////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

توفي اليوم الثلاثاء الفنان اللبناني منصور الرحباني عن عمر يناهز 83 عاماً، بعد صراع مع المرض.


سيريا نيوز

الله يرحمو فنان قدير بكل معنى الكلمة ......

خســــــــارة ...

دايماً ... ما بيروح غير الكبار ..

غنــــــي قليــــلا يا عصافيـــر .. فإنـــي كلـــما فكـــرت فــي الأمر
بكيـــت

خسارة كبيرة
الله يرحمو

رحمه الله

فلم تبق في العين دمعة من بعد الدموع التي ذرفت على غزة ...

و لكن يبقى لك يا منصور مكاناً في قلب الدمشقي الذي عاش بين أحضان ألحانك ، و سيبقى صوت فيروز خالداً فينا إلى الأزل يرتل ألحانك على أرواحنا و ترددها أصوات من راحو ... :cry:

:cry::cry::cry::cry::cry::cry::cry::cry::cry:

الله يرحمو :cry:

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

توفي اليوم الثلاثاء الفنان اللبناني منصور الرحباني عن عمر يناهز 83 عاماً، بعد صراع مع المرض.


سيريا نيوز

الله يرحمو
شو بيقربو ل زياد؟؟؟

عمــو .....

وردة لروحه :D

خسارة ، مابقي لنا حدا من الكبار

في تاس بتموت بس جسديا
بس اثرها ووجودها الحياة دايم ع طول
منصور الرجباني ..... مننعيك جسدا
بس اكيد روحا وابداعا ما رح تموت ابدا

بتضل أصدق كلمة


الله يرحمو

رحمة الله عليك
يلا ارتاح

الله يرحمو...

الله يرحمو
البقية بحياتك اب سمرا:cry:

الله يرحمو خساره كبيره

غنــــــي قليــــلا يا عصافيـــر .. فإنـــي كلـــما فكـــرت فــي الأمر


بكيـــت


الله يرحمو ....فعلا ما بيروح غير الكبار ....

ومستحيل يجي حدا متلو ...خساره

[quote=MadMax;1199275]////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////


توفي اليوم الثلاثاء الفنان اللبناني منصور الرحباني عن عمر يناهز 83 عاماً، بعد صراع مع المرض.



سيريا نيوز
[/quote


الله يرحم كل من مسك القلم وكتب

الله يرحم روحك الطاهرة

ويطول بعمر السيدة فيروز وكل من تبقى من هذه العائلة الرائعة ( عائلة الرحابنة )

خسارة كبيرة

معلة مو مشكلة يموت ويشبع موت لعمروا لانو انا ما بحبوا:gem:

معلة مو مشكلة يموت ويشبع نوت لعمروا لانو انا ما بحبوا////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////بظن ما رح يكون هون أي مشكلة ازا قلتلك ... عقبال عندك

كما اكتشفت مؤخراً انو سبب الوفاة الرئيسي لمنصور الرحباني .. هوي انك بعمرك ما حبيتيه .

معلة مو مشكلة يموت ويشبع موت لعمروا لانو انا ما بحبوا:gem:
أنو ما بتحبيه .... هاد ذوق شخصي ..( مع اني متأكد ما بتعرفي شي من أعمالو )



بس أنو مو ضروري اي حدا ما بتحبيه .. تتمنيلو الموت

الله يرحمو ..
مع انو العظماء اللي متلو ما بموت فيهن الا الجسد..

هو من أكتر التاس اللي منسمع كلماتو كل يوم ..مع انو ما منشوفو أو نلتقي فيه..بس لا غنى عن فيروز كل يوم وكل وقت وبأي مكان.

هلرفت الخبر

الله يرحمو بجد شي بيقهر...

خســــــــارة ...

دايماً ... ما بيروح غير الكبار ..

اي صحيح 83 سنة كبير

..( مع اني متأكد ما بتعرفي شي من أعمالو )



وجدا جزيلا

الله يرحمو :akh:

بس أكيد أعمالو مستحيل تموت

معلة مو مشكلة يموت ويشبع موت لعمروا لانو انا ما بحبوا:gem:
يا أخي منطق :?

