ألهذه الدرجة تستطيع أحاسيسك ولغتك أن تعيدني طفلاً يتعلم فعل الإندهاش الذي محاه الزمن
أيتها الفراشة التي تغازل النار , وتدور حولها وتفجرها كالبرق ,
كطائر الفينيق
كلما تاقت نفسك للنهوض من جديد
تحترقين
وتعيدين تشكيل روحك من الرماد
أيتها الخمرة السحرية
اول كأس تسكرني والثانية تعيد لي رشدي
لقد أتعبتني كلماتي وأمتعتني
سافرت بي إلى رحاب جميلة
أغنتني عن أنهار العسل والخمر وعن العيون الحور
كوني كما أنت يا عزيزتي
تحياتي

ألهذه الدرجة تستطيع أحاسيسك ولغتك أن تعيدني طفلاً يتعلم فعل الإندهاش الذي محاه الزمن
أيتها الفراشة التي تغازل النار , وتدور حولها وتفجرها كالبرق ,
كطائر الفينيق
كلما تاقت نفسك للنهوض من جديد
تحترقين
وتعيدين تشكيل روحك من الرماد
أيتها الخمرة السحرية
اول كأس تسكرني والثانية تعيد لي رشدي
لقد أتعبتني كلماتي وأمتعتني
سافرت بي إلى رحاب جميلة
أغنتني عن أنهار العسل والخمر وعن العيون الحور
كوني كما أنت يا عزيزتي
تحياتي

عزيزي:
موقنة أنا بأن الأمور لا تنتهي عند أول هزيمة تلحق القلب و تنهك جيوش الصمود فينا، هكذا وُلِدت.. خلية نمل في امرأة، تعشق المضي إلى الأمام، و تجر حبة القمح بجسدها الهزيل، برغم العواصف.. فبداخلي دائما ثمة سيزيف صغير، يضع لي صخرتي على الظهر، كلما تدحرجت.. لكي أصعد بها إلى القمة من جديد..
سعيدة أنا بسفرك إلي..
كن دائما عاقلا، ملء الجنون..
مودتي و ترحابي:D

آيتك ألا تكلِّمي القلب
ثلاثة قرون..
ربما يُطهِّره الصوم و الحنين..
ربما..
يا كُلَّ حزن مريم..
يا صمتَها..
أمام عيون القبيلة
و هي تحمل نبيا ..
لم يكن في عيونهم
سوى لقيط..

لاتكرهي الرجال
لأجل أشباه الرجال
فالرجل بئر قاعه في القلب
وسطحه شاربان و زلزلة أنغام

لاتكرهي الرجال
لأجل أشباه الرجال
فالرجل بئر قاعه في القلب
وسطحه شاربان و زلزلة أنغام

إنه لا يستحق حتى الكره، سأتركه فقط لرياح الخريف.. لتأخذه بعيدا عن الذاكرة..

هل كنتَ لديهم عندما..
رسموني على صليب،
و اختصموا أيهم يذبح زينب...
هل كنت لديهم عندما نفوني!
و وعدوني بالحرب مائة عام...
كنت أنا الغريبة!!
و أنت هناك!
عبسيَّ القبيلة و القصيدة...
تنشرني بحدً الحب...
و تقول كلمتك الأولى و الأخيرة:
هنا أحببتكِ!
هنا أحبكِ!
هنا انتحرالحب!
لأنكِ خاتم النًساء..
لكن...ولدتِ ما بعد القبيلة!!
فموتي بسلام!
لعل حبكِ... بعد رحيل المائة عام...
يكون أول الطريق إليك...
و لعلً عصر الصَّّلب ينقضي...
و أكتشف يوما أنك كنتِ المدينة...
جاءت من رحم العشق
كي تبشرنا بالخلاص..
فصلبناها.. على نهج الرومان..
لأجل بقاء القبيلة..

كان لديهم عندما اختصموا ايهم يكون له شرف الخلاص,,,,
تلاطمت بحارهم وكانوا بين مؤيد ومعارض والكل يجمع الحياة للقبيلة والموت لزينب!!!
يحب بلغة الصم والبكم,,,,
يرتوي بحروف مهدورة الوقع ,,,
يقسم انه كان وما هو كائن,,,,
بلغته اندحرت كل الحروب لاجل الماضي,,,
وبين شفتيه تدحرجت قنابل من اختناق,,,

متّ او صلبت لا فرق,,,
فبعد المئة عام سيدرك انه ما كان
سيدرك ان الخلود للالهة ولا صلب الا لمن هو جبان,,,

صديقتي,,,,تميزت جدااااااااااااااا في هذه المقطوعة الفنية,,,تميزت وبشدة
لروحك:akh:

عالأقل بتعرفي تحبي ..وتعيشي مشان غيرك.

