ooopss
05/04/2009, 17:34
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
أصبح الدكتور عزمي بشارة أحد رموز عرب 48 الذين يعلنون جهرا أنهم جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني،
وقد أظهر تحركه وتحرك غيره من النخبة السياسية لعرب 48 أنه لا مكان في البرلمان الإسرائيلي للصوت العربي الفلسطيني.
المولد والدراسة
ولد عزمي بشارة عام 1956 بالناصرة ونشأ في أسرة عربية مسيحية.
درس في مدارس الناصرة حيث أسس عام 1974 وترأس "اللجنة القطرية للثانويين العرب"،
ثم أسس عام 1976 لجنة الدفاع عن الأراضي العربية بإسرائيل، وهي التي أعلنت يوم الأرض يوم 30 مارس/ آذار.
في التعليم الجامعي
من 1975 إلى 1977: التحق بجامعة حيفا.
من 1977 إلى 1980: انتسب إلى الجامعة العبرية.
من 1980 إلى 1986: درس في جامعة هومبلدت بألمانيا حيث نال شهادة الدكتوراه في الفلسفة.
من 1986 حتى 1996: أستاذ في جامعة بيرزيت ومدير قطاعات الفلسفة والعلوم السياسية بنفس الجامعة.
من 1990 إلى 1996: مدير البحث في معهد فان لير بالقدس ومنسق مشاريع الأبحاث فيه.الإنتاج الفكري
كتب عزمي بشارة في موضوعات متعددة، منها الدين والديمقراطية، الإسلام والديمقراطية، القضية الفلسطينية، المجتمع المدني والديمقراطية، قضية الأقلية العربية في إسرائيل والأقليات بشكل عام، العرب والهولوكوست وغيرها وأهم كتبه ومنشوراته باللغة العربية:
مساهمة في نقد المجتمع المدني.
الخطاب السياسي المبتور.
الأقلية العربية في إسرائيل .. رؤية من الداخل.
الانتفاضة والمجتمع الإسرائيلي.
لئلا يفقد المعنى.كما صدر له بالعبرية كتابان:
التنوير مشروع لم يكتمل بعد.
الهوية وصناعة الهوية في المجتمع الإسرائيلي.وصدر له بالألمانية كتاب حول القدس.
أشرف على تحرير سلسلة تدريس حول الديمقراطية مؤلفة من 14 كتيبا وكراسا باللغة العربية تستخدم للتدريس في المدارس والجامعات.
وقد منحته مؤسسة ابن رشد للفكر الحر ببرلين جائزتها لعام 2002 لإسهامه في تشجيع حرية الرأي والديمقراطية في العالم العربي.
يتمحور جهد عزمي بشارة الفكري الأساسي على العلاقة بين القومية والديموقراطية والعدالة الاجتماعية ومحاولة المزاوجة بينها في فكر يمثل تياراً ديموقراطياُ للمجتمع العربي.
وينسجم جهده السياسي مع هذا العمل الفكري ، خاصة في تعميق مفهوم المواطنة وعلمنته وفصله عن الانتماء الاثني او العرقي او الديني .
ويعتبر مشروعه السياسي " دولة المواطنين" إضافة الى محاولة دمقرطة واحياء الفكر القومي العربي و مصالحته مع اللبرالية والعدالة الاجتماعية علاقة فارقة في العمل السياسي أدت الى ارتباك شديد في تناول العلاقة مع العرب في الداخل في المؤسسة الصهيونية الحاكمة والى اعادة صياغتها على مستوى الخطاب السياسي السائد في الساحة العربية. وقد ترجم د. عزمي بشارة افكاره هذه من خلال العمل البرلماني بحيث شكل هذا النشاط باقتراحات القوانين والقضايا التي فتحها والمتعلقة بتحديد معنى المواطنة المساواة وفصل الدين عن الدولة قفزة في العمل البرلماني العربي وتحدياً كبيراً للعنصرية والاراء المسبقة وبنية الدولة.
