-
عرض كامل الموضوع : يا دولة المليون ونصف المليون لا تخذلينا
habiba2008
28/12/2008, 22:16
يا دولة المليون ونصف المليون لا تخذلينا
تظاهروا برهنوا على غضبكم ساندو اخوانكم
إلى كل الجزائرين بالمنتدى لطالما برهن شعبنا عن رفضه للرضوخ وأيضا الحركات إلتحررية
تليطون ١٩٩١ لا زال شاهد على كرم ونخوة شعبنا فلما لا يكون ٢٠٠٩ حاملاً لمولود جديد تليطون ٢٠٠٩ لأهالي غزة
أنا انتظر رايكم ومستعدة لهذا التحدي جمع تبرعات وأدوية وايصالها إلى أهلها
تحياتي
توم و جيري
28/12/2008, 23:05
وانا اضم صوتي لحبيبة و لكن اقصد هنا الاخوة في سوريا ومن اخوية بتبرعات عينية مادية طبية وكل ما يمكن ونرسلها الى احد زملائنا في اخوية في مصر ليسلمها لمقاومي حماس عند الحدود مع رفح وشكرا لكم وانا على استعداد ايضا لايصالها اذا لم يكن يوجد من يناصرنا في مصر ......
عاشت غزة .......عاشت فلسطين .....
خذلتنا حكومتنا خذلنا رئيسنا المجاهد والتهى بالحملة الانتخابية قبل وقتها
حبيبة عائدات البترول وفيرة والحمد لله غزة لا تحتاج تلطون تبرعات فلسطين تحتاج مساعدات عسكرية قافلة اطباء على الاقل تعرفي لو في مجال وطريقة للذهاب لفلسطين كنت عرفت ان الشعب غير الحكومة" لكان شباب كتار راحو مشيا على الاقدام متل ما عملوها اجدادنا في نكبة 48
تعرفي احيانا بشوف حواليا بقول ان النخوة والشهامة ماتت في قلوب الجزائرين بس بعد شوي بتذكر ان نحن شعب مالنا كتير بالكلام بنحب الفعل اكتر بس الفعل حاليا مستحيل
الله يرزقنا بشي مرشح للرئاسيات ينفع بدل بوتفليقة اللي صرت شك ان اصابه الخرف والشيخوخة
دعا الاتحاد العام الطلابي الحر ugel الى مسيرات بمختلف جامعات الوطن وكدلك للحداد على ارواح شهداء غزة وذلك غدا السبت بمجرد عودة الطلبة الى الجامعات
اتمنى ان لا يقمعوا
املنا في شبابنا
حبيبة حابة اسالك؟؟
انتي عايشة هونيك بالجزاير؟
اكييد لاء
لكان رووحي هنيك وانزلي واعملي مظاهرات وشوفي
ازا قريتي بالجرايد في زلمة طلع بمدينة من المدن مدري قسنطينة مدري مدينة سطيف
طلع وكتب لافتة نامو يا عرب
دخلك في حدا ركض وراه وقال بدي ساعدك؟
لاء وهاد اكيد خوفا من الامن
وبعدين لا تنسي انو الجزائر لساتو مهدد من الارهاب والتجمعات صايرة خطييرة كتيير
وبالاول والاخير المظاهرات ما رح تعمل شي اولك رح تحرر غزة من الحصار؟
لك ازا الاساءة ع الرسول ما عملو بدون يعملو بغزة؟؟؟؟
فكرو منيح بربي
معك حق ساريتا بكل بساطة يوقف ارهابي انتحاري فوسط المسيرة ويقلبها مجزرة وانتصار للارهاب ومصر تحط الحق على المقاومة الفلسطينية
بس المسيرات تبع الاتحاد الطلابي الحر اكيد رح تكون داخل الحرم الجامعي "للامانة انا عمري ما حبيت ugel
alhralhr
02/01/2009, 23:06
احبائي واصدقائي تهنىء الروح لوجود اناس احرار مثلكم .....اصدقائي الاحباء المشكلة ليست بالتبرعات ....والله الدم يرخص امام شعب غزة الحر الابي.....ولكن السؤال كيف ستصل هذه التبرعات الى اهالي غزة بالوقت المناسب ...وقادة عرب كثر لو استطاعت ان تحجب الهواء عن اهالي غزة لما توانت عن هذه المهمة ....اخوتي ....حتى المظاهرات ....ليتها تسمع ذلك الاصم القابع على عرشه .....ادعوا وتوجهوا الى ذلك الخالق العادل ....عل رحمته تريحنا من ظلامنا وظلام اهالي غزة.....احييكم احبائي الاحرار
وانا بضم صوتي معكم والحكي موجه لكل العرب
حموده ابو حميد
02/01/2009, 23:15
أنا وصوتي معكم بكل شئ
habiba2008
03/01/2009, 00:25
حبيبة حابة اسالك؟؟
انتي عايشة هونيك بالجزاير؟
اكييد لاء
لكان رووحي هنيك وانزلي واعملي مظاهرات وشوفي
ازا قريتي بالجرايد في زلمة طلع بمدينة من المدن مدري قسنطينة مدري مدينة سطيف
طلع وكتب لافتة نامو يا عرب
دخلك في حدا ركض وراه وقال بدي ساعدك؟
لاء وهاد اكيد خوفا من الامن
وبعدين لا تنسي انو الجزائر لساتو مهدد من الارهاب والتجمعات صايرة خطييرة كتيير
وبالاول والاخير المظاهرات ما رح تعمل شي اولك رح تحرر غزة من الحصار؟
لك ازا الاساءة ع الرسول ما عملو بدون يعملو بغزة؟؟؟؟
فكرو منيح بربي
يوم عملت مظاهرات بالجزاير كان الوضع أخطر كان النزاع داخلي و ما النا إلى الله و مع هيك تحركنا ما همتنا انتائج لان إليوم بفلسطين بكرا عنا و عند كل العرب اختي نحن مع اخوانا ظالمين أو مظلومين
وبعدين ما لازم النخاف من الأنظمة الموالية لآلات الدمار بالعكس كشعب بسيطة ما النا غير أصواتنا لمساندة اشعب المحتلة
شوفي الجماعات الاسلامية لو ما اشعب يغذيهم ويعطيهم أمل في إتعشيش فما راح يعملوا شي لان ادولة خلص أخذت يلي بدها ما عاد إلها مصلحة بهم
شكراً لكل من عبر عن مساندته للشعب الفلسطيني
alhralhr satoman حموده ابو حميد h13free Sarita توم و جيري
تعرفو شو ممكن يعمل اضراب عام للطلبة بالجامعة الجزائرية رح يسمع الاطرش ويتحرك المشلول
ان شاء الله ينتبهوا لهالنقطة وخلينا نظاميين ما نخالف قانون الطوارئ
اضراب مفتوح هو الحل ليتحرك عمو بوتفليقة وينطق كلمة حق "لو هو تصرف مالها لزمة المسيرات"
بس هو لا رحم ولا ترك رحمة الله تنزل ترك المجال مفتوح حتى السفاح علي بلحاج صار يصطاد في المياه العكرة
التحرك مو بس لصالح فلسطين لصالح الوطن ولتفادي المتعصبين دينيا مو معقول يستفزهم هيك وهم بلا شيء معتبرينا كفرة ودمنا حلال
حداد وطني عبر الجامعات وتجمع شعبي حاشد بالعاصمة الاثنين المقبل
دعا الاتحاد العام الطلابي الحر إلى تجمع وطني حاشد بالجزائر العاصمة يوم الاثنين المقبل وقبل ذلك إعلان حداد وطني عبر كل جامعات الوطن بداية من الأحد، وبالموازاة مع ذلك تنظيم مسيرات حاشدة في جميع المؤسسات الجامعية الموزعة عبر ولايات الوطن بمشاركة كل الفعاليات والشركاء الجامعيين وتحريك المجتمع المدني والأحزاب السياسية.