عالأقل بتعرفي تحبي ..وتعيشي مشان غيرك.


كل شخص فيو يحب ويعيش مشان غيرو بس مشكلتنا بمدى ايماننا بهالحب ومدى استعدادنا لنعيش فيه
الحب فطرة ازا بدها تتشوه فهالموضوع ما رح يتعمم لانو النقاء للحب وما عدا ذلك صنع البشر

وهل لا تكفيه مدينتك ليوصد شرفاته على قبائله تلك

او لم ترسمي له مدينة كاملة لا تشبه الصليب الذي يدل على موت الشمس ثلاثة ايام ونهوضها بك

اتمنى ان لا تكون اجزاء الصليب من اشجار حديقته

لأن المئة عام لن تأتي

اتمنى ان لا تكون اجزاء الصليب من اشجار حديقته


لأن المئة عام لن تأتي


هنا صدقت وجدا ايضا

كان لديهم عندما اختصموا ايهم يكون له شرف الخلاص,,,,
تلاطمت بحارهم وكانوا بين مؤيد ومعارض والكل يجمع الحياة للقبيلة والموت لزينب!!!
يحب بلغة الصم والبكم,,,,
يرتوي بحروف مهدورة الوقع ,,,
يقسم انه كان وما هو كائن,,,,
بلغته اندحرت كل الحروب لاجل الماضي,,,
وبين شفتيه تدحرجت قنابل من اختناق,,,

متّ او صلبت لا فرق,,,
فبعد المئة عام سيدرك انه ما كان
سيدرك ان الخلود للالهة ولا صلب الا لمن هو جبان,,,

صديقتي,,,,تميزت جدااااااااااااااا في هذه المقطوعة الفنية,,,تميزت وبشدة
لروحك:akh:

عزيزتي، لكَم أحِنُّ لزمن أتنفس فيه دون أت يجتاح رئتي هواء الذكرى المثقل بالأنين.. دون أن أحس ذلك الوخز في الصدر، كمريض مزمن.. أنهكته السجائر..
سأدعو كثيرا عليه.. حتى يرحل، و سأدعو كثيرا على القبائل حتى تندثر..
كوني لدي دائما.. فوجودك يهديني دائما الكثير من الابتسام، و يضفي علي الكثير من الربيع و اللون الأخضر..
لربيعك:akh:

عالأقل بتعرفي تحبي ..وتعيشي مشان غيرك.


لقد تعلمتُ كيف أحب و أعيش من أجلي أيضا..
شكرا لمرورك:D

وهل لا تكفيه مدينتك ليوصد شرفاته على قبائله تلك



او لم ترسمي له مدينة كاملة لا تشبه الصليب الذي يدل على موت الشمس ثلاثة ايام ونهوضها بك

اتمنى ان لا تكون اجزاء الصليب من اشجار حديقته


لأن المئة عام لن تأتي


عزيزي، لم تكْفِه مدينتي و كان البقاء للأقوى.. لكنني مع ذلك تكيفت و قطعت قرونا.. في تجربة.. و قطعت سلاسل التطور الطبيعي كلها في انتكاسة قلب، حتى صرت كائنا جديدا.. لا يحمل من نموذجه الأول سوى زعانف الذكرى.. و ها أنا قد عدت إلى الحياة بعمود فقري رائع.. و أكثر صلابة من أي وقت مضى..
لذلك،صديقي، أبشرك بأن تلك الروح المصلوبة من أجل قبيلته، عادت إلي في أجمل حلة، و ظل هو.. ربما في الليمبوس.. إلى الأبد..
دمت شمسا تغمرني بالدفء و تنثر بعض الكلام على حدائقي.. كندى يوم جديد..:D

لم يحدث أن قلتَ لي يوما..
أنك تراني الأجمل و الأعمق..
لكنني اعتقدت أن عيونك لم توجد
إلا لتتأمل الحزن في عيوني.
لم يحدث أن قلتَ لي يوما
أنني المحور..
لكنني رأيتك دائما
حائما حولي..
فاعتقدتُ أنني البوتقة
التي لن تخرج عن إطارها..
مهما انصهرتَ..
فقد ظننت أن صدري
هو المكان الأنسب لاحتضارك..
.. أنت لم تقل يوما أن الزمن يتوقف عندي
لكني، و أنا على قارعة الملل..
ألوك الدقائق..
و أتظاهر بأهمية وقتي..
و انشغالي المفرط..
بترجمة العقود..و العهود..
رأيتك تنتظر القطار..
فاعتقدتُني آخر محطاتك
كم كنت مخطئة..
و كم كنتَ كيِّسا.. و حكيما
عندما ركبت قطارك بصمت،
و عدت من حيث أتيت..
حيث لم يحدث أن كنتُ يوما
حصانا.. لرهانك..

