sona78
06/11/2008, 12:36
مالي نقل رسالة من الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما وعده فيها بإطلاق مبادرة أميركية للتصالح مع دمشق فور دخوله البيت الأبيض !
واشنطن ، الحقيقة ( خاص) :
كشفت صحيفة " وورلد تربيون " (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) الأميركية الصادرة اليوم الأربعاء عن أن روبرت مالي ، رئيس مجموعة الأزمات الدولية ، نقل الشهر الماضي رسالة من الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما إلى الرئيس السوري بشار الأسد . وكان مالي ، وهو أحد أعضاء طاقم العمل الديبلوماسي في إدارة الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون ، قد زار دمشق أواسط تشرين الأول / أكتوبر الماضي ، حيث التقى عددا من مسؤولي
، وفي مقدمتهم بشار الأسد . وقد فهمت الزيارة آنذاك من قبل وسائل الإعلام على أنها تأتي في سياق الجولات شبه الدورية التي يقوم بها مالي في المنطقة لصالح مجموعة الأبحاث التي يرأسها ، والتي مقرها بروكسل . وكان مالي أحد مستشاري حملة أوباما الانتخابية التي توجت اليوم بانتخابه أول رئيس أسود للولايات المتحدة .
صحيفة " وورلد تربيون " نقلت عن أحد معاوني أوباما قوله لها إن أوباما " نقل للأسد تعهدا بأن الولايات المتحدة سوف تعمل على مصالحة دمشق وتوسيع علاقاتها مع مصر " . وقال المعاون " إن أوباما يخطط لإطلاق مبادرة دبلوماسية مع دمشق التي تعتبرها إدارة بوش الداعم الأساسي لمنظمة القاعدة في العراق . وهو ، أي أوباما ، وبخلاف جورج بوش ، يدعم مفاوضات السلام بين إسرائيل ورئيس دمشق بشار الأسد ". وأضاف معاون أوباما للصحيفة قوله " إن محتوى الرسائل ( التي نقلها مالي إلى دمشق والقاهرة خلال جولته) كان التأكيد على أن إدارة أوباما ( القادمة) ستأخذ بعين الاعتبار المصالح السورية والمصرية " .
واشنطن ، الحقيقة ( خاص) :
كشفت صحيفة " وورلد تربيون " (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) الأميركية الصادرة اليوم الأربعاء عن أن روبرت مالي ، رئيس مجموعة الأزمات الدولية ، نقل الشهر الماضي رسالة من الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما إلى الرئيس السوري بشار الأسد . وكان مالي ، وهو أحد أعضاء طاقم العمل الديبلوماسي في إدارة الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون ، قد زار دمشق أواسط تشرين الأول / أكتوبر الماضي ، حيث التقى عددا من مسؤولي
، وفي مقدمتهم بشار الأسد . وقد فهمت الزيارة آنذاك من قبل وسائل الإعلام على أنها تأتي في سياق الجولات شبه الدورية التي يقوم بها مالي في المنطقة لصالح مجموعة الأبحاث التي يرأسها ، والتي مقرها بروكسل . وكان مالي أحد مستشاري حملة أوباما الانتخابية التي توجت اليوم بانتخابه أول رئيس أسود للولايات المتحدة .
صحيفة " وورلد تربيون " نقلت عن أحد معاوني أوباما قوله لها إن أوباما " نقل للأسد تعهدا بأن الولايات المتحدة سوف تعمل على مصالحة دمشق وتوسيع علاقاتها مع مصر " . وقال المعاون " إن أوباما يخطط لإطلاق مبادرة دبلوماسية مع دمشق التي تعتبرها إدارة بوش الداعم الأساسي لمنظمة القاعدة في العراق . وهو ، أي أوباما ، وبخلاف جورج بوش ، يدعم مفاوضات السلام بين إسرائيل ورئيس دمشق بشار الأسد ". وأضاف معاون أوباما للصحيفة قوله " إن محتوى الرسائل ( التي نقلها مالي إلى دمشق والقاهرة خلال جولته) كان التأكيد على أن إدارة أوباما ( القادمة) ستأخذ بعين الاعتبار المصالح السورية والمصرية " .