وقرر الاتحاد في لقاء عاجل لمكتبه التنفيذي الوطني بعد تطرقه للتطورات الحاصلة في الأراضي الفلسطينية وبالخصوص العدوان الصهيوني المرتكب في حق الشعب الأعزل في غزة، وأمام خطورة هذا الوضع وضرورة التفاعل القوي تضامنا مع الشعب الفلسطيني استنفار كافة مناضليه وهياكله عبر كل الجامعات بداية من اليوم السبت من خلال حملة وطنية واسعة النطاق تحت شعار "أغيثوا غزة.. طلاب الجزائر مع غزة الصمود والعزة.. كلنا مقاومة".
وحسب الأمين العام للاتحاد إسماعيل مجاهد فإنه تم إطلاق مبادرة المليون توقيع لطلاب الجامعات يطالب من خلالها بمحاكمة الكيان الصهيوني على المجازر المرتكبة في فلسطين ومطالبة الدول العربية بقطع علاقاتها مع إسرائيل والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بالجزائر على ازدواجية المعايير وتخلف المؤسسات الدولية عن نجدة شعب أعزل في حالة خطر، بل بتواطؤ من هذه المؤسسات لسكوتها.
كما سيتم تنظيم أيام تضامنية مع غزة في كل الجامعات من خلال المعارض والندوات التحسيسية بأهمية القضية ووضع شاشات عملاقة في كل الأحياء الجامعية لمتابعة الأخبار، وتعبئة الوسط الجامعي، مع دعوة كل النشطاء الحقوقيين ونقابات المحامين والمنظمات الدولية للمشاركة في متابعة العدو الصهيوني في المحاكم الدولية كمجرمي حرب.
حداد وطني عبر الجامعات وتجمع شعبي حاشد بالعاصمة الاثنين المقبل
دعا الاتحاد العام الطلابي الحر إلى تجمع وطني حاشد بالجزائر العاصمة يوم الاثنين المقبل وقبل ذلك إعلان حداد وطني عبر كل جامعات الوطن بداية من الأحد، وبالموازاة مع ذلك تنظيم مسيرات حاشدة في جميع المؤسسات الجامعية الموزعة عبر ولايات الوطن بمشاركة كل الفعاليات والشركاء الجامعيين وتحريك المجتمع المدني والأحزاب السياسية.
وقرر الاتحاد في لقاء عاجل لمكتبه التنفيذي الوطني بعد تطرقه للتطورات الحاصلة في الأراضي الفلسطينية وبالخصوص العدوان الصهيوني المرتكب في حق الشعب الأعزل في غزة، وأمام خطورة هذا الوضع وضرورة التفاعل القوي تضامنا مع الشعب الفلسطيني استنفار كافة مناضليه وهياكله عبر كل الجامعات بداية من اليوم السبت من خلال حملة وطنية واسعة النطاق تحت شعار "أغيثوا غزة.. طلاب الجزائر مع غزة الصمود والعزة.. كلنا مقاومة".
وحسب الأمين العام للاتحاد إسماعيل مجاهد فإنه تم إطلاق مبادرة المليون توقيع لطلاب الجامعات يطالب من خلالها بمحاكمة الكيان الصهيوني على المجازر المرتكبة في فلسطين ومطالبة الدول العربية بقطع علاقاتها مع إسرائيل والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بالجزائر على ازدواجية المعايير وتخلف المؤسسات الدولية عن نجدة شعب أعزل في حالة خطر، بل بتواطؤ من هذه المؤسسات لسكوتها.
كما سيتم تنظيم أيام تضامنية مع غزة في كل الجامعات من خلال المعارض والندوات التحسيسية بأهمية القضية ووضع شاشات عملاقة في كل الأحياء الجامعية لمتابعة الأخبار، وتعبئة الوسط الجامعي، مع دعوة كل النشطاء الحقوقيين ونقابات المحامين والمنظمات الدولية للمشاركة في متابعة العدو الصهيوني في المحاكم الدولية كمجرمي حرب.
