-
دخول

عرض كامل الموضوع : مواقف طريفة حصلت للمشايخ وطلاب العلم


أمير المحبين
13/08/2005, 21:57
هذه مجموعة من القصص الطريفة التي حصلت لمشايخ المسلمين اتمني ان يخبرني كل عضو احسن شيء عجبه.

قال الإمام صالح بن محمد: دخلت مصر فإذا حلقة ضخمة.. فقلت: من هذا؟؟ فقالوا: صاحب نحو ، فقربت منه فسمعته
يقول: ما كان بصاد جاز بالسين ، فدخلت بين الناس وقلت: صلام عليكم يا أبا سالح .. سليتم بعد ؟؟ فقال لي: يا رقيع أي كلامٍ هذا؟! فقلت: هذا من قولك الآن ، قال: أظنك من عياري بغداد ، قلت: هو ما ترى

النقع أفضل **
سُئل الإمام الشعبي - رحمه الله- عن المسح على اللحية فقال: خللها بأصابعك ، قال السائل: أخاف ألا تبلها ، قال: إن خفت فانقعها من أول الليل. :o


وللحك أنواع **
سُئل الإمام الشعبي - رحمه الله - هل يجوز للمحرم أن يحك بدنه؟!!! ، فقال: نعم، قال: مقدار كم ؟؟ فرد عليه الشعبي: حتى يبدوَ العظم!! :cry:


وسئل الأمام الشعبي عن امراة تزوجها رجل فوجدها عرجاء هل يردها الى اهلها أم لا؟
فقال للشعبي ان كنت تريد ان تسابق بها ردها :P
سؤال غبي وجواب على قده **
روى الشعبي - رحمه الله - حديثاً : (( تسحروا ولو أن يضع أحدكم اصبعه على التراب ثم يضعه في فيه )) .. فقال أحدهم: أيُّ الأصابع؟! ، فتناول الشعبي إبهام رجله وقال: هذه !!!!! :P :P


زواجٌ غير مشهود *
سأل رجلٌ الإمام الشعبي - رحمه الله - : ما اسم امرأة إبليس؟! فقال الشعبي: ذاك نكاحٌ ما شهدناه !
تعليق: يا حليل الإمام الشعبي .. خفيف الدم يا حبيله .. أنصحكم بقراءة سيرته في كتاب " صور من حياة السلف " لمحمد باشا


مصير الحصاة **
سأل رجل عمرو بن قيس عن حصاة المسجد يجدها الإنسان في خفه أو ثوبه أو جبهته ، فقال له: ارم بها. فقال الرجل: زعموا أنها تصيح حتى تُرد إلى المسجد. فقال عمرو بن قيس: دعها تصيح حتى ينشق حلقها .. قال الرجل: أولها حلق؟!!.. فقال عمرو: فمن أين تصيح إذن ؟!.




انتبه على ملابسك بس *
سأل رجل الإمام أبا حنيفة فقال له: إذا نزعت ثيابي ودخلت النهر أغتسل فإلى القبلة أتوجه أم إلى غيرها ؟؟
فقال له: الأفضل أن يكون وجهك إلى جهة ثيابك لئلا تسرق منك.


!! **
قال جعفر بن أبي عثمان : كنا عند يحيى بن معين فجآءه رجل مستعجل فقال: يا أبا زكريا حدثني بشيءٍ أذكرك به، فقال يحيى: أذكرني أنك سألتني أن أحدثك فلم أفعل!!


لا تفهم غلط *
قال أبو إسحاق الحبال: كنا يوماً نقرأ على شيخ.. فقرأنا قوله - صلى الله عليه وسلم- (( لا يدخل الجنة قتات )) وكان في الجماعة رجلٌ يبيع القت ( القت: هو علف الدواب ) .. فقام الرجل وبكى وقال: أتوب إلى الله ، فقيل له: ليس هو ذاك .. لكنه النمام الذي ينقل الحديث من قومٍ إلى قوم يؤذيهم ،، فسكت الرجل وطابت نفسه.