لم يحدث أن قلتَ لي يوما..

أنك تراني الأجمل و الأعمق..
لكنني اعتقدت أن عيونك لم توجد
إلا لتتأمل الحزن في عيوني.
لم يحدث أن قلتَ لي يوما
أنني المحور..
لكنني رأيتك دائما
حائما حولي..
فاعتقدتُ أنني البوتقة
التي لن تخرج عن إطارها..
مهما انصهرتَ..
فقد ظننت أن صدري
هو المكان الأنسب لاحتضارك..
.. أنت لم تقل يوما أن الزمن يتوقف عندي
لكني، و أنا على قارعة الملل..
ألوك الدقائق..
و أتظاهر بأهمية وقتي..
و انشغالي المفرط..
بترجمة العقود..و العهود..
رأيتك تنتظر القطار..
فاعتقدتُني آخر محطاتك
كم كنت مخطئة..
و كم كنتَ كيِّسا.. و حكيما
عندما ركبت قطارك بصمت،
و عدت من حيث أتيت..
حيث لم يحدث أن كنتُ يوما
حصانا.. لرهانك..
قتلتني,,,,بصدق قتلتني كلماتكـ,,,,

رائعة وموجعة والألم غارق في تفاصيله التي شوهت فما عدت قادرة على التلذذ من جديد,,,,

رائعة صديقتي:D

قتلتني,,,,بصدق قتلتني كلماتكـ,,,,

رائعة وموجعة والألم غارق في تفاصيله التي شوهت فما عدت قادرة على التلذذ من جديد,,,,

رائعة صديقتي:D

تعرفين، صديقتي؟ أكره كثيرا أن أحزن، فتأتيَ القصيدة مأتما لفقيد.. لم أشأ أن أدفنه.. و بيت عزاء لطالما أقمته من أجله.. لكنني سعيدة هذه المرة، لأني رأيتها قد خلعت حدادها و أتتني رصينة، ثلاثينية، هادئة، هدوء البحر بعد العاصفة..
لا تحزني أكثر مما يجب.. أقيمي حدادك ما شئت و ما احتجت، لكن عودي إليكِ من جديد..و تألقي كما كنت دوما.. و ما زلتِ..
أرجوكِ أن تفعلي.. :akh:

لا يهمني.. أي الأوكار ستؤويني بعدكَ
يا بعض المنفى..
يا بضعة أحجار تراكم عليها اللحم..
لتصير تمثال داوود..
من نحت إله..
لتصير أنتَ..
و دما يسري فيََّ كبرد كانون..
و يلفعني.. كشمس آب..
كذلك الطفل الخشبي..
الذي دعا الله كثيرا
حتي يمنحه صوتا و لسانا..
أنتَ..
لكنك، احتفظت بكل الحجر..
و لم يحتفظ هو بالخشب..
و احتفظتما معا بكل الكذب..
هل رأيت كيف يطول أنفك؟
كلما قلت لي "أحبك"؟
بارد كرعشة..
جليدي كتوقف الزمن في ورطة..
فضي الملامح..
كالقمر.. الذي يتوسد السماء..
بتيه إله نرجسي .. واثق من الجمال..
نظرت إليك طويلا..
انتشيت بضوئك.. طويلا
و لما كان الصباح..
رأيتك تأفل..
فقلت كما قال ابراهيم ذات يوم..
لا أحب الآفلين..

عجبا ً من فتاة تحاكي بسخريتها صمت الأحداق

وتتلعثم بورق خلا من حروف و كلمات

ألا تشفقين على ذليل الهوى

ربما تعاد يوما ً الحسابات

رااااائع سيدتي

ألا تشفقين على ذليل الهوى




ألا يشفق علي الهوى.. أوَّلا؟
شكرا لكلماتك..:D

حبيبي اللدود:
لا أدري لماذا الوقت لا يسع لقتلك
و لماذا الرصانة لا تسعفني
عندما أتمناك منفيا
لا وطن لك في صدري..
و لا سياسة حليفة..
لغزو أجنبي.. تنهجه أنت..
و أصفِّق له في قراري..
ثم أعود و أقف ضدي..
كي لا تحتلَّ مني..
أكثر مما احتللت.
أردع كل الخلايا داخلي،
و أقمع الشرود الخطير..
داخل مملكتي الرشيدة
و أعقد القرارات..
بطردك من رحمتي
لكن حضورك الأهوج..
يغزو كل مساحاتي
و جنودي.. خانوني كلهم
مذ رحبوا بك على عجل..
و لكأنهم يجهلون أنك
حصان طروادة..
و لكأنهم واثقون
من حصون طروادة..
فاستقبلوك بالخمر.. و البغايا..
و شربوا حتى الثمالة..
لكنني، أعدك..
لن تكون النهاية!
لستُ دولتك!
و استعمارك لن يدخل أبدا..
تاريخي الحصين..
لن تكون أكثر من حرب!
و حبك، مُعمِّري..
خدعة قد تُكسِبنُي الكثير..
و قد أهدي إليك الكثير من الكلام المعتَّق..
و شيئا من الكذب المنمَّق..
لكن، تذكَّر أنني مملكة مستقلَّة..
و أن دولتي العتيدة..
(مهما المعاهدات)
لا تحب "اقتسام الكعك"
و أن سياستي.. هي سياسة امرأة
لا تجيد الحب الأعمى..
يا مُعمِّري الصغير!!