ما بعرف الهيئة ما فهمتو شو بدي قول
الوضع اللي عايشينو الشعب الساكن بالبلد غير
والشي اللي عم تقولو ولالي عم يصير بالسلطة غير
وكل شي متغير يعني عم نحكي بالهوا
ولا على بالون بالاول والاخير متل ما قال alhralhr كل هالشي ما بينفع
عارفين قديه غزة غالية ع قلوبنا وكيف بدنا نفديها بدمنا بس للاسف
وبالنسبة لكلامك حبيبة عن الشعب عم يغزي الارهاب
صرلك هالموقف شي مرة ؟
فاتو عليكي وهددوكي يا اما بتزودينا يا اما بنموتك او بيغتصبو ولادك ادامك؟
او النسوان قدام ازواجون؟شو رايك؟
رح توقفي بوجون وتقولي لاء؟
بجد فكرو ولو ع لاقلية من المعاناة اللي عم بتعيشها الشعوب ....مو بس شعب الجزاير عن يعاني
لاء في السودان وفي العراق وفي الصوما وفي ....وفي ........وفي
habiba2008
05/01/2009, 00:43
ما بعرف الهيئة ما فهمتو شو بدي قول
الوضع اللي عايشينو الشعب الساكن بالبلد غير
والشي اللي عم تقولو ولالي عم يصير بالسلطة غير
وكل شي متغير يعني عم نحكي بالهوا
ولا على بالون بالاول والاخير متل ما قال alhralhr كل هالشي ما بينفع
عارفين قديه غزة غالية ع قلوبنا وكيف بدنا نفديها بدمنا بس للاسف
وبالنسبة لكلامك حبيبة عن الشعب عم يغزي الارهاب
صرلك هالموقف شي مرة ؟
فاتو عليكي وهددوكي يا اما بتزودينا يا اما بنموتك او بيغتصبو ولادك ادامك؟
او النسوان قدام ازواجون؟شو رايك؟
رح توقفي بوجون وتقولي لاء؟
بجد فكرو ولو ع لاقلية من المعاناة اللي عم بتعيشها الشعوب ....مو بس شعب الجزاير عن يعاني
لاء في السودان وفي العراق وفي الصوما وفي ....وفي ........وفي
صدقيني ما عم احكي فالهوى من مع الحرب ولا مع القتل بتمنى الدنيا تكون هانية بس للأسف هاشي صعب لكل فعل رد فعل
أو بعدين فينا نسكت كلنا بس يا ترى لم بكون دورنا ما بنتمنى حدة اوقف جانبنا ولو بكلمة
بعدين لا تقولي إنو ما عما نعمل شي بالعكس هاد وسيلة ضغط على الحكومات
خيرا نطق عبد العزيز بلخادم وانتتقد الدول المتخاذلة "كان الجزائر سكوتها ليس تخاذل"
سامي الزهار قيادي في حماس زار الجزائر وفي لقاء له مع الشروق الجزائرية عن دور الاعلام الجزائري قال ان صوت الشعب لا يصل الى الفلسطينين لان قناة الجزيرة لا تنقله ربما لانها لا تملك مكتبا بالجزائر "تخيلوا اخوتنا في فلسطين بيعتقدوا اننا غير مهتمين بما يجري عليهم"
صحيح لكل جزائري يحب يجاهد بامواله يروح على اقرب مركز بريد ويدفع حوالة في حساب الهلال الاحمر الجزائري
ةبتمنى ما حدا يقلي الدولة متكفلة وعاملة جسر جوي لانه غير كافي غزة مدمرة عالاخر ولا زمها اعادة بناء ليقدر اللي ما استشهد يكمل يعيش
fernanda bachchan kfoury
05/01/2009, 12:56
خيرا نطق عبد العزيز بلخادم وانتتقد الدول المتخاذلة "كان الجزائر سكوتها ليس تخاذل"
سامي الزهار قيادي في حماس زار الجزائر وفي لقاء له مع الشروق الجزائرية عن دور الاعلام الجزائري قال ان صوت الشعب لا يصل الى الفلسطينين لان قناة الجزيرة لا تنقله ربما لانها لا تملك مكتبا بالجزائر "تخيلوا اخوتنا في فلسطين بيعتقدوا اننا غير مهتمين بما يجري عليهم"
