THE_unforgiven
14/11/2008, 02:24
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
تحت قطرات المطر ...
تمشينا ...
.
.
تحتها ..
كتبنا أروع قصص الغرام ...
على جذوع أشجار حبنا ... ,
ورسمنا ... أنشودة السعادة ...
تحت المطر ... ,
امتلأ زجاج سيارتي ... بقطرات ماء .. تسيل ببطىء .. خجولة ..
تخجل .. من النظر إلينا ..
تنساب شيئاً فشيئاً ... وتختلس النظر ...
تحسدنا على قصة حبنا ... ,
على تلك القبلات التي تبادلناها ... تارة برقة ... وتارة .. بعنف رقيق ..
شفتانا ... راحتا تتبادلان الهمسات ...
رحيق ثغرك ... أنعش شفتاي ...
عبق أزهارك ... ملأ مخيلتي ... بروائح شتى ..
... البرد ... تاه بعيدا .. عن نار حبنا ... خوفاً من الموت حسرة ...
وراح الطريق يحيد عن المعتاد ...
وفجأة ... وجدت نفسي وحيدا ...
لم تعودي بجانبي ...
لقد أصبحتي ... انا ...
حتى أنني لم اجد نفسي ...
كل ما وجدته ... كان عبارة عن لوحة فنية ... تمتزج فيها الألوان ...
وتختلط ...
لتشكل ... صورة .. الحب المستحيل ...
.
.
يستمر المطر ...
ويزداد المنظر روعة ...
اشتد البرد ...
وأخذت محبوبتي ترتعش ...
ضممتها بقوة ...
أحسست ببراكين تتدافع داخل قلبي ...
شراييني .. امتلأت بالحمم ..
أحسست بإحساس غريب ...
لم أشعر به من قبل ..
وكأن كل قطرات المطر ...
تدافعت عبر جسمي ... وأخذت تتحول إلى دموع ...
أحسست .. برهبة كبيرة ...
نظرت إليها ...
والكلمات تتدافع على لساني ... كبحر هائج ...
تنتظر لتخرج ... تتأمل بشوق ... أن تحصل على الحرية ..
تلك الحرية ... التي لم أسمح لها يوماً ان تأخذها ...
لانني علمت ....
أن صمت عيوني ...
وعواصف حبي ...
هي كل ماتحتاجينه ...
أخاف أن أعطي كلماتي الحرية ... أن أدع قلبي يتكلم ..
أخاف .. أن تصل الكلمات إلى تلك القطرات الباردة ..
فتشتعل فيها ... نار الحب ...
وتأخذني .. كرهينة ...
ظناً منها ... ان سجن حبك ... كباقي السجون ...
وأنني .. رهينة ضعيفة ... ملك لجلادة قاسية ...
تعلم مدى حبي لها ... فتسغله لإبقائي داخل السجن ...
ياليتها تعلم مدى روعة سجنك ...
كل مايهمني فيه ...
هو حصولي على أبسط الإحتياجات ...
بعضاً من حبك ... غذاء قلبي ...
ماذا أريد أكثر من ذلك ...!
.
.
أخذ المطر بالإشتداد ...
وأخذت العواصف تهدر في أعماقي ...
ثلوج حبك ... ملأت بؤبؤ عيني ...
فتحول السواد فيه ... إلى بياض ناصع ...
انعكس على وجنتيك الورديتين .. حدائقاً زاهرة ...
سقيتها من دمعي ...
ورعيتها بدمي ...
فأنتجت ... ذلك الملاك ... المتجسد أمامي ..
.
.
ياليتك تعلمين ...
الأحلام تتطاير في مخيلتي ... ,
كلص هارب ... لايعرف ملجأ ... او مسكن ..
وأنتي ... سرحانة ... بذلك المربع الصغير من زجاج النافذة ...
تحدقين فيه ... لا مبالية ...
وكأني لوحدي ...
أحدق بملاك متجسد ...
أراه .. ولكنه لا يراني ..
لماذا ...
لاتشعرين بحبي ... !؟
.
.
يتسمر ذلك التساؤل ...
ويهيمن على كل أفكاري ...
كعدو غاصب ...
احتل أرضي ... ولكن ... برضاي ..
تساءلت وتساءلت ..
حتى اكتشفت ... انني لم أجدك بعد ..
وكل ذلك المطر ... كان مجرد .. دموع أحلامي ..
أتمنى ... أن أذرف بحر من الدموع ...
وأبقى معك ..
ونتمشى ... إلى الأبد ...
تحت قطرات المطر ...
ليس إلا ...
.
.
----------------------------
هذه الكلمات ... ليست إلا بعضاً مما ترجمته مخيلتي ...
أثناء عاصفة المشاعر ... اللتي انتابتني صباح اليوم ...
بعد هطول المطر ...
بتمنى يضل الشتي ... ليكمل الحلم ...
.
.
THE,unforgiven" ,,, :D
تحت قطرات المطر ...
تمشينا ...
.
.
تحتها ..
كتبنا أروع قصص الغرام ...
على جذوع أشجار حبنا ... ,
ورسمنا ... أنشودة السعادة ...
تحت المطر ... ,
امتلأ زجاج سيارتي ... بقطرات ماء .. تسيل ببطىء .. خجولة ..
تخجل .. من النظر إلينا ..
تنساب شيئاً فشيئاً ... وتختلس النظر ...
تحسدنا على قصة حبنا ... ,
على تلك القبلات التي تبادلناها ... تارة برقة ... وتارة .. بعنف رقيق ..
شفتانا ... راحتا تتبادلان الهمسات ...
رحيق ثغرك ... أنعش شفتاي ...
عبق أزهارك ... ملأ مخيلتي ... بروائح شتى ..
... البرد ... تاه بعيدا .. عن نار حبنا ... خوفاً من الموت حسرة ...
وراح الطريق يحيد عن المعتاد ...
وفجأة ... وجدت نفسي وحيدا ...
لم تعودي بجانبي ...
لقد أصبحتي ... انا ...
حتى أنني لم اجد نفسي ...
كل ما وجدته ... كان عبارة عن لوحة فنية ... تمتزج فيها الألوان ...
وتختلط ...
لتشكل ... صورة .. الحب المستحيل ...
.
.
يستمر المطر ...
ويزداد المنظر روعة ...
اشتد البرد ...
وأخذت محبوبتي ترتعش ...
ضممتها بقوة ...
أحسست ببراكين تتدافع داخل قلبي ...
شراييني .. امتلأت بالحمم ..
أحسست بإحساس غريب ...
لم أشعر به من قبل ..
وكأن كل قطرات المطر ...
تدافعت عبر جسمي ... وأخذت تتحول إلى دموع ...
أحسست .. برهبة كبيرة ...
نظرت إليها ...
والكلمات تتدافع على لساني ... كبحر هائج ...
تنتظر لتخرج ... تتأمل بشوق ... أن تحصل على الحرية ..
تلك الحرية ... التي لم أسمح لها يوماً ان تأخذها ...
لانني علمت ....
أن صمت عيوني ...
وعواصف حبي ...
هي كل ماتحتاجينه ...
أخاف أن أعطي كلماتي الحرية ... أن أدع قلبي يتكلم ..
أخاف .. أن تصل الكلمات إلى تلك القطرات الباردة ..
فتشتعل فيها ... نار الحب ...
وتأخذني .. كرهينة ...
ظناً منها ... ان سجن حبك ... كباقي السجون ...
وأنني .. رهينة ضعيفة ... ملك لجلادة قاسية ...
تعلم مدى حبي لها ... فتسغله لإبقائي داخل السجن ...
ياليتها تعلم مدى روعة سجنك ...
كل مايهمني فيه ...
هو حصولي على أبسط الإحتياجات ...
بعضاً من حبك ... غذاء قلبي ...
ماذا أريد أكثر من ذلك ...!
.
.
أخذ المطر بالإشتداد ...
وأخذت العواصف تهدر في أعماقي ...
ثلوج حبك ... ملأت بؤبؤ عيني ...
فتحول السواد فيه ... إلى بياض ناصع ...
انعكس على وجنتيك الورديتين .. حدائقاً زاهرة ...
سقيتها من دمعي ...
ورعيتها بدمي ...
فأنتجت ... ذلك الملاك ... المتجسد أمامي ..
.
.
ياليتك تعلمين ...
الأحلام تتطاير في مخيلتي ... ,
كلص هارب ... لايعرف ملجأ ... او مسكن ..
وأنتي ... سرحانة ... بذلك المربع الصغير من زجاج النافذة ...
تحدقين فيه ... لا مبالية ...
وكأني لوحدي ...
أحدق بملاك متجسد ...
أراه .. ولكنه لا يراني ..
لماذا ...
لاتشعرين بحبي ... !؟
.
.
يتسمر ذلك التساؤل ...
ويهيمن على كل أفكاري ...
كعدو غاصب ...
احتل أرضي ... ولكن ... برضاي ..
تساءلت وتساءلت ..
حتى اكتشفت ... انني لم أجدك بعد ..
وكل ذلك المطر ... كان مجرد .. دموع أحلامي ..
أتمنى ... أن أذرف بحر من الدموع ...
وأبقى معك ..
ونتمشى ... إلى الأبد ...
تحت قطرات المطر ...
ليس إلا ...
.
.
----------------------------
هذه الكلمات ... ليست إلا بعضاً مما ترجمته مخيلتي ...
أثناء عاصفة المشاعر ... اللتي انتابتني صباح اليوم ...
بعد هطول المطر ...
بتمنى يضل الشتي ... ليكمل الحلم ...
.
.
THE,unforgiven" ,,, :D