Marcello
02/12/2008, 05:09
الشاعر سعدي يوسف
ولد في العام 1934، في ابي الخصيب، بالبصرة (العراق).
اكمل دراسته الثانوية في البصرة.
ليسانس شرف في آداب العربية.
عمل في التدريس والصحافة الثقافية.
تنقّل بين بلدان شتّى، عربية وغربية.
شهد حروباً، وحروباً اهلية، وعرف واقع الخطر، والسجن، والمنفى.
نال جوائز في الشعر: جائزة سلطان العويس، والجائزة الايطالية العالمية، وجائزة (كافافي) من الجمعية الهلّينية.
وفي العام 2005 نال جائزة فيرونيا الإيطالية لأفضل مؤلفٍ أجنبيّ .
عضو هيئة تحرير "الثقافة الجديدة".
عضو الهيئة الإستشارية لمجلة نادي القلم الدولي PEN International Magazine
عضو هيئة تحرير مساهم في مجلة بانيبال Banipalللأدب العربي الحديث .
مقيم في المملكة المتحدة منذ 1999.
بــبـــلـيوغـــرافيـــا
الشعر
1-القرصان (1952) – مطبعة البصري - بغداد
2-أغنيات ليست للآخرين (1955)- مطبعة الأديب - البصرة
3- 51 قصيدة (1959)- بغداد – بمساعدة من وزارة التـربيـة
4-النجم والرماد (1960)- مطبعة اتحادالأدباء
5-قصائد مرئية (1965)- المطبعة العصرية – صيدا
6-بعيداً عن السماء الاولى (1970)- دار الآداب – بيروت
7-نهايات الشمال الإفريقي (1972 ) – دار العودة - بيروت
8-الاخضر بن يوسف ومشاغله(1972)- مطبعة الأديب - بغداد
9-تحت جدارية فائق حسن (1974)- دار الفارابي - بيروت
10-الليالي كلها (1976)- مطبعة الأديب - بغداد
11-الساعة الاخيرة (1977)- دار الآداب - بيروت
12-كيف كتب الاخضر بن يوسف قصيدته الجديدة (1977)- دار الآداب
13-قصائد اقل صمتاً (1979)- دار الفارابي - بيروت
14-الاعمال الشعرية (1980)-دار الفارابي بيروت
15-من يعرف الوردة (1981)- دار ابن رشد - بيروت
16-يوميات الجنوب يوميات الجنون (1981)- دار ابن رشد - بيروت
17-مريم تأتي (1983)- دار حوار - اللاذقية
18-الينبوع (1983)- دار الهمداني - عدن
19-خذ وردة الثلج ، خذ القيراونية (1987)- بيروت – دار الكلمة
20-محاولات (1990)- دار الآداب
21-قصائد باريس, شجر ايثاكا (1992)- دار الجمل - ألمانيا
22-جنة المنسيات (1993)- دار الجديد - بيروت
23-الوحيد يستيقظ (1993)- بيروت- المؤسسة العربية للدراسات والنشر
24-ايروتيكا (1994)- دار المدى – دمشق
25-كل حانات العالم (1995)- المؤسسة العربية للدراسات والنشر – بيروت
26-الأعمال الشعرية - ثلاثة مجلدات- (1995)- دار المدى – دمشق
27- قصائد ساذجة - 1996- دار المدى - دمشق
28-قصائد العاصمة القديمة (2001)- دار المدى
29-اربع حركات – قصائد مختارة- (1996)- قصور الثقافة - القاهرة
30-حانة القرد المفكر (1997)- دار النهار - بيروت
31-يوميات اسير القلعة (2000)- دار المدى
32-حياة صريحة (2001 ) – دار المدى
33-الأعمال الشعرية ( أربعة مجلدات ) – 2002 – دار المدى – دمشق
34-الخطوة الخامسة ( المجلد الخامس من الأعمال الشعرية ) – 2003 – دار المدى
35-صلاة الوثـني – دار نينوى – دمشق - 2004
شعر مترجم صادر في هيأة كتاب
1-اوراق العشب – والت ويتمان (1979)- دار ابن رشد - بيروت
2-وداعاً للإسكندرية التي تفقدها – كافافي (1979)- دار الفارابي – بيروت
3-إيماءات - يانيس ريستوس (1979)- دار ابن رشد - بيروت
4-الأغاني وما بعدها – لوركا (1981)- دار ابن رشد
5-ديوان الأمير وحكاية فاطمة – غونار أكيلف (1981)- ابن رشد
6-شجرة ليمون في القلب – فاسكو بوبا (1981)- ابن رشد
7-سماء صافية - أونغاريتي (1981)- ابن رشد
8-قصائد – هولان (1981)- ابن رشد
9-باب سيوه وقصائد أخرى - توم لامونت (2001)- ألِف – القاهرة
10-حليب مراق – سارة ماغواير – دار المدى (2003 ) - دمشق
ترجمات أخرى
1-تويجات الدم – (رواية) - نغوجي واثيونغو (1982)- دار ابن رشد
2-الحوالة -(رواية) – عثمان سمبين (1983)- مؤسسة الأبحاث العربية-بيروت
3-زمن القتلة - (مقالة عن رامبو) – هنري ميللر (1979)- المؤسسة العربية - بيروت
4-تصفية استعمار العقل - (دراسة) -نغوجي واثيونغو (1985)-مؤسسة الأبحاث العربية -بيروت
5-المفسّرون – (رواية) – وولي سوينكا (1986)- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت
6-الشمس الثالثة عشرة – (رواية)- دانياتشو ووركو (1985)- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت
7-خرائط – (رواية)- نور الدين فراح (1987)- الهيئة المصرية العامة للكتاب
8-حياة متخيلة –(رواية)- ديفيد معلوف (1996)- دار المدى
9-ملعبة طفل – (رواية) – ديفيد معلوف (1999 دار المدى
10-الصرخة الصامتة – (رواية) – كينزابورو اوي (1999)- دار المدى
11-متشرداً في باريس ولندن – (رواية)- جورج اورويل (1999 دار المدى
12-باراباس _ (رواية ) _ بار لاغركفيست – دار المدى
13-الأمير الصغير – أنطوان دو سانت إكســوبري – 2002- دار المدى
14-في بلادٍ حُـرّة – ف0س0 نايبول – 2002- دار المدى
أعمال أخرى
1-نافذة في المنزل المغربي – قصص قصيرة (1974)- مطبعة الأديب -بغداد
2-سماء تحت راية فلسطينية- يوميات (1983)- ابن رشد - بيروت
3-يوميات المنفى الأخير (1984)- دار الهمداني - عدن
4-أفكار بصوت هادئ – مقالات (1987)- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت
5-عندما في الأعالي – مسرحية (1989)- دار الآداب - بيروت
6-مثلث الدائرة – رواية (1994)- دار المدى
7-خطوات الكنغر – يوميات ومقالات (1997)- دار المدى
8- يوميات الأذى – دمشق ( 2005 ) – دار نينوى
باللغة الإنجليزية :
Troubled Waters (poems) –Beirut 1995
Without an Alphabet, without a face-Minnesota 2002
باللغة الفرنسية :
Loin du Premier Ciel - Anthologie
Sindbad – Actes sud (1999)
باللغة الألمانية :
Fern vow Easton Him-Overflag Hans Shiller, Berlin 2004
باللغة الإيطالية :
I giardini dell’oblio – De Angelis Editore , Avellino 2004
القاهرة: سوسن بشير-الشرق الأوسط