لا عيوني تاكدي 100 بالمية انن مابيعتقدو هالاعتقاد او بالاحرى مافكرو فيو منوووووب
ماعندن وقت ليفكرو بهيك حكي ...اسرائيل بتاخد الاخضر واليابس وهنن قاعدين يفكرو بهيك حكي؟
خبراء تل أبيب ينشرون تخوفاتهم من "حرب غفران" جديدة تديرها الجزائر
هذا ما قدّمه الجيش الجزائري لنصرة فلسطين وتدمير خرافة "الجندي الإسرائيلي الذي لا يُهزم"
2009.01.06 ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// جمال لعلامي
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
صورة نادرة عن مشاركة الجيش الجزائري في نصرة فلسطين
كانت الجزائر من أوائل الدول التي ساعدت المصريين في حرب أكتوبر 1973، وقد شاركت بالفوج الثامن للمشاة الميكانيكية، وكان الرئيس الراحل هواري بومدين قد طلب أنذاك من الإتحاد السوفياتي شراء طائرات وأسلحة لإرسالها إلى المصريين عقب وصول معلومات استخباراتية في أوروبا قبل الحرب، مفادها أن إسرائيل تنوي الهجوم على مصر، وقد باشر إتصالاته مع السوفيات، لكن السوفياتيين طلبوا مبالغ ضخمة.
الإسرائيليون: "الجزائر عدو للأبد وبوتفليقة مثله مثل بومدين"
المشاركة الجزائرية المميزة والقوية، في الحروب العربية المتعلقة بنصرة القضية الفلسطينة، سواء على الصعيد السياسي والديبلوماسي (ميلاد الدولة الفلسطينية بالجزائر..تحت شعار: مع فلسطين ظالمة أو مظلومة)، أو على الجبهة العسكرية، تبدّد، حسب ملاحظات المراقبين الدوليين، وحتى استنادا إلى اعترافات الجانب الإسرائيلي، بعض المزاعم والأكاذيب وتحريف التاريخ وتغليط الرأي العام وتضليله من طرف بعض المتخاذلين و"المتواطئين" والحاقدين، بشأن ما قدّمته الجزائر ومازالت تقدمه إلى اليوم علنا لفلسطين..قضية كل العرب.
دور الجزائر في حرب 73.. سقوط خرافة "الجندي الذي لا يهزم"
وحسب ما نشرته بعض التقارير الإعلامية المستنبطة من شهادات تاريخية ووقائع ميدانية، متعلقة مباشرة بملفات حرب 73، هذه بعض الإحصائيات لما قدمته الجزائر كثاني دولة من حيث الدعم لهذه الحرب.
الوحدات:
* 3 فيالق دبابات.
* فيلق مشاة ميكانيكية.
* فوج مدفعية ميدان.
* فوج مدفعية مضادة للطيران.
* 7 كتائب للإسناد .
التعداد البشري
* 2115 جندي.
* 812 ضابط صف.
* 292 ضابط.
العتاد البري:
* 96 دبابة.
* 32 آلية مجنزرة.
* 12 مدفع ميدان.
* 16 مدفع مضادا للطيران.
العتاد الجوي
* سرب من طائرات ميغ 21
* سربان من طائرات ميغ 17
* سرب من طائرات سوخوي 7
كانت الجزائر ثاني أكبر قوة على جبهة الحرب العربية-الإسرائيلية، وكانت المهمة التي تكفلت بها الطائرات الجزائرية هي الدفاع عن سماء مصر، أي الاعتراض، ونجحت في الكل المهمات الموكلة لها، وكانت الجزائر البلد الوحيد الذي لم يخسر أي طائرة عدا طائرة واحدة من نوع "ميغ-17" أصيبت على الجناح ونجا الطيار بها وأنزلها بالمطار.
أما القوات البرية، فكانت تعمل بسيناء وكانت تهاجم، فاندحش المصريون مما يفعله الجزائريون، فكانوا يهاجمون مباشرة ويتقدمون على باقي القوات، ويباشرون بالهجوم قبل تلقي الأوامر وكذالك كان شارون في أحد المرات في مرمى قناص جزائري قبل أن تفرّ الفرقة التي كان فيها "الجزار".
