ويحد سوري
27/11/2008, 01:30
قصة قصيرة بحاجة للمزيد من التفاصيل
لم تكتب لأنها ستصبح قصة طويلة
لذلك التفاصيل من تأليفكم .................................قلم و .
قلم و نقطة (.)
جرت العادة انو بيع كتب بالمكتبة لي انا بقعد فيها و كمان بيع أقلام و بيوم من الايام كان الوقت بعد غياب الشمس و بظهور كم نجمة مع ريح شتوية و أغاني من النمط لي بحبوا و حاسس انو لازم كون بهالجو و بلحظة اسمعت صوت مألوف و دافي لدرجه انو جسمي رجف متل كل الحالات الطبيعية لي بيرجف فيها الجسم البردان لما بيتعرض لدفئ مفاجئ التفت ع مصدر الصوت و كان قريب مني لدرجه انو لما ارفعت وجهي لمس وجها
اي وجه البنت لي كنت حبها و اعشقها و هون ضربني صقيع كانون و تقلب شباط خفت و انبسطت و حسيت انو انا مو انا, قاطعتني ببسمة انثوية رائعه فيها حرارة رفعت من حرارتي و قالت: بدي اشتري قلم ممكن ؟؟؟
بلشت امشي بالمكتبة و اطلع وفوت و كانت ردة فعلي انو اعطيتها دفتر ابيض , ضحكت و كانت قهقه اكتر من ابتسامه و قالت : بدي قلم مو دفتر , اضحكت و صححت خطأي و اعطيتها مجموعه قلام من الأزرق للأحمر للأخضر للأسود و بصراحة شديدة ما اعرفت اي لون اختارت و انا لحد هاللحظة ما بعرف شو عم يصير وودعتني و طلعت و بعد أمتار الحقتها و قلتها ممكن نحكي ولو جملة مع بعض , ابتسمت و قالت اكيد .
اقعدنا و شعلت سيكارة و اسبحت بعمق , قالتلي لساتك بدخن بنفس الطريقة لي تركت فيها , هون تحرك لساني و يمكن قبلوا مشاعري و قلتلها بتذكري اخر مرة قعدنا فيها من هداك اليوم وانا عم حاول انساك , بس ما اقدرت انت بتعنيلي كتير لك انا بحبك اي بحبك , ابتسمت و قالت : في أشخاص منحبن بس لمجرد الحب و انت هيك انا ممكن كون شخص بتعرفوا بس , انت هيك , انا بحبك كشخص بعرفوا
قلتها ممكن نرجع لبعض و نفتح صفحة بيضه بحياتنا ؟
و بكل قوة جاوبت بكلمة أكيد لا , انا هون بدي منك قلم و بس مو لارجع لصفحات دفتر كلو الم و ذكرى و َوهم وهي كانت اخر كلماتها , و طلعت من المكتبة وراحت و أنا ضليت لحالي و أفكاري مشوشة و قدرتي ع التفكير معطلة , و انا بهالحالة من التشويش قاطعني صوت بقول : مسا الخير , كانت صديقة قديمة و بكل ودّ قربت مني و مسحت راسي بايدها و قالتلي جملة : افتح صفحة جديدة من دفتر جديد وحط نقطة ببداية الصفحة و ارسم طريقك يا صديقي,أنا راقبت كل تصرفاتك و لدرجة انو تمنيت ضربك لحتى تصحى ,خليها قريبة منك لتكون عاديةو ممكن نسيانها . و طلعت و انا ما احكيت معها ولا كلمة وما بعرف شو السبب .
من بعد هالموقف اعرفت شو يعني انك تبيع قلم لشخص تركوا يكتب بداخلك قصص و أحلام كلها من تأليفوا
و لحد هاللحظة عم حاول امحي بقايا ذكريات معششه بقلبي بس لي بعرفوا ع الاكيد انو بوقت الشتي ما في شمس تموز ولو ارتفعت حرارتنا ............................................
