shady
20/08/2005, 14:27
إنجازات الحزب الوطني وحكوماته المتعاقبة تتحدث عن نفسها:
• أكثر من نصف الشعب المصري يعيش الآن تحت خط الفقر ونسبة كبيرة لا تستطيع توفير مجرد العيش الحاف.
• انهار الجنيه المصري أمام الدولار ليساوي اليوم 22% من قيمته عام 1981.
• استفحل الغلاء وتزايدت أسعار السلع الأساسية بصورة غير مسبوقة.
• استشرت البطالة حتى جلس أبناؤنا على الأرصفة والمقاهي بلا عمل أو أمل في المستقبل.
• تدهورت الصحة العامة نتيجة السموم والمبيدات المسرطنة.
• تدهورت الخدمات الصحية المجانية حتى اقتصر العلاج على القادرين.
• تدهورت العملية التعليمية وازدادت الأعباء التي تتحملها الأسرة حتى أصبح الحديث عن التعليم المجاني نكتة سخيفة، وأصبحت مصر تحتل المركز 117 في مؤشر التنمية البشرية وعادت فتدهور موقعها ليصبح 121 أي قرب ذيل القائمة!
• تضاعفت أعداد المعتقلين لتصل إلى 100 ألف معتقل خلال فترة ربع قرن.
• انهار الإعلام المصري حتى أصبح أبناؤنا يشاهدون فقط القنوات العربية والأجنبية.
• استشرى الفساد ليسيطر على كل أنشطة الدولة ويصل لأعلى مستويات الحكم ويصبح النهب المنظم أساس.
• أصبحت الرشوة والمحسوبية هي أساس قضاء الحاجات في المصالح الحكومية سواء في إصدار التراخيص أو استخراج مستندات أو التعيين أو العلاج أو تسيير أية إجراءات.
• ضعف تأثير مصر الإقليمي وهزال وزنها الدولي حتى أصبحت مجرد تابع يروج للسياسات الأمريكية في المنطقة.
• الفشل العام حتى أصبحنا نحصل على الأصفار في كل المجالات سواء الرياضية أو الثقافية أو الاقتصادية أو التكنولوجية.
• بطء إجراءات التقاضي وشعور المواطن العادي بصعوبة الحصول على حقوقه ما لم يكن له ظهر يسنده.
• البيروقراطية التي خنقت كل نشاط أو مبادرة، حتى أصبح التعامل مع الحكومة وأجهزتها مصدراً للمعاناة والعذاب الذي يطول لسنوات. وتسببت البيروقراطية والفساد الحكومي في انهيار مركز مصر التنافسي ليصل من 39 إلى 58، وتقلصت الاستثمارات الأجنبية واستشرى الركود الاقتصادي نتيجة لسياسات الجباية والبلطجة مما أدى لازدياد معدلات البطالة بصورة غير مسبوقة.
• نتيجة لطبيعة النظام التي تكرس تجميد الأوضاع وتخليد المسئولين وتوريث المناصب، أصبحت الدولة تعاني من عملية انتخاب عكسي، يطرد أفضل عناصر المجتمع ويحاصرهم ويدفع فقط الأبناء والأقارب والأصهار والمنافقين والفاسدين وضعاف الأداء لمقاعد الحكم.
• الازدواجية الكاملة في كل جوانب الحياة، بين تشريعات فاسدة تمنع واستثناءات صارخة تفتح الأدراج ومعها الأبواب الخلفية لكل طريق مسدود.
• المظهرية التي تضيع معها الموارد في رسم صور مزيفة للواقع ومحاولة تجميل الفشل وتصويره على أنه إنجازات وتكريس الإعلام الوطني في غسيل مخ الشعب وتغييبه عن الحقائق.
• العنوسة التي استشرت وتهدد النسيج الأخلاقي للمجتمع بظواهر مستجدة مثل الزواج العرفي الذي نشأ نتيجة عجز الشباب عن تكوين مستقبلهم وفتح بيوت لهم.
• احتكار السلطة من قبل الحزب الوطني والتغني بأزهى عصور الديمقراطية رغم أن الأحزاب محاصرة، والحزب الوطني يصطنع أغلبية برلمانية زائفة رغم أن الشعب لم يعطه سوى 38% من مقاعد مجلس الشعب في انتخابات 2000.
• الاحتكارات الاقتصادية وزواج السلطة والمال في تحالف يعاني الشعب من آثاره المدمرة في كل المجالات.
ومع كل هذه الأعراض لجأ أبناؤنا للهجرة بكل السبل، الهجرة العقلية بالانغماس في الإدمان والتطرف، ومحاولات الهجرة إلى الخارج لدرجة أن يلقي أبناؤنا بأنفسهم في أمواج البحر رغم أنهم لا يعرفون العوم، من أجل التخلص من الركود الخانق الذي سجن أبناءنا وراء قضبان البطالة. عندما يصبح حلم أي شاب أن يسافر للعمل في الخارج من أجل أن يبني مستقبله، فهذا يعني أن البقاء والعيش في مصر– على أرض الوطن – أصبح مرادفاً لهدم المستقبل وضياع أعمار البشر في ملهاة سوداء عبثية.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
• أكثر من نصف الشعب المصري يعيش الآن تحت خط الفقر ونسبة كبيرة لا تستطيع توفير مجرد العيش الحاف.