خبراء إسرائيل: الجزائر عدو للأبد
وعن القدرة والكفاءة الجزائرية في الحروب، اعترف الخبير الإستراتيجي الإسرائيلي "عاموس هرئيل" ليقطع الشك باليقين، ويضع نظريته التي يقول عنها إنها "الواقع الذي يصعب الالتفاف عليه"، علما أن "هرئيل" محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية، وله مقال دائم في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة، وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة، استنادا لتقارير إستخباراتية زوده بها جهاز الموساد.
وفيما يخص الجزائر تحدث "هرئيل" قائلا: "يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي في تكبدنا خسائر فادحة"، مضيفا في شهاداته واعترافه ببسالة القوات الجزائرية: "من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة"!
وتحت عنوان "عدو للأبد"، في إشارة للجزائر، أسهب "هارئيل" بالقول: "الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم"!
هزيمة إسرائيل في الجزائر
الخبير الإسرائيلي حاول على طريقته تفسير هذه الكراهية، ولأنه صهيوني لم يدخر جهدا في الإساءة للإسلام والمسلمين، فخلص بالقول: "لطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا، إلا أنني تمكنت عبر سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحيّر، والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب، الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود!، وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية، إلا أننا عجزنا حتى الساعة عن اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبّا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر، إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تديّنا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا" !، ويختتم "هارئيل" بالقول: "لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان، لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر".
تخوفات من "حرب غفران" جديدة بين الجزائر وتل أبيب
يقول "هارئيل" في اعترافاته المرعوبة: "إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة (حرب الغفران)"، مضيفا: "وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة؛ دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي، ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة" !، مضيفا: "فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سالفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى بإتباع سياسة التخويف والترهيب، فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم".
بوتفليقة كبومدين..العدو الخطير
ولم يغفل التقرير السياسات الجزائرية، وذكر معدّه بشكل مباشر الرئيس بوتفليقة، حيث قال: "وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على إتباع أقصى درجات الحذر، فرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به"! مسترسلا بلغة استشرافية خائفة: "فأنا أؤكد وأعتقد أن كثيرين في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا السابق بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي".
والدليل، حسب خبراء تل أبيب، فإن الرئيس بوتفليقة: "يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا"، واختتم بالقول: "إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري، وإبعاد شبح الطعنة من الخلف"!
أدانت واستدعت سفراء دول مجلس الأمن وسارعت للمساعدة وعبرت عن دعم مطلق
الجزائر ترفض التطبيع ولغة المداهنة والمهادنة مع إسرائيل
2009.01.06 ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// سميرة بلعمري
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
صورة للرئيسين بوتفليقة وعباس
أبانت الجزائر منذ بدء الاعتداءات على قطاع غزة عبر كامل قنواتها الرسمية إدانة شديدة مرفوقة بدعوة المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف الإعتداءات، فمن رئاسة الجمهورية إلى الوزارة الأولى وصولا لوزارة الخارجية كلها أظهرت موقفا مشرفا، كما عهدته دائما وإن يبقى عند حدود "دون التأثير" فالجزائر التي أدانت "بشدة "المحرقة الإسرائيلية كانت سباقة لإيفاد المساعدات التي وجدت في الحدود المصرية حاجزا لها، كما أعلنت دعما غير مشروط لأي مبادرة من شأنها وقف عدوان الكيان الصهيوني.
