رجل من ورق
17/03/2009, 10:12
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
تتحضر السلة السورية لردّ موحد على ما وصفته بالظلم المتكرر الذي يقع على كوادرها وفرقها ومنتخباتها من قبل اتحاد غرب آسيا خلال الأشهر الـ4 الماضية وبشكل غير مسبوق عشية عودة فريق الجلاء السوري إلى حلب منسحباً من بطولة غرب آسيا الـ12 لكرة السلة المقامة حالياً في العاصمة الأردنية عمّان.
ودعت إدارة نادي الجلاء بالاتفاق مع اتحاد كرة السلة السوري إلى عقد مؤتمر صحافي موسع الثلاثاء 17-3-2009 في فندق "فور سيزن" دمشق للكشف عن الحقائق ومطالبة الاتحاد الآسيوي بإحقاق العدل ورفع الظلم عن السلة السورية.
وصرح رئيس نادي الجلاء هاني عزوز قبل ساعات من عقد المؤتمر: "نناشد أصحاب القرار في السلة الآسيوية من الشيخ سعود بن علي آل ثاني رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة السلة، ونائبه الشيخ طلال الفهد إحقاق العدل ورفع الظلم الذي يطال السلة السورية وفي آخر ذلك ماطال نادي الجلاء في بطولة غرب آسيا".
وكان نادي الجلاء السوري انسحب من بطولة غرب آسيا احتجاجاً على رفض اللجنة الفنية للبطولة السماح بإشراك اللاعبين مارسيلو كوريا وايدر اروغو على كشوف الفريق وهما لاعبان سوريان بحسب هويتهما الشخصية وجواز سفرهما، كما يؤكد مسؤولو نادي الجلاء.
ولعب مارسيلو قبل عامين مع الجلاء في نهائيات آسيا للأندية 2007 التي استضافتها إيران وحل الجلاء فيها وصيفاً بعد سابا الإيراني، ولم يتم الاعتراض آنذاك على هويته وجواز سفره السوري، كما يشير لذلك إداريو نادي الجلاء.
كما لعب مارسيلو مع منتخب سورية دولياً، وهو يلعب في الدوري السوري كلاعب محلي.
</IMG> (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)تشكيك في أمانة اتحاد اللعبة السوري
ولم يقتصر الجدل بين اتحاد غرب آسيا والسلة السورية على ما حدث مع نادي الجلاء قبل أيام في عمّان، بل تعداه في الشهر الماضي إلى التشكيك في أعمار لاعبي المنتخب السوري للناشئين المتأهل إلى نهائيات كأس العالم وبوجود حالات من التزوير في الأعمار، ما اضطر اتحاد السلة السوري لإرسال وفد رسمي من جهته إلى مقر الاتحاد الدولي لكرة السلة في سويسرا ومعه الثبوتيات اللازمة لتوضيح الأمر.
وكان الجدل بدأ بعد تعيين مجلس اتحاد غرب آسيا لرئيس له بدلاً من رئيسه السوري الدكتور حازم السمان، الذي يشغل في الوقت نفسه منصب رئيس الاتحاد السوري لكرة السلة، حيث يقول السمان: "خرجت من آخر اجتماع حضرته في بيروت بشكل طبيعي بعدما أصبحت الأجواء مشحونة، خاصة بعد قيام أمين عام الاتحاد جان ثابت باتهام المنتخب السوري للناشئين بالتزوير في أعمار لاعبيه، وقد اتفقوا بعد خروجي على تغيير رئيس الاتحاد ونسوا أني منتخب من قبل الجمعية العمومية لسلة غرب آسيا ولا يجوز تعيين بديل عني إلا عن طريقها، لذلك فأنا مازلت رئيساً لاتحاد غرب آسيا".
وسينضم الدكتور حازم السمان للمؤتمر الصحافي المنعقد في دمشق ضمن مؤشرات واضحة لتحرك سوري موحد وسط ماوصفته الصحافة المحلية بـ"الظلم" الذي يطال السلة السورية عبر الشهور الماضية.
يشار إلى أن اللعبة تشكو من أمين عام غرب آسيا السابق أغوب خاجاريان السوري - اللبناني ويشغل حالياً منصب الأمين العام المساعد للاتحاد الآسيوي لكرة السلة، حيث يتهم في أوساط السلة السورية بأنه يقف خلف ما يقع عليها من ظلم.
ومن المرجح أن يبدأ الاتحاد تحركه العربي والآسيوي لما يواجهه، حيث يطالب رئيس نادي الجلاء هاني عزوز بمرجعية رياضية آسيوية عليا توقف ما يجري قائلاً: "ما يجري لا يمكن السكوت عنه ونعلم في سورية أن القطري الشيخ سعود بن علي والكويتي الشيخ طلال الفهد يحبان العدل ولا يقبلان بالخطأ".
