عطر سوريا
01/12/2008, 18:46
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
استطاعت شركة بريطانية تطوير نظام جديد للهواتف الخلوية يمكنه إنقاذ الهواتف من السرقة، حيث يبدأ الجهاز في "الصراخ" في حالة سرقته أو فقده.
وقال المسؤولون في شركة «سينكرونيكا» البريطانية أن البرنامج المطور و الذي يحمل اسم "موبايل مانيجر"Mobile Manager "المدير الجوال"، يمكن وضعه داخل أي هاتف جوال، لتنفيذ مهمات الحفاظ على بياناته المختزنة في الذاكرة، وذلك بغلق الملفات أو محوها تماما لدى التعرض لحوادث السرقة و وضع في نفس الوقت نسخة منها في جهاز الخادم الكومبيوتري لهذه الشركة.
كما أشار المسؤولون إلى أن صاحب الهاتف الجوال المسروق يستطيع تنشيطه من بعيد بحيث يبدأ جواله بإطلاق أصوات نسائية هستيرية بهدف تنبيه الأشخاص المحيطين بالسارق إلى انه من اللصوص، ولا يمكن إيقاف "صراخ" الجوال إلا بإعادة مسح ذاكرة الجهاز أو إزالة البطاريات أو غلقه.
يذكر أن هذه التقنية الجديدة قد قوبلت بموجة من الترحيب الحار في بريطانيا، إذ تشير التقديرات إلى سرقة 10 آلاف هاتف جوال شهريا في لندن وحدها، وأن واحدا من أصل 10 أشخاص يمتلكون الهاتف الجوال تعرض لحادث سرقة جهازه الخاص مرة واحدة في حياته على الأقل، ويحتاج صاحب الجوال إلى أقل من نصف دقيقة لاكتشاف اختفائه، و لكن مع النظام الجديد فإن كل ما ينبغي على صاحب الجوال عمله هو الاتصال بالشركة التي تشغل الخدمة لإبلاغها عن اختفائه، وبناء على ذلك يجري وقف الدخول إلى الجهاز عدا صاحبه ثم يبدأ الهاتف الجوال في "الصراخ" بصورة مزعجة.
استطاعت شركة بريطانية تطوير نظام جديد للهواتف الخلوية يمكنه إنقاذ الهواتف من السرقة، حيث يبدأ الجهاز في "الصراخ" في حالة سرقته أو فقده.
وقال المسؤولون في شركة «سينكرونيكا» البريطانية أن البرنامج المطور و الذي يحمل اسم "موبايل مانيجر"Mobile Manager "المدير الجوال"، يمكن وضعه داخل أي هاتف جوال، لتنفيذ مهمات الحفاظ على بياناته المختزنة في الذاكرة، وذلك بغلق الملفات أو محوها تماما لدى التعرض لحوادث السرقة و وضع في نفس الوقت نسخة منها في جهاز الخادم الكومبيوتري لهذه الشركة.
كما أشار المسؤولون إلى أن صاحب الهاتف الجوال المسروق يستطيع تنشيطه من بعيد بحيث يبدأ جواله بإطلاق أصوات نسائية هستيرية بهدف تنبيه الأشخاص المحيطين بالسارق إلى انه من اللصوص، ولا يمكن إيقاف "صراخ" الجوال إلا بإعادة مسح ذاكرة الجهاز أو إزالة البطاريات أو غلقه.
يذكر أن هذه التقنية الجديدة قد قوبلت بموجة من الترحيب الحار في بريطانيا، إذ تشير التقديرات إلى سرقة 10 آلاف هاتف جوال شهريا في لندن وحدها، وأن واحدا من أصل 10 أشخاص يمتلكون الهاتف الجوال تعرض لحادث سرقة جهازه الخاص مرة واحدة في حياته على الأقل، ويحتاج صاحب الجوال إلى أقل من نصف دقيقة لاكتشاف اختفائه، و لكن مع النظام الجديد فإن كل ما ينبغي على صاحب الجوال عمله هو الاتصال بالشركة التي تشغل الخدمة لإبلاغها عن اختفائه، وبناء على ذلك يجري وقف الدخول إلى الجهاز عدا صاحبه ثم يبدأ الهاتف الجوال في "الصراخ" بصورة مزعجة.