اي صحيح 83 سنة كبير


كافة الأشياء .. تقديرها الصحيح يأتي بالكمّ أي بالحجم ... وليس بالكمّية .:D

معلة مو مشكلة يموت ويشبع موت لعمروا لانو انا ما بحبوا:gem:
سؤال هلق هيك عالم الله شلون بيخلقها

الله يرحمو ويخلد اعماله
«الوصية» و«ملوك الطوائف» و«المتنبي» و«حكم الرعيان» و«سقراط». وكتير اعمال تانيه مع اخوه عاصي والسيده فيروز
مسرحيات
• 1957: «أيام الحصاد» (بعلبك).
• 1959: «عرس في القرية» (بعلبك).
• 1960: «موسم العز» (بعلبك).
• 1961: «البعلبكية» (بعلبك).
• 1962: «جسر القمر» (بعلبك - دمشق).
• 1962: «عودة العسكر» (مسرح سينما كابيتول).
• 1963: «الليل والقنديل» (كازينو لبنان - دمشق).
• 1964: «بياع الخواتم» (الأرز - دمشق).
• 1965: «دواليب الهوا» (بعلبك).
• 1966: «أيام فخر الدين» (بعلبك).
• 1967: «هالة والملك» (البيكاديللي - الأرز - دمشق).
• 1969: «جبال الصوان» (بعلبك).
• 1970: «يعيش يعيش» (البيكاديللي).
• 1971: «صح النوم» (البيكاديللي - دمشق).
• 1972: «ناطورة المفاتيح» (بعلبك).
• 1972: «ناس من ورق» (البـيكاديللي - جولة في الولايات المتحدة).
• 1973: «المحطة» (البيكاديللي).
• 1973: «قصيدة حب» (بعلبك).
• 1974: «لولو» (البيكاديللي - دمشق).
• 1975: «ميس الريم» (البيكاديللي - دمشق).
• 1976: «منوعات» (دمشق - عمان - بغداد - القاهرة).
• 1977: «بترا» (عمّان - دمشق).
• 1978: «بترا» (البيكاديللي).
• 1980: «المؤامرة مستمرة» (كازينو لبنان).
• 1984: «الربيع السابع» (فرنسا).
لوحات مسرحية ومنوعات كثيرة خلال رحلات عديدة خارج لبنان على مسارح العالم.
سينما
• 1965: «بيّاع الخواتم».
• 1966: «سفر برلك».
• 1967: «بنت الحارس».
تلفزيون وإذاعة
مئات الحلقات التلفزيونية والإذاعية من برامج ومسلسلات ومنوعات وتمثيلات واسكتشات موزعة في لبنان والدول العربية بأصوات عشرات المطربين والمطربات.

مابظن هالانسان يمكن يموت ابدا

معلة مو مشكلة يموت ويشبع موت لعمروا لانو انا ما بحبوا:gem:

ايه معك حئ ازا ما بتحبيه
















بدي اسألك

شو هي " الله ذد " اللي بتوقيعك ؟؟

ذد


زد من زاد
:p

رحمة الله عليه عنجد بيستاهل اكتر من الرحمة:cry:

زد من زاد
:p

هي ذد مو زد:p

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// 7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A&emb=0&aq=f#

مقابلة مع منصور الرحباني

أنو ما بتحبيه .... هاد ذوق شخصي ..( مع اني متأكد ما بتعرفي شي من أعمالو )



بس أنو مو ضروري اي حدا ما بتحبيه .. تتمنيلو الموت
والله كلامك صح
بعدين لازم تروح تعزي زياد وتهدي لنفوس صحيح بيناتهم قضايا بس هاد بضل عمو و الخلاف بين فيروز وسلفها ينحط هالتلت تيام عجنب

وردة لروحو :D

الله يرحمو ... والله انصدمت بالخبر خصوصي انو ماكان الي علم انو مريض ...

الله يرحمو ... والله انصدمت بالخبر خصوصي انو ماكان الي علم انو مريض ...
صرلو فترة بالمشفى




و أول نشاط كان للقائم بأعمال السفارة السورية ببيروت ... هيي زيارتو بالمشفى بتكليف من الرئيس السوري

الله يرحمو ...... كان فنان كبير ... و رح يظل بقلوبنا ....... :akh:

زعلت كتير لما سمعت الخبر ....

