سأبدأ اعترف .. احتاج ان اعترف ..

كلهنّ مرو معي .. خلال حياتي ..

بعضهنّ .. ما زال متابعا .. انتظر الهجر ..منهنّ

واغلبهنّ .. اعتبرني كما اعتبرني الكثير ..

محطة قطار ..

يمرون فيها .. يلقون السلام .. يقفون ..

واكثر فقرة تعجبهنّ .. فقرة المهرّج ..

يتابعونها .. يرمون الورد له ..

وهو معجب جدا بهذا الورد .. بل يحتفظ بكل الورود ..

ويكتب على كل وردة .. اسم مرسلتها ..

يجلس ينظر الى الورد ..

ولكن للأسف .. يا .. انا ..

فلقد آن للورد الذبول ..

لا تبكي .. لانك تعرف .. انك لست قطارا ..

لن توصلهم الى مكان ..

لن تشبع رغبتهم بالاستطلاع .. بوردة .. بضحكة .. بقبلة ..باحساس ..

عليك لكي تلبي رغباتهم .. ان تكون حجرا .. ولكن نفيسا ..


يتبع

حياتنا كلها محطات

للقطار و مواقف

دخل ربك نزلني عاليمين

أبو صطيف

محطة قطار ..

يمرون فيها .. يلقون السلام .. يقفون ..

واكثر فقرة تعجبهنّ .. فقرة المهرّج ..


مساكين هؤلاء اللذين يمرون عابرين مبتسمين مقهقهين على ثوب التهريج ذاك دون ان يلامسوا تلك الروح التي ترتدية ويرتديها... أيصرخ اللب فينا ونكتفي بالقشور؟؟؟

عليك لكي تلبي رغباتهم .. ان تكون حجرا .. ولكن نفيسا ..










مؤلم .. مؤلم

" عَليكَ أن تكونَ إلها ً "

أنتَ رائع بـِ حَق ,.

.. يومين .. ارادت التكلم معي .. وبعد يومين .. حصل ما حصل ..

لم اكن مستعدا .. لم اكن متهيئا .. اردت المحافظة على طفولتي ..

على برائتي .. على افكاري الطفولية المجنونة ..

ولكنني احببتها .. نعم ..

بشعرها الاسود الطويل .. بعيونها الخضر الجميلة .. ببياض جسدها .. احببتها .

قلت لها .. وفي غفلة من الليل .. وشفاهي ملتصقة بشفاهها .. أحـبـك ..

فردّت بكل بساطة .. mee to

لا ادري لماذا اعتبرته امرا عظيما ..

ومن ثم رجعت الى بيتي .. افكر .. يا الهي .. ماذا فعلت ..

لقد دنست اشيائا عدّة .. دنست .. مبادئي .. دنست .. بفراشها .. ثقة من يثق بي

ليس تهرّبا .. ولكنها بدأت .. نعم .. هي بدأت ..

العبتني لعبة .. اخلع فيها .. بعد كل سؤال .. شيئا من ما البس ..

وبعد ما انتهى لباسي .. ولباسها .. بدأت بخلع جسدي .. بدأت مشاعري بالتخلوع ..

بدأ كل شيء فيني .. بالذهاب رويدا ..

وفجأة .. كنت احلم فيها .. يرن هاتفي .. تتصل لتقول لي .. انت عابر سرير ..

توقفت في ثغري الكلمات .. لم اكن ادري ماذا اقول .. أأقول وانتي ايضا ..

لكنني اغلقت الهاتف .. وبدأت بالبكاء .. على ماذا .. ايضا لا ادري

بعد فترة .. قلت لها .. احبّك .. فعلا احبّك .. لا اريد اي مقابل .. لكنني اريد ان اكون معك

لا اطلب اكثر من ان اجلس بحضنك .. وننظر للسماء سويّة .. نأكل القمر .. بقبلة

بعد فترة .. قلت لها .. احبّك .. فعلا احبّك .. لا اريد اي مقابل .. لكنني اريد ان اكون معك

لا اطلب اكثر من ان اجلس بحضنك .. وننظر للسماء سويّة .. نأكل القمر .. بقبلة
صدقني أنها ستعود...

رائعه علاء... :D

صدقني أنها ستعود...

رائعه علاء... :D


اكره عودتها .. ولكنني اتمنى ..

قهلا قهلا


مؤلم .. مؤلم



" عَليكَ أن تكونَ إلها ً "

أنتَ رائع بـِ حَق ,.



اعشق الكلمات الزرق .. واتسائل لماذا لا تكتب فقط بالازرق ؟

مساكين هؤلاء اللذين يمرون عابرين مبتسمين مقهقهين على ثوب التهريج ذاك دون ان يلامسوا تلك الروح التي ترتدية ويرتديها... أيصرخ اللب فينا ونكتفي بالقشور؟؟؟

ربما لان اللب يحتاج الى تقشير وتعب .. وبعضهن لسن محتاجات .. لفعل هذا ..

حياتنا كلها محطات

للقطار و مواقف

دخل ربك نزلني عاليمين

أبو صطيف

لوك لوك يحرء حريشك يا ابو ويليام .. عالموقف بس خيو .. لا تعملي فيها وسايط ..

لا تبكي .. لانك تعرف .. انك لست قطارا ..

لن توصلهم الى مكان ..

لن تشبع رغبتهم بالاستطلاع .. بوردة .. بضحكة .. بقبلة ..باحساس ..

عليك لكي تلبي رغباتهم .. ان تكون حجرا .. ولكن نفيسا ..







ما أكثر الوجوه العابرة.....
وما أكثر الوجه المنتظرة على مرافئ الأيام.....
رائعة :D

___________________________

خاطرة فاعولية .. من وحي الجو يعني :

لا ادري .. ماذا يحصل .. لكنني متأكد انني احبهنّ

لم العب يوما مع احداهن .. لم آخذ مشاعر احداهنّ .. على محل السخرية

اهتم بهن ّ .. امسح دمعهنّ .. أشتاقهن ..

لكنني لا اجد من يفعل لي هذا ..

لماذا .. أيضا .. لا ادري ..

لا ادري .. هل وصلنا للنهاية .. لكن لا يا عزيزتي ..
عندما رسمنا طريق حياتنا .. لم يكن هناك نهاية ..
احتاجك .. انتي .. فقط ..
قلتها وساقولها .. دوما .. حل مشاكلنا .. ان تكوني بقربي ..
تعلمين انك حين ستكونين بجانبي .. حتى لو انك .. بعيدة قريبة ..
سأبادلك شعورك باحساس .. وكلماتك بقصائد .. وعشقك .. بعبادة