركس وتسمى العليقة الجنوبية وتقع عليقة التركمان على أرض بركانية وعرة وبمسافة 16 كم عن مدينة القنيطرة كما أنها تقع بمسافة 1 كم من العليقة الجنوبية وفي شمال الطريق المؤدي من دمشق إلى فلسطين، يحد القرية من الشمال قرية حفر ومن الشرق قرية كفر نفاخ ومن الغرب قرية دبورة ومن الجنوب مزرعة العليقة الجنوبية وقرية نعران، مساكنها قديمة من الطين والحجارة وبعضها من الإسمنت كما أن سقوف بعض هذه الأبنية من القرميد، وجد في القرية بعض الآثار القديمة من العهود البيزنطية والرومانية والعربية وفي غرب القرية حجارة مرصوفة هي بقايا الرصيف الروماني للطريق الروماني الذي يتجه إلى فلسطين وفيها مدرسة ابتدائية، يعمل أهلها بزراعة الحبوب الموسمية وتربية المواشي وزراعة الخضار بسبب مياهها الغزيرة لوجود ينابيع عديدة لا تجف طيلة أيام السنة .
أغلب عائلات هذه القرية ينتمون لعشيرة كيخيا المنتشرة في قرية كفر نفاخ التركمانية واللاذقية وحمص ودمشق والعراق وتركيا:
ومن بعض عائلات القرية التي لا تنتمي لعشيرة كيخيا (الكواخي):
1 – عائلة جهام
2 – عائلة عكاش
3 – عائلة موسى
4 – عائلة جدوع
5 – عائلة أبو جيب
6 – عائلة شديد

8- قرية عين السمسم:
تقع هذه القرية في أرض بركانية منبسطة تنحدر نحو الجنوب الغربي من مدينة القنيطرة بمسافة 17 كم يحدها من الشرق قرية القادرية التركمانية ومن الغرب قرية السنابر وقرية جرابة ومن الشمال قرية نعران ومن الجنوب قرية الأحمدية التركمانية وقرية فاخورة حيث تتبع للقرية مزرعة دير راهب الملاصقة للقرية، بني جزء منها على خربة قديمة ويوجد في القرية بيوت قديمة ذات أقواس عليها كتابات قديمة وزخارف بعضها على شكل أوراق نخل وفي موقع الدهشة شمال شرق القرية على بعد 350 متر وجد ساكف باب عليه نقش وكتابات يونانية تحتها زخارف وأقواس وصلبان، كانت مساكن القرية مبنية بالحجارة البازلتية ذات سقوفٍ من الخشب والقصب والطين وبعضها من الإسمنت المسلح والقرميد الأحمر، كان سكان القرية يعملون بزراعة الحبوب والبقول بعلاً إلى جانب تربية المواشي، كما كانوا يشربون من ينابيع تتواجد في القرية ويمر بأطراف القرية طريق معبّد يصل مدينة القنيطرة ببلدة السنابر أما من أهم عائلاتها:
1 – عائلة حمو
2 – عائلة عيسى
3 – عائلة كريدي
4 – عائلة الخطيب
5 – عائلة حمد
6 – عائلة البيك
7 – عائلة الآغا
8 – عائلة موسى
9 – عائلة مرجان
10 – عائلة ساميز
11- عائلة شباط
12 – عائلة حودي
13 – عائلة جابر

9- قرية عين العلق:
أقيمت هذه القرية من قبل بعض العائلات التي هاجرت من قرية المغير على أرض قرية العليقة :
من أشهر عائلاتها :
1 – عائلة شبرق
2 – عائلة كبكي وهي من عشيرة كبك المعروفة في عهد المماليك
3 – عائلة غايرلي
4 – عائلة مولى
5 – عائلة فارس

10- قرية القادرية :
تقع هذه القرية وسط قرى التركمان وفي جنوب طريق القنيطرة جسر بنات يعقوب المؤدي إلى فلسطين على بعد 3 كم وعلى بعد 14 كم من مدينة القنيطرة إلى الجنوب الغربي منها، يحدها من الشمال قرية كفر نفاخ التركمانية ومن الشرق قرية السنديانة التركمانية ومن الغرب قرية عين السمسم ومن الجنوب قرية ضبية التركمانيتان.
يعمل سكانها بزراعة الحبوب والبقول زراعة بعلية إلى جانب تربية المواشي، كانت بيوت القرية مبنية من الحجارة البازلتية وبعضها من الإسمنت والطوب الإسمنتي ذات سقوف من الخشب والطين والقرميد الأحمر والإسمنت المسلح، كما كان يوجد فيها مدرسة إبتدائية وجامع، وكان يشرب سكانها الماء من عين رومانية محفورة بين الصخور بعمق ثلاثة أمتار وتم قبيل الإحتلال توصيل المياه إليها من مشروع مياه بيت جن بواسطة أنابيب لعدم كفاية مياه العين فيها، قَطن في قرية القادرية العائلات التالية:

1 – عائلة عساف: وهم من عشيرة بني عساف أحد فروع قبيلة بگدیلی التركمانية، حكم آل عساف لبنان في الفترة المملوكية وساعدوا الأتراك العثمانيين على المماليك البرجية (الجراكسة) في معركة مرج دابق وكان مركزهم طرابلس، بعد أن دب الضعف في زعماء آل عساف أصبحت الفرصة مواتيةً لآل سيفا الكردية خاصةً بعد أن ازداد حقدهم وأطماعهم ببني عساف فقاموا باغتيال الأمير منصور العسافلي وشنوا هاجوماً بشكل مفاجئ على بني عساف الأمر الذي اضطرهم على الفرار إلى جهات مختلفة ومنها إلى بيروت ووادي التيم والجولان عام 1590 م ولهم تواجدٌ في قرية كفر نفاخ التركمانية الجولانية ولبنان والسويداء في الجنوب السوري .

