-
عرض كامل الموضوع : الكونغرس يقر قانونا يحمي شركات ساهمت ببرنامج تنصت
وافق مجلس الشيوخ الأميركي على مشروع قانون يوفر حصانة قضائية لشركات الاتصالات التي شاركت في برنامج التنصت على المكالمات الهاتفية دون إذن قضائي، كان بدأه الرئيس الأميركي جورج بوش بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول مما قد يكون آخر انتصار له في الكونغرس قبل انتهاء ولايته.
وقد اعتمد مجلس الشيوخ المشروع الذي أقره مجلس النواب في وقت سابق بأغلبية 69 صوتاً ضد 28، ليحصل المشروع بذلك على موافقة نهائية للكونغرس، وسيصبح قانوناً سارياً بمجرد توقيعه من الرئيس الأميركي.
وسيحمي هذا القانون، الذي وجد انتقادات كبيرة من جماعات الحرية المدنية، شركات الاتصالات من دفع مبالغ قد تصل إلى مليارات الدولارات في دعاوى تعويضات عن الأضرار التي لحقت بالخصوصية.
وقد أشاد بوش بإقرار الكونغرس للمشروع معتبراً أنه سيساعد خبراء الاستخبارات في معرفة "مع من يتحدث الإرهابيون وماذا يقولون وماذا يخططون" حسب قوله، مضيفاً أن القانون "مهم من أجل أمن أميركا".
كما يخول القانون وكالات الاستخبارات الأميركية التنصت دون موافقة قضائية على أهداف أجنبية يعتقد أنها خارج الولايات المتحدة.
ويشار إلى أن هذا القانون سيحل محل قانون مؤقت للتجسس انتهى سريانه في فبراير/شباط، ويطور قانون مراقبة الاستخبارات الخارجية الذي صدر عام 1978 ليواكب التغيرات التكنولوجية
من موقع الجزيرة
اضافة
هيدا الخبردليل صارخ للديمقراطية والحرية الامريكية يلي بينادي فيها بعض الناس.....
هلق بيجي حدا بقلي انو هني عم يحمو حالون من الارهاب .. برايي انو كل شخص وكل نظام قادر يحط نفس الحجة .. يعني التجسس ع الناس او بالعامية ( المخابرات ) في كل دول العالم عم تعمل نفس الشغل بس الطرق عم تختلف.. صايرة عم تتزوق وتنعملها عمليات تجميل بس المضمون بضل واحد
تحياتي
هيدا الخبردليل صارخ للديمقراطية والحرية الامريكية يلي بينادي فيها بعض الناس.....لما الديمقراطية و الحرية تعتبر منتج أميركي... بنكون عم نعطيهون براءة اختراع بشي ما اخترعوه...
أمارتا: كلمة آرامية تعني "حرية" و هو أول لفظ اخترع بهذا المعنى بجميع لغات العالم...
طبعا بحجة الأمن القومي الأمريكي عم يصير خنق للحريات الفردية بشكل رهيب و مستهجن من قبل جهات كثيرة جدا (أمر طبيعي)... و أكيد حكامنا العرب هلأ لقوها حجة للاستمرار... بما معناه انو ليكو أميركا قبلتكون (لأنو سطحية تفكيرهم و غبائهم المفرط يفرض عليهم انو كل من قال كلمة حرية هاد عشقان أميركا) عم تعمل هيك.. فلا عتب علينا...
لما الديمقراطية و الحرية تعتبر منتج أميركي... بنكون عم نعطيهون براءة اختراع بشي ما اخترعوه...
أمارتا: كلمة آرامية تعني "حرية" و هو أول لفظ اخترع بهذا المعنى بجميع لغات العالم...
طبعا بحجة الأمن القومي الأمريكي عم يصير خنق للحريات الفردية بشكل رهيب و مستهجن من قبل جهات كثيرة جدا (أمر طبيعي)... و أكيد حكامنا العرب هلأ لقوها حجة للاستمرار... بما معناه انو ليكو أميركا قبلتكون (لأنو سطحية تفكيرهم و غبائهم المفرط يفرض عليهم انو كل من قال كلمة حرية هاد عشقان أميركا) عم تعمل هيك.. فلا عتب علينا...
يلي بجنني احيانا انك بلتقى مع ناس حاملين شعار المعارضة ع راسون وعم يدور فيه من محل لمحل و يقولو انو الديمقراطية الامريكية هيي الحل لامثل لكل المشاكل ... والمصيبة الاكبر انو في ناس بتصدق هالحكي. وحاليا ما بعرف بس عندي انطباع انو موضة الديمقراطية الامريكية هيي الدارجة حتى عند الشباب الغربي يعني ما بتحكي مع واحد الا وبقلك شوف امريكا والحرية والديمقراطية يلي فيها .
والناس الباقية للاسف اكلة هوا لاننا صرنا بمعادلة يا مع الديكتاتوية يا مع الامريكان وخونة ومو مسموح تاخد موقع تالت لانو ما بيرد عليك ....حدا وتعا طلاع من هي المعادلة
ما بعرف بس ظاهرة غريبة فعلا .
يلي بجنني احيانا انك بلتقى مع ناس حاملين شعار المعارضة ع راسون وعم يدور فيه من محل لمحل و يقولو انو الديمقراطية الامريكية هيي الحل لامثل لكل المشاكل ... والمصيبة الاكبر انو في ناس بتصدق هالحكي. وحاليا ما بعرف بس عندي انطباع انو موضة الديمقراطية الامريكية هيي الدارجة حتى عند الشباب الغربي يعني ما بتحكي مع واحد الا وبقلك شوف امريكا والحرية والديمقراطية يلي فيها .
والناس الباقية للاسف اكلة هوا لاننا صرنا بمعادلة يا مع الديكتاتوية يا مع الامريكان وخونة ومو مسموح تاخد موقع تالت لانو ما بيرد عليك ....حدا وتعا طلاع من هي المعادلة
ما بعرف بس ظاهرة غريبة فعلا .
بالعكس.. الديمقراطية الأميركية ليست الدارجة في أوربا ( وبيني و بينك في نخب أوربية كتيرة تنظر للنظام الديمقراطي الأمريكي نظرة ازدراء.. بغض النظر عن الانتماء السياسي و الفكري).. يجوز تلاقي بعض الليبراليين الجدد يحسدو أميركا على قدرة رأس المال على الدخول في اللعبة السياسية بشكل فعال و مكشوف.. لكن بشكل عام هناك عيوب كثيرة تلافتها الأنظمة الأوربية التقليدية منها:
- ثنائية القطبية: هاد شي بالنهاية راح يصير بكل الديمقراطيات الناضحة لمجموعة أسباب .. يكون في حزبين أقوياء و الباقي فراطة أو شبه فراطة .. الفرق انو بأميركا لاغين الفراطة و شبه الفراطة .. هالفراطة و شبه الفراطة بالسيستيم الأوربي تقرر مصير حكومة
- التمويل السياسي و الانتخابي: تمويل الأحزاب بأوربا حكومي بحت و يمنع أي تمويل خارجي أو ذاتي من قبل المرشح.. بينما بالولايات المتحدة التمويل مشترك.. الدولة تعطي الأحزاب مصاري بس كل مرشح يدبر راسو و يأمن تمويل... فراح يصير في كولكة و تمسيح جوخ لكبار الشركات و كبار الملاكين من قبل المرشحين.. و هالمرشح بس يصير رئيس لازم يرد المعروف لهالناس اللي فتو عليه الملايين... و بالتالي راح يشتغل لمصلحتهم
(كمثال.. جورج بوش جابوه كبار شركات النفط الأميركية... لأنو اجندتو حبوها .. و حطو عليه ملايين)
- النظام الانتخابي: فيو عيوب كتيرة و منها طريقة الانتخاب عن طريق المندوبين و هالشي يعطي صلاحية لحاكم الولاية ممكن عن طريق اختيار المندوبين بولايات محددة يحرك النتيجة بهامش يجوز بسيط لكن ممكن يقرر مصير انتخاب الرئيس..
