Espaniol
07/09/2005, 16:33
مــالـــك يائســـــــا ؟؟!!!
صديقي .....
†ما لي أراك يائسا حزينا .. بائسا ؟؟؟؟
†ما لي أراك ذابلا شاردا خائفا ...؟؟؟؟
†ما لي أراك كطفل مهزوما....... باكيا كطفل صغير ساقط في الطين يبكي و ينوح و لا يحاول القيام أو الهروب ......
إنها صرخـــــات اليأس الكاذبــــــــة !!!!!
†ما لي أراك كنسر أمال رأسه و نزفت الدماء من أنفه......
و لا صوت و لا كلام من فمه .. أجنحته مكسورة و ريشه منتوفة.
..إلي الأرض ناظرا ..و عن فوق لاهيا
مع أنه لو نظر إلي فوق لرأي حمامة السلام ترفرف فوقه
إنها صـــــــــورة اليأس المعتمـــــــــــة !!!!!
† ما لي أسمع من فيك كلمات الندم و اليأس و القنوط و الفشل و الهزيمة
"مفيش فايدة ...مستحيل ....كفاية ...يا ريتني ."
كلمات قاسية و نبرات عالية تصيب القلب بالهبوط و تقيد الإرادة بالظنون
إنها كلمــــــــات اليأس القاتلــــــــــــــــة .!!!!!!
آه..لو علم كل يائس ما فيه من براعم جيدة ...
آه ..لو علم كل يائس من الهامس في أذنيهO و من الواضع الأفكار المشوشة في عقله ؟!!!!
آه ..لو علم كل يائس أنها حرب مؤقتة.
..... نهايتها النصـــرة%.... و بدايتها الصبر و الاحتمال ..... و أسلحتها فضح الفكر و كشف القلب و الصراخ إلي الله....
مالك يائسا ..ألا تعلم :.......
أنك محاطا بجيش من ملائكة السماء....
ألست تعلم أنك لست ريشه في مهب الريح . إنما أنت ممسوك في يد الله ؟
ألست تعلم أنك لست غنيمة في يد الشيطان ...
إذا صرخت تزلزلت السماء و هبطت جنود السماء لإنقاذك
إذا طلبت المعونة تأتيك ....
ألا تعلم ما فيك من قوة الروح القدس ( أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني ) ..و لكن الرب وقف معي و قواني و أنقذني من فم الأسد ..
اليأس في معناه ......
;اليأس ... ضربة شيطانيه ...خطية مميتة تقود الإنسان إلي مقابر الأموات.......
;اليأس ..استسلام و هزيمة و إعلان عن قبول الفشل ..توقف كل شئ مهما كان جميلا
اليأس هو هبوط إلي الهاوية بإرادة و تصميم ..
;اليأس سحابة داكنة تمطر الشرور و الآثام ....سحابة مظلمة تخيم علي النفس فتقودها إلي وادي الحيرة و الحزن و الشك و الاستسلام . لينهار كل ما بنيناه في حياتنا.
; انه ضربة من ضربات الشيطان القاتلة.....
;يبدأ بالحزن و الندم ثم الإحساس بالفشل و ينمو نموا مذهلا بكبت أفكاره و إخضاع الأذن لأوهامه و سماع مشوراته و عدم البوح بايحاءاته ..إنها البداية ..
أما النهاية...... فهي الشقاء بكل مفرداته و الموت بكل معانيه......
Eمـــــــــــــــاذا لو ؟؟؟
†كفت الكنعانية عن الصراخ؟؟؟؟
†ماذا لو استسلمت لليأس و قطع الرجاء ؟؟؟..ماذا ؟؟؟؟
† كانت المرأة معذبة مهمومة من أجل ابنتها المريضة ..كان رجاؤها الوحيد شفاء ابنتها ..فخرجت صارخة ارحمني "يا سيد يا ابن داود ...ابنتي مجنونة جدا "
فلم يجبها بكلمـــــة !!!!!
† بل أكثر من هذا عندما طلب التلاميذ من أجلها قائلين .."اصرفها لأنها تصيح وراءنا" ..لم يستجب لهم !!!!
و مع هذا لم تيأس من مراحمه ..... بل أتت و سجدت أمامه مكررة طلبها ..و لكنه رفــــــــض!!!!
و مع هذا لم تيأس .... بل نظرت إليه في رجاء
"و الكلاب أيضا تأكل من الفتات الساقط من مائدة أربابها"
† إجابة مذهلة تكشف عن عمق ايمانها و ثقتها و عدم يأسها فكان قوله لها ( عظيم إيمانك .. ليكن لك كما تريدين )
* انه الرجاء ......انه الإيمان ........انه عدم اليأس و الاستسلام للفشل ……
+ يا صديقي اليـــــأس في أعماقه ..
فقد الثقة في الله ..الشك في محبة الله ..عدم تصديق وعود الله ..إنكار الأيمان ........الارتماء في أحضان الشيطان ...
و لليأس صور و ألوان ..تأمل معي هذه الصورة العجيبة
2 مناظر و مشاهد متكررة ......
انها مناظر عجيبة و صور مذهله تلك التي خطت صورها روح الله القدوس في كتابه المقدس &......عظة لنا و عبرة لنفوسنا حتي نتفهم أمورها و نحصن أنفسنا تجاهها انها كتبت ( لإنذارنا نحن الذين انتهت إلينا أواخر الأيام ..إذا من يظن أنه قائم فلينظر أن لا يسقط ..) ( 1 كو 10 : 11 )
† أتي يهوذا مع جمع كثير بسيوف و عصي من عند رؤساء الكهنة و شيوخ الشغب ..نعم أتي إلي المسيح مقبلا إياه بل ..فاتحا فاه .." السلام يا سيدي و قبله ؟..."
فقال له المخلص "يا يهوذا أبقبلة تسلم ابن الإنسان ؟؟. " †" يا صاحب لماذا جئت ؟؟؟ " لم يعنفه و لم يلوح له بالعداء بل ناداه يا صاحب ...... لعله يتذكر و يفكر و يعود الي عقله .....
و لكـــــــــــــــــــــن ماذا فعـــــــــــل ؟؟
لما رأي يهوذا الذي أسلمه أنه قد دين ......
ندم و رد ال 30 من الفضة ( ندم بلا توبة)
و قال "أخطأت اذ أسلمت دما بريئا .."
الي هنا مازال الباب مفتوحا ...و لكنه رأي فشله و سقطة قلبه و بدا له أن ما صنعه شرا لا غفران له و لا إصلاحا له و هنا .....
داهمه اليأس المميت ....و هنا حفر قبره بيده !!!!
† و هنا توقفت مسيرة التوبة ..أوقفها هو.....
فطرح الفضة في الهيكل و قام و خنق نفسه.......
† إنها صورة تحتاج إلي وقفه..... بل وقفات و تنادي القلوب التي تحوم حولها غربان اليأس و فقدان الرجاء
†انها صورة متكررة عبر الأيام بل و الساعات ..تأملها في مراحلها ..تأملها و قارن بينها و بين بطرس و هو يزجر الغربان .....
أما بطرس فكان بين الجواري جالس يستدفئ !!!!..
عجبا المسيح يلطم و يحاكم و بطرس و يستدفئ ..
ألم يكن قلبه مشتعلا فيه ؟؟...
†رأته احدي الجاريات و تفرست فيه مع غيرها و تكرر اللقاء معها و مع من بعدها فكانت كلماته .."لست أدري ما تقولين ..لست أنا ..اني لست أعرف الرجل ..يا انسان لست اعرف و أخذ يلعن و يحلف أنه لا يعرفه "
و للوقت صـــــــــاح الديك
†كان صوت الديك مشابها تماما للصوت الذي سمعه يهوذا يا صاحب !!! لكن كان صوت الديك أكثر تبكيتا بل وجد له في قلب بطرس مكانا بينما لم يجد في قلب يهوذا رجاء !!
