حينما تدركُ أنكَ مُفلـس

وَ لا توجد هُناك رغباتٌ مُلحّة لـِ خلق ِ نص ٍ يتفاعلُ مَعه القارئ

تكتشفُ أن ما لديكَ ليسَ راق ٍ بـِ شَكل ٍ جيد

لكنكَ تحاول

لكنكَ تجاهد

وَ أخيرا ً ترضخ ,.



بقية ..

قال ..

احتويتها في ظلام ٍ لم أحصل فيهِ على لذةِ التأمل

كلُ ما أتذكرهُ مِن تلكَ الليلة

أنني كُنتُ أدُسُّ جزءا ً مِني

نحوَ جزءٍ رطبٍ فيها

لا يملكُ رائحة وَ لا طعم بـِ النسّبة له !

ما أعتقدهُ أني مِن خلالهِ استطعتُ تحديدَ سلوكيات ذلكَ الجَسَد في لحظة

لكنهُ كانَ مُشتعلا ً جدا ,ً على أقل ِ تقدير !

كانت تتفاعلُ مَعي بـِ شيءٍ مِنَ الفضول وَ الخجل

تحبُسُ أنفاسها في حين وَ تزفرها بـِ عُنف في حين ٍ آخر

كانت تخشى النور , تماما ً كما كُنتُ أكرهُ الظلام

كُنتُ أرى في عَينيها خوفا ً شَـديدا ً مِن اكتشـافِ التباين ِ الخفيِّ في شخصيتها

بينَ رسَميتها المُصطنعة وَ أنوثتها الحَقيقية

دائما ً ما كانت تحاولُ إخفائها خلفَ قِناع

ملامحٌ بريئة وَ نظراتٌ مليئة ٌ بـِ الحَيرة

يروقُ لي تأمُلها وَ تعذبُني طفولتها


قلت , ثمَ ماذا يا صاحِبي ؟

قال ..






بقية ..

أخيراً ..وجدت شيئاً أتلذذ فيه آخر المساء

هل لليل صاحبك بقية يا صاحبي ؟

حينما تدركُ أنكَ مُفلـس

وَ لا توجد هُناك رغباتٌ مُلحّة لـِ خلق ِ نص ٍ يتفاعلُ مَعه القارئ

تكتشفُ أن ما لديكَ ليسَ راق ٍ بـِ شَكل ٍ جيد

لكنكَ تحاول

لكنكَ تجاهد

وَ أخيرا ً ترضخ ,.





بقية ..




لما ترضخ يا صديقي
للتفاعل السطحي للقارئ أم لكتابة مليئة بك وبها
ما لديك هو أرقى من الرقي يا صديق..
فلا تنقطع واكتب ولو بالإشارة
لك مني تحية جميلة:D

حينما تدركُ أنكَ مُفلـس

وَ لا توجد هُناك رغباتٌ مُلحّة لـِ خلق ِ نص ٍ يتفاعلُ مَعه القارئ

تكتشفُ أن ما لديكَ ليسَ راق ٍ بـِ شَكل ٍ جيد

لكنكَ تحاول

لكنكَ تجاهد

وَ أخيرا ً ترضخ ,.





بقية ..






اعزف اعزف

لعمري ماطربت الروح

ولاانتشت

كما طربت وانتشت بعد سماع اناشيدك

:D:D:D:D

يسعد صباحك ياشام

كعادتك سيدي تُلهب - لن اقول مسامعنا - بل عيوننا وافئدتنا وعقولنا بافكارك الغضة
وصفك الـ:
[QUOTE=اللامنتمي;1236289][CENTER]قال ..

احتويتها في ظلام ٍ لم أحصل فيهِ على لذةِ التأمل

كلُ ما أتذكرهُ مِن تلكَ الليلة

أنني كُنتُ أدُسُّ جزءا ً مِني

نحوَ جزءٍ رطبٍ فيها

لا يملكُ رائحة وَ لا طعم بـِ النسّبة له !

ما أعتقدهُ أني مِن خلالهِ استطعتُ تحديدَ سلوكيات ذلكَ الجَسَد في لحظة

لكنهُ كانَ مُشتعلا ً جدا ,ً على أقل ِ تقدير !

كانت تتفاعلُ مَعي بـِ شيءٍ مِنَ الفضول وَ الخجل

تحبُسُ أنفاسها في حين وَ تزفرها بـِ عُنف في حين ٍ آخر

كانت تخشى النور , تماما ً كما كُنتُ أكرهُ الظلام

برقيك الكبير رائع رائع جدا
اكثر من راثع
بانتظار البقية

صمتك طال
والخرافة ملئها الضجيج
ننتظر البوح المحرم فى ليلتك ال غير معتادة

بين طفولتها وأنوثتها حريق,,هو أنت,,,
أقصد صاحبكـ,,,,

وبين النص والنص ننتظر بشغف:D