سيكيولار
19/12/2008, 07:26
الجزائر- آفاق - خاص
تداولت أغلب المواقع الجزائرية بلغتيها العربية و الفرنسية خبر تطليق الشيخ يوسف القرضاوي لزوجته الجزائرية أثناء آدائه مناسك الحج، وإن لم يتأكد الخبر بشكل قاطع إلا أن أغلب المواقع تشن منذ الصباح حملة على الشيخ السلفي الذي اتهمه موقع "الجزائر" الفرانكفوني بأنه "غريب الأطوار" و"ليس محل ثقة".
وأضاف الموقع الذي يصدر من فرنسا أن المذكرات التي كتبها القرضاوي وخصص لها فصلا لكتابة مشاعره لزوجته الصبية معتقدا أن فقط المواقع الإسلامية التابعة له هي التي سوف تصفق لتلك المشاعر، لتفاجأ أن مواقع كثيرة كتبت عن الموضوع، مع أن الحب و العشق ليس حراما، يضيف الموقع، بل الحب هو أجمل المشاعر الإنسانية على الإطلاق، إنما القرضاوي وأمثاله هم الذين حللوه لأنفسهم ليعشقوا النساء و يعجبوا بهن ويكتبوا فيهن قصائد عشق وغزل ويحرّموا ذلك على الشباب المحروم الذي يعتبرونه على ضلالة كبيرة إن هو أحب فتاة و أعجب بها و عزمها على فنجان شاي في صالة الشاي للتعارف قبل الزواج.
ويتابع الموقع: "القرضاوي و أمثاله حرموا ذلك لأن صالة الشاي تعني الاختلاط مع أنها مكان عام، بينما مذكرات القرضاوي تتكلم عن رسائل و مكالمات و مواعيد "مشروعة" لأن صاحبها رجل دين لا يمكنه أن يدخل النار بينما الشاب الذي يحب فتاة في مثل سنة سيدخل النار إن باح لها بحبه في الهاتف"!
من جهتها تساءلت صحيفة "لوريون" : هل صحيح أن ما كانت تتداوله بعض الأوساط سرا بأن زوجة القرضاوي "أسماء" كانت مختلفة مع شيخها بخصوص الحملة التي شنها ضد الشيعة؟ فهي من آل البيت حتى لو كانت سنية المذهب"، على حد تعبير الصحيفة.
تداولت أغلب المواقع الجزائرية بلغتيها العربية و الفرنسية خبر تطليق الشيخ يوسف القرضاوي لزوجته الجزائرية أثناء آدائه مناسك الحج، وإن لم يتأكد الخبر بشكل قاطع إلا أن أغلب المواقع تشن منذ الصباح حملة على الشيخ السلفي الذي اتهمه موقع "الجزائر" الفرانكفوني بأنه "غريب الأطوار" و"ليس محل ثقة".
وأضاف الموقع الذي يصدر من فرنسا أن المذكرات التي كتبها القرضاوي وخصص لها فصلا لكتابة مشاعره لزوجته الصبية معتقدا أن فقط المواقع الإسلامية التابعة له هي التي سوف تصفق لتلك المشاعر، لتفاجأ أن مواقع كثيرة كتبت عن الموضوع، مع أن الحب و العشق ليس حراما، يضيف الموقع، بل الحب هو أجمل المشاعر الإنسانية على الإطلاق، إنما القرضاوي وأمثاله هم الذين حللوه لأنفسهم ليعشقوا النساء و يعجبوا بهن ويكتبوا فيهن قصائد عشق وغزل ويحرّموا ذلك على الشباب المحروم الذي يعتبرونه على ضلالة كبيرة إن هو أحب فتاة و أعجب بها و عزمها على فنجان شاي في صالة الشاي للتعارف قبل الزواج.
ويتابع الموقع: "القرضاوي و أمثاله حرموا ذلك لأن صالة الشاي تعني الاختلاط مع أنها مكان عام، بينما مذكرات القرضاوي تتكلم عن رسائل و مكالمات و مواعيد "مشروعة" لأن صاحبها رجل دين لا يمكنه أن يدخل النار بينما الشاب الذي يحب فتاة في مثل سنة سيدخل النار إن باح لها بحبه في الهاتف"!
من جهتها تساءلت صحيفة "لوريون" : هل صحيح أن ما كانت تتداوله بعض الأوساط سرا بأن زوجة القرضاوي "أسماء" كانت مختلفة مع شيخها بخصوص الحملة التي شنها ضد الشيعة؟ فهي من آل البيت حتى لو كانت سنية المذهب"، على حد تعبير الصحيفة.