biomen
01/09/2008, 17:14
5 فتيات قضين بعد دفنهن أحياء في باكستان لرغبتهن باختيار أزواجهن
فلسطيني سبعيني يئد ابنته الشابة "حفاظا على شرف العائلة"
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
دبي- العربية.نت
لقيت شابة فلسطينية حتفها، بعدما دفنها والدها حية، حفاظاً على "شرف العائلة". وقال مصدر في الشرطة الفلسطينية إن أباً في العقد السابع من العمر، سلّم نفسه إلى الشرطة، مبلغاً إياهم عن قتله ابنته، وهي مطلقة في الرابعة والعشرين من العمر، بدفنها حيّة.
وبعد توجه قوات الشرطة إلى المكان، تبين أنه تم دفن الابنة في حفرة، بعد تقييد يديها ورجليها، وتكميم فمها بلاصق خاص، حسبما نقلت تقارير صحفية الاثنين 1-9-2008.
وتمت إحالة جثة الفتاة للطبيب الشرعي، للتأكد مما إذا كانت تعرضت للضرب، أو القتل قبل دفنها. فيما أشارت الشرطة إلى أنها اعتقلت 4 من أشقاء القتيلة، لمعرفة علاقتهم بالجريمة.
وفي حادث مماثل، قام قبليون في غرب باكستان بدفن 3 فتيات مراهقات وسيدتين، وهن على قيد الحياة، في قرية نائية بمقاطعة جعفر آباد بإقليم بلوشستان بتهمة الاخلال بالشرف.
وكانت الفتيات اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 16إلى 18عاماً قد أظهرن رغبتهن في الزواج والحرية في اختيارهن لشريك الحياة الأنسب، وذلك خلافاً للتقاليد المحلية الرائجة في إقليم بلوشستان الجنوب الغربي في باكستان، مما اعتبره القبليون انتهاكاً لشرف القبيلة، وتم دفن الفتيات وهن على قيد الحياة عقاباً لهن، بينما تم دفن السيدتين معهن لأنهما دافعتا عنهن.
ولم تقم السلطات المحلية باعتقال أي من المتورطين في ارتكاب هذه الجريمة. إلا أن البرلماني الباكستاني سردار إسرار الله زهري أثار القضية في البرلمان، وأبدى استياءه حول الحادث، كما طالب السلطات المعنية باعتقال المتورطين في قتل النساء الخمس وارتكابهم للجريمة، بمجرد الشك في سلوك النساء، دون مراجعة دوائر القضاء.
فلسطيني سبعيني يئد ابنته الشابة "حفاظا على شرف العائلة"
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
دبي- العربية.نت
لقيت شابة فلسطينية حتفها، بعدما دفنها والدها حية، حفاظاً على "شرف العائلة". وقال مصدر في الشرطة الفلسطينية إن أباً في العقد السابع من العمر، سلّم نفسه إلى الشرطة، مبلغاً إياهم عن قتله ابنته، وهي مطلقة في الرابعة والعشرين من العمر، بدفنها حيّة.
وبعد توجه قوات الشرطة إلى المكان، تبين أنه تم دفن الابنة في حفرة، بعد تقييد يديها ورجليها، وتكميم فمها بلاصق خاص، حسبما نقلت تقارير صحفية الاثنين 1-9-2008.
وتمت إحالة جثة الفتاة للطبيب الشرعي، للتأكد مما إذا كانت تعرضت للضرب، أو القتل قبل دفنها. فيما أشارت الشرطة إلى أنها اعتقلت 4 من أشقاء القتيلة، لمعرفة علاقتهم بالجريمة.
وفي حادث مماثل، قام قبليون في غرب باكستان بدفن 3 فتيات مراهقات وسيدتين، وهن على قيد الحياة، في قرية نائية بمقاطعة جعفر آباد بإقليم بلوشستان بتهمة الاخلال بالشرف.
وكانت الفتيات اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 16إلى 18عاماً قد أظهرن رغبتهن في الزواج والحرية في اختيارهن لشريك الحياة الأنسب، وذلك خلافاً للتقاليد المحلية الرائجة في إقليم بلوشستان الجنوب الغربي في باكستان، مما اعتبره القبليون انتهاكاً لشرف القبيلة، وتم دفن الفتيات وهن على قيد الحياة عقاباً لهن، بينما تم دفن السيدتين معهن لأنهما دافعتا عنهن.
ولم تقم السلطات المحلية باعتقال أي من المتورطين في ارتكاب هذه الجريمة. إلا أن البرلماني الباكستاني سردار إسرار الله زهري أثار القضية في البرلمان، وأبدى استياءه حول الحادث، كما طالب السلطات المعنية باعتقال المتورطين في قتل النساء الخمس وارتكابهم للجريمة، بمجرد الشك في سلوك النساء، دون مراجعة دوائر القضاء.