2 – عائلة طورون (ومركز هذه العائلة قرية ضبية)
3 – عائلة غيزيل
4 – عائلة مطر
5 – عائلة قاسم حمو
6 – عائلة عجم
7 – عائلة الأوزرلية
8 – عائلة حودي
9 – عائلة يوسف
10 – عائلة علي
11 – عائلة شريك
12 – عائلة ناصيف
13 – عائلة معروف

11- قرية كفر نفاخ:
تقع هذه القرية بجانب الطريق الواصلة دمشق بفلسطين وغرب تلة الخنزير وتبعد عن مدينة القنيطرة 10 كم إلى جهة الغرب وهي على أرض بركانية وعرة فوق قرية أثرية تعود إلى العهد الروماني، بيوتها مبنية من الحجارة السوداء وأسقفها من الحجارة التي ترتكز على قناطر حجرية متينة وأبوابها من الحجارة المصففة لهذه الغاية وفي بعض الأحيان تجدها منقوشة، أما إعمارها الجديد فيعود إلى القرن الخامس عشر وما بعد، تم بناء ذلك من قبل سكان القرية التركمان، أسقف منازلها من القرميد وبعضها من الإسمنت المسلح وجدرانها من الحجر المنحوت الأسود.
يحدها من الشرق قرية السنديانة التركمانية والدلوة ومن الغرب قرية العليقة وعين العلق التركمانيتين ومن الجنوب قرية القادرية التركمانية ومن الشمال قرية المغيّر التركمانية وهي ملاصقة للطريق الواصل سوريا بفلسطين ويوجد فيها مدرسة ابتدائية وجامع، عمل أهلها بالزراعة البعلية وتربية المواشي ومن أهم العائلات التي تقطنها :

1 – عشيرة العسافليلَر: وهم من عشيرة بني عساف أحد فروع قبيلة بگدیلی التركمانية، حكم آل عساف لبنان في الفترة المملوكية وساعدوا الأتراك العثمانيين على المماليك البرجية (الجراكسة) في معركة مرج دابق وكان مركزهم طرابلس، بعد أن دب الضعف في زعماء آل عساف أصبحت الفرصة مواتيةً لآل سيفا الكردية خاصةً بعد أن ازداد حقدهم وأطماعهم ببني عساف فقاموا باغتيال الأمير منصور العسافلي وشنوا هاجوماً بشكل مفاجئ على بني عساف الأمر الذي اضطرهم على الفرار إلى جهات مختلفة ومنها إلى بيروت ووادي التيم والجولان عام 1590 م ولهم تواجدٌ في قرية كفر نفاخ التركمانية الجولانية ولبنان والسويداء في الجنوب السوري .
2 – عشيرة كيخيا المنتشرة في اللاذقية وحمص ودمشق والعراق وتركيا.
3 – عائلة شقيري المنتسبة إلى عشيرة الشقيرات من تركمان فلسطين (العشائر السبعة).
4 – عائلة علي جان
5 – عائلة زيدان
6 – عائلة مطر

12- قرية المغير (طيلستان):
لهذه القرية اسم آخر تسمى طيلستان وفيها آثار رومانية عبارة عن بقاية أبنية وقلعة كما اكتشف فيها بعض الآثار والنقوش على جدرانها وبعض الفخاريات كما تقع القرية على أرض بركانية وعرة في المنحدر الغربي لهضبة الجولان، تبعد القرية عن مدينة القنيطرة مسافة 14 كم من الغرب وبيوتها مبنية من الحجارة والطين وبعضها من الإسمنت وأسقفها من الخشب وبعضها من القرميد يحدها من الشمال قرية قرحتا ومن الشرق قرية الدلو ومن الجنوب قرية كفر نفاخ التركمانية ومن الغرب قرية حفر، يعمل سكانها بزراعة الحبوب والبقول الموسمية بعلاً وفي تربية المواشي.
من أبرز عائلات هذه القرية:
1 – عائلة الضاهر وهي عائلة كبيرة تفرعت عنها عدة عائلات
2 – عائلة عكاش
3 – عائلة المصري
4 – عائلة بيطار
5 – عائلة سرحان
6 – عائلة كبكي وهي من عشيرة كبك المعروفة في عهد المماليك
7 – عائلة علي محمد علي
8 – عائلة شبرق نسبةً إلى منطقة شبرقان في جنوب شرق بحر قزوين ولها تفرعات في دمشق وحلب
9 – عائلة غايرلي

الجحاف بن حكيم
11/04/2009, 22:57
التركمان من أشرف القوميات التي تعيش في المجتمع العربي

بل هي أشرف من كثير من الأقليات الطائفيه بدون ذكر أسماء أعتقد السوريين يعرفونهم !!

فالتركمان منهم :

1 - الظاهر بيبرس التركماني القائد الفذ الذي حارب المغول وطهر الشام من إحتلالهم

2 - والقائد قطز التركماني

ودافع التركمان ببساله ضد حملات الفرنجه على الشام

وحرروا كثيراً من قلاع الشام على ساحل البحر الأبيض المتوسط

فيما كانت بعض الأقليات في الشام القادمه من بلاد فارس

تتواطء مع حملات الفرنجه وبدون ذكر أسماء

حتى ما يزعلوا بعض السوريين ^_^