-
عرض كامل الموضوع : استفسار بخصوص رمز فرعوني
ِAbu Alzooz
19/10/2008, 03:29
مرحبا شباب
هلق في هادا الرمز سئلنا ابو سرور قال انو فرعوني
بس ما بيعرف لشو بيرمز
اذا في حدا يخدمنا و يقلنا لشو بيرمز
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////(87).gif
__________
هامش ما عرفت وين بدي حط المووضوع اذا محلو مو بالتاريخ انقلو
VivaSyria
19/10/2008, 03:41
هلأ يلي أنا متأكد منو انو هاد الرمز هو مفتاح الحياة عند قدماء المصريين.. وفيك تشوفو بكتره بقبور الفراعنه... بس مشان كون دقيق أكتر شوي رح انقلك هالمقال من موقع الشرق الأوسط مع اني ما بوافق على التحليل الوارد ويلي بيرجع أصل رمز الصليب بالديانة المسيحية لرمز مفتاح الحياة...
بتمنى تفيدك لأنها بتحتوي على معلومات عن هالتميمة تستحق القراءة:
__________
لا توجد تميمة شغلت ذهن علماء المصريات قدر ما شغلت تفكيرهم علامة "عنخ" أو مفتاح الحياة التي تعد أول تميمة قدمها الاله الفرعونى تحوت إله المعرفة إلى البشر والتي واكب ظهورها ظهور اللغة الهيروغليفية الاولى وتعد أول تميمة في العقائد المصرية.
هذه التميمة تأخذ شكل رجل واقف على قدميه باسطا ذراعيه وترمز إلى بداية خلق الحياة التي تمثلها علامة التا والـ"تي"(بشكلها اللاتيني) أقدم تعبير عن خلق الحياة حيث يمثل الخط الافقي السماء والرأسي خروج الحياة من الارض وصعودها إلى السماء.
وأضيف إلى الرمز "تي" من أعلى الشكل البيضاوي الذي يرمز إلى بيضة الخلق وحل محلها أحيانا قرص الشمس ويرجع بعض المفسرين هذه العلامة إلى شكل العمود الفقري للانسان وقد فسرها آخرون بأنها رمز لعضوي التذكير والتأنيث رمز استمرارية الحياة ويرى البعض أيضا أنها ترمز إلى رباط الحذاء كرمز لترابط الحياة.
وفي رواية للمؤرخ ابينيقي في كتابه "علوم الفراعنة وأساطير الاسرائيليات" أن علامة عنخ أوحاها الملك ازايال لادم عليه السلام ونقلها عنه نوح عليه السلام وكان يحملها في سلسلة على صدره ثم استعملها حام بن نوح في السحر ثم تركها لابنه مصرايم الذي أورثها للمصرين. وقد أسماها المصريون الحجاب الذي يمنح القوة والحياة ويحمي من الشر والاذى استعملت علامة مفتاح الحياة في الطب السحري فكانوا يستعملون هذه العلامة المصنوعة من المعدن لعلاج لدغ الحيات والعقارب وكانت توضع مكان اللدغ لابطال أثر السم.
وكان عمال المناجم في مصر القديمة يعلقونها على صدورهم لحمايتهم كما كان الاطباء القدامى يستخدمونها كبندول للعلاج.
والعجيب أن التجارب أثبتت أن الاشعاع الصادر منها له جدواه كعلاج وكان للون مفتاح الحياة دلالات مختلفة فالذهبي والازرق لمنع الارواح الشريرة والحسد والاخضر للصحة والشباب والابيض تعبير عن الطهارة والشباب والاسود لجلب الحظ.
وأطلق على مفتاح الحياة المصنوع من الذهب التميمة الجامعة لانها تجلب كل عناصر الخير وتقاوم جميع عناصر الشر. وحسب قول الباحث المصري عبد المنعم عبد العظيم فقد كان لتميمة عنخ أثرها في صناعة الحلي والمصوغات وأدوات الزينة والاثاث والطرز المعمارية.
وصنعها الفلاحون في الحقول من سيقان القمح وسعف النخيل وعلقوها على الاشجار والبيوت طلبا للبركة كما كان يحملها قادة الجند في المعارك في سلسلة تعلق على صدورهم أو منقوشة على معاصمهم أو على الدروع وانتقل هذا التقليد إلى الرومان ثم إلى أوروبا.
ولعل علامة مفتاح الحياة هي المرجع الذي اتخذت منه الديانة المسيحية علامة الصليب برغم أن البعض يرجعه إلى شكل الخشبة التي صلب عليها السيد المسيح عليه السلام حيث تؤكد شواهد التاريخ أن السيد المسيح في رحلة العائلة المقدسة إلى مصر هربا من اضطهاد اليهود والحاكم هيرود كان محل رعاية كهنة مصر القديمة الذين كانوا يترقبون هذا المجيء كجزء من معتقداتهم حيث كانوا ينتظرن عودة المعبود حورس مع أمه إيزيس التي حملت به من روح أوزيريس لينقذ البشرية من الشيطان ست هذا الثالوث الذي انتقل من مصر القديمة إلى العقائد اليونانية واليهودية والمسيحية ومازال له أثره في الفكر اللاهوتي.
وعند مغادرة السيد المسيح أرض مصر وضع كهنة مصر القديمة على صدره علامة مفتاح الحياة لتحميه في الدنيا والاخرة.
وقد حفظ لنا التراث الايقونات المسيحية القديمة التي كان منقوشا عليها صورة السيد المسيح طفلا وكانت تزين صدره علامة الصليب المروحية المثلثة التي استوحي تصميمها من تميمة مفتاح الحياة المصرية تعبيرا عن صعود المسيح والخلود وذلك قبل صلب السيد المسيح عليه السلام مما يرجح أن الصليب استوحاه الفنان المسيحي من تميمة مفتاح الحياة الفرعونية وليس تصويرا للخشبة التي صلب عليها السيد المسيح طبقا للمعتقدات المسيحية.
المصدر:
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
ِAbu Alzooz
19/10/2008, 03:45
يسلمون ابو الفد
بس انا حسب ما استفسارت قالولي انو اسمو مفتاح مصر
بس عجبني انو انا و حام حاطين نفس التميمة :lol:
VivaSyria
19/10/2008, 03:57
يسلمون ابو الفد
بس انا حسب ما استفسارت قالولي انو اسمو مفتاح مصر
لاء صديقي التميمة اسمها مفتاح الحياة أكدية المعلومة 100%
بس عجبني انو انا و حام حاطين نفس التميمة :lol:
يا أخي هاد حام كل شي بتعملو بيقلدك فيه ما كان يبطل هالعاده :larg:
حتى هلأ سمعت انو بلش يشرب سيمو كمان :frown:
ِAbu Alzooz
19/10/2008, 04:09
يا أخي هاد حام كل شي بتعملو بيقلدك فيه ما كان يبطل هالعاده ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
حتى هلأ سمعت انو بلش يشرب سيمو كمان ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
بدي روح نفسلو دوليب الميكرو تبع أبو
قال شو بدو يعبي العالم بميكرو
قرصان الأدرياتيك
19/10/2008, 04:18
ولعل علامة مفتاح الحياة هي المرجع الذي اتخذت منه الديانة المسيحية علامة الصليب برغم أن البعض يرجعه إلى شكل الخشبة التي صلب عليها السيد المسيح عليه السلام حيث تؤكد شواهد التاريخ أن السيد المسيح في رحلة العائلة المقدسة إلى مصر هربا من اضطهاد اليهود والحاكم هيرود كان محل رعاية كهنة مصر القديمة الذين كانوا يترقبون هذا المجيء كجزء من معتقداتهم حيث كانوا ينتظرن عودة المعبود حورس مع أمه إيزيس التي حملت به من روح أوزيريس لينقذ البشرية من الشيطان ست هذا الثالوث الذي انتقل من مصر القديمة إلى العقائد اليونانية واليهودية والمسيحية ومازال له أثره في الفكر اللاهوتي.
لو كانَ هذا صحيحاً لآمن به أهلُ مصرَ قبل وصول البشير مرقس كما يروي التقليد!!!
ومن الصّعب الاعتماد على هذه النظريّة التي تقول إنّ الصليب المسيحيّ يعود إلى مفتاح الحياة الفرعونيّ، فقد استعمل الرّومان قبل الميلاد بمئات الأعوام الصّليبَ لصلب المجرمين واللصوص... إلخ، وهذا جليّ في ثورة العبيد التي عُلّق فيها العبيد على صلبان على طول الطريق الموصلة إلى روما!
كما أنَّه ليس هناك أيّة وثيقة أو مصدر يشير إلى أنّ كهنة مصر علّقوا مفتاح الحياة على صدر الطفل يسوع!
وفي قول الكاتب إنَّ العائلة المقدّسة هربت من اضطهاد اليهود خطأ بالغ وضعف يدعو إلى السخرية إذ إنَّ اليهود لم يقوموا باضطهادهم إلا بعدَ القيامة التي كانت المحطّة التي أشعلت نارَ الاضطهاد!!! وهذا كانَ بعدَ حوالي ثلاثين عاماً من ميلاد المسيح.
كما أنّ إشارة الكاتب إلى التأثير المصريّ في العقائد اليهوديّة والمسيحيّة باطل، لأنَّ زيارة المتحف المصريّ في القاهرة والاطّلاع على كتبه المنشورة تؤكّد أنّ ثقافة مصر وعقائدها الدينيّة والاجتماعيّة وكلّ منتوجها اعتمدَ بشكلٍ كبير على ما بين النهرين وثقافتها الدينيّة والفكريّة... !!! وهذا بشهادة الكتب المصريّة لا بشهادتي أنا.
وعند مغادرة السيد المسيح أرض مصر وضع كهنة مصر القديمة على صدره علامة مفتاح الحياة لتحميه في الدنيا والاخرة.
وقد حفظ لنا التراث الايقونات المسيحية القديمة التي كان منقوشا عليها صورة السيد المسيح طفلا وكانت تزين صدره علامة الصليب المروحية المثلثة التي استوحي تصميمها من تميمة مفتاح الحياة المصرية تعبيرا عن صعود المسيح والخلود وذلك قبل صلب السيد المسيح عليه السلام مما يرجح أن الصليب استوحاه الفنان المسيحي من تميمة مفتاح الحياة الفرعونية وليس تصويرا للخشبة التي صلب عليها السيد المسيح طبقا للمعتقدات المسيحية.
من المضحك أن نرى كاتباً يطرحُ شيئاً لا دليل عليه... فخشبة الصّليب تحدّث عنها الرّسول بولس في رسائله التي تعود إلى القرن الأول الميلادي، ومن البديهي أن يقوم المسيحيّ برسم إيقونات اعتماداً على نصوص مقدّسة يؤمن بها. فأمّا التشابه بين فكر مصرَ والفكر المسيحيّ فيعود كما قلت إلى التثاقف الحضاريّ الوارد بين ما بين النهرين ومصر القديمة!
سلام.
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة