أعتقدُ أني بدأتُ أكرهُ نفسـي ,.

لك ليه نواروف :cry:
ما اتفقنا !!!

أكرهُ الكِتابَة َ عن أشـيائي الخاصة

وَ لن أشعُرَ بـِ الندم عَن كُل ِ كِتاباتي , أقصد لـَعناتي لا .. خيباتي الورقية

لن أعيدَ ترتيبَ حِساباتي , سوفَ أبتـَهِلُ للربِ كَثيراً بـِ أن يَغفِرَ لي ما ارتكبتُ مِن خطايا ,.

أعلم .. أبدو غامِضاً , غريباً , حَزيناً

شَـريداً حتى تكادُ هذهِ المَدينة أن تغتالني

يُحرضها صَمتي على بلعي ، تتوهمُ أن الهدوءَ خوف !

وَ تشّـعُرُ مِن رائحة أنفاسـي بـِ حنقي وَ لا تـُكلف نفسها عَناءَ مُصافحتي

تـُباعدني بينَ أطرافها ، تتسلى بـِ تسَـكُعي الذي لا ينتهي ، يُخيل لها أنني أبحثُ عَن شَـيء أضعته

وَ أنا أبحثُ عَن ذاتي فِي الرصيفِ وَ النافذة المُغلقة وَ الأنثى البعيدة وَ الحُروفِ الندية


وَ وَجَـ ع ,.

لك ليه نواروف :cry:
ما اتفقنا !!!





وجودكِ هُنا يُشّـبهُ الماءَ البارد المُنهمر ِ بَينَ تـَلينِّ ثـَلجيين ,.

أعتقدُ أني بدأتُ أكرهُ نفسـي ,.



أكرهُ الكِتابَة

كأني انت هنا ...

أتبدو شاحباً أيضاً مثلي يا صديقي

كما كنتُ دائما

وسأبقى

:)

التقويمُ أحمق !

وَ السـاعة مُصابة ٌ بـِ الهوس ، وَ الأيام مُرتبـِكة ، وَ الحَظ ُ مُتعثر ، وَ عَدُّ الأشّـياءِ وسّـواس

وَ تجاهلُ الأحداثِ سَـخافة ، وَ الغرق فِي التفاصيل ابتلاء ، وَ السَـطحية خِواء

وَ اللحظة حَياة


وَ أنا مُتعب ,.

شريد ٌ أنت

ممزوج من الاعصار و الضجة

و ترحل

فوق سقف الغيم

بلا سفن ولا موجة

و تبقى

يا وحيد اللون

تبقى

يا وحيد الوجه

تبقى تعشق الأوطان

تذكر حبك الأول

و كم تشتاق

أن تبكي

و كم تشتاق ان تسأل

و كم تبكي بصمت ٍ

ثم لا تسأل ..

كأني انت هنا ...

أتبدو شاحباً أيضاً مثلي يا صديقي

كما كنتُ دائما

وسأبقى

:)







مُتشابهونَ وَ إن اختلفت هَيئة ُ الوجع وَ زرقة ُ القـَدر ِ وَ غربة ُ الآهِ عَن الجَسَد

أنتَ أجملُ مِني


فأنا قبيحٌ يا أحمد ,.

أشياءك تخصها يا صديق
فليس لك سوى أن
تنفس حرفا وتوجع انتظارا
فالصبح ربما يشرق من سواد الورقة
ولا تهتم فلا أحد يعلم حقيقة ما يخفيه الحرف
فأقصى ما يعلمه القارئ يبقى تصورا فقط
وحدك تعلم وربما هي كذلك..
هو الوجع

شريد ٌ أنت

ممزوج من الاعصار و الضجة

و ترحل

فوق سقف الغيم

بلا سفن ولا موجة

و تبقى

يا وحيد اللون

تبقى

يا وحيد الوجه

تبقى تعشق الأوطان

تذكر حبك الأول

و كم تشتاق

أن تبكي

و كم تشتاق ان تسأل

و كم تبكي بصمت ٍ

ثم لا تسأل ..