أيهما أثقل؟
كانت عمامة الإمام الشوكاني تسقط فيرفعها وكان بعض علماء الزيدية يقولون ببطلان صلاته .. فقال: أيهما أثقل.. العمامة أم أُمامة؟ ( يقصد بنت الرسول - صلى الله عليه وسلم - التي كان يحملها في صلاته) .


محشش!! *
قيل: كان يجلس إلى أبي يوسف القاضي ( أحد أكبر تلامذة الإمام أبو حنيفة ) رجلٌ فيطيل الصمت ولا يتكلم .. فقال له أبو يوسف يوماً : ألا تتكلم؟!
فقال: بلى, متى يفطر الصائم ..
قال أبو يوسف: إذا غابت الشمس..
قال الرجل: فإن لم تغب إلى نصف الليل كيف تصنع ؟؟
فضحك أبو يوسف وقال: أصبت في صمتك وأخطأت أنا في استدعائي نطقك.


أقعد في النار لو طلعوك *
كان الإمام القاضي محمد بن علي الشوكاني - رحمه الله- يُقرئ طلبته ( صحيح البخاري) .. وكانت تمر به أحاديث الشفاعة التي فيها خروج أناسٌ من النار من بعد ما حشروا فيها .. وكان أحد الطلاب ممن يحضرون مجلسه معتزلي العقيدة .. والمعتزلة تنكر الشفاعة الثابته من خروج بعض المسلمين من النار .. فكان هذا الطالب كلما مرت أحاديث الشفاعة حاول أن يشوش ويعترض ويناقش ويجادل .. فما كان من الشوكاني إلا أن قال له: عندما يأتوا لإخراجك من النار امتنع عن الخروج وقل لهم أنا معتزلي لن أخرج



:: من لطائف علماء عصرنا ::


وين العصا ؟؟ *
جاء أعرابي يسأل الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله- في طلاق امرأته .. فأفتاه الشيخ ببينونتها ( أي بطلاقها منه طلاقاً بائناً ) وأنها لا تحل له بعد حتى تنكح زوجاً غيره .. فما زال الأعرابي يراجعه والشيخ يعيد عليه .. حتى قال له الأعرابي بلهجته " تكفى يا شيخ علشاني " .. فما زاد الشيخ عندها إلا أن قال لمن حوله: أعطوني العصا .. ولم يكن الشيخ غاضباً وإنما أراد إفهام الأعرابي أن هذا الأمر لا تهاون فيه.
تعقيب: الشيخ عبد العزيز بن باز.. ضرير العين إلا أن هذا لم يعقه في طلب العلم فأصبح علامة .. يسكن الرياض.. وهوعالم جليل مفتى المملكة العربية السعودية .. بل هو مفتى الأمة الإسلامية .. أحبه القريب والبعيد .. والغني والفقير .. حتى أن السلاطين يتوددون إليه وله مكانة عظيمة عندهم .. لطيف طيب الكلام .. توفي في شهر محرم 1420 هـ بمدينة الطائف وصلي عليه بمكة في الحرم المكي ودفن بها .. رحمه الله تعالى ورزقنا بإمامٍ مثله ..


أحسن لك .. علشان ما تعضك *
كان الشيخ ابن عثيمين يتكلم في درس عن عيوب النساء في أبواب النكاح.. فسأله سائل وقال له: إذا تزوجت ثم وجدت زوجتي ليس لها أسنان فهل هذا عيب يبيح لي طلب الفسخ؟
فضحك الشيخ وقال: هذه امرأة جيدة حتى لا تعضك!!