( لأن الحزن إلي بحسب مشيئة الله ينشئ توبة لخلاص بلا ندامة أما حزن العالم فينشي موتا ..( 2 كو 7: 10 )
...آه ماذا حدث .....
†يهوذا خرج و شنق نفسه....
† و بطرس خرج ..و بكي بكاء مرا!!
† الاثنان أحاطا بهما الظلام و حامت حولهما غربان اليأس و قطع الرجاء ..الأول استسلم و الآخر أبي أن يستسلم .......الأول نقرته الغربان فأعمته و الثاني صاح فخافت الغربان و طارت فكان له النجاة ……
إنها صورة لها معناها و صداها !!!
† آه لو علم هذا و ذاك ما نتيجة استجابة الرب لندائهما !!!
† آه لو علم كل منهما أن النتيجة هي ..الهبوط الي الهاوية فالفاشل و المهزوم لا يمكن أن يكللا ..
آه لو علم هذا ما طلب ذاك !!!
انه اليأس حينما يعمي البصيرة ..
انه اليأس حينما يتملك و يتقوي ..
انه اليأس حينما يرمي شبكه و ينصب فخاخه . .
انه اليأس حينما يحاصرنا بعد كل نجاح ....
و حينما يهاجمنا بعد كل فشل ...
و حينما يقترب منا في لحظات الضعف ....
فهو مهاجم لدود .....لا يهدأ .....لأنه الشيطان نفسه !!!!!!!
¬لليأس 3 محاور تقود إلي بحر الموت..
إذا سقطت الضحية في إحداها فلا أمل في احيائها !!!!!
1- يأس الإنسان من الله
2 – يأس الإنسان من الناس 3 – يأس الإنسان من نفسه
3 محاور مخيفة لليأس....
¬ فإذا يأس الإنسان من الله ...سقط في بحر الإلحاد
¬ و إذا يأس الإنسان من الناس ..سقط في بحر العداوة و البغضة..
¬و إذا يأس الإنسان من نفسه ..انتهت المعركة بالاستسلام..
صديقي .....
†ما لي أراك يائسا حزينا .. بائسا ؟؟؟؟
†ما لي أراك ذابلا شاردا خائفا ...؟؟؟؟
†ما لي أراك كطفل مهزوما....... باكيا كطفل صغير ساقط في الطين يبكي و ينوح و لا يحاول القيام أو الهروب ......
إنها صرخـــــات اليأس الكاذبــــــــة !!!!!
†ما لي أراك كنسر أمال رأسه و نزفت الدماء من أنفه......
و لا صوت و لا كلام من فمه .. أجنحته مكسورة و ريشه منتوفة.
..إلي الأرض ناظرا ..و عن فوق لاهيا
مع أنه لو نظر إلي فوق لرأي حمامة السلام ترفرف فوقه
إنها صـــــــــورة اليأس المعتمـــــــــــة !!!!!
† ما لي أسمع من فيك كلمات الندم و اليأس و القنوط و الفشل و الهزيمة
"مفيش فايدة ...مستحيل ....كفاية ...يا ريتني ."
كلمات قاسية و نبرات عالية تصيب القلب بالهبوط و تقيد الإرادة بالظنون
إنها كلمــــــــات اليأس القاتلــــــــــــــــة .!!!!!!
آه..لو علم كل يائس ما فيه من براعم جيدة ...
آه ..لو علم كل يائس من الهامس في أذنيهO و من الواضع الأفكار المشوشة في عقله ؟!!!!
آه ..لو علم كل يائس أنها حرب مؤقتة.
..... نهايتها النصـــرة%.... و بدايتها الصبر و الاحتمال ..... و أسلحتها فضح الفكر و كشف القلب و الصراخ إلي الله....
مالك يائسا ..ألا تعلم :.......
أنك محاطا بجيش من ملائكة السماء....
ألست تعلم أنك لست ريشه في مهب الريح . إنما أنت ممسوك في يد الله ؟
ألست تعلم أنك لست غنيمة في يد الشيطان ...