و القصة لم ولن تنتهي ......
لم تكتب لأنها ستصبح قصة طويلة
لذلك التفاصيل من تأليفكم .................................قلم و .
قلم و نقطة (.)
جرت العادة انو بيع كتب بالمكتبة لي انا بقعد فيها و كمان بيع أقلام و بيوم من الايام كان الوقت بعد غياب الشمس و بظهور كم نجمة مع ريح شتوية و أغاني من النمط لي بحبوا و حاسس انو لازم كون بهالجو و بلحظة اسمعت صوت مألوف و دافي لدرجه انو جسمي رجف متل كل الحالات الطبيعية لي بيرجف فيها الجسم البردان لما بيتعرض لدفئ مفاجئ التفت ع مصدر الصوت و كان قريب مني لدرجه انو لما ارفعت وجهي لمس وجها
اي وجه البنت لي كنت حبها و اعشقها و هون ضربني صقيع كانون و تقلب شباط خفت و انبسطت و حسيت انو انا مو انا, قاطعتني ببسمة انثوية رائعه فيها حرارة رفعت من حرارتي و قالت: بدي اشتري قلم ممكن ؟؟؟
بلشت امشي بالمكتبة و اطلع وفوت و كانت ردة فعلي انو اعطيتها دفتر ابيض , ضحكت و كانت قهقه اكتر من ابتسامه و قالت : بدي قلم مو دفتر , اضحكت و صححت خطأي و اعطيتها مجموعه قلام من الأزرق للأحمر للأخضر للأسود و بصراحة شديدة ما اعرفت اي لون اختارت و انا لحد هاللحظة ما بعرف شو عم يصير وودعتني و طلعت و بعد أمتار الحقتها و قلتها ممكن نحكي ولو جملة مع بعض , ابتسمت و قالت اكيد .
اقعدنا و شعلت سيكارة و اسبحت بعمق , قالتلي لساتك بدخن بنفس الطريقة لي تركت فيها , هون تحرك لساني و يمكن قبلوا مشاعري و قلتلها بتذكري اخر مرة قعدنا فيها من هداك اليوم وانا عم حاول انساك , بس ما اقدرت انت بتعنيلي كتير لك انا بحبك اي بحبك , ابتسمت و قالت : في أشخاص منحبن بس لمجرد الحب و انت هيك انا ممكن كون شخص بتعرفوا بس , انت هيك , انا بحبك كشخص بعرفوا
قلتها ممكن نرجع لبعض و نفتح صفحة بيضه بحياتنا ؟
و بكل قوة جاوبت بكلمة أكيد لا , انا هون بدي منك قلم و بس مو لارجع لصفحات دفتر كلو الم و ذكرى و َوهم وهي كانت اخر كلماتها , و طلعت من المكتبة وراحت و أنا ضليت لحالي و أفكاري مشوشة و قدرتي ع التفكير معطلة , و انا بهالحالة من التشويش قاطعني صوت بقول : مسا الخير , كانت صديقة قديمة و بكل ودّ قربت مني و مسحت راسي بايدها و قالتلي جملة : افتح صفحة جديدة من دفتر جديد وحط نقطة ببداية الصفحة و ارسم طريقك يا صديقي,أنا راقبت كل تصرفاتك و لدرجة انو تمنيت ضربك لحتى تصحى ,خليها قريبة منك لتكون عاديةو ممكن نسيانها . و طلعت و انا ما احكيت معها ولا كلمة وما بعرف شو السبب .
من بعد هالموقف اعرفت شو يعني انك تبيع قلم لشخص تركوا يكتب بداخلك قصص و أحلام كلها من تأليفوا
و لحد هاللحظة عم حاول امحي بقايا ذكريات معششه بقلبي بس لي بعرفوا ع الاكيد انو بوقت الشتي ما في شمس تموز ولو ارتفعت حرارتنا ............................................
و القصة لم ولن تنتهي ......