بس تذكرت جملة قالها منصور من قبل ...

رح ارجع للتراب وماني زعلان ... لأنو صار حدث وجودي وانكتب وما عاد ينمحى بالكون بس بالاخير رح يرجع يتحول الانسان لذرّات ...اولا واخرا ...



عاصي ما مات ... ومنصور ما مات ...

كلياتنا كمشة تراب .... بس المهم شو عملنا بحياتنا ...

تم تثبيت الموضوع
ورح ينضاف ألو تباعا ً مقالات بتتحدث عن منصور .. ورحيله

..

ومازال الكلام بيضلو كلام
وكل شي بيخلص حتى الأحلام

:akh:

الله يرحمو

عملاق يستحق تمثالا يذكر الاجيال اضافة لاعمالة وابداعاته
من اجل ان لا ينسى جيل ال3000

الله يرحمو ........
وبسال سؤال نحنا فينا نحط اخبارو ولا بس المشرفين ؟؟؟؟؟؟؟؟
منشان متفوت المواضيع ببعض ....شكرا ......

الله يرحمو ........
وبسال سؤال نحنا فينا نحط اخبارو ولا بس المشرفين ؟؟؟؟؟؟؟؟
منشان متفوت المواضيع ببعض ....شكرا ......
لأ طبعا فينك
:mimo:

بالعكس برحب بأي مساعدة بهالموضوع ..

منصور الرحباني (1925 - 13 يناير 2009)، موسيقي لبناني شهير، وهو واحد من اثنين شكلوا في تاريخ الموسيقى العربية ما عرف بالأخوين رحباني وهم بالإضافة إليه أخيه عاصي. ولد في بلدة أنطلياس بلبنان، ووالده هو حنا إلياس رحباني. عاش مع شقيقه عاصي طفولة بائسة قبل أن يشتهرا في عالم الفن، قال منصور حول ذلك "تشردنا في منازل البؤس كثيرا. سكنا بيوتا ليست ببيوت هكذا كانت طفولتنا" .[1]

قدم أخيه عاصي تحت اسم الأخوين رحباني الكثير من المسرحيات الغنائية، وقد كانت فيروز هي البطلة المطلقة في جميع مسرحياتهم.

وبعد وفاة عاصي عام 1986 ظهر اسمه لأول مرة في مسرحية صيف 840 من بطولة غسان صليبا وهدى حداد شقيقة فيروز، وإستمر في الانتاج بمسرحية أخرى وهي مسرحية الوصية من بطولة غسان صليبا وهدى حداد، وقدم كذلك مسرحية ملوك الطوائف من بطولة غسان صليبا وكارول سماحة ومسرحية المتنبي من بطولة غسان صليبا وكارول سماحة و مسرحية حكم الرعيان بطولة الفنانة التونسية لطيفة ومسرحية سقراط من بطولة رفيق علي أحمد ومسرحية النبي لمأخوذه عن نص جبران خليل جبران ومسرحية مسرحية زنوبيا من بطولة غسان صليبا وكارول سماحة، وآخر أعمالة المسرحية الغنائية عودة طائر الفينيق.

المرض والوفاه
أدخل إلى مستشفى "أوتيل ديو" بعد إصابته بانفلونزا حادة أثرت في رئتيه مما إستدعى نقله إلى غرفة العناية الفائقة حيث مكث بها ثلاثة أيام، ثم أخرج منها لكنه بقي تحت المراقبة بعدما رفض الأطباء السماح له بالعودة إلى منزله، إلى أن توفي في 13 يناير 2009 عن عمر يناهز 83 عاماً بعد صراع مع المرض


بعتذر من الجميع بس امتحانات الجامعة كانت ملهايتنا شوي ....
يتبع .....

حكايات جدّتهما عن القبضايات والجنيّات، غذّت خيال منصور وعاصي الطفلين، ومنها صاغ الفنّانان لاحقاً روائع أثرت التراث الإنساني. عشق منصور ... المزيد...