سعدي يوسف الذي تسلم الجنسية البريطانية، بعد أعوام من اللجوء السياسي، أصبح حر التجوال، بعد سنوات عديدة من منفى صعب، بدأ في نهاية السبعينات، حيث أجبر على التنقل بورقة سفر. وقد طار سعدي لإيطاليا في الثالث عشر من يوليو (تموز) الجاري، وتسلم الجائزة المخصصة لمؤلف أجنبي، في احتفال رسمي أقيم في قلعة فيانو رومانو، التاريخية بضواحي روما. وجائزة فيرونيا ـ فيانو ذات اللجنة المستقلة، تأسست قبل 14 عاما. وقد حصل يوسف على الجائزة بعد صدور أنثولوجيا لأشعاره، في 160 صفحة باللغة الإيطالية العام الماضي، تحمل عنوان «جنة المنسيات»، وهو نفس عنوان أحد ديوانين صدرا له عام 1993. ومترجم الأنثولوجيا هو الشاعر والرسام العراقي فوزي الدليمي المقيم في ميلانو ـ إيطاليا منذ منتصف السبعينات، وسبق له أن قدم يوسف مترجماً للإيطالية للمرة الأولى، منذ حوالي 20 عاماً، كذلك قدم محمود درويش وأدونيس. وقد عاد سعدي إلى لندن بعد أيام، لينطلق من جديد إلى دمشق، ليظل هناك حتى منتصف شهر سبتمبر المقبل، حيث تنتظره قراءات شعرية في ليالي دمشق، وصدور كتاب نثري جديد له.
سعدي يوسف يرتدي أقنعة شعرية عدة، بحسب إحدى النتائج المتعددة التي توصل إليها الباحث سيد عبد الله في كتابه. ويأتي قناع القنفذ من أبرز أقنعة الشاعر، حيث يتميز بتفرد في إدراكه للعالم ولذاته، بينما ينكمش هو في عالمه وقارته القديمة. ثم قناع العراف الأعمى الذي يملك إيماناً بيقين ذاتي ينكره عليه الآخرون، وهو قناع مواز لقناع القنفذ.
أما قناع سعدي الشهير فهو «الخضر» (الأخضر بن يوسف)، الذي يمتاز بالحقيقة الباطنة، وما يمتلكه من رؤية أكثر عمقاً من الإدراك الظاهري. لقد قدم الباحث دراسته في 300 صفحة، لتكون قراءة للنص الشعري، تكشف مكامن الإبداع فيه، وتعد متعة في مقاربتها للنص.
وإذا كان الباحث قد انطلق من إنجاز سعدي يوسف، بوصفه أحد أهم روافد الشعرية العربية الحديثة، وأن تجربته وممارسته الإبداعية كانت لهما فعالية بارزة في تشكيل ملامح حداثة الشعر العربي، ولا تزال، فقد أكد عبر البحث، أن الوصول لرؤية الشاعر يقتضيها الوعي باستراتيجيته النصية، حيث تكون أبرز مقومات استراتيجية الشاعر هي «الغياب». فعبر تأملٍ لقصيدة يوسف، التي قد نجدها، للوهلة الأولى، لا تقدم إلا ظاهرها، نكتشف أن الكيفية التي تمارس بها ذلك، تجعلنا نقتنع بان النص يغيب شيئاً ما. فإذا كان النص ينبني عبر وعي الشاعر
وتعمده، على إيهام القارئ بان النص لا يقدم سوى دلالته المباشرة، فهو يدفع القارئ في نفس الوقت إلى التأكد بأن ثمة ما يغيب من النص ولا تكتمل القصيدة إلا به. فالغياب لدى سعدي يوسف يبرز كقيمة في النص وفي إنتاج دلالاته، ومن هنا استخدم الباحث مصطلح «استراتيجية»، الذي يدل على البراعة في التخطيط والتدبير عموماً.
وقدم الباحث مدخلاً نظرياً لبحثه، اعتمد فيه على المدارس الفلسفية الحديثة والمعاصرة، خاصة أن مفهوم «الغياب» يغيب في النقد العربي، حيث نكاد لا نصادفه إلا في سياق تعرض النقاد العرب للنظرية الأدبية الأوروبية. ويعود الباحث إلى فيلسوف التفكيكية الراحل جاك دريدا، الذي لم يكن أول من استخدم مصطلح الغياب، لكنه كان أبرز من رسخه.