تستهبل علي !! **
صلى الشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله - في الحرم المكي .. وعند خروجه استقل سيارة تاكسي يريد التوجه إلى منى .. وأثناء الطريق أراد السائق أن يتعرف على الراكب فقال له: مَن الشيخ؟
فأجابه الشيخ: محمد بن عثيمين .
فأجابه السائق : أنت الشيخ ابن عثيمين !! ظناًّ منه أنه يمزح معه.
فقال الشيخ: نعم.
فهز السائق رأسه متعجباً من جُرأته في تقمص شخصية الشيخ ابن عثيمين ..
فقال الشيخ للسائق: ومن الأخ ؟
فأجاب السائق: أنا الشيخ عبد العزيز بن باز ( وكان ذلك في حياة الشيخ بن باز - رحمه الله - )
فأجابه الشيخ: لكن الشيخ ابن باز ضرير .. ولا يمكن أن يقود السيارة !
ولمّا تبين للسائق أنه الشيخ ابن عثيمين اعتذر منه وكان في غاية الإحراج..


مرررة دااايخ يا عمري
يذكر الشيخ عبد الكريم المقرن أنه كان مرة في منزل الشيخ ابن عثيمين وأثناء التسجيل غلبه النعاس وأخذ يدافع النوم من أجل إتمام البرنامج " نور على الدرب ".. فما كان منه إلا أن أخذ يجيب على الأسألة وهو يمشي داخل المجلس ذهاباً وإياباً ليطرد النوم حتى أكمل جميع الحلقات .
تعقيب:
نور على الدرب : برنامج ديني على إذاعة القرآن الكريم .. تحبه جدتي
عبد الكريم المقرن: مقدم البرنامج ..


مين قال لك تشطح !
كان الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -يُدرّس في الحرم المكي .. وكان الطلبة شباباً وكباراً في السن .. وكان إذا رأى أحداً منهم يلتفت إلى الناس ولا ينتبه للدرس يوقفه ويسأله عما وصل إليه .. فإن لم يجب فإنه يتركه واقفاً ..
ولكم أن تتخيلوا منظر الرجل وهو واقف كالطالب المدرسي
تعقيب: الشيخ ابن عثيمين شيخ جليل .. يسكن مدينة عنيزة بالقصيم .. له مكانة كبيرة في نفوسنا .. توفي في شهر رمضان عام 1422هـ .. بعد أن ألمّ به المرض وهو يلقي محاضرة في مكة المكرمة نقل على إثرها إلى جدة لتدارك مرض السرطان الذي كان يشكو منه .. لكن المنية وافته .. ونقل إلى مكة ليصلى عليه ويدفن بها ..
فرحمه الله تعالى وعوض أمتنا بعلماء أجلاء يرفعون الجهل عنا ..


هو بنفسه !!
قال أحدهم: كان الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله - يحب الدعابة وكذلك الرياضة وخاصة السباحة .. وفي إحدى المرات كان معه ابن عمتي وهو من تلاميذه .. وكان الطلاب يسبحون في بركة ماء .. فقال له الشيخ: لماذا لا تسبح يا فلان ؟! فقال له: أنا لا أجيد السباحة ،، فقال له الشيخ: تعلم واسبح مع زملائك ، فلما نزل ابن عمتي البركة مع الطلاب كاد أن يغرق .. فنزل إليه الشيخ ابن عثيمين بنفسه - رحمه الله - وأخرجه منها ..