دعني أرجوك ,.

لسّـتُ المُذنب !

لم أرتكب حَماقة ً حَتى تـَغضب ، لم أعلم أنكَ تذهب سَـريعاً , تـَحزنُ كَثيراً حَتى تكتب

لم أفتح ذاكرتي حَتى أعلمُني , لم أمّسَـح لـَحظاتي حَتى تـَخنقني

لم أفرغ أحلامي حَتى تـُغادرني , لم أفعل شَيئاً حَتى تهجرني

أرجوك .. أرجوك لا تذهب وَحدك !


لا تذهب وَحدك ,.

ألا تبدو لطيفة تلك الخطوات المتلعثمة لطفل،
بأسئلته اللا متناهية..
مضحكة ..محرجة ..مؤلمة!

هكذا نحن بني بشر .. فلنُحاول

..
و الوجع فينا لون
والفرح..
الفرح: قد يكون ابتسامات متقطعة
فللا ننسى ذلك الوجه .

سلام طيب

أشياءك تخصها يا صديق

فليس لك سوى أن
تنفس حرفا وتوجع انتظارا
فالصبح ربما يشرق من سواد الورقة
ولا تهتم فلا أحد يعلم حقيقة ما يخفيه الحرف
فأقصى ما يعلمه القارئ يبقى تصورا فقط
وحدك تعلم وربما هي كذلك..

هو الوجع




لو يَغيبُ بـِنا البُكاءُ أيها النجمُ وَ نرتقي للصمت

تتعِبُني لغتي القاصِرة أمامَ وَجعي الشاهق

كَيفَ لي أن أترجمَ ما يَعتري روحي لحظة َ انكِسار ٍ قاتل

كيفَ يا نجمُ كَيف ,.

لو يَغيبُ بـِنا البُكاءُ أيها النجمُ وَ نرتقي للصمت

تتعِبُني لغتي القاصِرة أمامَ وَجعي الشاهق

كَيفَ لي أن أترجمَ ما يَعتري روحي لحظة َ انكِسار ٍ قاتل

كيفَ يا نجمُ كَيف ,.



ما كل هذا الوجع الناسك في القلب

الأسى المبلل بالدمع

أرى الكلمات تُستل لتطعن القدر نثرا

تُرى من يحمل الليلة جرحك غير جرحك ؟

ألا تبدو لطيفة تلك الخطوات المتلعثمة لطفل،
بأسئلته اللا متناهية..
مضحكة ..محرجة ..مؤلمة!

هكذا نحن بني بشر .. فلنُحاول

..
و الوجع فينا لون
والفرح..
الفرح: قد يكون ابتسامات متقطعة
فللا ننسى ذلك الوجه .

سلام طيب



قبلَ أن تمضي .. لَحظة

دعيني أتألمُ قليلاً , دعيني أنفثُ دخانَ وجَعكِ مِن صَدرك وَ أنتِ تغلقينَ فمك

دعيني أتقمّصُ صَدى حَنينكِ الذي يسّـتقِرُ في ذراتِ جَسَـدك

وَ امنحي دمكِ بَعضَ اللعثمة ,.

بعدَ قليل، بعدَ قليل ٍ فقط , بـِ حَجم ِ وقتِ انتظار ِ المَطر , مثلا ً !

بـِ عددِ مراتِ الخـَيبة التي لا تدركينَ أنها أكثرُ مِن أن تـُحصى

بـِ المسافة الواقفةِ بينكِ وَ بينَ فـُنجان ٍ يجلِـسُ فِي يدٍ ليسَـت يَدك "يدٍ لا تفكرُ أن تمّتدَ إليكِ إبداً "

بَعدها


دعي شَفتيكِ تهمس ,.

ما كل هذا الوجع الناسك في القلب

الأسى المبلل بالدمع

أرى الكلمات تُستل لتطعن القدر نثرا


تُرى من يحمل الليلة جرحك غير جرحك ؟





إني أمّشي خلفَ رئـَةِ الليل ، أسمَعُ أخباراً لا تـُحكى وَ أقرأ ُ كُتباً ماتت مُذ زرَعَ الربُ الحُزنَ بـِ هذا الشَعب

وَ أشـتهي أن لا أَشـتهي الوَردَ الأحمَر ,.