إذا صرخت تزلزلت السماء و هبطت جنود السماء لإنقاذك
إذا طلبت المعونة تأتيك ....
ألا تعلم ما فيك من قوة الروح القدس ( أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني ) ..و لكن الرب وقف معي و قواني و أنقذني من فم الأسد ..
اليأس في معناه ......
;اليأس ... ضربة شيطانيه ...خطية مميتة تقود الإنسان إلي مقابر الأموات.......
;اليأس ..استسلام و هزيمة و إعلان عن قبول الفشل ..توقف كل شئ مهما كان جميلا
اليأس هو هبوط إلي الهاوية بإرادة و تصميم ..
;اليأس سحابة داكنة تمطر الشرور و الآثام ....سحابة مظلمة تخيم علي النفس فتقودها إلي وادي الحيرة و الحزن و الشك و الاستسلام . لينهار كل ما بنيناه في حياتنا.
; انه ضربة من ضربات الشيطان القاتلة.....
;يبدأ بالحزن و الندم ثم الإحساس بالفشل و ينمو نموا مذهلا بكبت أفكاره و إخضاع الأذن لأوهامه و سماع مشوراته و عدم البوح بايحاءاته ..إنها البداية ..
أما النهاية...... فهي الشقاء بكل مفرداته و الموت بكل معانيه......
Eمـــــــــــــــاذا لو ؟؟؟
†كفت الكنعانية عن الصراخ؟؟؟؟
†ماذا لو استسلمت لليأس و قطع الرجاء ؟؟؟..ماذا ؟؟؟؟
† كانت المرأة معذبة مهمومة من أجل ابنتها المريضة ..كان رجاؤها الوحيد شفاء ابنتها ..فخرجت صارخة ارحمني "يا سيد يا ابن داود ...ابنتي مجنونة جدا "
فلم يجبها بكلمـــــة !!!!!
† بل أكثر من هذا عندما طلب التلاميذ من أجلها قائلين .."اصرفها لأنها تصيح وراءنا" ..لم يستجب لهم !!!!
و مع هذا لم تيأس من مراحمه ..... بل أتت و سجدت أمامه مكررة طلبها ..و لكنه رفــــــــض!!!!
و مع هذا لم تيأس .... بل نظرت إليه في رجاء
"و الكلاب أيضا تأكل من الفتات الساقط من مائدة أربابها"
† إجابة مذهلة تكشف عن عمق ايمانها و ثقتها و عدم يأسها فكان قوله لها ( عظيم إيمانك .. ليكن لك كما تريدين )
* انه الرجاء ......انه الإيمان ........انه عدم اليأس و الاستسلام للفشل ……
+ يا صديقي اليـــــأس في أعماقه ..
فقد الثقة في الله ..الشك في محبة الله ..عدم تصديق وعود الله ..إنكار الأيمان ........الارتماء في أحضان الشيطان ...
و لليأس صور و ألوان ..تأمل معي هذه الصورة العجيبة
2 مناظر و مشاهد متكررة ......
انها مناظر عجيبة و صور مذهله تلك التي خطت صورها روح الله القدوس في كتابه المقدس &......عظة لنا و عبرة لنفوسنا حتي نتفهم أمورها و نحصن أنفسنا تجاهها انها كتبت ( لإنذارنا نحن الذين انتهت إلينا أواخر الأيام ..إذا من يظن أنه قائم فلينظر أن لا يسقط ..) ( 1 كو 10 : 11 )
† أتي يهوذا مع جمع كثير بسيوف و عصي من عند رؤساء الكهنة و شيوخ الشغب ..نعم أتي إلي المسيح مقبلا إياه بل ..فاتحا فاه .." السلام يا سيدي و قبله ؟..."
فقال له المخلص "يا يهوذا أبقبلة تسلم ابن الإنسان ؟؟. " †" يا صاحب لماذا جئت ؟؟؟ " لم يعنفه و لم يلوح له بالعداء بل ناداه يا صاحب ...... لعله يتذكر و يفكر و يعود الي عقله .....
و لكـــــــــــــــــــــن ماذا فعـــــــــــل ؟؟
لما رأي يهوذا الذي أسلمه أنه قد دين ......
ندم و رد ال 30 من الفضة ( ندم بلا توبة)
و قال "أخطأت اذ أسلمت دما بريئا .."
الي هنا مازال الباب مفتوحا ...و لكنه رأي فشله و سقطة قلبه و بدا له أن ما صنعه شرا لا غفران له و لا إصلاحا له و هنا .....
داهمه اليأس المميت ....و هنا حفر قبره بيده !!!!
† و هنا توقفت مسيرة التوبة ..أوقفها هو.....
فطرح الفضة في الهيكل و قام و خنق نفسه.......
† إنها صورة تحتاج إلي وقفه..... بل وقفات و تنادي القلوب التي تحوم حولها غربان اليأس و فقدان الرجاء
†انها صورة متكررة عبر الأيام بل و الساعات ..تأملها في مراحلها ..تأملها و قارن بينها و بين بطرس و هو يزجر الغربان .....
أما بطرس فكان بين الجواري جالس يستدفئ !!!!..
عجبا المسيح يلطم و يحاكم و بطرس و يستدفئ ..
ألم يكن قلبه مشتعلا فيه ؟؟...
†رأته احدي الجاريات و تفرست فيه مع غيرها و تكرر اللقاء معها و مع من بعدها فكانت كلماته .."لست أدري ما تقولين ..لست أنا ..اني لست أعرف الرجل ..يا انسان لست اعرف و أخذ يلعن و يحلف أنه لا يعرفه "
و للوقت صـــــــــاح الديك
†كان صوت الديك مشابها تماما للصوت الذي سمعه يهوذا يا صاحب !!! لكن كان صوت الديك أكثر تبكيتا بل وجد له في قلب بطرس مكانا بينما لم يجد في قلب يهوذا رجاء !!
( لأن الحزن إلي بحسب مشيئة الله ينشئ توبة لخلاص بلا ندامة أما حزن العالم فينشي موتا ..( 2 كو 7: 10 )
...آه ماذا حدث .....
†يهوذا خرج و شنق نفسه....
† و بطرس خرج ..و بكي بكاء مرا!!
† الاثنان أحاطا بهما الظلام و حامت حولهما غربان اليأس و قطع الرجاء ..الأول استسلم و الآخر أبي أن يستسلم .......الأول نقرته الغربان فأعمته و الثاني صاح فخافت الغربان و طارت فكان له النجاة ……
إنها صورة لها معناها و صداها !!!
† آه لو علم هذا و ذاك ما نتيجة استجابة الرب لندائهما !!!
† آه لو علم كل منهما أن النتيجة هي ..الهبوط الي الهاوية فالفاشل و المهزوم لا يمكن أن يكللا ..
آه لو علم هذا ما طلب ذاك !!!
انه اليأس حينما يعمي البصيرة ..
انه اليأس حينما يتملك و يتقوي ..
انه اليأس حينما يرمي شبكه و ينصب فخاخه . .
انه اليأس حينما يحاصرنا بعد كل نجاح ....
و حينما يهاجمنا بعد كل فشل ...
و حينما يقترب منا في لحظات الضعف ....
فهو مهاجم لدود .....لا يهدأ .....لأنه الشيطان نفسه !!!!!!!
¬لليأس 3 محاور تقود إلي بحر الموت..
إذا سقطت الضحية في إحداها فلا أمل في احيائها !!!!!
1- يأس الإنسان من الله
2 – يأس الإنسان من الناس 3 – يأس الإنسان من نفسه
3 محاور مخيفة لليأس....
¬ فإذا يأس الإنسان من الله ...سقط في بحر الإلحاد
¬ و إذا يأس الإنسان من الناس ..سقط في بحر العداوة و البغضة..
¬و إذا يأس الإنسان من نفسه ..انتهت المعركة بالاستسلام..