sona78
03/07/2008, 17:28
الواشنطن بوست : سوريا طردت الملحق العسكري السعودي بعد ضبطه متورطا في توزيع 50 مليون دولار على عملاء السعودية من وجهاء قبيلة سورية بارزة
واشنطن ، الحقيقة ( خاص) : قالت صحيفة الواشنطن بوست (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) الصادرة اليوم إن الولايات المتحدة وحلفاءها في المنطقة يخوضون حربا باردة سرية ضد إيران وسوريا بواسطة العملاء والجواسيس والمخربين . وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة تدير " عمليات سرية محدودة " داخل الأراضي الإيرانية . ونقلت الصحيفة عن مسؤول عربي مشارك في هذه الحرب يعتقد أنه سعودي قوله "هناك مساع للتسبب بأضرار داخل إيران تتجاوز مسألة ( ما يتعلق ) بفيلق القدس . وهناك أشياء يجري القيام بها ، ولكن ليس بالجدية الضرورية " . وأشارت الصحيفة في هذا السياق إلى برنامج العمل السري الأميركي الذي كشف عنه الصحفي الأميركي الشهير سيمور هيرش هذا الأسبوع (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) . وقالت الصحيفة ، نقلا عن مصدر استخباري ، إن العمل الأميركي السري ضد إيران ينطوي على مخاطر ، حيث ألقى الإيرانيون القبض مؤخرا على عدد من المنشقين الإيرانيين المتورطين في هذا العمل والذين جرى تجنيدهم من قبل ضباط الجيش الأميركي في العراق قبل إرسالهم إلى داخل إيران . وبحسب المصدر الاستخباري ، فإن الإيرانيين كانوا يراقبون الاجتماعات بين المنشقين الإيرانيين والضباط الأميركيين الأميركيين ، فأرسلوا رجالهم لتعقبهم قبل إلقاء القبض عليهم داخل الأراضي الإيرانية . ويقول المصدر إن الأميركيين يعتمدون في عملهم هذا على مجوعات ميليشيا كردية بشكل أساسي .
وفيما يتعلق بسوريا ، أشارت الصحيفة إلى أن الملحق العسكري السعودي في دمشق تم ترحيله قبل بضعة أشهر بعد اكتشاف ضلوعه في مؤامرة لدفع خمسين مليون دولار لأعضاء في قبيلة سورية بارزة موالية للسعودية . وأشارت الصحيفة إلى أن برامج التخريب هذه ، في إيران وسوريا ، يشرف عليها نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني .
وكانت إيران أصدرت قبل يومين حكما بالإعدام على رجل أعمال إيراني معني بتجارة معدات الاتصالات جندته المخابرات الإسرائيلية في أوربا للتجسس على البرامج النووية الإيرانية من خلال تزويده بأجهزة تمت معالجتها مسبقا من قبل الموساد بحيث تتمكن من الدخول إلى هذه الأجهزة عبر شبكة " ثريا " . وإذ لزمت إسرائيل الصمت حول ذلك ، اعترفت صحيفة يديعوت أحرونوت يوم أمس ضمنا بعلاقة رجل الأعمال بإسرائيل
موقع الحقيقة السوري
واشنطن ، الحقيقة ( خاص) : قالت صحيفة الواشنطن بوست (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) الصادرة اليوم إن الولايات المتحدة وحلفاءها في المنطقة يخوضون حربا باردة سرية ضد إيران وسوريا بواسطة العملاء والجواسيس والمخربين . وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة تدير " عمليات سرية محدودة " داخل الأراضي الإيرانية . ونقلت الصحيفة عن مسؤول عربي مشارك في هذه الحرب يعتقد أنه سعودي قوله "هناك مساع للتسبب بأضرار داخل إيران تتجاوز مسألة ( ما يتعلق ) بفيلق القدس . وهناك أشياء يجري القيام بها ، ولكن ليس بالجدية الضرورية " . وأشارت الصحيفة في هذا السياق إلى برنامج العمل السري الأميركي الذي كشف عنه الصحفي الأميركي الشهير سيمور هيرش هذا الأسبوع (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) . وقالت الصحيفة ، نقلا عن مصدر استخباري ، إن العمل الأميركي السري ضد إيران ينطوي على مخاطر ، حيث ألقى الإيرانيون القبض مؤخرا على عدد من المنشقين الإيرانيين المتورطين في هذا العمل والذين جرى تجنيدهم من قبل ضباط الجيش الأميركي في العراق قبل إرسالهم إلى داخل إيران . وبحسب المصدر الاستخباري ، فإن الإيرانيين كانوا يراقبون الاجتماعات بين المنشقين الإيرانيين والضباط الأميركيين الأميركيين ، فأرسلوا رجالهم لتعقبهم قبل إلقاء القبض عليهم داخل الأراضي الإيرانية . ويقول المصدر إن الأميركيين يعتمدون في عملهم هذا على مجوعات ميليشيا كردية بشكل أساسي .
وفيما يتعلق بسوريا ، أشارت الصحيفة إلى أن الملحق العسكري السعودي في دمشق تم ترحيله قبل بضعة أشهر بعد اكتشاف ضلوعه في مؤامرة لدفع خمسين مليون دولار لأعضاء في قبيلة سورية بارزة موالية للسعودية . وأشارت الصحيفة إلى أن برامج التخريب هذه ، في إيران وسوريا ، يشرف عليها نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني .
وكانت إيران أصدرت قبل يومين حكما بالإعدام على رجل أعمال إيراني معني بتجارة معدات الاتصالات جندته المخابرات الإسرائيلية في أوربا للتجسس على البرامج النووية الإيرانية من خلال تزويده بأجهزة تمت معالجتها مسبقا من قبل الموساد بحيث تتمكن من الدخول إلى هذه الأجهزة عبر شبكة " ثريا " . وإذ لزمت إسرائيل الصمت حول ذلك ، اعترفت صحيفة يديعوت أحرونوت يوم أمس ضمنا بعلاقة رجل الأعمال بإسرائيل
موقع الحقيقة السوري