مـــــجــــــ :akh: ـــــرمــــــه

مـــــجــــــ :akh: ـــــرمــــــه



أنا! :o الله يسامحك!

وفي الاسطر استيقاظ صباحي واثق وقلم سكيني

بشفافية عفوية لا قرارات تحكمها الم يجرك التكور على نفسك مساءً راجية لفحة وجهه

في طيات الليل بين نفسك وتجردك
.
.

رغم كل احرفك شعرت كم انتِ مشتاقة له

وفي الاسطر استيقاظ صباحي واثق وقلم سكيني

بشفافية عفوية لا قرارات تحكمها الم يجرك التكور على نفسك مساءً راجية لفحة وجهه

في طيات الليل بين نفسك وتجردك
.
.

رغم كل احرفك شعرت كم انتِ مشتاقة له


غالبا ما يعاني العاشق من "متلازمة ستوكهولم".. و لكني أعتقد أنني قد تخلصت منها.. بقرار رسمي..
لا شوق بعد اليوم.. :lol:

حبيبي اللدود:

لا أدري لماذا الوقت لا يسع لقتلك
و لماذا الرصانة لا تسعفني
عندما أتمناك منفيا
لا وطن لك في صدري..
و لا سياسة حليفة..
لغزو أجنبي.. تنهجه أنت..
و أصفِّق له في قراري..
ثم أعود و أقف ضدي..
كي لا تحتلَّ مني..
أكثر مما احتللت.
أردع كل الخلايا داخلي،
و أقمع الشرود الخطير..
داخل مملكتي الرشيدة
و أعقد القرارات..
بطردك من رحمتي
لكن حضورك الأهوج..
يغزو كل مساحاتي
و جنودي.. خانوني كلهم
مذ رحبوا بك على عجل..
و لكأنهم يجهلون أنك
حصان طروادة..
و لكأنهم واثقون
من حصون طروادة..
فاستقبلوك بالخمر.. و البغايا..
و شربوا حتى الثمالة..
لكنني، أعدك..
لن تكون النهاية!
لستُ دولتك!
و استعمارك لن يدخل أبدا..
تاريخي الحصين..
لن تكون أكثر من حرب!
و حبك، مُعمِّري..
خدعة قد تُكسِبنُي الكثير..
و قد أهدي إليك الكثير من الكلام المعتَّق..
و شيئا من الكذب المنمَّق..
لكن، تذكَّر أنني مملكة مستقلَّة..
و أن دولتي العتيدة..
(مهما المعاهدات)
لا تحب "اقتسام الكعك"
و أن سياستي.. هي سياسة امرأة
لا تجيد الحب الأعمى..
يا مُعمِّري الصغير!!
...
- لا أدري لمَ لا يتّسعُ الوقتُ لقتلِكَ (لمَ لا يسعُ قتلَكَ الوقتُ): يسعُ يتعدّى بدون حروف الجرّ ولم أعثرْ عليه متعدّياً باللام.
- ولماذا لا تُسعفني الرّصانة: في العربيّة يسبقُ الفعلُ الفاعل وخصوصاً بعد الاستفهام!
- في العربيّة تُستخدم ثلاث نقاط للدلالة على ترك المعنى بغير اكتمال (...) وغير صحيح استعمال نقطتين أو أربع! ولا يصحُّ الفصلُ بين "كي لا تحتلَّ منّي" و"أكثرَ... " بالنقاط، فالثانية مفعول الأولى، ولا يُفصَل بين الفعل ومفعولِه بعلامات الترقيم.
- وأعقدُ القرارات على طردِك من مملكتي": إذا صحَّ استعمالُ الفعلِ عقدَ مع "القرار" فهو يتعدّى بحرف الجرّ "على" وليس "الباء".
- "مهما المعاهدات": مهما اسم شرط جازم فعلين يُستعمل لما لا يَعقِل. ويأتي ظرفَ زمانٍ وغير ظرفٍ أيضاً. لا يرافقُ الأسماء. يُقال: "برغمِ المعاهدات".
- ولا تنسي أخيراً أن تجمعي بين حرف العطف "الواو" والكلمة التي تليه، إذ لا فاصل في العربيّة بينهما.

