إبريل
12/08/2008, 22:50
السلام عليكم
هذه مقال لكاتب ساخر أردني اسمه يوسف غيشان رغبت أن أشارككم إياها و لدي المزيد من انتقاداته اللاذعة.
واعدساه !! (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
يقول الفيلسوف الكبير سبينوزا:إذا حصلت واقعة عظيمة، لا تضحك ولا تبك، ولكن...فكر. طبعا نحن العرب العاربة والمستغربة والمستغربة نمتعظمن هذهالنصيحة ، ليس لأننا لا نريد ان نعطيه جملا نقابلها ، بل لأننا لا نجيد التفكير أصلآ، وقد كنا نشتغل حتى قبل عقد عقد من الزمان على ردود الفعل ، لكننا حاليا ، لا نكلف انفسنا مجرد عناد رد الفعل النظري في الشجب والاستنكار او التأييد والولاء الا بفعل فاعل منصوب فوق رؤوسنا.
هذا االأسبوع كتبت رسالة الى صديقنا العدس استرحمه للعودة الى مواقعه الطبيعية على موائدنا، ومع ان فكرة المقال لطشتها بتصرف عن الساخر التركي العظيم عزيز نيسين، الا انها لاقت ردود فعل كبيرة بين القراء والمعلقين على الموقع الأليكتروني ، مما جعلني احاول ان امتثل لنصيحة سبينوزا وأفكر عن سبب اهتمام المواطن بمقال عن العدس اكثر من مقالات اكثر اهمية وتهتم بأمور اكثر حساسية.
بالطبع لم اخلص الى نتيجة حاسمة ، لأننا نعيش مرحلة اشكاليات وليس مشاكل..وبما ان الاشكاليات تحتمل اكثر من تفسير ،وأكثر من طريقة حل يناقض احدهما الأخر او يناوئه او يوازيه ، فلن اصل ولن يصل احد منا الى منهجية حل او التقاء مع الأخر (الشقيق وليس العدو) لأية مشكلة ،لا تبدأ من اكل العدس ولا تنتهي ب (القدس)عاصمة ابدية ....!!
لاحظوا اني اقتبست من التركي العظيم عزيز نيسين ، بينما يقتبس الشعب الاردني بشيبه وشبانه حاليا، من مسلسل( نور ومهند) التركي ) اي ان ابطاله هم من ابناء او احفاد عزيزنا نيسين. وهذه اشكالية جديدة يبنغي ان نناقشها بعين التفكير – على طريقة سبينوزا- ولا نكتفي بالاستنكار او التأييد لهذا الإنبهار الجماهير بمسلسل مفرط في العادية.
الى ان نهتدي الى منهج جديد للتفكير في الأمور ...اصرخوا معي بصوت واحد:
(واعدساه) ، لعل معتصما ما، يسمعنا ويرسل جنوده لتعتقلنا بتهمة (الفجعنة) التي تيسئ الى سمعتنا لدى المحافل الدولية، وصندوق النكد الدولي .
هذه مقال لكاتب ساخر أردني اسمه يوسف غيشان رغبت أن أشارككم إياها و لدي المزيد من انتقاداته اللاذعة.
واعدساه !! (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
يقول الفيلسوف الكبير سبينوزا:إذا حصلت واقعة عظيمة، لا تضحك ولا تبك، ولكن...فكر. طبعا نحن العرب العاربة والمستغربة والمستغربة نمتعظمن هذهالنصيحة ، ليس لأننا لا نريد ان نعطيه جملا نقابلها ، بل لأننا لا نجيد التفكير أصلآ، وقد كنا نشتغل حتى قبل عقد عقد من الزمان على ردود الفعل ، لكننا حاليا ، لا نكلف انفسنا مجرد عناد رد الفعل النظري في الشجب والاستنكار او التأييد والولاء الا بفعل فاعل منصوب فوق رؤوسنا.
هذا االأسبوع كتبت رسالة الى صديقنا العدس استرحمه للعودة الى مواقعه الطبيعية على موائدنا، ومع ان فكرة المقال لطشتها بتصرف عن الساخر التركي العظيم عزيز نيسين، الا انها لاقت ردود فعل كبيرة بين القراء والمعلقين على الموقع الأليكتروني ، مما جعلني احاول ان امتثل لنصيحة سبينوزا وأفكر عن سبب اهتمام المواطن بمقال عن العدس اكثر من مقالات اكثر اهمية وتهتم بأمور اكثر حساسية.
بالطبع لم اخلص الى نتيجة حاسمة ، لأننا نعيش مرحلة اشكاليات وليس مشاكل..وبما ان الاشكاليات تحتمل اكثر من تفسير ،وأكثر من طريقة حل يناقض احدهما الأخر او يناوئه او يوازيه ، فلن اصل ولن يصل احد منا الى منهجية حل او التقاء مع الأخر (الشقيق وليس العدو) لأية مشكلة ،لا تبدأ من اكل العدس ولا تنتهي ب (القدس)عاصمة ابدية ....!!
لاحظوا اني اقتبست من التركي العظيم عزيز نيسين ، بينما يقتبس الشعب الاردني بشيبه وشبانه حاليا، من مسلسل( نور ومهند) التركي ) اي ان ابطاله هم من ابناء او احفاد عزيزنا نيسين. وهذه اشكالية جديدة يبنغي ان نناقشها بعين التفكير – على طريقة سبينوزا- ولا نكتفي بالاستنكار او التأييد لهذا الإنبهار الجماهير بمسلسل مفرط في العادية.
الى ان نهتدي الى منهج جديد للتفكير في الأمور ...اصرخوا معي بصوت واحد:
(واعدساه) ، لعل معتصما ما، يسمعنا ويرسل جنوده لتعتقلنا بتهمة (الفجعنة) التي تيسئ الى سمعتنا لدى المحافل الدولية، وصندوق النكد الدولي .