تتحضر السلة السورية لردّ موحد على ما وصفته بالظلم المتكرر الذي يقع على كوادرها وفرقها ومنتخباتها من قبل اتحاد غرب آسيا خلال الأشهر الـ4 الماضية وبشكل غير مسبوق عشية عودة فريق الجلاء السوري إلى حلب منسحباً من بطولة غرب آسيا الـ12 لكرة السلة المقامة حالياً في العاصمة الأردنية عمّان.
ودعت إدارة نادي الجلاء بالاتفاق مع اتحاد كرة السلة السوري إلى عقد مؤتمر صحافي موسع الثلاثاء 17-3-2009 في فندق "فور سيزن" دمشق للكشف عن الحقائق ومطالبة الاتحاد الآسيوي بإحقاق العدل ورفع الظلم عن السلة السورية.
وصرح رئيس نادي الجلاء هاني عزوز قبل ساعات من عقد المؤتمر: "نناشد أصحاب القرار في السلة الآسيوية من الشيخ سعود بن علي آل ثاني رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة السلة، ونائبه الشيخ طلال الفهد إحقاق العدل ورفع الظلم الذي يطال السلة السورية وفي آخر ذلك ماطال نادي الجلاء في بطولة غرب آسيا".
وكان نادي الجلاء السوري انسحب من بطولة غرب آسيا احتجاجاً على رفض اللجنة الفنية للبطولة السماح بإشراك اللاعبين مارسيلو كوريا وايدر اروغو على كشوف الفريق وهما لاعبان سوريان بحسب هويتهما الشخصية وجواز سفرهما، كما يؤكد مسؤولو نادي الجلاء.
ولعب مارسيلو قبل عامين مع الجلاء في نهائيات آسيا للأندية 2007 التي استضافتها إيران وحل الجلاء فيها وصيفاً بعد سابا الإيراني، ولم يتم الاعتراض آنذاك على هويته وجواز سفره السوري، كما يشير لذلك إداريو نادي الجلاء.
كما لعب مارسيلو مع منتخب سورية دولياً، وهو يلعب في الدوري السوري كلاعب محلي.
</IMG> (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)تشكيك في أمانة اتحاد اللعبة السوري
ولم يقتصر الجدل بين اتحاد غرب آسيا والسلة السورية على ما حدث مع نادي الجلاء قبل أيام في عمّان، بل تعداه في الشهر الماضي إلى التشكيك في أعمار لاعبي المنتخب السوري للناشئين المتأهل إلى نهائيات كأس العالم وبوجود حالات من التزوير في الأعمار، ما اضطر اتحاد السلة السوري لإرسال وفد رسمي من جهته إلى مقر الاتحاد الدولي لكرة السلة في سويسرا ومعه الثبوتيات اللازمة لتوضيح الأمر.
وكان الجدل بدأ بعد تعيين مجلس اتحاد غرب آسيا لرئيس له بدلاً من رئيسه السوري الدكتور حازم السمان، الذي يشغل في الوقت نفسه منصب رئيس الاتحاد السوري لكرة السلة، حيث يقول السمان: "خرجت من آخر اجتماع حضرته في بيروت بشكل طبيعي بعدما أصبحت الأجواء مشحونة، خاصة بعد قيام أمين عام الاتحاد جان ثابت باتهام المنتخب السوري للناشئين بالتزوير في أعمار لاعبيه، وقد اتفقوا بعد خروجي على تغيير رئيس الاتحاد ونسوا أني منتخب من قبل الجمعية العمومية لسلة غرب آسيا ولا يجوز تعيين بديل عني إلا عن طريقها، لذلك فأنا مازلت رئيساً لاتحاد غرب آسيا".
وسينضم الدكتور حازم السمان للمؤتمر الصحافي المنعقد في دمشق ضمن مؤشرات واضحة لتحرك سوري موحد وسط ماوصفته الصحافة المحلية بـ"الظلم" الذي يطال السلة السورية عبر الشهور الماضية.
يشار إلى أن اللعبة تشكو من أمين عام غرب آسيا السابق أغوب خاجاريان السوري - اللبناني ويشغل حالياً منصب الأمين العام المساعد للاتحاد الآسيوي لكرة السلة، حيث يتهم في أوساط السلة السورية بأنه يقف خلف ما يقع عليها من ظلم.
ومن المرجح أن يبدأ الاتحاد تحركه العربي والآسيوي لما يواجهه، حيث يطالب رئيس نادي الجلاء هاني عزوز بمرجعية رياضية آسيوية عليا توقف ما يجري قائلاً: "ما يجري لا يمكن السكوت عنه ونعلم في سورية أن القطري الشيخ سعود بن علي والكويتي الشيخ طلال الفهد يحبان العدل ولا يقبلان بالخطأ".