أصبح الدكتور عزمي بشارة أحد رموز عرب 48 الذين يعلنون جهرا أنهم جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني،
وقد أظهر تحركه وتحرك غيره من النخبة السياسية لعرب 48 أنه لا مكان في البرلمان الإسرائيلي للصوت العربي الفلسطيني.
المولد والدراسة
ولد عزمي بشارة عام 1956 بالناصرة ونشأ في أسرة عربية مسيحية.
درس في مدارس الناصرة حيث أسس عام 1974 وترأس "اللجنة القطرية للثانويين العرب"،
ثم أسس عام 1976 لجنة الدفاع عن الأراضي العربية بإسرائيل، وهي التي أعلنت يوم الأرض يوم 30 مارس/ آذار.
في التعليم الجامعي
من 1975 إلى 1977: التحق بجامعة حيفا.
من 1977 إلى 1980: انتسب إلى الجامعة العبرية.
من 1980 إلى 1986: درس في جامعة هومبلدت بألمانيا حيث نال شهادة الدكتوراه في الفلسفة.
من 1986 حتى 1996: أستاذ في جامعة بيرزيت ومدير قطاعات الفلسفة والعلوم السياسية بنفس الجامعة.
من 1990 إلى 1996: مدير البحث في معهد فان لير بالقدس ومنسق مشاريع الأبحاث فيه.الإنتاج الفكري
كتب عزمي بشارة في موضوعات متعددة، منها الدين والديمقراطية، الإسلام والديمقراطية، القضية الفلسطينية، المجتمع المدني والديمقراطية، قضية الأقلية العربية في إسرائيل والأقليات بشكل عام، العرب والهولوكوست وغيرها وأهم كتبه ومنشوراته باللغة العربية:
مساهمة في نقد المجتمع المدني.
الخطاب السياسي المبتور.
الأقلية العربية في إسرائيل .. رؤية من الداخل.
الانتفاضة والمجتمع الإسرائيلي.
لئلا يفقد المعنى.كما صدر له بالعبرية كتابان:
التنوير مشروع لم يكتمل بعد.
الهوية وصناعة الهوية في المجتمع الإسرائيلي.وصدر له بالألمانية كتاب حول القدس.
أشرف على تحرير سلسلة تدريس حول الديمقراطية مؤلفة من 14 كتيبا وكراسا باللغة العربية تستخدم للتدريس في المدارس والجامعات.
وقد منحته مؤسسة ابن رشد للفكر الحر ببرلين جائزتها لعام 2002 لإسهامه في تشجيع حرية الرأي والديمقراطية في العالم العربي.
يتمحور جهد عزمي بشارة الفكري الأساسي على العلاقة بين القومية والديموقراطية والعدالة الاجتماعية ومحاولة المزاوجة بينها في فكر يمثل تياراً ديموقراطياُ للمجتمع العربي.
وينسجم جهده السياسي مع هذا العمل الفكري ، خاصة في تعميق مفهوم المواطنة وعلمنته وفصله عن الانتماء الاثني او العرقي او الديني .
ويعتبر مشروعه السياسي " دولة المواطنين" إضافة الى محاولة دمقرطة واحياء الفكر القومي العربي و مصالحته مع اللبرالية والعدالة الاجتماعية علاقة فارقة في العمل السياسي أدت الى ارتباك شديد في تناول العلاقة مع العرب في الداخل في المؤسسة الصهيونية الحاكمة والى اعادة صياغتها على مستوى الخطاب السياسي السائد في الساحة العربية. وقد ترجم د. عزمي بشارة افكاره هذه من خلال العمل البرلماني بحيث شكل هذا النشاط باقتراحات القوانين والقضايا التي فتحها والمتعلقة بتحديد معنى المواطنة المساواة وفصل الدين عن الدولة قفزة في العمل البرلماني العربي وتحدياً كبيراً للعنصرية والاراء المسبقة وبنية الدولة.