اللامنتمي
22/09/2008, 20:34
الزمَن .. هذا النسـبيُّ الغامض حَدَّ الغياب وَ الواضحُ حَدَّ الحَركة
حتى في ذراتِ السـكون ِ يرافقُ الإنسـان وَ يسـتمرُ تاركا ً الإنسـان ذكرى مَعنوية
وَ رميما ً مُفتتا ً في سُـكون ٍ فيزيقي ٍ مُغلفٍ بـِ عَلاماتِ تسـاؤل ٍ شَـتى
هذا الزمنُ لهُ في الكتابةِ , تكَثفْ وَ ديمومة , تتلاصقُ في بؤرة ِ اللحظة
لحظة الخلق ِ الإبداعي أو لحظة إعادة الخلق ِ في قراءتهِ وَ تدوينه ِ مِنْ جَديد
كُنا نكتبُ في الابتدائية عشرَ مرات ٍ الوظيفة كـَ عقوبة
أذكُرُ قولَ الشاعر:
الخط ُ يبقى زمانا ً بعدَ كاتبهِ
وَ كاتِبُ الخط ِ تحتَ الأرض ِ مَدفونا
وَ بـِ طفولة ٍ أسـطورية تتجمعُ التسـاؤلاتُ وَ تتشعبُ الردود بـِ طقوس ٍ أكثر خيالية
يمرُ الزمنُ وَ نكبر لـِ نكتشفَ أن الحَياة َ بـِ مسـار ِ مكانِها وَ زمانِها
وَ في لحظة ٍ تاريخية ٍ مُحلزنة تنقلنا مِن مَحطة ٍ صوبَ أخرى
لـِ يبقى جُرحُ التسـاؤل ِ يبحثُ عَن إجابات ٍ مُضمدة.
وَ مازلتُ أتساءل عَمَّنْ أوجدَ الآخر َ في البدء الزمان أم المكان ؟
لـِ ينقلني الخيالُ على بساط ريحهُ دُخان
الكتابة ُ حضورٌ " زمكني " مُكثف
تضيع ُ في لحظةِ طقس ِ الخلق , فواصلُ الزمان ِ عَن المَكان
لـِ تبدأ تفاصيلهما في التمَوضع ِ وَ التمدد , حيثُ تتزاوجُ اللغة وَ الفكرة وَ الخيال
وَ تبزغ ُ شَـمسُ الرؤية , راسِـمة ً مَلامح فجر ٍ مُدهـش يَتقولبُ حسب نمطِ الكتابة
نمطِ الحَياةِ التي نعيش ,.
حتى في ذراتِ السـكون ِ يرافقُ الإنسـان وَ يسـتمرُ تاركا ً الإنسـان ذكرى مَعنوية
وَ رميما ً مُفتتا ً في سُـكون ٍ فيزيقي ٍ مُغلفٍ بـِ عَلاماتِ تسـاؤل ٍ شَـتى
هذا الزمنُ لهُ في الكتابةِ , تكَثفْ وَ ديمومة , تتلاصقُ في بؤرة ِ اللحظة
لحظة الخلق ِ الإبداعي أو لحظة إعادة الخلق ِ في قراءتهِ وَ تدوينه ِ مِنْ جَديد
كُنا نكتبُ في الابتدائية عشرَ مرات ٍ الوظيفة كـَ عقوبة
أذكُرُ قولَ الشاعر:
الخط ُ يبقى زمانا ً بعدَ كاتبهِ
وَ كاتِبُ الخط ِ تحتَ الأرض ِ مَدفونا
وَ بـِ طفولة ٍ أسـطورية تتجمعُ التسـاؤلاتُ وَ تتشعبُ الردود بـِ طقوس ٍ أكثر خيالية
يمرُ الزمنُ وَ نكبر لـِ نكتشفَ أن الحَياة َ بـِ مسـار ِ مكانِها وَ زمانِها
وَ في لحظة ٍ تاريخية ٍ مُحلزنة تنقلنا مِن مَحطة ٍ صوبَ أخرى
لـِ يبقى جُرحُ التسـاؤل ِ يبحثُ عَن إجابات ٍ مُضمدة.
وَ مازلتُ أتساءل عَمَّنْ أوجدَ الآخر َ في البدء الزمان أم المكان ؟
لـِ ينقلني الخيالُ على بساط ريحهُ دُخان
الكتابة ُ حضورٌ " زمكني " مُكثف
تضيع ُ في لحظةِ طقس ِ الخلق , فواصلُ الزمان ِ عَن المَكان
لـِ تبدأ تفاصيلهما في التمَوضع ِ وَ التمدد , حيثُ تتزاوجُ اللغة وَ الفكرة وَ الخيال
وَ تبزغ ُ شَـمسُ الرؤية , راسِـمة ً مَلامح فجر ٍ مُدهـش يَتقولبُ حسب نمطِ الكتابة
نمطِ الحَياةِ التي نعيش ,.