personita
26/11/2008, 00:39
ما هذا يا أبا علي ؟
عن بكر بن محمد الصيرفي قال : سمعت صالح بن محمد ، الملقب جزرة ، قال : كنت أساير الجَملَ الشاعرَ بمصر ، فاستقبلنا جَملٌ عليه جزر ، فقال : ماهذا يا أبا علي ؟ قلت : أنا عليك.
إن كان ذلك ليلا، كذبت
محمد بن إسماعيل الخزرجي ، المتوفى سنة 763 ، استولى مدة قصيرة على السلطنة بالأندلس ، كان لئيم الخلق ، سيئ السيرة .ومن عجائب ما يحكى عنه وهو سلطان أن امرأة رفعت إليه أن دارها سرقت ، فقال : إن كان ذلك ليلاً بعد ما قفل باب الحمراء عليّ وعلى حاشيتي فهي والله كاذبة إذ لم يبق هناك سارق .
له النار و لي الدار
مات أحد المجوس و كان عليه دين كثير، فقال بعض غرمائه لولده: لو بعت دارك و وفيت بها دين والدك، فقال الولد: إذا أنا بعت داري و قضيت بها دينه، فهل يدخل الجنة؟ فقالوا لا. قال الولد: فدعه في النار و أنا في الدار.
فداك يا رأسي
كان لرجل أربع نساء وكُنَّ يُعنِّفْنَه دائما وفي أحد الأيام غضِبن عليه وضربنه ضربا مؤلما ثم حملنه خارج الدار اثنتان برجليه واثنتان بيديه على مرأى أحد أصدقائه. وبعد يومين رآه يشتري جارية فقال له : ماهذا؟ أما يكفيك ماجرى لك من نسائك الأربع؟ فقال له: ألم تر كيف كُنَّ يحملنني ورأسي مُدلَّى على الأرض؟ لقد اشتريت الخامسه لتمسك رأسي لكي لا يتهشم.
زعموا أنها تصيح..
سأل رجل عمر بن قيس، عن الحصاة من حصى المسجد إذا ما وجدها الإنسان في ثوبه أو خفه أو جبهته، فقال: ارم بها. فقال الرجل: زعموا أنها تصيح حتى تُرَدَّ إلى المسجد. فقال: دعها تصيح حتى ينشف حلقها. فقال الرجل: أَ وَ لها حَلْق؟ فقال عمر: و من أين تصيح إذن؟
قال رجل من الحمقى لنخاس: اطلب لي حمارا ليس بالكبير المشتهَر، و لا الصغير المحتقَر، لا يُقدِم تقحما، و لا يحجم تبلدا، خفيف اللجام إذا ركبته، يتجنب بي الزحام و الرجام، و إذا ركبه غيري قام، إن علفته شكر، و إن أجعته صبر. فقال له النخاس: أرجو أن تصبر حتى إذا ما مسخ الله القاضيَ حمارا، أصبت لك حاجتك إن شاء الله.:lol::lol:
عن بكر بن محمد الصيرفي قال : سمعت صالح بن محمد ، الملقب جزرة ، قال : كنت أساير الجَملَ الشاعرَ بمصر ، فاستقبلنا جَملٌ عليه جزر ، فقال : ماهذا يا أبا علي ؟ قلت : أنا عليك.
إن كان ذلك ليلا، كذبت
محمد بن إسماعيل الخزرجي ، المتوفى سنة 763 ، استولى مدة قصيرة على السلطنة بالأندلس ، كان لئيم الخلق ، سيئ السيرة .ومن عجائب ما يحكى عنه وهو سلطان أن امرأة رفعت إليه أن دارها سرقت ، فقال : إن كان ذلك ليلاً بعد ما قفل باب الحمراء عليّ وعلى حاشيتي فهي والله كاذبة إذ لم يبق هناك سارق .
له النار و لي الدار
مات أحد المجوس و كان عليه دين كثير، فقال بعض غرمائه لولده: لو بعت دارك و وفيت بها دين والدك، فقال الولد: إذا أنا بعت داري و قضيت بها دينه، فهل يدخل الجنة؟ فقالوا لا. قال الولد: فدعه في النار و أنا في الدار.
فداك يا رأسي
كان لرجل أربع نساء وكُنَّ يُعنِّفْنَه دائما وفي أحد الأيام غضِبن عليه وضربنه ضربا مؤلما ثم حملنه خارج الدار اثنتان برجليه واثنتان بيديه على مرأى أحد أصدقائه. وبعد يومين رآه يشتري جارية فقال له : ماهذا؟ أما يكفيك ماجرى لك من نسائك الأربع؟ فقال له: ألم تر كيف كُنَّ يحملنني ورأسي مُدلَّى على الأرض؟ لقد اشتريت الخامسه لتمسك رأسي لكي لا يتهشم.
زعموا أنها تصيح..
سأل رجل عمر بن قيس، عن الحصاة من حصى المسجد إذا ما وجدها الإنسان في ثوبه أو خفه أو جبهته، فقال: ارم بها. فقال الرجل: زعموا أنها تصيح حتى تُرَدَّ إلى المسجد. فقال: دعها تصيح حتى ينشف حلقها. فقال الرجل: أَ وَ لها حَلْق؟ فقال عمر: و من أين تصيح إذن؟
قال رجل من الحمقى لنخاس: اطلب لي حمارا ليس بالكبير المشتهَر، و لا الصغير المحتقَر، لا يُقدِم تقحما، و لا يحجم تبلدا، خفيف اللجام إذا ركبته، يتجنب بي الزحام و الرجام، و إذا ركبه غيري قام، إن علفته شكر، و إن أجعته صبر. فقال له النخاس: أرجو أن تصبر حتى إذا ما مسخ الله القاضيَ حمارا، أصبت لك حاجتك إن شاء الله.:lol::lol: