إبريل
06/08/2008, 00:14
للماسّة السوداء ...
غاليتي ...
تلك .. نادرة الوجود
المتربعة على عرش الجمال
التي يبدأ لديها التاريخ
ليسطر أجمل التضحيات ...
***
التي تعلمني أني هناك
على قمة جبل أولمب
أراقبها عن كثب ...
التي تحنو علي
على طفولتي التي عادت إلي ...
التي تؤنس ليلي
بشعر اللازورد ...
***
التي إذا ما نظرت من علٍ
خرقت قواعد الطبيعة
وأضاءت الكون ...
وأبهرتني ...
أعرفها كل يوم أكثر
أحبها أكثر
أحب الحب فيها أكثر ...
تشعرني بأهميتي
ترفعني حيث النجوم ...
تعد النجوم
فينتهي العدد على مشارف عظمتها
***
فالواحد . قلبها الكبير
والاثنان .. عينان لوزيتان سحريتان
والثلاثة ... ترتبيها في مدارات المجرة
الأربعة .... كلمات لقائنا الأول
- أنا كما أنا فريدة –
الخمسة ..... أصابع يدها التي تحتضن القلم وتطوعه
الستة ...... عدد حبات اللؤلؤ في رقبتها
السبعة ....... دفاتر سطرت فيها مشاعرها فبعثرتها
الثمانية ........ عدد ألوانها التي لونت بها حياتي
التسعة ......... أطياف ٌ راودتها من على سطح المجرة
الصفر إمكانية أن أساها
***
انتهت الأعداد
واحترقت النجوم ..
فوضعت السماء الحق علي
وصبت جام غضبها علي
فقالت : حبيبتك
الماسة سوداء
جعلت منك إنسانا
يشع ضيــــــــاء
لتبقى هي ماسة سوداء
غاليتي ...
تلك .. نادرة الوجود
المتربعة على عرش الجمال
التي يبدأ لديها التاريخ
ليسطر أجمل التضحيات ...
***
التي تعلمني أني هناك
على قمة جبل أولمب
أراقبها عن كثب ...
التي تحنو علي
على طفولتي التي عادت إلي ...
التي تؤنس ليلي
بشعر اللازورد ...
***
التي إذا ما نظرت من علٍ
خرقت قواعد الطبيعة
وأضاءت الكون ...
وأبهرتني ...
أعرفها كل يوم أكثر
أحبها أكثر
أحب الحب فيها أكثر ...
تشعرني بأهميتي
ترفعني حيث النجوم ...
تعد النجوم
فينتهي العدد على مشارف عظمتها
***
فالواحد . قلبها الكبير
والاثنان .. عينان لوزيتان سحريتان
والثلاثة ... ترتبيها في مدارات المجرة
الأربعة .... كلمات لقائنا الأول
- أنا كما أنا فريدة –
الخمسة ..... أصابع يدها التي تحتضن القلم وتطوعه
الستة ...... عدد حبات اللؤلؤ في رقبتها
السبعة ....... دفاتر سطرت فيها مشاعرها فبعثرتها
الثمانية ........ عدد ألوانها التي لونت بها حياتي
التسعة ......... أطياف ٌ راودتها من على سطح المجرة
الصفر إمكانية أن أساها
***
انتهت الأعداد
واحترقت النجوم ..
فوضعت السماء الحق علي
وصبت جام غضبها علي
فقالت : حبيبتك
الماسة سوداء
جعلت منك إنسانا
يشع ضيــــــــاء
لتبقى هي ماسة سوداء