توقفتِ اللغة داخلي..
ولو حظيتُ بترجمة لكان الحديث طويلا ،
أتوقف لاسمع..وأسمع وأرخي حواسي هنا
..
علها تنتعش و تلغي الشح مني

إني أمّشي خلفَ رئـَةِ الليل ، أسمَعُ أخباراً لا تـُحكى وَ أقرأ ُ كُتباً ماتت مُذ زرَعَ الربُ الحُزنَ بـِ هذا الشَعب

وَ أشـتهي أن لا أَشـتهي الوَردَ الأحمَر ,.






جرحٌ هي الوردة ،،
كلما مرت نزف العمر شوقا أزلي الرغبة



يبدو اننا متنا منذ زمن بعيد

أعتقدُ أني بدأتُ أكرهُ نفسـي ,.



أعتقدُ أنك تهذي

أكرهُ الكِتابَة َ عن أشـيائي الخاصة

وَ لن أشعُرَ بـِ الندم عَن كُل ِ كِتاباتي , أقصد لـَعناتي لا .. خيباتي الورقية

لن أعيدَ ترتيبَ حِساباتي , سوفَ أبتـَهِلُ للربِ كَثيراً بـِ أن يَغفِرَ لي ما ارتكبتُ مِن خطايا ,.





"فذنوبي شعري كلها مغفورةٌ..والله جلّ جلالهُ الغفّارُ..."

توقف قليلاً عن نثر الحزنِ على فرحي المشتبه به

التقويمُ أحمق !

وَ السـاعة مُصابة ٌ بـِ الهوس ، وَ الأيام مُرتبـِكة ، وَ الحَظ ُ مُتعثر ، وَ عَدُّ الأشّـياءِ وسّـواس

وَ تجاهلُ الأحداثِ سَـخافة ، وَ الغرق فِي التفاصيل ابتلاء ، وَ السَـطحية خِواء

وَ اللحظة حَياة


وَ أنا مُتعب ,.




وأنا أخافُ كذبة
متى تخافُ كذبةً
تصبح حياتك كذبة
أليس كذلك؟؟

يا رجل التعب
لا تستلم قبل أن تُنهي روايتنا

أعرف أنني فاشل حد الثمالة في الكتابة والتعبير عما يجول بخاطري
في كل مرة أقرأ ابداعا لشخص آخر , أغار منه ولا أحسده , لكنه قدري وأحاول جاهدا على تحسينه.
ما يهمني هنا - واعذر تطفلي وقطعي لجمال كلماتك وانسجام الباقين _ أن أنوه لتلك الكاريزما التي تمتلكها يا صديقي.
لتلك الشرارة التي تشعلها بين عشاق الخواطر هنا.
أردت كثيرا أن أقولها لك لكنني فشلت اكثر من مرة حتى واتتني الشجاعة هنا وليكن ما يكون.
لديك يا صديقي ارهاب مزروع بين كلماتك " ارهاب من النوع الجميل" يحفز الجميع على الابداع.
لديك أسئلة مخبئة بين الجمل تجعل العقول تنتفض من غبارها.
أقولها مرة ثاني " انني فاشل في الخواطر " فاعذر تطفلي واطالتي بالحديث . لكنني أستمتع بقراءتك فلا تقطع عنا المتعة.
:D

ان كنت مخمورا فاسقيني معك
كاسي تنتظر

أعلم .. أبدو غامِضاً , غريباً , حَزيناً



وَ وَجَـ ع ,.




sabak wa an koultou laka anaka kadalek falam tousadekni

توقفتِ اللغة داخلي..
ولو حظيتُ بترجمة لكان الحديث طويلا ،
أتوقف لاسمع..وأسمع وأرخي حواسي هنا
..
علها تنتعش و تلغي الشح مني





أيتها الكَثيرة

أجمَلُ الهَمس , ما يتركُ على الشـِفاهِ ابتسـامَة ً مِن وراءِ حِجاب

وَ اشتياقٌ مِن بعدِ غياب


اللغة ُ أنتِ ,.

جرحٌ هي الوردة ،،

كلما مرت نزف العمر شوقا أزلي الرغبة








تـُبكيني القـُبَلُ الساخِنة يا صَديق


هذا الحُزنُ يُبكيني ,.

أعتقدُ أنك تهذي





سَـوفَ أغتالني في كُل ِ زاوية

وَ لن أبحثَ عَن مَوتٍ لائق


أعتقدُ أني مَنسي ,.

"فذنوبي شعري كلها مغفورةٌ..والله جلّ جلالهُ الغفّارُ..."




توقف قليلاً عن نثر الحزنِ على فرحي المشتبه به





هل أشـبهُ الليلَ يا جَدل

هل ارتبط َ ميلادي بـِ الحُزن وَ النِهايات وَ يوم السَبت , بيتُ القش , شَـجرة ُ التين , صوتُ جَدي

البابُ الخشَبي المَنقوش , الطريقُ الضيق المؤدي إلى البحَر , شُـقوقُ الأرض في أقدام ِ الفلاح

خطواتُ البردِ في ارتعاش ِ أخوتي , البطانية الحمّراء المُمزقة

خنجرٌ يسـقط ُ مِن خاصرتي لأنهُ أقوى مِن قدرتي على التحمّل


وِلدتُ في قريةٍ ساحِليةٍ حزينة يا جدل ,.

وأنا أخافُ كذبة

متى تخافُ كذبةً
تصبح حياتك كذبة
أليس كذلك؟؟

يا رجل التعب
لا تستلم قبل أن تُنهي روايتنا






كَتبتُ الكَثيرَ مِنَ الكَلام وَ تلاشَى

الأهم أني لا أجيدُ العزفَ عَلى لحن ِ المَوت

وَ أعجز ُ عَن فهم ِ لغةِ المواسـاة

لذلك سَـأهربُ إلى فرح ٍ بَعيد


كأن أتحدثَ عَنكِ , مثلاً !

أعرف أنني فاشل حد الثمالة في الكتابة والتعبير عما يجول بخاطري
في كل مرة أقرأ ابداعا لشخص آخر , أغار منه ولا أحسده , لكنه قدري وأحاول جاهدا على تحسينه.
ما يهمني هنا - واعذر تطفلي وقطعي لجمال كلماتك وانسجام الباقين _ أن أنوه لتلك الكاريزما التي تمتلكها يا صديقي.
لتلك الشرارة التي تشعلها بين عشاق الخواطر هنا.
أردت كثيرا أن أقولها لك لكنني فشلت اكثر من مرة حتى واتتني الشجاعة هنا وليكن ما يكون.
لديك يا صديقي ارهاب مزروع بين كلماتك " ارهاب من النوع الجميل" يحفز الجميع على الابداع.
لديك أسئلة مخبئة بين الجمل تجعل العقول تنتفض من غبارها.
أقولها مرة ثاني " انني فاشل في الخواطر " فاعذر تطفلي واطالتي بالحديث . لكنني أستمتع بقراءتك فلا تقطع عنا المتعة.
:D




" القارئ " الكائن أكثر رقيّاً مِنَ الكاتب المُتخبط

أجدُني أقلُ من أن أكون شَيئاً يا صديقي

أجدُني ليلاً شَـقيا ً مَليئا ً بـِ حكايَا الأرق ِ الأزرق وَ الوعودِ الصامتة

بـِ لا حُلم ٍ كـَ وطن ٍ نحِيل ٍ مُقلَتاهُ اسـودتا بـِ انتظار ِ رَبِيع ٍ لا يَأتِ

أتدري يا ابنَ الكِرام أني مَبتورُ الروح جداً

أرسُـمُ وَجهَ يَتامى الشِـتاء وَ أمنحُ قمحَ الربِ لعَصَافِيرَ مُحَنطَة ، تَتَرَجَّى سَـمَاءً لا يغيبُ فيها صَوتُ الحُب

أتدري يا عَاصِفاً بـِ لَذةِ الحِبر ِ أني وَ مُذ خلَقني الربُ أكتبُ مَكاتيباً مِنْ قـَعر ِ المَنفَى وَ أنام وَ لا أنام

أتدري أني أحبكَ جداً وَ أرجوكَ أرجوك

أن تحبني كـَ كاتبٍ يقولُ أشَـياءً جَميلة ً تـُبكي ,.