عزيزتي بيرسونيتا
أغبطُك على كلِّ شيء عندَك، ومنها هذه الكلمات التي سقتِها إلينا البارحة، فالحبيبُ مستعمرٌ ينهضُ بقفر القلوب ويفرشُ مروجَه زهوراً ورياحين.
مع المحبّة :D.


أنا! :o الله يسامحك!
جابتْ أجلك والله... الحمد لله الذي أظهرَ الحقَّ وبيّن إجرامَك يا مضطهدتي الأبديّة :p.

...
- لا أدري لمَ لا يتّسعُ الوقتُ لقتلِكَ (لمَ لا يسعُ قتلَكَ الوقتُ): يسعُ يتعدّى بدون حروف الجرّ ولم أعثرْ عليه متعدّياً باللام.
- ولماذا لا تُسعفني الرّصانة: في العربيّة يسبقُ الفعلُ الفاعل وخصوصاً بعد الاستفهام!
- في العربيّة تُستخدم ثلاث نقاط للدلالة على ترك المعنى بغير اكتمال (...) وغير صحيح استعمال نقطتين أو أربع! ولا يصحُّ الفصلُ بين "كي لا تحتلَّ منّي" و"أكثرَ... " بالنقاط، فالثانية مفعول الأولى، ولا يُفصَل بين الفعل ومفعولِه بعلامات الترقيم.
- وأعقدُ القرارات على طردِك من مملكتي": إذا صحَّ استعمالُ الفعلِ عقدَ مع "القرار" فهو يتعدّى بحرف الجرّ "على" وليس "الباء".
- "مهما المعاهدات": مهما اسم شرط جازم فعلين يُستعمل لما لا يَعقِل. ويأتي ظرفَ زمانٍ وغير ظرفٍ أيضاً. لا يرافقُ الأسماء. يُقال: "برغمِ المعاهدات".
- ولا تنسي أخيراً أن تجمعي بين حرف العطف "الواو" والكلمة التي تليه، إذ لا فاصل في العربيّة بينهما.

.

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

عزيزتي بيرسونيتا
أغبطُك على كلِّ شيء عندَك، ومنها هذه الكلمات التي سقتِها إلينا البارحة، فالحبيبُ مستعمرٌ ينهضُ بقفر القلوب ويفرشُ مروجَه زهوراً ورياحين.

يبدو أنك وقعت بين "براثن" مستعمرة.. نهضت بقفر قلبك.. و فرشت مروجه زهورا، و يبدو لي أنك لا تقول إلا عن خبر.. ;)

جابتْ أجلك والله... الحمد لله الذي أظهرَ الحقَّ وبيّن إجرامَك يا مضطهدتي الأبديّة :D

إلهي، اغفر له، لأنه لا يعلم! :p

عُدتُ إلى رابطِك وموضوعك في قسم اللغة العربيّة لأرى ما أعدّته لي مُضطهدتي الأبديّة فكان أن: :p.
إنَّ جوابَك على ما فيه من هلهلةٍ وخلخلةٍ يبعثُ فيَّ روحَ القتالِ أوّلَ مرّةٍ في هذا المنتدى العنيد!
بعد خمس ساعات أستقلُّ القطار مغادراً إلى نابولي عاصمة الكامورّا والإرهاب الإيطاليّ لأقضي في ربوعها ثلاثة أيّام، ويؤسفني جداً أن أتركَك يا فريستي "الطازجة" طوال هذه المدّة، فأنيابي برزت ومخالبي خرجت من مكامنها ولن تعودَ حتّى ترديكِ صريعة أوهام مراجعك التي جررتها قسراً وذكرتِها في صفحتِك تلك...
واللهِ وباللهِ وتالله وبكلّ ما يُقسَمُ به لأفترسنّك افتراساً لا تقومُ لك من بعده قائمةٌ :lol: :p.
وحتّى ذلك الحين أتركك تعدّين الحطبَ لوليمتي فإن كانَ اللحمُ النيءُ قوتي إبّان الصّيد، فالمشويُّ "مازتي" عندَ اضطرامِ الحروب ووقعِ الطبول اللغويّة.

:p:p:p:p:p:p:p:p:p:p:p.

ها إنَّ القرصان بعدَ أيّامٍ عدّة يأتيكِ على فرسٍ مطهمةٍ حملت الوليدَ والرّشيدَ وسيجعلُ من جيوشك وقوّاتك أثراً بعد عين.

:D.

عُدتُ إلى رابطِك وموضوعك في قسم اللغة العربيّة لأرى ما أعدّته لي مُضطهدتي الأبديّة فكان أن: :p.
إنَّ جوابَك على ما فيه من هلهلةٍ وخلخلةٍ يبعثُ فيَّ روحَ القتالِ أوّلَ مرّةٍ في هذا المنتدى العنيد!
بعد خمس ساعات أستقلُّ القطار مغادراً إلى نابولي عاصمة الكامورّا والإرهاب الإيطاليّ لأقضي في ربوعها ثلاثة أيّام، ويؤسفني جداً أن أتركَك يا فريستي "الطازجة" طوال هذه المدّة، فأنيابي برزت ومخالبي خرجت من مكامنها ولن تعودَ حتّى ترديكِ صريعة أوهام مراجعك التي جررتها قسراً وذكرتِها في صفحتِك تلك...
واللهِ وباللهِ وتالله وبكلّ ما يُقسَمُ به لأفترسنّك افتراساً لا تقومُ لك من بعده قائمةٌ :lol: :p.
وحتّى ذلك الحين أتركك تعدّين الحطبَ لوليمتي فإن كانَ اللحمُ النيءُ قوتي إبّان الصّيد، فالمشويُّ "مازتي" عندَ اضطرامِ الحروب ووقعِ الطبول اللغويّة.

:p:p:p:p:p:p:p:p:p:p:p.

ها إنَّ القرصان بعدَ أيّامٍ عدّة يأتيكِ على فرسٍ مطهمةٍ حملت الوليدَ والرّشيدَ وسيجعلُ من جيوشك وقوّاتك أثراً بعد عين.

:D.

قرصاني العزيز:
لا تُمنِّ النفس بوليمة لستَ بذائقها، فلستُ باللقمة اللغوية السائغة!! :p:p
ف" أعلى ما في خيلك فلتركبها" و لتُرِنِي كرَّك و فرَّك!:gem::gem:
عودا حميدا :D

بانتظارك...:D

بانتظارك...:D


شكرا ريمي..وجودك هنا يضفي علي الكثير من الفرح.. و على هذا الرُّكن الصغير.. الكثير من الألق..
أعدكِ بعودة.. :mimo:

كلام معبّر و قاسي في الوقت نفسه .. واضح من معظم كتاباتك أنها نتاج تجربة مريرة و ألم عميق

كلام معبّر و قاسي في الوقت نفسه .. واضح من معظم كتاباتك أنها نتاج تجربة مريرة و ألم عميق

كتاباتي هي نفَسي و متنفَّسي..سياطي و سراطي.. يقيني و طريقتي.. و طريقي الذي مشيتُ و صنعتُ بمشيي.. و ظلي الذي يظلِّلني.. من شمس نهار متعب..
.. هي بئري الذي أصرخ فيه.. و يعود إلي صراخي.. صدى قصيدة.. قال لها الألم كوني.. فكانت..كما رأيتِ..

أهلا بك أم الجود:D

هذه الأسوار التي ترى..
هي أسلوبي الذي أتفرَّد به:
الأسوار هي إحدى عروضي المفضلة..
هل قلت لكَ أنني ساحرة عظيمة؟
و أنني أتقن الكثير من الخُدَع المبهرة؟
أستطيع أن أسمِّرك في مكانك.. بنظرة
أستطيع أن أجعلك ترجف..
إذا ما كنت صلبا.. كصخرة..
أستطيع أن أجمِّد الكلام.. في حلقك..
و أستطيع أن أحدس كل القُبل..
التي توقَّفت على شفا شفتيك..
و بدت كمكعَّب ثلج.. يلسع فمك..

أستطيع أن أجعلك ترى ما أشاء:
لكن الأسوار، هي أقوى عروضي!
ستراني جدّ محصَّنة..
و ستراني محاطة بقلاع و مضادات عاطفية..
ستراني باردة.. و سيلسعك بردي..
إذا ما نظرت إلي.. بلا حماية بصرية..
لكن، سأكشف لك سرا..
اقترب قليلا..
هكذا.. اقترب أكثر..
لا تتعثَّر.. تقدَّم بثقة أكبر..
سترى كيف أن هذه الأسوار..
ستتلاشى كقطعة وهم..
أو كقطعة حلوى.. تذوب
كلما اقتربتَ أكثر..

ستراني جدّ محصَّنة..
و ستراني محاطة بقلاع و مضادات عاطفية..
ستراني باردة.. و سيلسعك بردي..
إذا ما نظرت إلي.. بلا حماية بصرية..


لهون كتيييييييييييييييير القوة حلوة

ما عجبني انو لما يقترب بتذوب هالحواجز

ما لازم تذوب سامعيتني؟

لهون كتيييييييييييييييير القوة حلوة

ما عجبني انو لما يقترب بتذوب هالحواجز

ما لازم تذوب سامعيتني؟

يا اللي قصدتو هو أنو أنا كتير بعطي انطباع مخيف للشخص اللي ما بيعرفني، ممكن لأني بحيط حالي بهالة وقائية، و كتير من الصرامة.. بس في الحقيقة هي مجرد "واجهة" أو "ميكانيزم" للدفاع عن النفس..مشان هيك حكيت أنو إذا قرب مني رح يكتشف إنو "أسواري" واهية و اني مش "المرأة الحديدية"..
بس هيدا سر.. ششششششششششششش:wink1: لا تحكي لحدا! :p
:D

اِستغفرْ ربَّك طويلا...
و استعطفْه كثيرا..
فأنتَ أدرى بما قد صنعت...
السماء قد تفتح أبوابها...
ارفع يدك بالدعاء...فقط
و انتظر...
فرحمته قد وسِعت كل شيء...
و ستراها عين اليقين
إذا ما آمنت...
أما أنا... فلن أغفر لك!
فلست أملك رحمة الله
و لا قلب المسيح
إذا ما صُفِعت!

اااااه تنقطع انفاسي كل مره اقرأ قلمك بها :hart:

وانا تقطعت انفاسي وانا بقرأ بهالخمس صفحات ...وهالكلام اللي مش عارف شو ممكن الواحد يحكي عنو ....
انتي اكتر اكتر اكتر من رائعة ....احترامي لكِ ولقلمكِ الرائع...:D

سيدتي
اين كنت ولم اكتشفتك من زمن
ربما كنت نائمة في احد صناديق الماس الانيقة
ولانها صنعت لحفظ النفيس فقط
المهم انت من الذين يكتبون القصيدة النثرية والتي اشجعها كثيرا كونها نتاج العصر الحديث
ولخاطر عيونك بس رح انزل مقال للاستاذ انسي الحاج يشرح فيه هذا النوع من الشعر وفرقه عن النثر المرسل واهمية نقاط قوته وضعفه ومميزاته لغرض الفئدة العامة
استمري فانت من تحملين الشعله التي تنير الطريق للباقين من الشباب الحالمين المثقفين امثالنا

اااااه تنقطع انفاسي كل مره اقرأ قلمك بها :hart:

تنقطع أنفاسك ربما... لكنكِ تعطينني نفَسا كل مرَّة بحضورك... :hart::mimo:

وانا تقطعت انفاسي وانا بقرأ بهالخمس صفحات ...وهالكلام اللي مش عارف شو ممكن الواحد يحكي عنو ....
انتي اكتر اكتر اكتر من رائعة ....احترامي لكِ ولقلمكِ الرائع...:D

سلامة قلبك، أجيبلك كاسة ميّ؟ :lol:
انو أكثر أكثر أكثر من ممنونة لكلامك (خجلتني يا زلمة:oops:)!
شكرا لمرورك من هنا...لك أن تستردَّ أنفاسك قبل أن تسترسل! فكتاباتي كلها مرتفعات تُنهِك القلب و تخطف النَّفَس... :D

سيدتي
اين كنت ولم اكتشفتك من زمن
ربما كنت نائمة في احد صناديق الماس الانيقة
ولانها صنعت لحفظ النفيس فقط
المهم انت من الذين يكتبون القصيدة النثرية والتي اشجعها كثيرا كونها نتاج العصر الحديث
ولخاطر عيونك بس رح انزل مقال للاستاذ انسي الحاج يشرح فيه هذا النوع من الشعر وفرقه عن النثر المرسل واهمية نقاط قوته وضعفه ومميزاته لغرض الفئدة العامة
استمري فانت من تحملين الشعله التي تنير الطريق للباقين من الشباب الحالمين المثقفين امثالنا

عزيزتي: هذا الكلام يكبرني بأحجام، و أراني صغيرة وسط حلَّة بهية قد خِطتها لي بذوق رفيع، لكن عليَّ أن أكبر كثيرا، قبل أن أرتدِيَها.. و إلى أن أحمل تلك الشعلة ذات يوم، سيظل ما قلتٍه هنا.. شعلةً أستنير بها.. لأكمل الطريق و "ليطمئن قلبي"
سأنتظر مقالك بشغف! :sosweet:

لا... لن أفعل! لن أستسمحَ إلهاً أو حجراً بعدَ اليوم! لن أستغفرَ ربّاً أو بشراً بعدَ اللحظة! فقد تقيّأتُ ذاتيَ واستفرغتُ كلَّ ما فيها... وبتُّ صحراءً تضجُّ بالخواء! بتُّ قفراً يعصفُ بصخبِ الفراغ... وضباب حروفك يشملُ بواطني، وعتمة قلبك تعرّيني... وما عادَ أيّ غفران قادراً على رتء أشرعتي... فلتبقَ ممزّقةً، ولتبقَ سفينتي معها مخلّعةً، وأخشابها مهترئةً ينخرها السوسُ وتفترسها أنياب البحار... إليكِ يا سيّدة الشّعر والنّثر لوحة الغفران، إليكِ جوانح الفنون النظريّة... فأمّا الأفعال فما زالت قيد الانتظار!!!

لأنني شديدة الوله بنفسي
و لأنني لا أرى إلاَّي
(أو لأنك هكذا رأيتني)
كان من واجبي أن أكون عند "سوء ظنك"
و لأني أحتاج إلى من يرفعني من جديد
إلى قاعدة الآلهة.. و يبتهل إلي..
(أو هكذا أنت اعتقدت)
كنتُ تلك الإلهة.. و تركتك تفعل!
مريضة بالغرور؟
دعني أشرح لك..
بل مريضة بمن مرّ بي..
كهولاكو.. مقتحما تاريخي
من أوعر أبوابه..
(وأكثرها مواجع)
بمن دمَّر قواعدي و ارتقاني سلَّما..
يتخطى به أحزانه..
فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكون له الطريق..
و أفتحُ معابري لكل بائس
سُدَّت في وجهه المعابر
فاعذرني إن وضعت الآن أسلاكا على بابي
حتى لا تعبُرَني..و اعذرني
إن تشرنقتُ حتى اختنقت..
كمن يموت اشتياقا إلى الشمس..
لكي لا يموت احتراقا بوهج العشق
لكن ها قد أيقنت بأن علي أن أبحث
عن طريق لي.. عن سلَّم أرتقيه
عن معبر.. أراني في آخره
قد اجتزت جميع الفواجع..
فتمهَّل علي..
أمهلني رويدا..
فأنا الآن في أوج قسوتي
والقابض علي..
كالقابض على الجمر..
فانتظر إلى أن أصير رمادا
كي لا يطالك دماري
أيها المتشوق إلى حتفه
كمن يلقي بتفسه
في شباك "أرملة سوداء"
لكي تفترسه فور استنزافه!

بأن أكونَ له الطريقَ... وأفتحَ... من حقّها النصب لأنّها معطوفة على منصوب!!! ما أجملَ الحتفَ إن كانَ فيه بذلٌ وعطاء...

قليل من القسوة لا باس فيه

ولكن

لم هذا الاضطهاد؟؟

بيرسونيتا يا بيرسونيتا
جميلة كلماتك دائما
كجمال حضورك

بأن أكونَ له الطريقَ... وأفتحَ... من حقّها النصب لأنّها معطوفة على منصوب!!! ما أجملَ الحتفَ إن كانَ فيه بذلٌ وعطاء...

لا شرشبيلو، تقدير الجملة هيك:

فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكونَ له الطريق..
و (كنت) أفتحُ معابري لكل بائس

مش

فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكونَ له الطريق..
و (بأن)أفتحَ معابري لكل بائس

في هاي الحالة،اي، لازم النصب، بس أنا قصدت الفعل المرفوع!;)

هامش: الحتف حتف... و كلنا محكوم بغريزة البقاء..

قليل من القسوة لا باس فيه

ولكن

لم هذا الاضطهاد؟؟
بيرسونيتا يا بيرسونيتا
جميلة كلماتك دائما
كجمال حضورك

متى رأيتِ قاسية تنذر ضحاياها من توابع قسوتها؟ ;)
سونة يا سونة، حضوركِ دائما يبقى الأجمل!:D

لا شرشبيلو، تقدير الجملة هيك:

فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكونَ له الطريق..
و (كنت) أفتحُ معابري لكل بائس

مش

فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكونَ له الطريق..
و (بأن)أفتحَ معابري لكل بائس

في هاي الحالة،اي، لازم النصب، بس أنا قصدت الفعل المرفوع!;)

هامش: الحتف حتف... و كلنا محكوم بغريزة البقاء..

لا يا عيوني تفسيرك هاد بيبتعد أول شي عن المعنى وتاني شي عن اللغة!!! من المستحيل أن تقولي فقد كنتُ حينها سعيدةً، ثمّ تعترضي بجملة فعليّة، وتوصلي السابق بجملة فعليّة أخرى عن طريق واو العطف!!! شو عم تاكلي بعقولنا حلاوة؟! بصراحة ما كنت أتوقع منك هالتفسير لأن ما ألو علاقة بالعلاقة!!! واو العطف تعطف السابق وليس ما يسبق... وخاصّة أنّك بالجملة الأولى ما وضعت فعل "كنتُ سعيدة". والمعنى واضح بسعادتك بأن تكوني الطريق وأن تفتحي المعابرَ ورح يكون خاطئ لغوياً بحسب تفسيرك المابعرف من وين اخترعتيه...