• انهار الجنيه المصري أمام الدولار ليساوي اليوم 22% من قيمته عام 1981.
• استفحل الغلاء وتزايدت أسعار السلع الأساسية بصورة غير مسبوقة.
• استشرت البطالة حتى جلس أبناؤنا على الأرصفة والمقاهي بلا عمل أو أمل في المستقبل.
• تدهورت الصحة العامة نتيجة السموم والمبيدات المسرطنة.
• تدهورت الخدمات الصحية المجانية حتى اقتصر العلاج على القادرين.
• تدهورت العملية التعليمية وازدادت الأعباء التي تتحملها الأسرة حتى أصبح الحديث عن التعليم المجاني نكتة سخيفة، وأصبحت مصر تحتل المركز 117 في مؤشر التنمية البشرية وعادت فتدهور موقعها ليصبح 121 أي قرب ذيل القائمة!
• تضاعفت أعداد المعتقلين لتصل إلى 100 ألف معتقل خلال فترة ربع قرن.
• انهار الإعلام المصري حتى أصبح أبناؤنا يشاهدون فقط القنوات العربية والأجنبية.
• استشرى الفساد ليسيطر على كل أنشطة الدولة ويصل لأعلى مستويات الحكم ويصبح النهب المنظم أساس.
• أصبحت الرشوة والمحسوبية هي أساس قضاء الحاجات في المصالح الحكومية سواء في إصدار التراخيص أو استخراج مستندات أو التعيين أو العلاج أو تسيير أية إجراءات.
• ضعف تأثير مصر الإقليمي وهزال وزنها الدولي حتى أصبحت مجرد تابع يروج للسياسات الأمريكية في المنطقة.
• الفشل العام حتى أصبحنا نحصل على الأصفار في كل المجالات سواء الرياضية أو الثقافية أو الاقتصادية أو التكنولوجية.
• بطء إجراءات التقاضي وشعور المواطن العادي بصعوبة الحصول على حقوقه ما لم يكن له ظهر يسنده.
• البيروقراطية التي خنقت كل نشاط أو مبادرة، حتى أصبح التعامل مع الحكومة وأجهزتها مصدراً للمعاناة والعذاب الذي يطول لسنوات. وتسببت البيروقراطية والفساد الحكومي في انهيار مركز مصر التنافسي ليصل من 39 إلى 58، وتقلصت الاستثمارات الأجنبية واستشرى الركود الاقتصادي نتيجة لسياسات الجباية والبلطجة مما أدى لازدياد معدلات البطالة بصورة غير مسبوقة.
• نتيجة لطبيعة النظام التي تكرس تجميد الأوضاع وتخليد المسئولين وتوريث المناصب، أصبحت الدولة تعاني من عملية انتخاب عكسي، يطرد أفضل عناصر المجتمع ويحاصرهم ويدفع فقط الأبناء والأقارب والأصهار والمنافقين والفاسدين وضعاف الأداء لمقاعد الحكم.
• الازدواجية الكاملة في كل جوانب الحياة، بين تشريعات فاسدة تمنع واستثناءات صارخة تفتح الأدراج ومعها الأبواب الخلفية لكل طريق مسدود.
• المظهرية التي تضيع معها الموارد في رسم صور مزيفة للواقع ومحاولة تجميل الفشل وتصويره على أنه إنجازات وتكريس الإعلام الوطني في غسيل مخ الشعب وتغييبه عن الحقائق.
• العنوسة التي استشرت وتهدد النسيج الأخلاقي للمجتمع بظواهر مستجدة مثل الزواج العرفي الذي نشأ نتيجة عجز الشباب عن تكوين مستقبلهم وفتح بيوت لهم.
• احتكار السلطة من قبل الحزب الوطني والتغني بأزهى عصور الديمقراطية رغم أن الأحزاب محاصرة، والحزب الوطني يصطنع أغلبية برلمانية زائفة رغم أن الشعب لم يعطه سوى 38% من مقاعد مجلس الشعب في انتخابات 2000.
• الاحتكارات الاقتصادية وزواج السلطة والمال في تحالف يعاني الشعب من آثاره المدمرة في كل المجالات.
ومع كل هذه الأعراض لجأ أبناؤنا للهجرة بكل السبل، الهجرة العقلية بالانغماس في الإدمان والتطرف، ومحاولات الهجرة إلى الخارج لدرجة أن يلقي أبناؤنا بأنفسهم في أمواج البحر رغم أنهم لا يعرفون العوم، من أجل التخلص من الركود الخانق الذي سجن أبناءنا وراء قضبان البطالة. عندما يصبح حلم أي شاب أن يسافر للعمل في الخارج من أجل أن يبني مستقبله، فهذا يعني أن البقاء والعيش في مصر– على أرض الوطن – أصبح مرادفاً لهدم المستقبل وضياع أعمار البشر في ملهاة سوداء عبثية.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////