ان كنت مخمورا فاسقيني معك

كاسي تنتظر





لستُ أدري لِمَ كُلما اغتابَني شَوقُ الحرائِق إِليك , سَالَ ماءُ الحَنين لـِ يَكوي حُزنَ الليل ِ وَ الهُوية

يا لحنَ اللهِ بـِ دَمي

اقطفي لي ما تيسرَ مِن ملابسك وَ غطني بما تبقى مِن رغباتكِ تجاهي

وَ تأكدي أني لم أكبر بَعد وَ لم أبلغ مرحلَة النضج ِ بَعد

كما أني لا أعرفُ كيفَ أميزُ بينَ الظروف وَ اللاظروف وَ لا الرسمَ في الظِل وَ لا بالفحم

لا أعرفُ مِن أمر ِ قلبي إلا أني دونكِ لستُ أدري أينَ المَصير


لكِني حَزين ,.

sabak wa an koultou laka anaka kadalek falam tousadekni






صَدقتِ , يا حَببية , صَدقتِ

أنا كـَ شَـهوة ٍ مُراهِقة تبتغي مِنَ الليل ِعُنقودَ عِنبٍ أحمر


أيضاً ,.

عدم وصولك للذاتِ وصول!
فلماذا تغرق نفسك في المجهول؟
..

كَتبتُ الكَثيرَ مِنَ الكَلام وَ تلاشَى

الأهم أني لا أجيدُ العزفَ عَلى لحن ِ المَوت

وَ أعجز ُ عَن فهم ِ لغةِ المواسـاة

لذلك سَـأهربُ إلى فرح ٍ بَعيد


كأن أتحدثَ عَنكِ , مثلاً !




وددت لو استطعت سكب دلو ماء بارد
عليك علك تفيق من هدا الحزن الدي اضحيت تعشقه
اكثر من الحب اكثر من الحياة
انت اقوى مما تعتقد بالف الف مرة
فكف عن لحزن لانه ليس مشتبها به
انه مجرم حاقد يزور الحقائق
لا احد يجيد عزف لغة الموت
وقليل من يستطيع المواساة
لكن الهرب الى الفرح
فن وانت فنان
فمادا تنتظر اهرب بسرعة الضوء
اهرب ارجوك

بديعة..
لا يتراكم عليه الغبار.. رغم سوادها..

أعتقدُ أنك تهذي




الكائناتُ التي تـُشبهُكِ نادرة

وَ البحثُ عَنها موجع حَدَّ الغيبوبة ،.

بديعة

لا يتراكم عليه الغبار.. رغم سوادها..




وَ للحزن ِ ربٌ يُبكيه

أهلاً بكَ كَثيرة ,.

وددت لو استطعت سكب دلو ماء بارد

عليك علك تفيق من هدا الحزن الدي اضحيت تعشقه
اكثر من الحب اكثر من الحياة
انت اقوى مما تعتقد بالف الف مرة
فكف عن لحزن لانه ليس مشتبها به
انه مجرم حاقد يزور الحقائق
لا احد يجيد عزف لغة الموت
وقليل من يستطيع المواساة
لكن الهرب الى الفرح
فن وانت فنان
فمادا تنتظر اهرب بسرعة الضوء

اهرب ارجوك





وأنا مِثلكِ أَيتها الحَنينُ الدافئِة

أرتقبُ أن يطرقَ نبضَ انتِظاراتي حُلم فرح ٍ

يُلقي على مَسـامِعَ قلبي

أنشـودة َ عِناق ٍ


بـِ عُنفِ الضوء ,.