موقف الجزائر الرسمي دشنته وزارة الخارجية ببيان إدانة للاعتداءات الإجرامية الإسرائيلية التي استهدفت قطاع غزة وأسفرت عن سقوط مئات من القتلى والجرحى من الأبرياء، وجاء في بيان وزارة الخارجية أن الجزائر تدين وتستنكر بشدة هذا العمل الإجرامي الشنيع وتهيب بالمجتمع الدولي العمل على سرعة وقف الاعتداءات وفرض الحماية الضرورية للشعب الفلسطيني الأعزل ورفع الحصار الجائر المفروض عليه. ودعت وزارة الخارجية إلى "وقفة عربية ودولية تضامنية مع الشعب الفلسطيني لدرء الاعتداءات المتكررة ضده مجددة "تضامن الجزائر المطلق" مع الشعب الفلسطيني الأعزل في هذه الظروف المأساوية، مؤكدة "استعداد الجزائر التام لتقديم كل الدعم الممكن للتخفيف من معاناته وآلامه". كما تطرقت الخارجية إلى ألم وحسرة الجزائريين وهم يتابعون تطورات الأوضاع الخطيرة في قطاع غزة جراء الاعتداءات الإجرامية الإسرائيلية في غارات جوية واجتياح بري على قطاع غزة، في وقت كان يتأهب فيه العالمان الإسلامي والمسيحي للاحتفال بحلول السنة الهجرية والسنة الميلادية.
موقف الجزائر تعدى الإدانة والدعم المعنوي إلى الدعم المادي، وذلك عندما قرر رئيس الجمهورية فتح خط جوي بين الجزائر والعريش لتوفير كل ما يحتاجه الفلسطينيون بغض النظر عن اصطدام هذه الإعانات بعامل المعابر المغلقة، كما أن الجزائر كانت حاضرة في اجتماع وزراء الخارجية العرب المنعقد في طرابلس، كما لم تتخلف في انتقاد المواقف المخزية لعدد من الدول، كما فعلت مع موقف الرئاسة التشيكية للإتحاد الأوروبي من الهجمة الإسرائيلية ضد غزة، واصفة إياه بأنه يساوي "بين الضحية والجلاد"، وقال بيان للخارجية الجزائرية "إن الجزائر تسجل باستياء الموقف الذي عبّر عنه الناطق الرسمي التشيكي وتأسف لهذا الانزلاق الذي ينم عن فكر سياسي مغرض يغذيه أولئك الذين لا يميزون بين المستعمِر والمستعمَر، والمعتدي والمعتدى عليه، والجلاد وضحاياه الأبرياء، معتقدين أنهم في منأى عن حكم التاريخ القاسي".
الجزائر وعلى مر الزمن بقي موقفها واحدا من القضية الفلسطينية ولم تبدل تبديلا، فموقفه المتجدد من القضية الفلسطينية، يأتي في سياق من مواقفها التاريخية السابقة، من بينها تأكيدات الرئيس بوتفليقة، في عدة مناسبات ، أن إسرائيل تحترف "قتل وتجويع وحصار" الشعب الفلسطيني وممارسة "إرهاب الدولة". كما أنها لم تنس يوما القضية، فبوتفليقة قال في كلمة وجهها للمشاركين في المؤتمر الرابع للمجالس الوطنية العربية لحقوق الإنسان، إن "الأمن الجماعي العربي مرهون بالتوصل إلى حل سلمي وعادل لمأساة الشعب الفلسطيني واستعادة حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة والانسحاب الإسرائيلي من كافة الأراضي العربية التي احتلتها إسرائيل عام 67.
وفي سياق الضغط لوقف العدوان على غزة، سعت الجزائر إلى استدعاء سفراء الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي المعتمدين قصد إبلاغهم موقف الجزائر الرافض بشدة للعدوان الإسرائيلي، وكذا محاولتها تجنيد الرأي العام الدولي من أجل وقف العدوان تحسبا لاجتماع مجلس الأمن بنيويورك، كما يحسب للجزائر الواقعة جغرافيا بعيدا عن موقع النزاع أنها أعلنت مساندة غير مشروطة للمبادرة التي أطلقها الوزير التركي رجب طيب أردوغان بالتنسيق مع دولة قطر، وقد شبهت الجزائر الرسمية ما يحدث في غزة بالمحرقة والهولوكست بكل ما تحمله الكلمة من معنى، كما أن بوتفليقة والوزير الأول ووزير الخارجية أكدوا في عديد من المرات أن الجزائر لن تتخلف عن دعم القضية الفلسطينية وأي مبادرة من شأنها توقيف العدوان.
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة