اتوتة
19/07/2008, 18:14
اليدان كالمرآة تعكسان الكثير من أسرار المرأة والتي من أهمها عمر المرأة الحقيقي،
وكف اليد يشير إلى الكثير من الأسرار أيضاً أصابع اليد تحمل الكثير من شخصية المرأة،
أما من ناحية العمر فكثير من خبراء التجميل ينصحون المرأة بتكثيف الاهتمام باليدين من أجل الحفاظ على الشباب.
فكما يقال إنه من السهل علينا إخفاء خطوط التجاعيد الأولى لكن من الصعب إخفاء آثار التقدم في السن
وآثار البرد والشمس والتغير المفاجئ لدرجات الحرارة والمنظفات على اليدين.
فعندما تتعرض اليدان للشمس بشكل مكثف، تظهر البقع البنية عليها
ولكن هذه البقع التي تظهر عادة على يدي المرأة ابتداء من عمر الخمسين تظهر أيضاً لدى المرأة الشابة
المعرضة لذلك بالوراثة أو التي تتعرض للأشعة ما فوق البنفسجية بكثرة.
لمعالجة هذه البقع أبتكر بعض اختصاصي الجلد مساحيق التقشير الكيميائي
التي تحفز تجديد الخلايا وتفتح الجلد.
كذلك يجب استخدام الكريمات المتعددة دائماً لأنها تشكل سلاحاً قوياً لتأخير هذا من جانب،
أما من جانب آخر، فيمكن ليد الشخص أن تكشف عن شخصيته،
ويوجد تحت خطوط الكف خطوط تقاطع متعرجة dermatoglyphics
حيث تنتشر خطوط التقاطع الجلدية هذه في جميع أنحاء راحة اليد.
ويمكن لليد أن تكون أداة سيكولوجية هائلة، حيث إنها تعبر عن تفاصيل كبيرة حول نوعية القدرة الحدسية
أو النفسية لصاحبها. كذلك تشع اليد عبيراً قوياً يمكن تميزه ويقول الأشخاص الذين يعالجون باستخدام اليد في شفاء الأمراض
النفسية وغيرها أن الجهاز العصبي بأكمله ممثل باليد بصورة مصغرة.
وهناك كثير من الأشخاص يستطيعون استشعار الألوان بأيديهم، كما أن آخرين
يستطيعون فهم الكثير عن الشخص بواسطة لمس مقتنياتهم الشخصية.
وإذا كان لأحد ما أن يفحص يدي الشخص المعالج بعد مساعدته لشخص ما فإنه يرى خط أورانس
(يقع مباشرة تحت إصبعه الصغير) على يده وهو متوهج باللون الأحمر أثناء وبعد العلاج.
ويمكن تحليل كل شيء يرى على راحة اليد، حيث إن اليد هي خادمة جسم الإنسان
ولذا فإن أي شيء يؤثّر على هذا الجسم يؤثّر على اليدين أيضاً. كذلك تعتبر اليدان الخادم المباشر للدماغ.
فقد عرف منذ زمن بعيد أن يد الإنسان تستطيع التعبير بالإيماءة بقدر ما تستطيع الشفة التعبير بالكلام.
فاليد تسأل.. تتوسل.. تعد.. تطرد.. تهدد.. تعانق وتعبر كذلك عن الخوف.. الشفقة.. الابتهاج.. الحزن.. الشكوك..
وكذلك تعيين الوقت. حيث يقول بعض الخبراء إن اليدين هما مرآة الروح.
وليس هذا وحسب، بل إن العلماء قد اكتشفوا ارتباطاً غريباً بين طول أصابع الشخص وجاذبية قسمات وجهه وشخصيته أيضاً!
ويبدو أن الطول النسبي لإصبعي الخنصر والسبابة في كلا الجنسين يرتبط ارتباطاً وثيقاً
بتناسق قسمات الوجه. مما يضفي جاذبية كبيرة.
من الايميل
وكف اليد يشير إلى الكثير من الأسرار أيضاً أصابع اليد تحمل الكثير من شخصية المرأة،
أما من ناحية العمر فكثير من خبراء التجميل ينصحون المرأة بتكثيف الاهتمام باليدين من أجل الحفاظ على الشباب.
فكما يقال إنه من السهل علينا إخفاء خطوط التجاعيد الأولى لكن من الصعب إخفاء آثار التقدم في السن
وآثار البرد والشمس والتغير المفاجئ لدرجات الحرارة والمنظفات على اليدين.
فعندما تتعرض اليدان للشمس بشكل مكثف، تظهر البقع البنية عليها
ولكن هذه البقع التي تظهر عادة على يدي المرأة ابتداء من عمر الخمسين تظهر أيضاً لدى المرأة الشابة
المعرضة لذلك بالوراثة أو التي تتعرض للأشعة ما فوق البنفسجية بكثرة.
لمعالجة هذه البقع أبتكر بعض اختصاصي الجلد مساحيق التقشير الكيميائي
التي تحفز تجديد الخلايا وتفتح الجلد.
كذلك يجب استخدام الكريمات المتعددة دائماً لأنها تشكل سلاحاً قوياً لتأخير هذا من جانب،
أما من جانب آخر، فيمكن ليد الشخص أن تكشف عن شخصيته،
ويوجد تحت خطوط الكف خطوط تقاطع متعرجة dermatoglyphics
حيث تنتشر خطوط التقاطع الجلدية هذه في جميع أنحاء راحة اليد.
ويمكن لليد أن تكون أداة سيكولوجية هائلة، حيث إنها تعبر عن تفاصيل كبيرة حول نوعية القدرة الحدسية
أو النفسية لصاحبها. كذلك تشع اليد عبيراً قوياً يمكن تميزه ويقول الأشخاص الذين يعالجون باستخدام اليد في شفاء الأمراض
النفسية وغيرها أن الجهاز العصبي بأكمله ممثل باليد بصورة مصغرة.
وهناك كثير من الأشخاص يستطيعون استشعار الألوان بأيديهم، كما أن آخرين
يستطيعون فهم الكثير عن الشخص بواسطة لمس مقتنياتهم الشخصية.
وإذا كان لأحد ما أن يفحص يدي الشخص المعالج بعد مساعدته لشخص ما فإنه يرى خط أورانس
(يقع مباشرة تحت إصبعه الصغير) على يده وهو متوهج باللون الأحمر أثناء وبعد العلاج.
ويمكن تحليل كل شيء يرى على راحة اليد، حيث إن اليد هي خادمة جسم الإنسان
ولذا فإن أي شيء يؤثّر على هذا الجسم يؤثّر على اليدين أيضاً. كذلك تعتبر اليدان الخادم المباشر للدماغ.
فقد عرف منذ زمن بعيد أن يد الإنسان تستطيع التعبير بالإيماءة بقدر ما تستطيع الشفة التعبير بالكلام.
فاليد تسأل.. تتوسل.. تعد.. تطرد.. تهدد.. تعانق وتعبر كذلك عن الخوف.. الشفقة.. الابتهاج.. الحزن.. الشكوك..
وكذلك تعيين الوقت. حيث يقول بعض الخبراء إن اليدين هما مرآة الروح.
وليس هذا وحسب، بل إن العلماء قد اكتشفوا ارتباطاً غريباً بين طول أصابع الشخص وجاذبية قسمات وجهه وشخصيته أيضاً!
ويبدو أن الطول النسبي لإصبعي الخنصر والسبابة في كلا الجنسين يرتبط ارتباطاً وثيقاً
بتناسق قسمات الوجه. مما يضفي جاذبية كبيرة.
من الايميل