حكايات العفاريت التي كان عاصي يرويها له في عليّة البيت وبقي يروي تلك الحكايا 83 عاماً، رغم أنّه بدأ حياته المهنيّة من مكانٍ آخر.
إثر وفاة والده حنّا، انخرط منصور الشاب في سلك «بوليس بيروت العدلي»، وهو لا يزال في الـ 17 من عمره. قوانين البِذلة كانت تحظر على الشرطيّ مزاولة الفنّ، لكن الأمر لم يثنه عن متابعة رحلته مع الموسيقى التي بدأها طفلاً حين كان والده يعزف البزق في مطعمه في «الفوّار» في أنطلياس، حيث ولد منصور عام 1925.
وفي وقت كان الأهل يتوقعون أن يصبح عاصي شاعراً، توقّعوا لمنصور «أن يغدو قاطع طريق في أحسن الأحوال». لكنّ منصور أحبّ الشعر وبدأ أولى محاولاته الشعرية في الثامنة، فنشر في مجلّات أدبيّة وأسس مجلّة «الأغاني» لتُنافس مجلّة عاصي «الحرشاية». الوضع الماديّ الصعب للعائلة دفع منصور إلى العمل مع أخيه في قطاف الليمون، ومن ثمّ العمل في الشرطة. لكن سرعان ما تعرّف الأخوان إلى الكاهن بولس الأشقر في أنطلياس، فتعلّما النوتة والموسيقى الشرقيّة، وكانت هذه مدرستهما الحقيقيّة بعدما تنقّلا بين مدرسة عبرين أنطلياس ومدرسة فريد أبو فاضل ومدرسة كمال مكرزل ومدرسة اليسوعيّة في بكفيا.
استقال منصور من سلك الشرطة والتحق مع أخيه في صفٍّ لتعلّم الموسيقى الغربيّة، ثمّ بدآ إنتاجهما الفنيّ الفعليّ عام 1944 حين بُثّت أغانيهما على إذاعة الشرق الأدنى وإذاعة دمشق. بعدها راحا يخطوان نحو الشهرة منذ مهرجانات بعلبك 1957، بعدما انضمّت فيروز إليهما. قدّم الأخوان خطّهما الفنيّ الجديد في مسرحيّات كـ«أيّام فخر الدين» (1966) و«جبال الصوان» (1969) و«لولو» (1974) وثلاثة أفلام سينمائيّة كـ«سفر برلك» و«بيّاع الخواتم» و«بنت الحارس». امتزجت مؤلّّفات عاصي ومنصور ويروى عنهما أنّهما كانا لا يستطيعان أحياناً تحديد مَن فعل ماذا. وكان للحبّ مساحةٌ كبيرة في حياة منصور، إذ قال مرةً: «عرفتُ كثيرات لعبن دوراً في تحريك الإبداع في أعماقي»، وهذا كان حال زوجته الراحلة تيريز أبو جودة التي أنجب منها مروان وغدي وأسامة.
رغم الفراغ الذي أحدثه رحيل عاصي عام 1986، لم يتوقّف منصور عن العمل، وظهر اسمه منفرداً لأوّل مرّة في مسرحية «صيف 840» (1988)، ثمّ قدّم «الوصية» (1994)، و«آخر أيّام سقراط»(1998)، «المتنبي»(2001)، «ملوك الطوائف»(2003)، «حكم الرعيان»(2004)، وأخيراً مسرحيّة «عودة الفينيق» (2008). عمل منصور في مسرحيّاته الأخيرة مع أبنائه الثلاثة، إلى جانب مجموعة من الفنانين اللبنانيين كرفيق علي أحمد ورونزا وغسان صليبا وكارول سماحة ولطيفة... وقد قال مرّةً: «كتب علينا أن نعيش مسافةً زمنيّة محدّدة، لا نعرف مدّتها بالضبط، لذلك الأفضل أن نعيش بكل ما نملك من حياة وحب وأمل وإبداع». هكذا، عندما رحل الرحباني الآخر أمس في مستشفى أوتيل ديو، كان يضع النقطة النهائيّة في ملحمة عاشها تماماً كما يريد.

الله يرحمه فنان بكل معنى الكلمة