أعلن غوردون دوغيد -متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية- أن الولايات المتحدة "طلبت لقاء" السفير السوري في واشنطن عماد مصطفى بعد نشر تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يندد بنقص تعاون دمشق في التحقيق حول برنامجها النووي المفترض، وذلك وفق ما ذكرت تقارير إخبارية السبت 21-2-2009.

وقال إن مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأوسط بالوكالة جيفري فلتمان إن هذا اللقاء "سيمثل خيارا لبحث القلق الذي ينتابنا مع السوريين" ولكنه لم يحدد أي موعد للقاء. وأوضح: "لا تزال هناك خلافات جوهرية بين حكومتينا، وخصوصا في مسألة دعم سوريا لمجموعات وشبكات إرهابية، ونشاطاتها في الحصول على أسلحة نووية غير تقليدية".

العربية

الغريب بالموضوع إنو إستدعاء السفير بيكون لأسباب ممكن تتعالج على المستوى السياسي أو الديبلوماسي... أما بقضايا من هالحجم شو الغرض من إستدعاء السفير مابعرف على إعتبار إنو مواقف الحكومتين من الملفات المذكورة معلنة وواضحة ومافي جدوى من إستدعاء السفراء.

نشاطاتها في الحصول على أسلحة نووية غير تقليدية".

العربية
هالكلمة الحمرا صارت بتعمل حساسية بالرؤيا العقلية عندي ، بدك تقلي ليش أنت مو مجنون بدي رد عليك مين قال بأنو العاقلين فيهن عقل أكتر من المجانين
إلاّ إذا بدك تقلّي إنك صاير متلي عم تلتبس عليك العربية ، والصهيونية وما عاد نميزون من بعض

اكيد المصيبه وراها البراااادعي