Espaniol
17/08/2005, 21:08
أرتأيت ان أجعل زوادة روحية يومية متايدة كل يوم زوادة
الزوادة الأولى
ما هو أهم ما يشغلك فى الحياة؟ المركز المرموق؟ السكن المناسب؟ الأصدقاء؟ الأسرة؟ الصحة؟ نظام التقاعد؟ سليمان الحكيم أيضاً كانت له طموحاته ورغباته وفى مجملها لم تختلف كثيراً عما نفكر فيه نحن.
كان سليمان يتمتع بطول الحياة وسلامها (2و16) ومن منا لا يريد ذلك؟ سليمان وغيره من شخصيات العهد القديم كانت معرفته قليلة بالحياة بعد الموت، ولذلك كان الاهتمام بمسرات الحياة والتنعم هو أكثر ما يطلبونه. إن الإساءة الى أجسادنا بأية وسيلة من الوسائل الضارة كالتدخين والمخدرات والكحوليات والأغذية الضارة أو الإجهاد المفرط كلها تهدد حياتنا بالخطر. ولكن بالحكمة المسيحية والفهم السليم نستطيع التغلب على هذه العادات الضارة و نرفضها وهذا هو النجاح الحقيقى.
هناك أيضاً الرحمة والحق (3) وهما محور كل علاقاتنا وصداقاتنا مع الله والناس (4). كيف يمكنك أن تعيش بالرحمة والحق اليوم؟
اجعل الرب أمامك دائماً قبل جميع اهتماماتك، وضع ثقتك الكاملة فيه. هذا بلا شك سيريحك من متاعبك ويزيل الكثير من ارتباكك (5و6). قدم طاعتك لله وابتعد عن طريق الشر (7) وبذلك يتحقق ما جاء فى الآية (8).
ومن الأولويات أيضاً إكرام الرب (9و10)، وأن نكون متقبلين للتعليم (11و12). والحرص على كل هذه الأولويات لابد وأنه يقودنا الى حياة السعادة الحقيقية (13-18). وهناك الكثير من التطبيقات فى حياتنا العملية من أجل حياة مباركة فى المسيح يسوع ربنا.
تأمل
فكر فى الأولويات التى تخصصها لاهتماماتك اليوم. اسع فى تحقيقها. ارفع عينيك الى الرب من أجل المعونة ومن أجل الفهم السليم.
الزوادة الأولى
ما هو أهم ما يشغلك فى الحياة؟ المركز المرموق؟ السكن المناسب؟ الأصدقاء؟ الأسرة؟ الصحة؟ نظام التقاعد؟ سليمان الحكيم أيضاً كانت له طموحاته ورغباته وفى مجملها لم تختلف كثيراً عما نفكر فيه نحن.
كان سليمان يتمتع بطول الحياة وسلامها (2و16) ومن منا لا يريد ذلك؟ سليمان وغيره من شخصيات العهد القديم كانت معرفته قليلة بالحياة بعد الموت، ولذلك كان الاهتمام بمسرات الحياة والتنعم هو أكثر ما يطلبونه. إن الإساءة الى أجسادنا بأية وسيلة من الوسائل الضارة كالتدخين والمخدرات والكحوليات والأغذية الضارة أو الإجهاد المفرط كلها تهدد حياتنا بالخطر. ولكن بالحكمة المسيحية والفهم السليم نستطيع التغلب على هذه العادات الضارة و نرفضها وهذا هو النجاح الحقيقى.
هناك أيضاً الرحمة والحق (3) وهما محور كل علاقاتنا وصداقاتنا مع الله والناس (4). كيف يمكنك أن تعيش بالرحمة والحق اليوم؟
اجعل الرب أمامك دائماً قبل جميع اهتماماتك، وضع ثقتك الكاملة فيه. هذا بلا شك سيريحك من متاعبك ويزيل الكثير من ارتباكك (5و6). قدم طاعتك لله وابتعد عن طريق الشر (7) وبذلك يتحقق ما جاء فى الآية (8).
ومن الأولويات أيضاً إكرام الرب (9و10)، وأن نكون متقبلين للتعليم (11و12). والحرص على كل هذه الأولويات لابد وأنه يقودنا الى حياة السعادة الحقيقية (13-18). وهناك الكثير من التطبيقات فى حياتنا العملية من أجل حياة مباركة فى المسيح يسوع ربنا.
تأمل
فكر فى الأولويات التى تخصصها لاهتماماتك اليوم. اسع فى تحقيقها. ارفع عينيك الى الرب من أجل المعونة ومن أجل الفهم السليم.