VivaSyria
24/07/2008, 19:21
لن دانيال سعود رئيس لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا أن السلطات السورية أفرجت اليوم عن حسن قاسم ومحمود النجار المعتقلين على خلفية اعلان دمشق في حين سيحاكم في 30 الشهر الحالي المعتقلين البقية على ذات الخلفية .
واعتقلت السلطات مؤخرا الناشط حسن قاسم عضو المجلس الوطني لاعلان دمشق ، عضو لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان في سوريا ، وهو "طالب في جامعة حلب في السنة الرابعة قسم ادب عربي ".
وكانت السلطات السورية اعتقلت عددا من اعضاء اعلان دمشق من بينهم الدكتورة فداء حوراني ورياض سيف واكرم البني وفايز سارة وعلي العبد الله ، ورفضت مؤخرا محكمة النقض الطعن المقدم من محامي معتقلي اعلان دمشق ، واستجوبتهم ، وأحالتهم الى محكمة الجنايات التي ستحاكمهم في 30 الشهر الحالي .
وكانت قوى اعلان دمشق اجتمعت على وثيقة اعتبرت جامعة لقوى التغيير الوطنية المعارضة في سورية وتضمنت بنودا أساسية ترسم خطوطا عريضة لعملية التغيير الديمقراطي في سوريا في شهر 10 -2005 ، كما ان قوى في اعلان دمشق جمدت نشاطها بعد الاجتماع الاخير للاعلان ، ثم دعا الاتحاد الاشتراكي وهو احد الاحزاب التي جمدت نشاطها مع الاعلان الى حوار معه اثر اعتراضات على عدد من النقاط، والتي اعتبرها تصحيحات لمسار الاعلان وخصوصا موقفه السياسي من الخارج وعادة تنظيم علاقاته الداخلية على قائمة التوافق الوطني بين جميع القوى واعادة تشكيل مؤسساته بحيث تعود الامور كما طرحت في مواقف الحزب وفي الايضاحات التي اقرت بها مؤسسات الاعلان في البداية قبل ان يتم تجاوزها ، من وجهة نظر الاتحاد.
المرصد السوري
واعتقلت السلطات مؤخرا الناشط حسن قاسم عضو المجلس الوطني لاعلان دمشق ، عضو لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان في سوريا ، وهو "طالب في جامعة حلب في السنة الرابعة قسم ادب عربي ".
وكانت السلطات السورية اعتقلت عددا من اعضاء اعلان دمشق من بينهم الدكتورة فداء حوراني ورياض سيف واكرم البني وفايز سارة وعلي العبد الله ، ورفضت مؤخرا محكمة النقض الطعن المقدم من محامي معتقلي اعلان دمشق ، واستجوبتهم ، وأحالتهم الى محكمة الجنايات التي ستحاكمهم في 30 الشهر الحالي .
وكانت قوى اعلان دمشق اجتمعت على وثيقة اعتبرت جامعة لقوى التغيير الوطنية المعارضة في سورية وتضمنت بنودا أساسية ترسم خطوطا عريضة لعملية التغيير الديمقراطي في سوريا في شهر 10 -2005 ، كما ان قوى في اعلان دمشق جمدت نشاطها بعد الاجتماع الاخير للاعلان ، ثم دعا الاتحاد الاشتراكي وهو احد الاحزاب التي جمدت نشاطها مع الاعلان الى حوار معه اثر اعتراضات على عدد من النقاط، والتي اعتبرها تصحيحات لمسار الاعلان وخصوصا موقفه السياسي من الخارج وعادة تنظيم علاقاته الداخلية على قائمة التوافق الوطني بين جميع القوى واعادة تشكيل مؤسساته بحيث تعود الامور كما طرحت في مواقف الحزب وفي الايضاحات التي اقرت بها مؤسسات الاعلان في البداية قبل ان يتم تجاوزها ، من وجهة نظر الاتحاد.
المرصد السوري