رجل من ورق
30/12/2008, 13:10
قالت صحيفة رسمية إن "الخطة الخمسية العاشرة تسببت في رفع معدل العمر المتوقع عند الولادة من 71.6 سنة في عام 2005 إلى 72.7 سنة في منتصف عام 2008 ومن المتوقع أن تصل إلى 75 سنة في نهاية الخطة حسب تقارير رسمية".
وأضافت صحيفة "تشرين" أن "هذه المؤشرات هي نتيجة لقيام الخطة الخمسية العاشرة بتحسين الأوضاع التغذوية والانخفاض النسبي في معدل وفيات الأطفال دون الخامسة من 19.3 وفاة لكل ألف ولادة حية عام 2004 إلى 18.1 وفاة في عام 2007 والمخطط أن تصل إلى 14 وفاة لكل ألف مولود حي في نهاية الخطة الخمسية العاشرة".
وأوضحت الصحيفة أن "التطور الحاصل في المؤشرات الصحية كان نتيجة لتنفيذ الاستراتيجيات والبرامج والمشروعات المقرة في الخطة الخمسية العاشرة والمرتبطة بهذا الهدف والمتركزة في دعم وتطوير برامج الصحة العامة والصحة الإنجابية للسكان والتي بلغ الإنفاق عليها حتى منتصف المدة ما مقداره 12 مليار ليرة سورية وهذه المرامي الكمية تتفق عموما مع المرامي الكمية المتوقعة لمنتصف المدة".
ويعاني قطاع الصحة العمومي من ضغط شديد، مترافقا مع عجز مستمر في الميزانية المخصصة لهذا القطاع, رغم مضاعفة موازنة وزارة الصحة في الخطة الخمسية العاشرة.
وقالت تقارير رسمية صادرة في وقت سابق أن الإنفاق السنوي الوسطي على الصحة (الحكومي والخاص) بلغ حوالي 71 مليار ليرة, قدر الإنفاق الخاص الشخصي منها بنسبة54% كما شكل الإنفاق على الصحة حوالي 2.9% من إجمالي الناتج المحلي وبلغت نسبة الإنفاق الحكومي على القطاع الصحي من إجمالي الإنفاق العام الحكومي خلال السنوات الأولى للخطة الخمسية العاشرة ما يقارب 5.5% شكل الإنفاق الجاري منها 82%.
يشار إلى أن نسبة الإنفاق الحكومي على القطاع الصحي، هو أقل بكثير من النسب التي تسجلها الدول المجاورة. وتفيد منظمة الصحة العالمية أن مجموع ما أنفقه الأردن على القطاع الصحي بلغ 9.8% من ناتجه المحلي الإجمالي خلال عام 2004 في حين أنفق لبنان 11.6% خلال العام نفسه.
وأضافت صحيفة "تشرين" أن "هذه المؤشرات هي نتيجة لقيام الخطة الخمسية العاشرة بتحسين الأوضاع التغذوية والانخفاض النسبي في معدل وفيات الأطفال دون الخامسة من 19.3 وفاة لكل ألف ولادة حية عام 2004 إلى 18.1 وفاة في عام 2007 والمخطط أن تصل إلى 14 وفاة لكل ألف مولود حي في نهاية الخطة الخمسية العاشرة".
وأوضحت الصحيفة أن "التطور الحاصل في المؤشرات الصحية كان نتيجة لتنفيذ الاستراتيجيات والبرامج والمشروعات المقرة في الخطة الخمسية العاشرة والمرتبطة بهذا الهدف والمتركزة في دعم وتطوير برامج الصحة العامة والصحة الإنجابية للسكان والتي بلغ الإنفاق عليها حتى منتصف المدة ما مقداره 12 مليار ليرة سورية وهذه المرامي الكمية تتفق عموما مع المرامي الكمية المتوقعة لمنتصف المدة".
ويعاني قطاع الصحة العمومي من ضغط شديد، مترافقا مع عجز مستمر في الميزانية المخصصة لهذا القطاع, رغم مضاعفة موازنة وزارة الصحة في الخطة الخمسية العاشرة.
وقالت تقارير رسمية صادرة في وقت سابق أن الإنفاق السنوي الوسطي على الصحة (الحكومي والخاص) بلغ حوالي 71 مليار ليرة, قدر الإنفاق الخاص الشخصي منها بنسبة54% كما شكل الإنفاق على الصحة حوالي 2.9% من إجمالي الناتج المحلي وبلغت نسبة الإنفاق الحكومي على القطاع الصحي من إجمالي الإنفاق العام الحكومي خلال السنوات الأولى للخطة الخمسية العاشرة ما يقارب 5.5% شكل الإنفاق الجاري منها 82%.
يشار إلى أن نسبة الإنفاق الحكومي على القطاع الصحي، هو أقل بكثير من النسب التي تسجلها الدول المجاورة. وتفيد منظمة الصحة العالمية أن مجموع ما أنفقه الأردن على القطاع الصحي بلغ 9.8% من ناتجه المحلي الإجمالي خلال عام 2004 في حين أنفق لبنان 11.6% خلال العام نفسه.