وبحسب دريدا فكل نص، يحمل دوماً ما يساعد على استنطاقه وجعله يتفكك بنفسه، وتهديد مركز النص أو البنية هو ما سماه دريدا اللعب، ويظهر هذا جلياً في بحث دريدا «البنية والعلامة واللعب في خطاب العلوم الإنسانية». وإذا كان هذا «اللعب» الذي يتفاعل فيه الحضور والغياب، يتيح أكبر قدر من الحرية، فهو لم يمنع الباحث من التأكيد على انطلاقه في دراسته على أساس منهجي، لكن دون لي عنق النص، حيث انطلق من «الاستقراء» الذي يتضمن في معناه الرصد لموضوع البحث، بدون أي تحديد لنوع النتائج المتوقعة، لكن الباحث يؤكد على تشكل هذا «الغياب» في مرحلة بعينها من الوعي الإبداعي لسعدي يوسف، تمثله دواوينه في السبعينات، من «نهايات الشمال الأفريقي» 1972 حتى «قصائد بيروت» 1982، وخفوته بعد ذلك، ثم تجليه في بعض دواوينه في التسعينات، كـ «جنة المنسيات» و«الوحيد يستيقظ» 1993، ليخفت بعد ذلك ثانية. والمتتبع لقصائد يوسف الأخيرة التي لم يشملها نطاق البحث، يستطيع تلمس أقنعة الشاعر المختلفة التي تظهر من حين لآخر، حيث تمارس خداعها الذكي وتدفع القارئ للبحث وراء ما يغيب في النص
سعدي يوسف أحد اعمدة الشعرالعربي .. يقف جنبا الى جنب مع أدونيس و دنقل و درويش ..... يستحق القراءة
بالروابط في أربع دواوين للشاعر سعدي يوسف
صلاة الوثني
الخطوة الخامسة
أغنية صياد السمك
شرفة المنزل الفقير
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
ولد في العام 1934، في ابي الخصيب، بالبصرة (العراق).
اكمل دراسته الثانوية في البصرة.
ليسانس شرف في آداب العربية.
عمل في التدريس والصحافة الثقافية.
تنقّل بين بلدان شتّى، عربية وغربية.
شهد حروباً، وحروباً اهلية، وعرف واقع الخطر، والسجن، والمنفى.
نال جوائز في الشعر: جائزة سلطان العويس، والجائزة الايطالية العالمية، وجائزة (كافافي) من الجمعية الهلّينية.
وفي العام 2005 نال جائزة فيرونيا الإيطالية لأفضل مؤلفٍ أجنبيّ .
عضو هيئة تحرير "الثقافة الجديدة".
عضو الهيئة الإستشارية لمجلة نادي القلم الدولي PEN International Magazine
عضو هيئة تحرير مساهم في مجلة بانيبال Banipalللأدب العربي الحديث .
مقيم في المملكة المتحدة منذ 1999.
بــبـــلـيوغـــرافيـــا
الشعر
1-القرصان (1952) – مطبعة البصري - بغداد
2-أغنيات ليست للآخرين (1955)- مطبعة الأديب - البصرة
3- 51 قصيدة (1959)- بغداد – بمساعدة من وزارة التـربيـة
4-النجم والرماد (1960)- مطبعة اتحادالأدباء
5-قصائد مرئية (1965)- المطبعة العصرية – صيدا
6-بعيداً عن السماء الاولى (1970)- دار الآداب – بيروت
7-نهايات الشمال الإفريقي (1972 ) – دار العودة - بيروت
8-الاخضر بن يوسف ومشاغله(1972)- مطبعة الأديب - بغداد
9-تحت جدارية فائق حسن (1974)- دار الفارابي - بيروت
10-الليالي كلها (1976)- مطبعة الأديب - بغداد
11-الساعة الاخيرة (1977)- دار الآداب - بيروت
12-كيف كتب الاخضر بن يوسف قصيدته الجديدة (1977)- دار الآداب
13-قصائد اقل صمتاً (1979)- دار الفارابي - بيروت
14-الاعمال الشعرية (1980)-دار الفارابي بيروت
15-من يعرف الوردة (1981)- دار ابن رشد - بيروت
16-يوميات الجنوب يوميات الجنون (1981)- دار ابن رشد - بيروت
17-مريم تأتي (1983)- دار حوار - اللاذقية
18-الينبوع (1983)- دار الهمداني - عدن
19-خذ وردة الثلج ، خذ القيراونية (1987)- بيروت – دار الكلمة
20-محاولات (1990)- دار الآداب
21-قصائد باريس, شجر ايثاكا (1992)- دار الجمل - ألمانيا
22-جنة المنسيات (1993)- دار الجديد - بيروت
23-الوحيد يستيقظ (1993)- بيروت- المؤسسة العربية للدراسات والنشر
24-ايروتيكا (1994)- دار المدى – دمشق
25-كل حانات العالم (1995)- المؤسسة العربية للدراسات والنشر – بيروت
26-الأعمال الشعرية - ثلاثة مجلدات- (1995)- دار المدى – دمشق
27- قصائد ساذجة - 1996- دار المدى - دمشق
28-قصائد العاصمة القديمة (2001)- دار المدى
29-اربع حركات – قصائد مختارة- (1996)- قصور الثقافة - القاهرة
30-حانة القرد المفكر (1997)- دار النهار - بيروت
31-يوميات اسير القلعة (2000)- دار المدى
32-حياة صريحة (2001 ) – دار المدى
33-الأعمال الشعرية ( أربعة مجلدات ) – 2002 – دار المدى – دمشق
34-الخطوة الخامسة ( المجلد الخامس من الأعمال الشعرية ) – 2003 – دار المدى
35-صلاة الوثـني – دار نينوى – دمشق - 2004
شعر مترجم صادر في هيأة كتاب
1-اوراق العشب – والت ويتمان (1979)- دار ابن رشد - بيروت
2-وداعاً للإسكندرية التي تفقدها – كافافي (1979)- دار الفارابي – بيروت
3-إيماءات - يانيس ريستوس (1979)- دار ابن رشد - بيروت
4-الأغاني وما بعدها – لوركا (1981)- دار ابن رشد
5-ديوان الأمير وحكاية فاطمة – غونار أكيلف (1981)- ابن رشد
6-شجرة ليمون في القلب – فاسكو بوبا (1981)- ابن رشد
7-سماء صافية - أونغاريتي (1981)- ابن رشد
8-قصائد – هولان (1981)- ابن رشد
9-باب سيوه وقصائد أخرى - توم لامونت (2001)- ألِف – القاهرة
10-حليب مراق – سارة ماغواير – دار المدى (2003 ) - دمشق
ترجمات أخرى
1-تويجات الدم – (رواية) - نغوجي واثيونغو (1982)- دار ابن رشد
2-الحوالة -(رواية) – عثمان سمبين (1983)- مؤسسة الأبحاث العربية-بيروت
3-زمن القتلة - (مقالة عن رامبو) – هنري ميللر (1979)- المؤسسة العربية - بيروت
4-تصفية استعمار العقل - (دراسة) -نغوجي واثيونغو (1985)-مؤسسة الأبحاث العربية -بيروت
5-المفسّرون – (رواية) – وولي سوينكا (1986)- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت
6-الشمس الثالثة عشرة – (رواية)- دانياتشو ووركو (1985)- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت
7-خرائط – (رواية)- نور الدين فراح (1987)- الهيئة المصرية العامة للكتاب
8-حياة متخيلة –(رواية)- ديفيد معلوف (1996)- دار المدى
9-ملعبة طفل – (رواية) – ديفيد معلوف (1999 دار المدى
10-الصرخة الصامتة – (رواية) – كينزابورو اوي (1999)- دار المدى
11-متشرداً في باريس ولندن – (رواية)- جورج اورويل (1999 دار المدى
12-باراباس _ (رواية ) _ بار لاغركفيست – دار المدى
13-الأمير الصغير – أنطوان دو سانت إكســوبري – 2002- دار المدى
14-في بلادٍ حُـرّة – ف0س0 نايبول – 2002- دار المدى
أعمال أخرى
1-نافذة في المنزل المغربي – قصص قصيرة (1974)- مطبعة الأديب -بغداد
2-سماء تحت راية فلسطينية- يوميات (1983)- ابن رشد - بيروت
3-يوميات المنفى الأخير (1984)- دار الهمداني - عدن
4-أفكار بصوت هادئ – مقالات (1987)- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت
5-عندما في الأعالي – مسرحية (1989)- دار الآداب - بيروت
6-مثلث الدائرة – رواية (1994)- دار المدى
7-خطوات الكنغر – يوميات ومقالات (1997)- دار المدى
8- يوميات الأذى – دمشق ( 2005 ) – دار نينوى
باللغة الإنجليزية :
Troubled Waters (poems) –Beirut 1995
Without an Alphabet, without a face-Minnesota 2002
باللغة الفرنسية :
Loin du Premier Ciel - Anthologie
Sindbad – Actes sud (1999)
باللغة الألمانية :
Fern vow Easton Him-Overflag Hans Shiller, Berlin 2004
باللغة الإيطالية :
I giardini dell’oblio – De Angelis Editore , Avellino 2004
القاهرة: سوسن بشير-الشرق الأوسط
سعدي يوسف الذي تسلم الجنسية البريطانية، بعد أعوام من اللجوء السياسي، أصبح حر التجوال، بعد سنوات عديدة من منفى صعب، بدأ في نهاية السبعينات، حيث أجبر على التنقل بورقة سفر. وقد طار سعدي لإيطاليا في الثالث عشر من يوليو (تموز) الجاري، وتسلم الجائزة المخصصة لمؤلف أجنبي، في احتفال رسمي أقيم في قلعة فيانو رومانو، التاريخية بضواحي روما. وجائزة فيرونيا ـ فيانو ذات اللجنة المستقلة، تأسست قبل 14 عاما. وقد حصل يوسف على الجائزة بعد صدور أنثولوجيا لأشعاره، في 160 صفحة باللغة الإيطالية العام الماضي، تحمل عنوان «جنة المنسيات»، وهو نفس عنوان أحد ديوانين صدرا له عام 1993. ومترجم الأنثولوجيا هو الشاعر والرسام العراقي فوزي الدليمي المقيم في ميلانو ـ إيطاليا منذ منتصف السبعينات، وسبق له أن قدم يوسف مترجماً للإيطالية للمرة الأولى، منذ حوالي 20 عاماً، كذلك قدم محمود درويش وأدونيس. وقد عاد سعدي إلى لندن بعد أيام، لينطلق من جديد إلى دمشق، ليظل هناك حتى منتصف شهر سبتمبر المقبل، حيث تنتظره قراءات شعرية في ليالي دمشق، وصدور كتاب نثري جديد له.
سعدي يوسف يرتدي أقنعة شعرية عدة، بحسب إحدى النتائج المتعددة التي توصل إليها الباحث سيد عبد الله في كتابه. ويأتي قناع القنفذ من أبرز أقنعة الشاعر، حيث يتميز بتفرد في إدراكه للعالم ولذاته، بينما ينكمش هو في عالمه وقارته القديمة. ثم قناع العراف الأعمى الذي يملك إيماناً بيقين ذاتي ينكره عليه الآخرون، وهو قناع مواز لقناع القنفذ.
أما قناع سعدي الشهير فهو «الخضر» (الأخضر بن يوسف)، الذي يمتاز بالحقيقة الباطنة، وما يمتلكه من رؤية أكثر عمقاً من الإدراك الظاهري. لقد قدم الباحث دراسته في 300 صفحة، لتكون قراءة للنص الشعري، تكشف مكامن الإبداع فيه، وتعد متعة في مقاربتها للنص.
