-
دخول

عرض كامل الموضوع : عَرق الآلهة


lolit
16/08/2008, 20:16
مرحبا يا شباب قرأت هالرواية من فترة قريبة بس من كتر ما استحوذت على تفكيري حبيت خبر عنها الي بيحب هيك نوع من الروايات الأدبية العلمية ..
الرواية من دار رياض نجيب الريس " الكوكب " والطبعة الأولى بآذار 2008
والكاتب هوي حبيب عبد الرب سروري

طبعا ما بدها كتير مقدمات حتى تعرف القصة بس الحلو فيها انها بتشدك بشكل غريب من أول فصل

" قبلة في الشفتين انتظرها بلوعة، أحلم بها منذ أمد، اغدو إثرها مثل إله في يومه السابع ... استنشق حنايا في هذه اللحظة بالذات التي يختلط فيها عطرها المفضل، اوبيوم سان لوران، بنسمة خفيفة دافئة من رائحة جسدها الذي هدهده حراك الرحلة. أعشق نكهة هذه النسمة الطازجة، أقدسها، أبحث عنها بين طبقات العطر التي تفوح من كل جسدها، اسميها: عَطرُ العَطر، عرق الآلهة ....

همسات ومناجاة خفيفة، ألمح لمعة عينيها خلالهما . ثم قبلة عميقة طويلة تعيشها كل خلايا جسدي، تحتفل بها، تستنشقها، تبتلعها ابتلاعا... ها أنذا مستعد للإقلاع في أحضان حناياي ... "
من الرواية



القصة تدور احداثها في عواصم اوروبية ومدن اوروبية عن أشخاص عرب يعملون في مجالات العوالم الافتراضية وعلوم الكومبيوتر الحديثة ... للبحث في أصول نشوء الآلهة ...
مارح انزعها كتير عليكن بس اقرأوها لأنها رائعة

passerby_intime
26/09/2008, 12:17
تقديم ظريف
يعطيكي العافية
.
إذا ما فيها ثئلة بتئدري تسحبي الرواية عالسكنر وتنزليها بالمكتبة ؟ هيك بتعملي إلها دعاية من جهة وبتكسبي فينا ثواب من جهة تانية
لأنو ميزانية السنة خربت من شهر آذار من ورا الروايات والكتب
يسلمو كثير عالموضوع
:D

lolit
26/09/2008, 12:57
تقديم ظريف
يعطيكي العافية
.
إذا ما فيها ثئلة بتئدري تسحبي الرواية عالسكنر وتنزليها بالمكتبة ؟ هيك بتعملي إلها دعاية من جهة وبتكسبي فينا ثواب من جهة تانية
لأنو ميزانية السنة خربت من شهر آذار من ورا الروايات والكتب
يسلمو كثير عالموضوع
:D

شكرا على الشكر بس والله ما بقدر نزل الرواية سكنر وكان من عيوني مو مشان ما اعملها دعاية لأنو بالأصل ما بيهمني وما نزلت الموضوع كدعاية خاصة انو مو مستفيدة من الموضوع واذا مشان الثواب كمان ما لي مصلحة شنو ما بشتغل بقصة الثواب والعقاب انا ... ومن ناحية الميزانية بتوقع اربعمية ليرة حق الرواية يمكن تقدر تزبطها على طريقة اقساط شهرية .. وبتستاهل تكون بمكتبتك لأنو بتجنن ومرة اخيرة شكرا على اليسلمو كتير