عدا أمور تانية مهمة كتير متل انو اعضاء المحكمة الدستورية يختارهم الرئيس, أو صلاحيات الرئيس الأمنية و قدرتو على المناورة لأسباب محددة... الخ
أما مفهوم مجتمع الرفاهية, حقوق العمل و قوانين تنظيم المجتمع و الضمان الاجتماعي (هدول أساسيات بأي ديمقراطية) فبأميركا شبه معدومة... أو معدومة بنوب..
اخ yass انا لما حكيت عن المجتمع الغربي سميت( الشباب الغربي ) ورح حدد الشباب الالماني لانو الي تجربة ولو متواضعة معون هيدون الشباب غالبا يا طلاب جامعة يامعاهد وبلا مبالغة عدد كبير منون حلمو الاساسي السفر ع امريكا وانو هونيك الحرية والديمقراطية. لما بتحكي مع انسان منظم سياسيا اكيد الحكي بيتغير بس نسبة المنظمين سياسيا للاسف عم تنحدر وحتى الاهتمام بالامور السياسية المحلية والعالمية كل مانو لورا.يعني بالانتخابات الاخيرة يلي صارت بالمانيا بلتقي بعشرة برايون كل هيدا الحكي حكي فاضي ليقلك واحد انو انا بهتم بالانتخابات او الي ميول او رأي سياسي
ayhamm26
10/07/2008, 14:00
اخ yass انا لما حكيت عن المجتمع الغربي سميت( الشباب الغربي ) ورح حدد الشباب الالماني لانو الي تجربة ولو متواضعة معون هيدون الشباب غالبا يا طلاب جامعة يامعاهد وبلا مبالغة عدد كبير منون حلمو الاساسي السفر ع امريكا وانو هونيك الحرية والديمقراطية. لما بتحكي مع انسان منظم سياسيا اكيد الحكي بيتغير بس نسبة المنظمين سياسيا للاسف عم تنحدر وحتى الاهتمام بالامور السياسية المحلية والعالمية كل مانو لورا.يعني بالانتخابات الاخيرة يلي صارت بالمانيا بلتقي بعشرة برايون كل هيدا الحكي حكي فاضي ليقلك واحد انو انا بهتم بالانتخابات او الي ميول او رأي سياسي
المانيا تحديدا من بين كل الدول الاوربية الها تجربة خاصة مع اميركا, يعني بعلمو ولادن من هني صغار بالمدارس انو الاميركان هني اللي حررون من النظام النازي, وهني اللي دافعوا عنن ضد الشيوعية وعملولن جسر جوي لبرلين لما الروس حاصروها ومن هالشغلات
صحي معظم الشباب بالمانيا حلمن يسافرو على اميركا بس مو لانو بيعتقدوا انو باميركا في ديمقراطية وحرية اكتر انما برايي لانو اميركا بالنسبة الن هي مصدر كل شي, الموضة و الموسيقا و احدث الاختراعات والتقدم العلمي وغيرو
اما قصة عدم الاهتمام السياسي فهي ظاهرة عامة والسبب الاساسي هو الحالة الاقتصادية, وكمان وعود السياسيين اللي كتير منن بينساها اول ما ينتخبوا
بس ما نك ملاحظة هون شي , انو الاحزاب بتتقاتل على نسبة مئوية من الاصوات وبيضلوا يشتغلوا ويطالعوا كل يوم قانون ليرضوا الناخب ويقنعوا ينتخب يعني بهمن الناخب بالدرجة الاولى
بينما في دولنا الناخب قيمتو صفر لانو اصلا ما في انتخابات والمواطن بدو يرضى غصب عنو وبالصرماية
برايي ما في مقارنة ابدا بين الوضع في الدول العربية بشكل عام وبين اي دولة اوربية او حتى اميركا ,عم احكي من ناحية القوانين والديمقراطية وحقوق الانسان , وما بظن كمان انو كتيرين اللي مقتنعين ببلادنا بالنموذج الامريكي لانو فعلا انا بشوف انو في كتير دول اوربية متقدمة على الامريكيين بكتير شغلات
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة