بعيدا عن الحرية السياسية حرية الإعتقاد .. وإلى ماهنالك ..
من منظور روحي بحت .. لنناقش التالي .. :


كلنا نعلم ان الله وقت خلق الإنسان .. خلقه حراً .. بشكل عام حراً ..
حراً من العبودية .. حراً من الإضطهاد .. ..
وذلك قبل نشأة الأنظمة وقبل ظهور المجتمع ..
قال الله للإنسان : انت حر .. افعل ماشئت لكن دون معصيتي .
نأتي للإرادة .. او بالأحرى الضمير ..

هناك أمور لا يجد الإنسان نفسه مخيراً فيها.
حقاً إن الانسان لم يكن مخيراً من جهة الوطن الذي وُلِد فيه، والشعب الذي نشأ بينه، ومن جهة الوالدين الذين ولداه، ونوع البيئة التي أحاطت بطفولته وتأثيرها عليه، وكذلك نوع التربية التي عومل بها.

ولم يكن الأنسان مخيراً من جهة جنسه؛ ذكراً أو أنثى. ولم يكن مخيرا من جهة شكله ولونه، وطوله أو قصره، ودرجة ذكائه، وبعض المواهب التي منحت له أو التي حُرم منها، وما ورثه عن والديه.. إلخ.

ولكن الإنسان في تصرفاته وأعماله الأدبية، هو مخير بلا شك.
يستطيع أن يعمل هذا العمل أو لا يعمله. يستطيع أن يتكلم أو يصمت..
ولكن .. هل هذا الإختيار خال من أي تسيير .. او دافع ..

فعند تخييرنا بين شيئين .. الخير والشر مثلا .. نحن نختار .. مانريده .. او مايدفعنا الضمير لاختياره ..
وفي أغلب الحالات .. نحن مضطرون لأختيار خيار دون غيره ..
مضطرون بحكم ضميرنا .. بحكم إرادة السماء .. بأن نختارها ..


...
هل الإختيار .. حر ..
إذا كان حراً ..
لنعتبره حراً ..
نعلم كلنا أن الله .. يعلم اختيارنا مسبقاً .. ويعلم النتائج مسبقاً لكل من الخيارين ..
ولكنه يعلم أننا سنختار اختياراً واحداً .. ..
.
.
.
.
هل هذه حرية .. !؟ هل إرادتنا حرة .. هل اختيارنا حر .. !؟

.
.
.
THE,unforgiven ",,, :D

هلأ المفروض انو البني ادم خلق حر.. بس هالحرية مانها كاملة
الا ماتاثر فينا الظروف والمجتمع والناس الي بنعيش معهم
ازابدي كون حر تماما واعمل الي بدي ياه وكل واحد هيك رح تخرب الدنيا

فبنظري انو نحنا احرار لكن هالحرية الها قيود وشروط...لازم نتقيد فيها..فهي بالتالي حرية لكنها مو كالمة........:D

بعد ماأجريت مناقشات عديدة خارج أخوية ..
وصلت لحقيقة بتقول ..

.
.
ان الله ( عز وجل ) .. لا يعلم مسبقاً مستقبل الإنسان .. أو مايعرف ب القضاء والقدر ..
وبالتالي .. الإنسان مخير .. وليس مسير ..
الله عندما يخيرنا بين شيئين .. يعلم نتيجة كل منهما مسبقاً .. لكنه لايعلم أي خيار سنختار ..
وإلا لما كان لحياتنا معنى ..
فتصورو .. لو أن الله رسم خطة لحياة الإنسان .. وسيرها حسبما يريد ..
عندها .. لماذا نعيش .. لماذا نفكر ..
لماذا نتعب .. إذا كانت النتيجة معلومة مسبقاً ..
لايوجد عالم يتعب ويجرب .. لو كان يعلم ان النتيجة موجودة مسبقاً .. او ان النتائج مكتشفة من قبل ..
وهكذا الإنسان ..
الله كمن يقف على بناء مرتفع .. ويرى الناس في الشارع ..
يستطيع أن يرى أن هنالك سيارتين ستصدمان ببعضهما قريباً ..
ويستطيع أنا يعلم أنهما يمكن ان تصدما .. ويمكن أن لا تصدما ..
ويعلم نتيجة كل من الإثنين ..
ولكنه حسب تقديري .. لايعلم إن كان سيتم الإصطدام أم لا ..
وبالتالي .. نحن أحرار ولكن ليس كليا ..
فنحن هناك أشياء تفرض علينا خارج إرادتنا (اسمنا - جنسنا - مكان ولادتنا - أشياء كثيرة .. )
.. ولكنها بالنهاية هي التي سنعيش وفقاً لها .. وسنبني عليها حياتنا ..
هي التي سنبني عليها خياراتنا المستقبلية .. إرادتنا وطموحنا ..

.
.
.
THE,unforgiven .. "
:D

لا انا بعتقد اننا احرار وحرية كاملة كمان ... يعني انا بقدر اعمل كل اشا بدي اياه بس اكيد في اشياء ما بقدر اعملها لانو ضميري ما بيسمحلي بس ضميري هو انا ... يعني في اشياء انا بمنع حالي منها بس اذا بدي بقدر اعملها بس انا الي ما بدي اعملها وهي حريتي
اسفة عن الطيرقة الي بكتبت فيها بس انا عندي مشكلة في التعبير شوي بتمنى تكون فكرتي وصلت
.
ان الله ( عز وجل ) .. لا يعلم مسبقاً مستقبل الإنسان .. أو مايعرف ب القضاء والقدر ..
وبالتالي .. الإنسان مخير .. وليس مسير ..
الله عندما يخيرنا بين شيئين .. يعلم نتيجة كل منهما مسبقاً .. لكنه لايعلم أي خيار سنختار ..
وإلا لما كان لحياتنا معنى ..
فتصورو .. لو أن الله رسم خطة لحياة الإنسان .. وسيرها حسبما يريد ..
عندها .. لماذا نعيش .. لماذا نفكر ..
لماذا نتعب .. إذا كانت النتيجة معلومة مسبقاً ..
لايوجد عالم يتعب ويجرب .. لو كان يعلم ان النتيجة موجودة مسبقاً .. او ان النتائج مكتشفة من قبل ..
وهكذا الإنسان ..
الله كمن يقف على بناء مرتفع .. ويرى الناس في الشارع ..
يستطيع أن يرى أن هنالك سيارتين ستصدمان ببعضهما قريباً ..
ويستطيع أنا يعلم أنهما يمكن ان تصدما .. ويمكن أن لا تصدما ..
ويعلم نتيجة كل من الإثنين ..
ولكنه حسب تقديري .. لايعلم إن كان سيتم الإصطدام أم لا ..
وبالتالي .. نحن أحرار ولكن ليس كليا ..
فنحن هناك أشياء تفرض علينا خارج إرادتنا (اسمنا - جنسنا - مكان ولادتنا - أشياء كثيرة .. )
.. ولكنها بالنهاية هي التي سنعيش وفقاً لها .. وسنبني عليها حياتنا ..
هي التي سنبني عليها خياراتنا المستقبلية .. إرادتنا وطموحنا
مممم ما بعتقد انو هالحكي صحيح .... يعني بس هذا مجرد راي :D

حتى الاحرار عبيد لفكرة الحرية...
مافي شي اسمو حريه مطلقة... ومش عيب نكون احيانا مسيرين بحكم اشيا معينه، بالعكس هشي بيحد من الفوضى الاجتماعية... بس عم قول احيانا و"احيانا" كتير بتتناقض وبتتعارض مع الفكر المتفشي عنا...

طالما انت عم تقول نحكي بمنظور روحي بحت
فأنا رح قلك الرأي يلي اقتنعت فيه أكتر الشي بهيك موضوع
ان المكتوب في " اللوح المحفوظ" هو من باب علم الله بما سيحصل وليس من باب تقديره واجباره على الحصول.
يعني هو بيعرف انو رح يصير مع فلان هيك وهيك ورح يعمل هيك وهيك بيعرف لآنه قادر على أن يعرف وليس انه يجبر فلانا على فعل كذا .

بعد ماأجريت مناقشات عديدة خارج أخوية ..
وصلت لحقيقة بتقول ..


.
.
ان الله ( عز وجل ) .. لا يعلم مسبقاً مستقبل الإنسان .. أو مايعرف ب القضاء والقدر ..
وبالتالي .. الإنسان مخير .. وليس مسير ..
الله عندما يخيرنا بين شيئين .. يعلم نتيجة كل منهما مسبقاً .. لكنه لايعلم أي خيار سنختار ..
وإلا لما كان لحياتنا معنى ..
فتصورو .. لو أن الله رسم خطة لحياة الإنسان .. وسيرها حسبما يريد ..
عندها .. لماذا نعيش .. لماذا نفكر ..
لماذا نتعب .. إذا كانت النتيجة معلومة مسبقاً ..
لايوجد عالم يتعب ويجرب .. لو كان يعلم ان النتيجة موجودة مسبقاً .. او ان النتائج مكتشفة من قبل ..
وهكذا الإنسان ..
الله كمن يقف على بناء مرتفع .. ويرى الناس في الشارع ..
يستطيع أن يرى أن هنالك سيارتين ستصدمان ببعضهما قريباً ..
ويستطيع أنا يعلم أنهما يمكن ان تصدما .. ويمكن أن لا تصدما ..
ويعلم نتيجة كل من الإثنين ..
ولكنه حسب تقديري .. لايعلم إن كان سيتم الإصطدام أم لا ..
وبالتالي .. نحن أحرار ولكن ليس كليا ..
فنحن هناك أشياء تفرض علينا خارج إرادتنا (اسمنا - جنسنا - مكان ولادتنا - أشياء كثيرة .. )
.. ولكنها بالنهاية هي التي سنعيش وفقاً لها .. وسنبني عليها حياتنا ..
هي التي سنبني عليها خياراتنا المستقبلية .. إرادتنا وطموحنا ..

.
.
.


THE,unforgiven .. "
:D
يا صاحبي أنا شخصيا بقول إنو الإنسان مخير، بس بضل في قضاء وقدر مقيد حياتو، وأبسط مثال الموت، ما بتعرف إيمتا ممكن تموت، وأنا مؤمن بقانون الجذب، إنو الإنسان بيجذب الأحداث يللي بفكر فيها، بس بخالفك بشغلة إنو الله ما بيعرف شو رح نختار، "يعمل خائنة الأعين وما تخفي الصدور" هي آية بتقللك إنو ربك بيعرف كلشي رح يصير معك، بس رغم هيك، فيك إنتي تصنع قدرك حسب فكرك، بعرف إنك لاحظت تناقض، بس لا تنسى إنو نحنا بالنهاية بشر، وبظن إنو مستحيل نوصل -عالأقل بالوقت الحاضر- لحل لهاللغز هاد، فمشان هيك أنا اخترت إنو نحنا أحرار بس في شي بحد من هالحرية بالنهاية، لكنك حر بنفس الوقت ومسؤول عن تصرفاتك وتحاسب عليها كمان، وكمان شغلة، لا تنسى إنو الله بحاسبك عالنوايا، لأنها أصدق شي بالإنسان.

هيدا العالم كلو مصنع بلاستك..واحنا جزء من هالمواكين..بيطفونا..بشغلونا ..بيبدلونا ...بيعملولنا صيانة ..بزيتونا..بس بنضلنا مسننات وجزء من هالماكينة الضخمة..لما بنبوز بياخدونا عالمطحنه

الله لا يعلم!!!
شئ مضحك.. ومن يعلم..أنت؟!
يا أخى لقد أدخلت نفسك فى متاهة لأنك تطوعت لتفسير موقف الله وهو الأقدر على تفسير موقفه ان أراد!!
وكان الأوقع أن تركز على الحرية وحقيقتها من جانبنا البشرى..
على العموم أنا وأنت فى حالة حرية دائمة ماعدا فى لحظة مجيئك لهذا العالم-أقصد الميلاد-وخروجك منه..
ولا يمكننا معاتبة الله لأنه يعلم كل شئ فمعرفته تصاحب ألوهيته لكنها غير فاعلة فى تسيير الأحداث..
ويمكنك استغلال وقتك من الأن لتقرر لحياتك ماذا ستكون؟!
ناجح أو فاشل..
محبوب أو مكروه..
وخلافه..
الله عندما وهبنا حريتنا كان عظيما ومفكرا فوضع فى عقولنا القدرة على تسيير الأحداث فى اتجاه اختيارنا..
والا فما فائدة حرية توهب شرفية دون قوة لتفعيلها!!
فنصيحة أخوية أن تلاحظ منذ الأن أفكارك فستتحول رغما عنك لحقائق..
وتأكيد أنك "حر" فى عقلك وقلبك هى الخطوة الأولى لتحيا هذه الحرية بحق..
أما اذا كان لسان حالك أن العالم مصنع بلاستيك..واحنا جزء من مواكينه..الى آخره...
فالوداع لحريتك ولك شخصيا..
الله لا يسمح..

عن أي حرية عم تتحدثو بوجود الله اللي محدد لبعض الناس شلون بدهون يدخلو على البرلمان وبأي رجل باليمين واللا بالشمال , طالما في الله مافي حرية
ملاحظة (برلمان بتعني في بعض اللهجات المستحدثة التواليت

يا أخى "مجنون يحكى"..
الغى الله خالص من القصة..
وقول لى ما هو السبب الثانى لفشلك فى الحياة وكونك لست أحد نواب البرلمان..
طبعا عندك سبب ثانى وبعده ثالث ويمكن اذا الغيناهم عشان ترتاح هيكون عندك رابع وخامس...
لكن العجيب ان مش هنلاقي لك تعليق أو مشاركة على تأكيد الماضى والحاضر ان أغلب الاغنياء فى العالم والعلماء ومشاهير السياسة عانوا كثيرا وبدأوا من تحت الصفر..
أو حتى احتمال تنكر المعلومة وتسأل أنا جبت الكلام ده منين!!!!
وده طبعا مش عشان المعلومات غلط لأنها موجودة وموثقة لكن لأن الحقائق ديه هترجعنا لسؤالنا:
انت ايه مشكلتك بالضبط؟!
أعتذر..
لكن ضيقى عليك من فرط محبتى لك..

السجن اجمل من حريتنا المسلوبة والمصلوبة على حبل غسيل

يا أخى "مجنون يحكى"..
الغى الله خالص من القصة..
وقول لى ما هو السبب الثانى لفشلك فى الحياة وكونك لست أحد نواب البرلمان..
طبعا عندك سبب ثانى وبعده ثالث ويمكن اذا الغيناهم عشان ترتاح هيكون عندك رابع وخامس...
لكن العجيب ان مش هنلاقي لك تعليق أو مشاركة على تأكيد الماضى والحاضر ان أغلب الاغنياء فى العالم والعلماء ومشاهير السياسة عانوا كثيرا وبدأوا من تحت الصفر..
أو حتى احتمال تنكر المعلومة وتسأل أنا جبت الكلام ده منين!!!!
وده طبعا مش عشان المعلومات غلط لأنها موجودة وموثقة لكن لأن الحقائق ديه هترجعنا لسؤالنا:
انت ايه مشكلتك بالضبط؟!
أعتذر..
لكن ضيقى عليك من فرط محبتى لك..
طيب بس تيك ات ايزي ها

يعنى احنا الحالتين مخيرين فى امور ومسيرين فى امور
يعنى انت مخير فى اغلب ظروف حياتك وهتحاسب على اختياراتك دى لانك مسئول عنها وكان ممكن تختار غيرها
يعنى اذ فى شغل بتختارة او فى دراستك او فى معاملتك مع الناس فى اى شىء بتقول انا عاوز كذا كده انت اهو بتختار
ومسير فى اشياء انت مجيبر عليها يعنى مش بايدك انك تاجل الموت او الميلاد العمر ده بايد ربنا طولك شكلك كلة ده انت غير مسئول عنه وربنا مش هيحاسبك على شكلك مثلا
بالنسبة لمعرفة ربنا طبعا هو مش هيحاسبك على شىء فرضه عليك لانه عادل بس ربنا عنده معرفة مسبقه باللى هتعمله يعنى بمثال ولله طبعا المثل الاعظم اذا انت عندك ابن صغير ومن صغرة انت عارف انه بيحب الشىء الحلو جدا وبيرفض الشىء المالح وفى مرة اتحط قدامه الاثنين انت عارف هو هيختار ايه لانك مربيه وشايفه قدام عينك على طول فمابالك باللى خلقك وصورك ووهب لك الحياه طبعا هيبقى عارف ان عبده الفلانى هيحب كذا ويختار كذا بس طبعا الله على علم يقينى مافيش اى شك فى معرفته لاختياراتك مش زى احساسك بابنك


جعفر الصادق رضى الله عنه لما سئل عن الجبر والاختيارقال :
ارد بنا واراد منا فما اراده بنا طواه عنا وما اراده منا اظهره لنا فما بالنا نشتغل بما اراده بنا عما اراده منا

أعتذر مرة ثانية أخى "مجنون يحكى"..
عدم لطفى فى الحديث غير مقبول..
وبلا عذر كما أنه ليس من أصل طباعى وأخلاقى..
لكن أحمل فى قلبى ألما كثيرا لأولئك الشباب الذى فات من عمره الكثير ومازالوا لم يعرفوا أمورا كثيرة عن الله وصفاته وقدرته ربما تغير حياتهم اذا عرفوها..
وشكرا لتنبيهى "marwa hanna"..

أخطر أنواع الاستبداد و الخداع هو الآتي من النفس ذاتها ..؟! من تلك البقعة الرمادية في أسفلها ... التي تسمى اللاوعي ... أو بالمصطلح القرآني : الأخفى !! ؟؟
و قد كنت كتبت في شأن هذا الأخفى كتابا لم أنشره ... و هو يفسر كل ما يجري على وجه الأرض من أعمق مناظيره !
و هذه هدية لكم بصيغة أدبية تبين بعضا من هذا المفهوم التكليفي العجيب .. و هي كذلك من كتاب قيد الإعداد بعنوان : مقولات في مواقف النفس و نحوِ القلوب ... أرجو أن تعجبكم :



المقولة الأولى :

من أدلى بدلاء المجاهدة في غيابة النفس فربما استوحش قبل الأنس !

غير أنه لا يلبث حتى يسمع يا بشرى...هذا خفي آثامنا قد كشفناه...

فارفع الغطاء ! ولا تستوحش من قلة أصحاب الدلاء...

" من كشف غطاء نفسه في الدنيا لم يرعه كشف الغطاء في الآخرة "..!

و أرسل وارد التبيين ........!؟
يأتك بخبر ما في الغيابة من آلات الشياطين.........
الذين دأبوا على التزيين................
و التسويغ ..والإسقاط.. و الإنكار.. و التلوين...! ؟


دأبوا على إخفاء حقائق النفس وبواعث الأعمال...


حتى على المخلصين...حتى على المخلصين !!!

فإذا عجزت و أوهنت من عزمك الشياطين.. ...............

فجدد.............

جدد : " إياك نعبد و إياك نستعين " !

عبودية تحرق بها الغشاوات...

واستعانة تتقوى بها على المجاهدات ..............

حتى تجد ريح قميص

" لنهدينهم سبلنا "

يأتيك به البشير ...

يلقيه على...................................













قلبك !! فيرتد بصيراً ...!!!