أهو ذكرٌ أم أنثى ؟ *
ومن طرائف الشيخ ابن عثيمين مع الشيخ ابن باز- رحمهما الله - أنه مرة سألهما شخص فقال :لقد اخترع لنا جهاز ينبه على السهو أثناء الصلاة ,فلا يسهو المصلي إذا إستعمله, فما الحكم؟ فسكت الشيخ ابن باز وضحك الشيخ ابن عثيمين -رحمهما الله- وقال: اسأل اهو يسبح أم يصفق؟ وكان الشيخ يقصد التسبيح للرجال والتصفيق للنساء!.
من أعجب المواقف التي قرأتها في حياة العلامة محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله - والتي تدل على شجاعة منقطعة النظير في تتبعه لأهل الضلال واحتسابه في انكار المنكر هذا الموقف ..
سمع من أحدهم يحضّر الأرواح .. فذهب إليه ودخل عليه .. ارتبك الرجل .. فقال له الشيخ: أرجوا أن تحضّر لي روحاً ،
فقال الرجل: من تريد؟؟
قال الشيخ: أريد روح البخاري .. !
فقال الرجل: إيش تبغى في البخاري؟
قال الشيخ: أنا عندي أشياء أسألها للبخاري ..
فقال المشعوذ: اليوم انتهت الأرواح .. تعال يوم الإثنين ..
ذهب الشيخ إلى المشعوذ يوم الإثنين فلم يجد الرجل .. هرب ونقل المحل كله إلى مكانٍ آخر .
خخخخ
تعقيب: الشيخ محمد ناصر الدين الألباني .. ذكي وعالم في الحديث .. ألباني الأصل .. سكن السعودية لفترة لكنه أُخرج لمشكلة بينه والحكومة فخرج منها إلى بلاد الشام .. وتوفي بها .. في زمن يقارب وفاة الشيخين السابقين.


من فلوسك.. مالي دخل ! **
من الطرائف التي يرويها الشيخ علي الطنطاوي عن نفسه قال: كنّا يوماً أمام مكتبة عرفة .. فجاء رجلٌ لا نعرفه فاندس بيننا وحشر نفسه فينا .. وجعل يتكلم كلاماً عجيباً .. أدركنا منه أنه يدعوا إلى نِحلة من النِّـحل الباطلة .. فتناوشوه بالرد القاسي والسخرية الموجعة .. فأشرت إليهم إشارةً لم يدركها أنِ ادعوه لي .. فكَفّوا عنه .. وجعلت أكلمه وأدور معه وألف به حتى وصلت إلى إفهامه أني بدأت أقتنع بما يقول .. ولكن مثل هذه الدعوة لابد فيها من حجة أبْلغ من الكلام .. فاستبشر وقال: ما هي ..؟
فحركت الإبهام على السبابة ( وتلك إشارة إلى النقود )
قال: حاضر..
فأخرج ليرتين ذهبيتين يوم كانت الليرة الذهبية شيئاً عظيماً .. مدّ يده بالليرتين فأخذتها أمام الحاضرين جميعاً .. وانصرف الرجل بعد أن عرفنا اسمه .. فما كاد أن يبتعد حتى انفجرت الصدور بالضحك .. فأقبلوا إليّ مازحين .. فمن قائل: شاركنا يا أخي .. وقائل: اعمل بها وليمة أو نزهة في بستان ..
قلت: سترون ما أنا صانع ..
وذهبت فكتبت رسالة تكلمت فيها عن المِلل والنِّـحل والمذاهب الإلحادية ..وجعلت عنوانها " سيف الإسلام " .. وكتبت على غلافها : "طبعت بنفقة فلان " باسم الرجل الذي دفع الليرتين ..
وبلغني أنه كاد يُجن .. ولا يدري ماذا يفعل .. ولم يستطع أن ينكر أمراً يشهد عليه سبعة من أدباء البلد .. وقد بلغني أن جماعته قد طردته بعد أن عاقبته .
ههههااااي حللللوة
تعقيب: الشيخ علي الطنطاوي .. سوري الجنسية .ومقيم فيها .. أديب معروف .. وله كتابات منها " رجالٌ من التاريخ " تحكي عن قصص منوعة ..
بصراحة لا تعجبني كتاباته رغم الفصاحة والبلاغة وقوة العبارة التي يتمتع بها.. ممم لا أدري .. ولكن الشيخ الأديب " عائض القرني " نصحني بقراءة مؤلفاته .. وأيضاً قراءة ديوان المتنبي وغيرها ....
توفي - رحمه الله - في سوريا .. تقريباً في السنوات التي مات بها الشيخان ابن باز وابن عثيمين .










حديث البتة **
قال أحدهم: كنت في مجلس علم لأحد الشيوخ الفضلاء .. فتحدث الشيخ في أثناء درسه عن مسألة فقهية .. وقال: لم يثبت فيها حديث البتة _ يعني بتاتاً_ .. وبعد انتهاء الدرس أحد الحاضرين: يا شيخ أذكر لنا حديث البتة !!


دعوة يحبونها الحريم كثيييير *
في أحد الاستراحات بمدينة الرياض أقيمت محاضرة للنساء .. وكان الموضوع شيقاً والمكان المخصص قد ازدحم من كثرة الحاضرات ولم تجد من جاءت متأخرة مكاناً للجلوس.. أخذت الداعية تحثهم على التقارب حتى يكون هناك متسعٌ للحاضرات.. ولكن دون جدوى.. أخذت تذكرهن بفضل التفسح في المجالس .. وأن الملائكة يصفون عند ربهم متراصين ولكن لا جدوى .. وبينما نحن في أخذٍ ورد إذا بإحدى الجالسات قريباً من الداعية تقول لهن إني سأدعوا لكن.. وأسرت لها فقالت الداعية: (اقربوا جعل رجالكم ما يعرسون عليكم) وما إن نطقت بها حتى تحركت جميع الحاضرات ولم يبق أحد إلا وأخذ في التوسيع لمن حوله.. وقد اكتظت القاعة بصوت الضحكات. :pos:


أخرجه ابن ماجه *
روي أن جماعة من طلبة العلم ذهبوا ليحفظوا الناس في إحدى القرى .. وحينما اجتمع الناس في المسجد وبدأ أحدهم يخطب فيهم.. وكان في أثناء كلامه استدل بحديث الرسول –صلى الله عليه وسلم- : (( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه )) أخرجه ابن ماجه..
فقال كل الحاضرين من أهل القرية: بارك الله فيه بارك الله فيه، فقد ظنوا أن المقصود أن ابن ماجه أخرج الضب من جحره .. عندها فقط أدرك الخطيب أنه في وادي والناس في وادي آخر . :evil:


ليس الذكر كالأنثى *
جاء أحد الشيوخ الأفاضل إلى الجامعة ليلقي على طلابها محاضرة.. وكان قد اتصف بالزهد ولين الجانب .. ومن رآه ظنه ليس بعالِم ..
وقف فضيلته أمام بوابة الجامعة بهيأته التي لا تدل إلا على التواضع الجم.. ولمّا أراد أن يدخلها قال له الحارس على البوابة: هذا المكان ليس بجامع!! إنها جامعة ..
فقال الشيخ: إنني أعرف ذلك .. وليس الذكر كالأنثى. :gem:



ا.هـ
أحد الشباب كان يقرأ الدرس على شيخه .. وعند نهاية الموضوع في الكتاب كان مكتوباً ( ا.هـ ).. ولكن الطالب قرأها( آآه ) بالمد !! فضحك الشيخ ومن بالمجلس :hart:













المهم .. في أحد الأيام كان مجموعة من الأجانب قد أعلنوا إسلامهم ونحن في صلاة التراويح وكان الازدحام شديداً .. قام إمام الجامع وقال: الله أكبر أسلم مجموعة من إخواننا قبل أسبوع وها نحن نعلنهم أمامكم .. وكالعادة يبدأ الإمام بتلقينه الشهادة ويردد المسلم وراءه والناس تكبر ..
_ الإمام يلقن الفلبيني المسلم حديثاً ولا يفقه في العربية شيئاً: أشهد أن ( أسهد أن) لا إله إلا الله ( لا إله إلا الله ) وأن محمداً ( وأن مهمداً ) رسول الله ( رسول الله ) وأن عيسى ( وأن إيسى ) عبد الله ( أبد الله ) ورسوله ( ورسوله ) ..
ثم أردف الشيخ يسأله: ما اسمك؟
فقال الفلبيني : ما اسمك ؟ (يعني يحسبها جزء من الشهادة :P )