وإذا كان الباحث قد انطلق من إنجاز سعدي يوسف، بوصفه أحد أهم روافد الشعرية العربية الحديثة، وأن تجربته وممارسته الإبداعية كانت لهما فعالية بارزة في تشكيل ملامح حداثة الشعر العربي، ولا تزال، فقد أكد عبر البحث، أن الوصول لرؤية الشاعر يقتضيها الوعي باستراتيجيته النصية، حيث تكون أبرز مقومات استراتيجية الشاعر هي «الغياب». فعبر تأملٍ لقصيدة يوسف، التي قد نجدها، للوهلة الأولى، لا تقدم إلا ظاهرها، نكتشف أن الكيفية التي تمارس بها ذلك، تجعلنا نقتنع بان النص يغيب شيئاً ما. فإذا كان النص ينبني عبر وعي الشاعر
وتعمده، على إيهام القارئ بان النص لا يقدم سوى دلالته المباشرة، فهو يدفع القارئ في نفس الوقت إلى التأكد بأن ثمة ما يغيب من النص ولا تكتمل القصيدة إلا به. فالغياب لدى سعدي يوسف يبرز كقيمة في النص وفي إنتاج دلالاته، ومن هنا استخدم الباحث مصطلح «استراتيجية»، الذي يدل على البراعة في التخطيط والتدبير عموماً.
وقدم الباحث مدخلاً نظرياً لبحثه، اعتمد فيه على المدارس الفلسفية الحديثة والمعاصرة، خاصة أن مفهوم «الغياب» يغيب في النقد العربي، حيث نكاد لا نصادفه إلا في سياق تعرض النقاد العرب للنظرية الأدبية الأوروبية. ويعود الباحث إلى فيلسوف التفكيكية الراحل جاك دريدا، الذي لم يكن أول من استخدم مصطلح الغياب، لكنه كان أبرز من رسخه.
وبحسب دريدا فكل نص، يحمل دوماً ما يساعد على استنطاقه وجعله يتفكك بنفسه، وتهديد مركز النص أو البنية هو ما سماه دريدا اللعب، ويظهر هذا جلياً في بحث دريدا «البنية والعلامة واللعب في خطاب العلوم الإنسانية». وإذا كان هذا «اللعب» الذي يتفاعل فيه الحضور والغياب، يتيح أكبر قدر من الحرية، فهو لم يمنع الباحث من التأكيد على انطلاقه في دراسته على أساس منهجي، لكن دون لي عنق النص، حيث انطلق من «الاستقراء» الذي يتضمن في معناه الرصد لموضوع البحث، بدون أي تحديد لنوع النتائج المتوقعة، لكن الباحث يؤكد على تشكل هذا «الغياب» في مرحلة بعينها من الوعي الإبداعي لسعدي يوسف، تمثله دواوينه في السبعينات، من «نهايات الشمال الأفريقي» 1972 حتى «قصائد بيروت» 1982، وخفوته بعد ذلك، ثم تجليه في بعض دواوينه في التسعينات، كـ «جنة المنسيات» و«الوحيد يستيقظ» 1993، ليخفت بعد ذلك ثانية. والمتتبع لقصائد يوسف الأخيرة التي لم يشملها نطاق البحث، يستطيع تلمس أقنعة الشاعر المختلفة التي تظهر من حين لآخر، حيث تمارس خداعها الذكي وتدفع القارئ للبحث وراء ما يغيب في النص
سعدي يوسف أحد اعمدة الشعرالعربي .. يقف جنبا الى جنب مع أدونيس و دنقل و درويش ..... يستحق القراءة
بالروابط في أربع دواوين للشاعر سعدي يوسف
صلاة الوثني
الخطوة الخامسة
أغنية صياد السمك
شرفة المنزل الفقير
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////